هل يعتبر هذا الفعل خيانه زوجيه؟
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندي سؤال محيرني كثير وودي منكم ان توضحوا لي حكم هذا التصرف
طبعا الا غلبيه يمكن قروا مشكلتي والتي انتهت باالطلاق
المهم اخواني الكرام سؤالي هو
الرجل عندما يدخل مو اقع الزواج بغرض الزواج ويطلب من الفتاة ايميلها الشخصي بحجة ثقل الموقع ماحكم ذلك وهل يعتبر هذا الفعل خيانه زوجيه وجلوسه مع الفتاه بالساعات والحديث معها على الا يميل
ارجو تبصيري وجزاكم الله الف خير

ما شاء الله ..

لا طبعاً .. جنس الخيانة ليس هكذا يا سيدتي الكريمة

والامر مثل كمثل التي تعمل وتكلم زميل العمل .. ما الذي يفرق ذلك .!! ساعات العمل مثلاً ..!! أو مكان عام مثلاً..!!
تخيلي أنه مدير فكيف يحسن تصرفه ويحل مشاكل موظفيه .. الزوج لا رجعه له الا الى زوجته وبيته .. الامر لا يحتاج للتكبير والفلسفه

اخي الفاضل الوزن الثقيل
اسال من باب المعرفه بحكم هذا الشيئ
بس احس ان سؤالي مانفهم زين
لو شخص يبي يتزوج ليش مايتواصلوا عن طريق الموقع ليش يطلب ايميلها الشخصي ويجلس يسولف معها هذا سؤالي
وجزاك الله خيرا

طبعا خيانة يجلس بالساعات يكلمها بالايميل و هي اجنبية عنه
و مواقع الزواج انا ما اعرفها بس لازم يكون هناك مشرفين ثقات ينسقون بين طالبين الزواج
مو اثنين يكلمون بعض بالساعات و من ورا اهلهم و يقولون زواج
اساليه ترضاها لاختك شوفي وش يقول

الا خ ابو مهاب
ايش تكبير وفلسفه؟
اذا تبي تعلق علق بادب شوي
سؤال طرحته وابي الا خوه الا فاضل فقط يجاوبوني
سبحان ربي

الا خت فوفو فرواله
جزيتي الف خير
انتي اللي فهمتي سؤالي
مشكوره حبيبتي

اخي الوزن الثقيل
جزاك الله خيرا

رد على الموضوع
 

اخي الفاضل عثمان علي
جزاك الله خيرا

ابتعدي عن هذه المواقع والاحتكاك بالاجانب

واشغلي نفسك بالمواقع المفيدة التي ليس بها احتكاك بالرجال

الا خت سحابة الصحراء
افهمي القصد من السؤال رعاك الله
والنصيحه تشكري عليها بس ياليت فهمتي قصدي وتقراي مشكلتي
صحيح انتهت بالطلاق ولكن طرا على بالي ان اطرح هذا السؤال من باب معرفة الحكم لهذا التصرف الذي فعله طليقي
شكر لك وانا ما فكرت بهذا التفكيرنهائي

الا خت سيلا
جزاك الله خيرا

ما حكم المراسلة بين الشبان والشابات علما بأن هذه المراسلة خالية من
الفسق والعشق والغرام ؟
الجواب:
الشيخ ابن جبرين حفظه الله :
لا يجوز لأي إنسان أن يراسل امرأة أجنبية عنه ؛لما في ذلك من فتنة
وقد يظن المراسل أنه ليست هناك فتنة ، ولكن لا يزال به الشيطان حتى
يغريه بها ، ويغريها به. وقد أمر صلى الله عليه وسلم من سمع بالدجال
أن يبتعد عنه ، وأخبر أن الرجل قد يأتيه وهو مؤمن ولكن لا يزال به الدجال
حتى يفتنه.
ففي مراسلة الشبان للشابات فتنة عظيمة وخطر
كبير يجب الابتعاد عنها

*****************
أنا فتاة أبلغ من العمر سبع عشرة سنة، تعرفت على شاب عبر الإنترنت، وأحببته وأحبني وعرَّفني على أخته، وأنا دائما على اتصال بها، وهو شاب دائم السفر بحكم عمله، وهو يريد الزواج بي، ودائما

نتكلم في هذا الموضوع، لكن المشكلة أننا لم نرَ بعضنا أبدا؛ لأني أعيش في فرنسا وهو في بلد آخر، ولكنه طلب مني أن يراني مرة واحدة، ولكني حائرة لأني لا أستطيع أن أقبل به من وراء عائلتي، وأفكر في إخبار أخي لكي يكون معي. أفيدوني مأجورين؟
الجواب

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
أختي الكريمة:
لا شك أن البحث عن شريك للحياة لبناء بيت سعيد حلم يراود كل شاب وفتاة.. ويتفق الجميع أن البحث عن ذلك له طرق، وطرق البحث المشروعة عن الزوج المناسب والزوجة المناسبة تختلف من مجتمع لآخر، ومن عصر لعصر، من حيث الخصائص الاجتماعية. وقد لا تتوافر كثير من هذه الطرق في مجتمعات المهجر غير الإسلامية، كمجتمع الأخت المستشيرة في فرنسا، مما يجعل الإنترنت خياراً قد يكون مقبولا في حالات معينة في مثل تلك المجتمعات. وقبل أن نلج إلى هذا الموضوع أحب أن أوضح أن المواقع التي تُعنى بالزواج عبر الإنترنت تنقسم إلى ثلاثة أقسام:
1 - برامج المحادثة التي تسمى (الشات).
2 - ومنتديات عامة يكتب فيها كلا الجنسين، ويتم إعلان ( إيميل ) المشارك, فيتم
التواصل والتعارف من خلاله.
3 - ومواقع خاصة بالزواج فقط.
أما القسم الأول والثاني فهي مواقع في الغالب لا يوجد بها أي قيود أو ضوابط أخلاقية أو اجتماعية، وتضرر منها كثير من النساء الساذجات الغافلات!!.
أما القسم الثالث فغالبها أيضاً أنها مواقع مادية هدفها الربح والتجارة، بغض النظر عن ما يترتب على تسهيلات القائمين عليها من آثار مفجعة ومصائب مروعة!!. وجزء يسير منها منضبط، والقائمون عليها أناس جادون لا يسمحون بتبادل الصور، أو تناقل أرقام الهواتف أو حتى ( الإيميلات )، ومع هذا تحصل تجاوزات شرعية خارجة عن إرادة القائمين عليها لصعوبة التأكد من مصداقية من يتقدم لطلب الزواج. ولذا لا أرى اللجوء إلى الإنترنت لطلب الزواج؛ لكونه بيئة غير مناسبة للتعارف، وذلك لأمور أربعة:
الأول: نحن والحمد لله في المجتمعات المحافظة لدينا خيارات كثيرة للتعارف والزواج، وهي ظاهرة وواضحة، ومجتمعاتنا تتحفظ كثيراً على التعارف والزواج عبر الإنترنت، ولذا (فمعظم) حالات الزواج التي تمت عبره حالات فاشلة، إذ إن طبيعة كثير من الرجال أنهم لا يثقون بالمرأة التي تزوجوا بها عبر الإنترنت، ويكفي أنهم ينظرون إليها نظرة شك وريبة كلما رأوها أمام جهاز الحاسوب!!.
الثاني: أن معظم مواقع الزواج غير جادة وغير منضبطة وتفضي إلى تعارف غير مشروع، ولذا فإن ( معظم ) من يراسل تلك المواقع، ويبدي للفتيات الرغبة في الزواج إنما يهدف إلى التلاعب بعواطفهن وابتزازهن..، وأفضلهم من يهدف إلى التسلية وقتل الوقت إلا من رحم الله!!. الثالث: عندما يتعارفُ شابٌ وفتاةٌ عبر الإنترنت، ويتفقان على الزواج، فإن الأقرب للحدوث هو أن يُظهِرَ كل منهما نفسه في أفضل الصور وأكثرها جاذبيةً واستحسانًا، وسرعان ما تذوب معالم ذلك كله عند الاصطدام بالواقع!!.
الرابع: صعوبة التوقف عند مجرد التعارف بين الطرفين، إذ إن الشيطان سيهون بعدها منكرات كثيرة، والرجل والمرأة ضعيفان أمام بعضهما البعض، وقد يصعب التخلص من آثار تلك المنكرات مستقبلاً.
ومع هذا كله فإن الإنترنت اليوم أصبح واقعاً يفرض نفسه، حتى إنه لا يكاد يخلو منه مكان أو منزل، وغدت المواقع المتخصصة في الزواج بالعشرات، وإذا كان التعارف بين الرجل والمرأة بقصد الزواج عبر الإنترنت هدفه شريفاً وبريئاً ولا يتضمن مخالفات شرعية بين الطرفين.. فلا ينبغي القول بتحريم ذلك سداً للذريعة، ففي ذلك تضييق لمساحة المباحات والرخص. وإذا كان ذلك الأمر لا يخلو من قصص مأساوية، وعلاقات انتهى معظمها بالفشل، إلا أن هناك من تزوج عبر النت، ونجح في ذلك. كما أن القول بعدم التحريم أو الإقصاء والمنع، لا يعني تمييع القضية والتنازل عن شيء من قيمنا ومبادئنا لأننا في عصر الإنترنت!!، وإنما لا بد من وضع ضوابط تضبط التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت، ومن أهما في نظري ضرورة ربط الخاطب بولي أمر المخطوبة، وفي الغالب فإن من يعتذر عن هذا الأمر ليس بجاد، فيكون النت وسيلة لتعريف الخاطب بالمرأة والموافقة على الشروط فقط، وليس وسيلة تواصل بين الرجل والمرأة، والتعارف الحقيقي لا يكون إلا على أرض الواقع، من خلال تقدم الشاب إلى أسرة الشابة وتكملة بقية الإجراءات الشرعية المتعارف عليها. وهذا الضابط حفظ لحقوق المرأة، ومنعاً لأصحاب الذمم الضعيفة من استغلال حاجتها والتلاعب بمشاعرها.

لذلك نفهم أنه لا يجوز التواصل معها إلا بعد الخطيه وبحضور وليها00

انا الاحظ جرأة على الدين غير عادية من البعض

اختي الكريمه شقرديه
جزاك الله خيرا
اناكان قصدي من سؤالي هل يعتبر هذا الفعل خيانه زوجيه اولا ؟

الاخ درهام
عفوا من فضلك اي جراه على الدين ممكن التوضيح
هداك الله

حبيبتي انثى ابكت القمر
وين هالغيبه لي مده ماشفتك
منوررررره
حبيبتي مو حكاية تفكير فيه اوايجابياته او سلبياته
عزيزتي من كثر ما اقرا عن موضوع الخيانه في المنتدى وخاصه من الرجال
تذكرت سالفة طليقي وطلبه لا ميل البنات اللي معه في الموقع
فحبيت اعرف هل هذ التصرف خيانه زوجيه اولا لاني بصراحه اثناء مشاكلنا اتهمته بالخيانه لاني من تصوري الشخصي
ان هذا الفعل خيانه وخاصة انه كان يشوف هذا الامر عادي وعندما واجهته قام بتغيير البيانات حقته في الموقع ما عدى اسمه فحبيت اعرف اراء الا خوه في هذا الفعل لا اقل ولا اكثر

يجب نقل الفتوى وعدم الافتاء بغير علم

كما يجب على السائل ان لا يأخذ دينه الا من اهل العلم

سيدة الموقف
اهلا بك سيدتي
الحمدلله انا افضل من قبل وفعلا بدات في النسيان ولا اخفيك اني بعض الاحيان اذكره ولكن ليس كقبل
فقط حبيت اطرح هذا الموضوع والذي تذكرته عند قراتي لمواضيع الخيانه في المنتدى
على العموم تشكري على النصيحه وان شاء الله بيعنني اكثر على النسيان

الاخ درهام
جزاك الله خيرا
اكررللجميع فقط ابي اعرف هل هذا التصرف يعتبر خيانه
يازوجات لو ازواجكم فعلوا هذا الشي هل يعتبر خيانه اولا؟

الاخ ابو مهاب
عذرا منك اخي ولكن كان كلامك فيه استفزاز ايضا
على العموم حصل خير
وعذرا منك مرة اخرى مشكلتي انفعل بسرعه
جزاك الله الف خيرورزقك من حيث لا تحتسب