![]() |
{مميز} المراهقة في الإسلام
http://e3sarcom.com/up/upload/god-pnk-flow.gif يمر الإنسان بمراحل عدة في حياته تُكون شخصيته وتشكل بصمة تميزه عن غيره في الطباع والسلوك وطريقة التفكير ....الخ ولعل من أهم مراحل تكوين الشخصية بصفة خاصة والانسان بصفة عامة مرحلة { ما يسمى بالمراهقة } تلك المرحلة التي تتم فيها تغيرات تطرأ على الشخص سواء جسدية او نفسية والكلام يطول ولا ينتهي عن هذه المرحلة . ولكن ما وددت الحديث عنه هو : هل للمراهقة وجود في الاسلام ؟ في الحقيقة ان المراهقة لا وجود لها في ديننا الاسلامي وان هذه اللفظة اوجدها الغرب لكي يفسر بها تصرفات وسلوك ابنائه من طيش وتمرد ورعونة وعقوق وانحلال خلقي وغيره من مظاهر الفساد فالاسلام لم يترك شئاً الا وهذبه ووضع له الاسس والقوانين منذ مولد الانسان وحتى آخر لحظات حياته على وجه الارض . مرحلة المراهقة او البلوغ او بلوغ الحلم او بلوغ السعي او او كما يسميها الاسلام هي مرحلة التكليف هي مرحلة انتقال الشخص من مرحلة اللعب واللهو وعدم تحمل المسؤلية وعدم المحاسبة الى مرحلة التكليف بالعبادات واحتساب الحسنات والمعاصي وبداية تسجيل الملكين عن يمين وعن شمال لاعمالنا الصالحة منها وغير الصالحة فكيف بالله عليكم هذا التناقض العظيم الذي اوجده الغرب ؟ كيف يجتمع البلوغ مع التكليف وتسجيل نتيجة الاعمال التي نقوم بها مع انها مرحلة ننتظر من المراهق فيها الطيش والخطأ والتمرد ؟؟؟ المراهقة ماهي الا غطاء اوجده الغرب لكي يداروا بها ويطمسوا نتيجة تربيتهم الخاطئة المفككة البعيدة عن تعاليم ديننا الحنيف فأين هم من المسلمين اين الاب الغربي من الاب المسلم الذي يأذن ويكبر في أذن وليده الذى اتى للتو للحياة من علاقة شرعية بالحلال وعلى سنة اشرف خلق الله اين هم من علاقة الرجل بزوجته ودعائه حين يجتمع مع حلاله اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا (أما إن أحدكم إذا أتى أهله وقال بسم الله اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا فرزقا ولدا لم يضره الشيطان ) وبينهم من يعتبرون هذه العلاقة السامية علاقة حيوانية وقضاء شهوة عابرة اين هم في حفظ الانساب حتى انهم يسألون بعضهم بعضاً هذا ولدك الشرعي ام القانوني ؟ كيف تجتمع تربية اسلامية صالحة من نعومة اظفار الطفل على الحلال والحرام وعلى الصح والخطأ وعل مرافقة اهله الى المسجد وهو طفل صغير لا يفقه شيئاً مع طيش وعقوق وتمرد مراهقة الغرب وسلوك اهله وتصرفاتهم ؟ كيف يجتمع وعد رسولنا الكريم لشاب نشئ في طاعة الله بأن يظله الله في ظل يوم لا ظل الا ظله مع من يقول له انت مراهق اذا انت متمرد ولا احد سيفهمك وقد حان وقت انفصالك عن ابويك جسديا ونفسيا وسقوط حقوقك وواجبتك عنهم وعليك ....عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (سبعة يظلهم الله في ظلّه يوم لا ظل إلا ظله: إمام عادل، وشاب نشأ في عبادة الله) والقائمة تطول وتطول من تناقضات الغرب التي لا تنتهي ولن تنتهي الطفل متى ما بلغ اصبح مكلف ويسير عليه ما يسر على سائر المسلمين من جميع الاعمار بل ان كان يكذب فهو مطالب بالتوبة وان كان لم يتعود الصلاة والصوم فهو مطالب بالبدء في الصلاة والصوم وان قطعهم فهو محاسب عليهم ولذلك فلاسلام فضل الزواج في سن مبكر للشاب حتى ينظم الشهوة وتكون في نطاقها الصحيح فكيف يجتمع هذا الشرع العظيم مع سياسة الغرب في بدء الانحلال الاخلاقي لشبابها وفتياتها بدعوى المراهقة وبدعوة التعبير عن المشاعر الطبيعية لديهم ولذلك فإن رسولنا الكريم ذكر علاج تاخر الزواج لمن لم يستطع وذكر الصوم ولعل البعض يظن ان الصوم كمنع للطعام والشراب فقط ولكنه ضيق واسع بظنه ذاك فالمقصود بالصوم فضلا عن صوم الفم هو صوم الجوارح هو العمل بأخلاق الصائم فالصائم مأمور بالبعد عن التفكير في كل ما يثير الشهوة وكأن الرسول صلى الله عليه وسلم يريد ان ينبهنا لشئ عظيم ان من اراد ان يفكر في شئ يفتقده ومحروم منه طوال الوقت فكإن هذا الشئ سيكون كل محور حياته وسيعتقد من حرم منه ان السعادة الابدية في الوصول اليه كمن عنده مشكلة فلو ظل يفكر فيها طوال وقته فسيشعر ان مشكلته لم تمر على احد قبله وانها لا مثيل لها من العقد والصعوبات وان لاحل لها وانها عقبة في حياته بل انها اوقفت حياته كلها وهذا لانه مشغول الفكر فيها وكذلك الزواج من ظل يفكر فيه وهو لم يستطيع فليصوم اي فليتخذ الصائم مثل وقدوة له فلا يفكر في ما يزيد امره سوء وليبتعد عن ما يشغله عن باقي امور حياته وليفكر فيما اعطاه ربه من قوة وصحة وليعمل بهم ليصل لما يريد لان الصائم في صومه لا يغتاب ولا ينم ولا يرى شئ محرم ولا يسمع لشئ محرم وكأن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم يقول من فعل ذلك وعمل صالحاً فإن الله سيرزقه بما يريد ....... وهذا هو المقصود بالصائم الاسلام دين الطاعة دين الانسان النظيف المطيع الذي يعمل بتعاليم الله ورسوله ولذلك نرى من وصل لسن متقدم من العمر وقد فعل الافعال المشينة قد تم تسميته بالمراهقة التأخرة ونجد من يقول انا انسان جيد ولكني فعلت في مراهقتي كذا وكذا وكان المراهقة شماعة لتعليق بعدنا عن الدين ولذلك نجد اغلب احاديث رسولنا الكريم تبدأ بقوله { والله لا يؤمن والله لا يؤمن ... او لا يفعل المؤمن كذا وكذا وهو مؤمن ... } وكانه عليه الصلاة والسلام يريد ان يقول لنا ان المعاصي عندما تخرج من الشخص يفعلها في غياب دينه واستشعار مراقبة الله له وليس نتيجة مراهقته فلكل شئ في الوجود سبب فإن ظل مراهقكم فابحثوا عن سبب ضياعه فديينا برئ من المراهقة |
كلام صحيح 100%
جزاك الله خيرا ليس في الاسلام مصطلح مايسمى بالمراهقة لان الاسلام هذب اخلاق الشباب ووظفها توظيفا صحيحا حتى رأينا شباب في أعمار السابعة عشر قادة في الجيوش للجهاد في سبيل الله وعلى سبيل المثال لا الحصر أسامة بن زيد ن محمد بن القاسم وغيرهما كثير جدا لذلك مصطلح المراهقة القصد منه لا تستقلون طاقة الشباب استقلال امثل وأتركوهم يعبثون كالبهائم وإذا عملوا شيء مخل بالاداب -فلا بأس هم شباب صغار؟؟ سبحان الله صغار وعمر الواحد منهم قد تجاوز العشرين ؟! عموما مشكورة على موضوعك الجميل جدا |
الله يعطيـــــــــــك العافية يا أخت نور الإيمان
كـــــــــــــــــلام درر....الله يجزاك الجنـــــــــــــــــــــــة....ويجعله في ميزان حسناتكِ |
اقتباس:
جزاك الله خيراً أخي الفاضل الكسائي شاكرة مرورك الهادف فاضافتك اثرت الموضوع وكلامك صادق فيه بارك الله فيك وفي عملك الصالح دائماً ابدا |
اقتباس:
مشكورة حبيبتي روووح الغراااام على اطرائك الجميل المشجع جزاك الله خيرا أسأل الله ان ينولك كل ما تتمنين في الدنيا والاخرة |
موضوع هااام وكلام سليم ومعبر ومقنع جداااا
بارك الله فيك عزيزتي "نور الايمان " كما هي عادتك مبدعة دائما |
اصبتي ياغالية ، بارك الله في يد كتبت هذا الموضوع وحرمها عن النار يقول الشيخ سيد قطب في ظلال القرآن (لقد شاع في وقت من الأوقات أن النظرة المباحة، والحديث الطليق والاختلاط الميسور، والدعابة المرحة بين الجنسين، والاطلاع على مواضع الفتنة المخبوءة شاع أن كل هذا تنفيس وترويح، واطلاق للرغبات الحبيسة، ووقاية من الكبت ومن العقد النفسية وتخفيف من حدة الضغط الجنسي، وما وراءه نم اندفاع غير مأمون .... إلخ, إن هذا كله لم ينته بتهذيب الدوافع الجنسية وترويضها، إنما انتهى إلى سعار مجنون لا يرتوي ولا يهدأ إلا ريثما يعود إلى الظمأ والاندفاع، وشاهدتُ الأمراض النفسية والعقد التي ادعي أنها لا تنشأ إلا من الحرمان وإلا من التلهف على الجنس الآخر المحجوب، شاهدتها بوفره، ومعها الشذوذ الجنسي بكل أنواعه، ثمرة مباشرة للاختلاط الكامل الذي لا يقيده قيد، ولا يقف عند حد) والمشكلة الآن يا غالية هي في تقليد المسلمين للغرب ، بدعوى الانفتاح والتحرر ، وتركوا هدي سلفنا الصالح في التربية ،ولم يقوموا باتخاذ أي اجراء وقائي ، قبل بلوغ هذا الطفل سن التكليف ، أصبح البعض لا يأمر ابن السبع سنين بالصلاة ،ولا يحرص على تعليمه وتحفيظه القرآن ، وينام ابن العاشرة مع أخته في غرفة واحدة ، وفي المناسبات يدخل ابن العاشرة وما فوق ويشاهد النساء ويصفهن ، وفي البيت يرتدين الفتيات لباس لا يليق امام اخوانهم الذكور , وأفلام الكرتون التي يشاهدها الأطفال بعضها أشبه بفيلم اباحي ،,, كل هذا الضياع هو من اخرج لنا هؤلاء المراهقين والمراهقات |
الله لايحرمك الأجر اختي نور
في ميزان حسناتك يااااااارب اسال الله العظيم ان يشفي والدتك اختي نور وامي وكل مرضى المسلمين ياااااارب |
بارك الله فيك غاليتي"نور الإيمان" على هذا الطرح الموفق وفقك الله لكل خير.. |
اقتباس:
جزاك الله خيراً غاليتي المتفائلة اشتقت لكي كثيرا .... شاكرة لكي مرورك واطرائك الكريم جعله الله في ميزانك أسأل الله لكي السعادة وراحة البال وأن يرزقك الله بكل ما تتمنين . |
اقتباس:
صدقتي في كل ما ذكرتيه نعم بيت فيه اب يطعم اولاده من حلال ويكون سد منيع لاهل بيته عن النار وفيه ام تنصح وتربي وتوجه شهادتي فيك مجروحة ولا يسعني الا ان اقول احبك في الله واسأل الله ان يكتب لكي اجر كل ما تفعلينه اضعاف مضاعفة وان يثقل موازينك بالحسنات والطيبات والاجر الوافي وان يزيدك من الرفعة والدرجات العلى في الدنيا والاخرة جعلنا الله ممن يستمعون الى القول فييتبعون أحسنه |
اقتباس:
جزاك الله خيراً نورتي موضوعي يا غالية أسأل الله ان يشفي والدتك ووالدتي وسائر مرضى المسلمين شفاءا تاما لا يغادر سقما بارك الله فيك |
اقتباس:
دمتي في تألق ونجاح كعادتك دوماً |
جزاك الله خيرا يانور الإيمان موضوع رائع وطرح جميل بارك الله فيك |
اقتباس:
|
طرح رائع
جزاك الله كل خير |
بارك الله فيك أختي الغالية على هذا الطرح القيم
حقيقة كلامك ذكرني بمراهقتي أو بمعنى أصح بلوغي سن التكليف لا أذكر ولله الحمد أنه قد مر علي ما يمر على فتياتنا وشبابنا في هذه الأيام من تمرد وعقوق واهتمام بتوافه الأمور كان كل همي في دراستي وكيف أحرز المراكز الأولى في حفظي لكتاب الله تعالى وكيفية تحسين تلاوتي وتجويدي أوقات فراغي كنت أقضيها في ممارسة هوايتي ( القراءة ) كان أبي حفظه الله تعالى لي يختار كتابا معينا من مكتبته الضخمة وينصحني بقراءته كانت أمي الحبيبة أدامها الله فوق رأسي تعلمني أصول الطبخ والعناية بالمنزل لا يعني ذلك أن حياتي كانت مملة أو رتيبة على العكس تماما كنت أستمع إلى الأناشيد الإسلامية وأتفرج على أفلام الكرتون كسالي وهايدي والسنافر أتابع مسلسلا ضمن الضوابط الشرعية على القناة السعودية الأولى كانت تلك الفترة من حياتي من أشد الفترات سعادة ودفئا فالحقيقة كما ذكرت آنفا أن هذه الأمور تأتي من خلال التربية السليمة وغرس الفضائل والقيم الأخلاقية منذ نعومة الأظفار لم نكن نملك البلاك بري ولا الدش لم تكن الدنيا تعج بالمولات والمطاعم والمنتزهات لم نكن منفتحين كشباب وفتيات هذا الجيل لكنا والله كنا نملك أسعد اللحظات وأنقى القلوب وأجمل وأدفأ الأيام أسعدك الله تعالى في الدارين وبارك فيك وأعتذر على الإطالة دمتي في أمان الله |
قرأت موضوعك و قد لامس جانب ساخر في حياتي دائما أحاول أن افهم هذه العبارة ( مراهقة ) أقرا كتب أتابع بعض البرامج للدكتور طارق الحبيب أو أي أخصائي نفسي أتابع برامج إمريكية و أقول لعلي أصل لفهم ( المراهقه ) أو ( Teenager ) لكن للأسف لم افهم رغم إجتهادي ومحاولاتي الحثيثة و لكن تأكدت أن جهلي بمفهوم ( المراهقة ) نابع لعدم عيشي فيها حيث أن الأخصائين النفسيين و الإجتماعيين حددوا لها فترة ( عمريه ) محدده لم أعش هذه الفترة العمريه و أنها فاتتني لكن أنا متأكد أنها لم تفتني لأني كنت نائم و لكن لأن أصحاب السلطة و متخذي القرار في أسرتي رأوا أنه يجب أن يتم تكليفي بكل مقتضيات التكليف من سن السابعة و أن يكون هذا السن هو السن المناسب لمواجهة الحياة لتحمل المسؤلية و تأديت كل الواجبات ( لأصبح رجل ) لكن موضوعك المبارك أضاف لي فهم آخر لمفهوم ( المراهقة ) أنه صك براءة من كل الأخطاء في حق الله و في حق ( المراهق ) و في حق كل ما يحيط به أحمد الله تعالى أن متخذي القرار في أسرتي لم يكونوا أخصائين في علم النفس و الإجتماع بل كانوا أخصائين في زمن العظماء |
اقتباس:
اذا سمحتي اختي نور من جد اعجبت برد اخت امة البديع سبحان الله صدقتي والله كنا جيل بعيد عن الرفاهية كما هو في الجيل الحالي ايام جميله عشناها والله يااختي ذكرتيني بمعلمه فاضلة كنا في فترة المتوسط لما تنتهي من الدرس لمادة العلوم تكلمنا عن حياة الصحابه وكل يوم صحابي اذا كان فيه وقت حبيت الصحابه جدا" جدا" من معلمتي الله يحفظها وين ماكانت فكان بداية القراءة من كتاب صور من حياة الصحابه ومازلت احتفظ بهذا الكتاب شكرا" اختي نور |
جزيتي خيرا اختي نور الايمان
كلامك في الصميم |
اقتباس:
أسأل الله العظيم السميع المجيب أن يفرج هم خطيبك وأن يجمعكم على خير عاجلاً غير آجل . |
اقتباس:
جزاك الله خيراً وشكراً على مرورك الخفيف الظل الثقيل بما احتوى من قيم ومعاني سامية سائلة المولى ان يشفي اخاكِ شفاءاً تاماً لا يغادر سقماً انه سميع مجيب الدعاء . |
[QUOTE=معدن الرجوله;2518198]
قرأت موضوعك و قد لامس جانب ساخر في حياتي دائما أحاول أن افهم هذه العبارة ( مراهقة ) أقرا كتب أتابع بعض البرامج للدكتور طارق الحبيب أو أي أخصائي نفسي أتابع برامج إمريكية و أقول لعلي أصل لفهم ( المراهقه ) أو ( Teenager ) لكن للأسف لم افهم رغم إجتهادي ومحاولاتي الحثيثة و لكن تأكدت أن جهلي بمفهوم ( المراهقة ) نابع لعدم عيشي فيها حيث أن الأخصائين النفسيين و الإجتماعيين حددوا لها فترة ( عمريه ) محدده لم أعش هذه الفترة العمريه و أنها فاتتني لكن أنا متأكد أنها لم تفتني لأني كنت نائم و لكن لأن أصحاب السلطة و متخذي القرار في أسرتي رأوا أنه يجب أن يتم تكليفي بكل مقتضيات التكليف من سن السابعة و أن يكون هذا السن هو السن المناسب لمواجهة الحياة لتحمل المسؤلية و تأديت كل الواجبات ( لأصبح رجل ) لكن موضوعك المبارك أضاف لي فهم آخر لمفهوم ( المراهقة ) أنه صك براءة من كل الأخطاء في حق الله و في حق ( المراهق ) و في حق كل ما يحيط به أحمد الله تعالى أن متخذي القرار في أسرتي لم يكونوا أخصائين في علم النفس و الإجتماع بل كانوا أخصائين في زمن العظماء [/QUOT] ردك يثلج الصدر فالتربية ليست بحاجة لأخصائي نفس او طبيب او عالم بل لفاهم لكتاب الله ومنهج سيد الكونين والثقلين عليه افضل الصلاة والسلام ....... هناك من يحمل تصرفات ابنه الطائشة لسن المراهقة ويستغيث بصعوبة هذه المرحلة وهو لا يعلم انه لم يحسن التربية من نعومة اظفار هذا الرجل وحتى حينما شب واشتد عوده لم يحاول ان يفهمه او يُفهمه ولا الشاب حاول ذلك فمشى كليهما في طريق مغاير للآخر .. .. ... هناك من تقابل بعد ذلك وهناك من اتسعت به البعد بين الطريقين فعاشا وماتا لم يسعد او يفهم كلاهما الاخر والسبب هو التربية البعيدة عن تعاليم الله ورسوله الكريم منذ البدء وغياب القدوة والاحترام . جزى الله والداك خير الجزاء وشفاهما وأنعم عليهم بنعمه ما ظهر منها وما بطن وكل من قام عليك وشكراً على المشاركة الواقعية الهادفة |
اقتباس:
وأهلا بعودتك متى شئتي وكل من يرغب بتعقيب او اضافة |
اقتباس:
|
موضوع حلو ومعاصر
|
اقتباس:
|
جزاك الله الجنة أختي الكريمة. فعلا موضوع مميز. فعلا كل ما كنت أسمع كلمة مراهقة كنت أحس أنني لا أئمن بوجود شيء من هذا القبيل لأن أول شيء يخطر على بالي عند سماع هالكلمه أنه إذا فعلا هنالك شئ يسمى مراهقة فكيف ولى رسولنا الحبيب صلوات الله و سلامه عليه قيادت الجيش في احدى الغزوات إلى صحابي لا أذكر إسمه للأسف و قد كان عمر ذلك الشاب تسعة عشر عاما ما يسميه العالم الأن سن المراهقة؟؟؟ جزاك الله خير عالموضوع الرائع.
|
اقتباس:
|
الف شكر جزاك الله الف خير
|
جزاك الله خير
|
. . . نسخه الى عالم التميز . |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
جزاك الله خيراً حبيبتي هدوء المشاعرhttp://www.66n.com/forums/images/icons/tongue3.gif والادارة على هذا التكريم الجميل |
| الساعة الآن 11:41 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©