![]() |
الجماع وعمر الزواج ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل من الطبيعي أن يستمر الجماع اليومي بين الزوجين رغم مرور سنتين على الزواج .. تم تعديل العنوان ليتضح المضمون .. |
ايوه.... مافيش مشكلة...
|
ليش لاء بالعكس ياليت اكثر بعد .. ترى الي انا اشوفه ان زيادة الجماع و تكراره دليل عالحب و الاثنين كل ما حبوا بعض اكثر كل ما ارتاحوا و حبوا تكرار الجماع اكثر ..
|
السلام عليكم أنا في أعتقادي أن الزواج إذا تم علية مدة من سنتين فأكثر؛ أن عدد مرات الجماع تقل ممكن بسب الروتين وتعود الزوجين على بعضهما لكن إذا قلت كثيراً مثلاً : مايلتقي الزوجين إلا مرة في الأسبوع فأتوقع أن هناك [blink]مشكلة[/blink] |
عفوا ..
تمنع الكتابة بغير اللغة العربية .. |
عادي جدا
|
هلا وغلا فيك 00
الجماع بين الزوجين ماله مدة محددة سواء صار لهم سنتين او اكثر وأعتقد اذا كان فيه حب بين الطرفين والا نسجام وتبادل تاكدي ان الجماع يزيد بين الطرفين ما يقل أبداً ربي يوفقكم للخير |
عادي جدا جدا
|
و ليه السؤال ؟
أسئلتكم تخوف الواحد :24: |
ممكن يستمر لكن لا ينصح به طبيًا أبدًا ، لكن كل ما وجد الإنسان اشتياقًا لزوجه فعله .. وكثرة الجماع لا يعني بالضرورة حبه لمن يجامعه لأن بعض الناس شهوته ثائرة وقوية .. فقد يجامع لأطفائها فقط وليس رغبة في الطرف الآخر .. وأعرف بعض الناس بل ويصرح أنه يأتيي أهله حتى لا يقع في الحرام !! ، وبعضهم يقول أجامع لأن هذا حق شرعي أفعله لهم وإن كنت لا أرغب في الجماع !! .
ولاشك أن الحب الصادق مما يقربه الجماع لكن لا يلزم الكثرة ، بل أحيانا يغني ما هو أقل من ذلك : الكلمة الطيبة والهدية والقبلات والضم .. |
فائدة من كتاب زاد المعاد في هدي خير العباد محمد صلى الله عليه وسلم في المجلد الرابع كتاب الطب : (( فصل : والجِماع الضار : نوعان ؛ ضارٌ شرعاً ، وضارٌ طبعاً . فالضار شرعاً : المحرَّم ، وهو مراتبُ بعضُها أشدُّ من بعض . والتحريمُ العارض منه أخفُّ من اللازم ، كتحريم الإحرام ، والصيام ، والاعتكاف ، وتحريم المُظاهِرِ منها قبل التكفير ، وتحريمِ وطء الحائض ... ونحو ذلك ، ولهذا لا حدَّ فى هذا الجِمَاع . وأما اللازمُ : فنوعان ؛ نوعٌ لا سبيل إلى حِلَّه ألبتة ، كذواتِ المَحارم ، فهذا من أضر الجِمَاع ، وهو يُوجب القتل حداً عند طائفة من العلماء ، كأحمد ابن حنبلٍ رحمه الله وغيرِه ، وفيه حديث مرفوع ثابت . والثانى : ما يمكن أن يكون حلالاً ، كالأجنبية ، فإن كانت ذاتَ زوج ، ففى وطئها حَقَّان : حقٌّ للهِ ، وحقٌّ للزوج . فإن كانت مُكرَهة ، ففيه ثلاثةُ حقوق ، وإن كان لها أهل وأقاربُ يلحقهم العارُ بذلك صار فيه أربعةُ حقوق ، فإن كانت ذات مَحْرَم منه ، صار فيه خمسةُ حقوق . فمَضَرَّةُ هذا النوع بحسب درجاته فى التحريم . وأما الضار طبعاً ، فنوعان أيضاً : نوعٌ ضار بكيفيته كما تقدَّم ، ونوعٌ ضار بكميته كالإكثار منه ، فإنه يُسقط القُوَّة ، ويُضر بالعصب ، ويُحدث الرِّعشةَ ، والفالج ، والتشنج ، ويُضعف البصر وسائرَ القُوَى ، ويُطفئُ الحرارةَ الغريزية ، ويُوسع المجارىَ ، ويجعلها مستعدة للفضلات المؤذية . وأنفعُ أوقاته ، ما كان بعد انهضام الغذاء فى المَعِدَة وفى زمانٍ معتدلٍ لا على جوع ، فإنه يُضعف الحار الغريزى ، ولا على شبع ، فإنه يُوجب أمراضاً شديدةً ، ولا على تعب ، ولا إثْرَ حمَّام ، ولا استفراغٍ ، ولا انفعالٍ نفسانى كالغمِّ والهمِّ والحزنِ وشدةِ الفرح . وأجودُ أوقاته بعد هَزِيع من الليل إذا صادف انهضامَ الطعام ، ثم يغتسل أو يتوضأ ، وينامُ عليه ، وينامُ عقبه ، فَتَراجَعُ إليه قواه ، وليحذرِ الحركة والرياضة عقبه ، فإنها مضرة جداً .
|
اقتباس:
شكراً جزاك الله خير |
تسلمون يعطيكم العافيه
|
الساعة الآن 05:05 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©