![]() |
الخيانه الزوجيه مارايكم فيها انا ابى اجابات للاسئله
الخيانه الزوجيه مارايكم فيها انا ابى اجابات للاسئله
-------------------------------------------------------------------------------- الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله 000أما بعد: الخيانة الزوجية ثلاثة أسئلة تكرم بالإجابة عليها فضلا ولو باخصار الأول:أيهما أقبح وأشنع خيانة الرجل أم المرأة؟؟ الثانــي: ما حدود الخيانة -أو ما محيط الدائرة الذي من جاوزه يعد خائنا0 الثالــث:ما أهم أسباب خيانة الرجل؟وكذلك أهم أسباب خيانة المرأة؟ بعد تكرمكم بالمشاركة سأكتب خلاصة لكل ما أعرفه حول هذا الموضوع الذي أزعم أن لا غنى لأحد عن التفقه فيه وربما كان غير المتزوج أحوج اليه ليحسن الإختيار لشريك حياته سواء كان رجلا أو إمرأة0 |
أختي النبطية ..
خيانة الرجل والمرأة كلاهما حرام . أما عن الأقبح بالتأكيد الزوجة ، لأنها من الممكن أن يحصل عندها حمل لا يعرف من أي رجل هو فينسب إلى غير أبيه وهذا يسبب اختلاط الأنساب وهذا أمر شنيع . أما حدود الخيانة فهي كل ما هو حرام سواء النظر أو اللمس أو حتى التفكير في حالة المرأة عندما برجل وهي على ذمة رجل آخر يعني الخيانة لا تقتصر على الوطء . لا توجد مبررات للخيانة مهما كان السبب قوي فليس مبرر |
1-خيانة المرأه وخيانةالرجل في نفس مستوى الشناعه
ولكن في مجتمعنا خيانة المرأه أشنع بكثير من خيانة الرجل 2-النظر إلى الجنس الأخر نظراةغير شرعيه 3-ضعف الإيمان ومن ثم الظروف |
خيانة المرأة أقبح وأشنع وأكثر تأثيرا على الأسرة والمجتمع
2- المحرمات والشبهات وكل مايؤدي إلى الخيانة... 3- أسباب خيانة الرجل والمرأة.. 1- الفراغ العاطفي ( لا وجود للحب) 2- القسوة 3- الإهمال 4- البعد العاطفي (وجود فجوة بين الطرفين) 5- عدم التفهم لظروف 6- عدم التفهم للأحتياجات النفسية والعاطفية وغيرها 7- الترف الزائد ( مثلا: المرأة أعطت لرجل كل شي وجعلت البيت جنة ومع هذا يخون ) مع خالص تقديري لكم |
حرام للطرفين
ضعف الايمان كثرة المغيرات في هذا الزمان من تبرج النساء وكثرة الاسواق والقنوات الفضائية والانترنت والجوال مع عدم الخوف من الله في ان الله يراه |
اقتباس:
والدليل ان خيانتمهما بنفس الدرجة الحكم الشرعي فلم يخفف عن الرجل لمجرد أنه رجل ولم يزد على المرأة لمجرد أنها مرأة اعتقد ان السبب وراء الخيانة هو ضعف الوازع الديني في البيت الزوجي ... فالزوج لا يقوم بواجباته مع زوجته لأنه لا يخاف الله ... وهي تخون لأنها لا تخاف الله ولم تصبر عليه وهو يخون لأن زوجته لم تعطه حقوقه لأنها لا تخاف الله فالاثنين مشتركين في الجريمة ... فالأسهل على الانسان ان يبحث عما يريد في الحلال "اطار الزواج" |
الخيانة الزوجية جريمة كبيرة لا تغتفر وتكون اكبر جرما إذا عملتهاالزوجة 000وإذا أردنا أن نبتعد عن الخيانات الزوجية فعلي الزوجين بأهل الدين الزوج الملتزم والزوجة الملتزمة لانهما يخافان الله تعالى ، فعلى الزوجين البحث عن اهل الدين والبعد عن المرأة الحسناء في المنبت السوء وعن الرجل الحسن في المنبت السيء 00الخيانة الزوجية دين فمن خان الناس في اعراضهم خانته زوجته أو أبنته وكما ورد في احد القصص المشهورة ولو زدت لزاد السقاء 00وكما قال الشاعر الزنا دين فمن يزني يزني ولو بداره 000على الزوج ان يحصن زوجته عن الحرام وذلك بجماعها كلما أرادت والسنة كل اربع ليال ، وأن يبعد عنها اسباب الفساد من قنوات سيئة وخدم ونحوهم وعلي الزوج ان يتزين لزوجته لكي يخطف قلبها ويغض بصرها 00 وعلى الزوجة ان تعف زوجها بتحصينه اذا اراد جماعها ، وان تتزين له كل ليلة كأنها عروسة وتتطيب وتلبس دائما ملابس حلوة لكي تحافظ على قلب زوجها وان تستعين بربها ان يعينها في حياتها الزوجية000 الزواج عن طريق مايسمى الحب -الغير شريف-معرض هذا الزواج للخيانة الزوجية لأن زوجة ما تزوجتك وأهلها لايعلمون كيفية التعارف جديرة هذه الزوجة ان تتعارف مع اشخاص اخرين بعد الزواج لان من شب علي شيء شاب عليه وقس على ذلك الزوج :(
|
الأول:أيهما أقبح وأشنع خيانة الرجل أم المرأة؟؟
المنطق أن كلاهما بنفس الدرجة ولكن أكيد بالنسبة للمرأة خيانة الرجل أقبح وبالنسبة للرجل خيانة المرأة أقبح والعقوبة الشرعية لم تفرق بين رجل ومرأة, كلاهما يحصلان على نفس العقاب من دون تفريق الثانــي: ما حدود الخيانة -أو ما محيط الدائرة الذي من جاوزه يعد خائنا0 مجرد نظرة الإعجاب الغير شرعية تعتبر خيانة (معناها 99% من الرجال خونة), ويكون أكبر منها التفكير و المحادثة .. إلخ الثالــث:ما أهم أسباب خيانة الرجل؟وكذلك أهم أسباب خيانة المرأة؟ لا شك أن السبب الرئيسي هو ضعف الوازع الديني أما الأسباب الثانوية فهي كالتالي بالنسبة للرجل يكون عدم المبالاة بالحياة الزوجية وعدم الإشباع الجنسي أو عدم الرضا عن شكل أو جسم زوجته أو أسلوبها الجنسي بالنسبة للمرأة يكون عادة سوء التربية والصحبة السيئة ويلي ذلك عدم إشباع الزوج لرغبة زوجته العاطفية و الجنسية |
أعتقد ان خيانة الرجل والمراة خيانة غير شريفة
مثلا الرجل 00اذا خان زوجتة يعني يعرف المراة اخرى عن طريق {{النت}}الله المستعان والزوجة لا تعلم فتعتبرخيانه 00أما اذا كانت الزوجة تعرف رجل اخرى عير زوجها وحملت منه فتعتبر أكبر واشد خيانه ضعف الايمان 00 بعدالزوجين عن بعضهم |
الأول:أيهما أقبح وأشنع خيانة الرجل أم المرأة؟؟
الأتنين أقبح من بعض بس طبعا المرأه مهما حصل ملازم تخون زوجها وخصوصا بشرفها الثانــي: ما حدود الخيانة -أو ما محيط الدائرة الذي من جاوزه يعد خائنا0 الخيانه تأتي من النظر اولا والكلام والأختلاط يللي مالو داعي يعني لغير الأهميه كل هالأمور تفتح أبواب الخيانه الثالــث:ما أهم أسباب خيانة الرجل؟وكذلك أهم أسباب خيانة المرأة؟ أسباب خيانة الرجل أن تكون زوجته مقصره في اشباع رغباته حتخللي عينو زايغه لبره أما المرأه ممكن يكون هوي مقصر معها مبدللها يعني حسب نوع الخيانه بس مبعتقد في زوجه وعندها عقل بتقدر تخون زوجها بمعنى الخيانه الزوجيه هيدي بتكون مش زوجه للأسف يارب باعد بينا وبين الحرام يارب |
خيانة المراة و الرجل كلاهما في نفس المرتبة من الحرم و ما أبشعها من صفة و عقابهما سواء عنده سبحانه و تعالى
فشخصيا يمكن ان أسامح زوجي على أي شئ اقترفه الا الخيانة فأبدا لا استطيع العيش معه و لو لثانية واحدة لانه بذلك قد دنس أقدس احساس يمكن ان اشعر به اتجاهه الا و هو الاحترام و المودة حفظنا الله تعالى و شملنا بعفوه. اما عن حدود الخيانة فليس لها أي حدود تبقى في جميع الحالات خيانة ... خيانة اما عن أسبابها فاولا و آخرا ضعف الايمان به تعالى و الضعف امام المغريات سواء كان الخائن رجلا او امراة اما عن الاسباب الشخصية و التي لا مبرر لها هي ان الخائن يقترف ذنبه بحجة عدم اهتمام الشريك به و بأحاسيسه و علاج ذلك ليس بالحرام بل بالنقاش و محاولة اصلاح العيب حفظك الله اختي |
الخيانه من كلا الطرفين محرمه
|
اقتباس:
|
اقتباس:
كلامك صحيح لكن حبيت اشير لك الى نقطه مهمه جدا وهي تطور التكنولوجيا ووسائل الاتصال كالهاتف والتلفاز والانترنت اشعر ان هذه الامور منافذ للخيانه بحيث صار من السهل على الشخص ان يخون شريكه في بيته ودون ان يلحظه احد . شكر لك اخي على المرور |
1- الخيانة الزوجية هي زنا سواء اكان الزاني رجلا أو امرأة و هي حرام وزنا المحصن أشد عقوبة
3- ضعف الايمان بالله |
اقتباس:
وكلامك صحيح فالخوف من الله هي افضل حصانه للانسان |
اقتباس:
مشكوره اختي كفيتي ووفيتي لكني اشوف ان خيانة المراءه ابشع خاصه في مجتمعنا المحافظ لان الاغرات التي تواجه الرجل اكثر بكثير من تلك التي تواجهها المراء |
اقتباس:
شكرا لك اخي على المرور |
اقتباس:
شكرا لك اخي ونصائحك كثير قيمه وليت الكل يطبقها كنا اختصنا مشاكل كثيره |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
الزواج سكن ومودة لطرفي العلاقة الزوجية ، ومن شأن السكن والمودة أن يتصف بالديمومة والثبات والاستقرار ، لكن مع فقدان الوعي وارتفاع نسبة الضغوط النفسية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية يبقى ذلك السكن أملاً منشوداً ، إذ من شأن تلك الضغوط أن تزعزع استقرار الأسرة ، وتقتحم عليها ذلك الهدوء. فن التعامل مع المشكلة: في سبيل حل المشكلة التي تواجه الزوجين لا بد من الشعور بها أولاً ، فإدراك المشكلة ، والوعي بها ، ثم البحث عن أسبابها يعتبر نصف الحل ، كما أنه لا بد من المصارحة بين الزوجين ، فهي أساس الثقة ، والثقة هي أُسُّ الأسرة وأساسها. فإذا تمت معرفة الأسباب ، ومراجعة الحقوق والواجبات في حوار هادئ أمكن حَلّ المشكلة وتجاوزها ، وليحذر الزوجان من حب "الإدانة" بحيث يسعى كل واحد منهما إلى إدانة الآخر ، لأن ذلك ربما ولّد النقمة والحرص على تَلَمُّس العثرات ، وتتبع العورات. الألفة بين الزوجين: كثيراً ما تشكو الزوجات من انهماك أزواجهن في العمل وانصرافهم عنهنّ ، وربما يعود ذلك إلى أن بعض الأزواج يحبون فكرة "الزواج" أكثر مما يحبون "معناه" وما يشتمل عليه من حقوق وواجبات و"سَكَن ومودة" ، أو يكون الزواج طموحاً يسعى إليه الرجل ، فإذا تحقق ذلك الطموح ملَّه ورغب عنه ، وعاد كما لو أنه ما زال يعيش فرداً وحيداً ، أو ربما لأن العمل يشعره بالرضا عن نفسه ، ويولّد عنده الثقة بالنفس والاستقرار الداخلي أكثر مما يولّدهُ عنده السَّكن العاطفي بوجود رابطة الزوجية ، وربما لأن عمله يسبب شعوره بالاقتدار والسيطرة أكثر مما يشعر بذلك عندما يرتبط بزوجة عاطفياً ، فإن كثيراً من الرجال لا يدركون أن التعلق العاطفي لا يبدأ إلا بمعزل عن السيطرة ، فالسيطرة إنما تكون في عالم الأشياء ، والتعلق العاطفي والمودة إنما تكون في عالم الأشخاص ، والخلط بين العالمين يسبب مشاكل كبيرة. وثمة مسألة على جانب من الأهمية كبير ، وهي أن كثيراً من النساء ، وبعض الرجال يفرطون في تعلقهم العاطفي بأزواجهم مما يشكل عبئاً كبيراً على المتعلَّق به أشبه ما يكون بالحصار العاطفي ، فيشعر الزوج بالضيق ، ويتململ من تلك الحالة فيسعى إلى الانشغال عنها والهروب منها ، لأن الرجال لا يتحملون المرأة المفرطة في التعلق العاطفي بزوجها ، وكذا النساء مما يولِّد النفور. وهذا التعلق المفرط له أسباب كثيرة منها أن لا يكون للمرأة صديقات يتقاسمن مع الزوج تلك العاطفة الفيَّاضة التي يفيض بها قلب المرأة ، وقد يكون سبب ذلك الفراغ الذي تعاني منه المرأة إذا لم يكن لها ما يشغلها ، وخاصةً إذا لم يكن لديها أطفال ، مما يجعل الزوج شغلها الشاغل ، ومن ثمَّ وجب على المرأة أن يكون لها اهتمامات متنوعة تحرص من خلالها على تحقيق وجودها المنفصل عن زوجها بصفتها فرداً له كينونته ، مكمِّلاً للزوج وليس متناحراً معه. |
[CENTER][B]أسباب المشاكل الزوجية
* الزواج سكن ومودة لطرفي العلاقة الزوجية أو من شأن السكن والمودة أن يتصف بالديمومة والثبات والاستقرار، لكن مع فقدان الوعي، وارتفاع نسبة الضغوط النفسية والاجتماعية والاقتصادية يبقى ذلك السكن أملاً منشودًا إذ من شأن تلك الضغوط أن تزعزع استقرار الأسرة، وتقتحم عليها ذلك الهدوء. * وحينما نتكلم عن المشاكل الزوجية فلا نقصد بعض الاختلافات في وجهات النظر، أو اليوميات العادية أو حالات عارضة نتيجة ظرف مؤقت أو طارئ، ولكننا نتكلم عن تلك التي تنشأ عن أسباب حقيقية وجوهرية، حتى ولو لم يتم الإفصاح عنها، ومع كونها أصل المشاكل. * وإننا حين نتكلم عن أصول وجذور المشاكل يمكن أن نرجعها إلى أربعة أسباب رئيسية وهي: [سوء الاختيار ـ عدم التفاهم في القضايا الأساسية ـ اختلاف النشأة الأولى ـ عدم فهم الحاجات النفسية والعاطفية]. أولاً: سوء الاختيار: 1ـ لقد أكد الإسلام أول ما أكد على حسن اختيار شريك الحياة ورفيق العمر، واعتبر حسن الاختيار من عوامل تحقيق [إسلامية] الحياة الزوجية، ومن تباشير الوفاق والمودة بين الزوجين، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: 'تنكح المرأة لأربع: لمالها، ولحسبها، ولجمالها، ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك'. [متفق عليه]. وما ذلك إلا لأن الاختيار خطير، إذ كثيرًا ما تطيش بمن يقدم على الزواج الرغبات وتستبد بهم الشهوات فتجرفهم في تيارها بسبب جمال فاتن، أو كثرة مال، أو كبر مكانة لا يكون وراءها حصانة من دين أو خلق، فتكون الحياة الزوجية شرًا ونارًا مستطيرًا تنفذ جمراته في جوانح الزوجين ثم ينتقل أثره إلى الذرية إن كتب لهم ذرية، فتتصدع أواصر الزوجية وتتقطع روابط الأسرة، وتغرس العداوة، ثم يحصل أبغض الحلال، لأن الأساس الذي قام عليه الزواج كان خطأً. إذًا فالاختيار الصحيح الذي سياجه الدين والخلق والأصل الكريم، عاصم من قواصم المشاكل الزوجية، لأن الدين وقواعده الربانية هي القاعدة السليمة لحل أي خلاف بعد نشوئه، واجتنابه قبل وقوعه، ولا أمان لمن لا إيمان له، ولا دين لمن لا يحمى دينًا، ويمكن أن نقول: إن ضعف الوازع الديني في شريك الحياة هو أس البلاء وأساس المشاكل. 2ـ عدم الكفاءة: عدم تكافؤ الزوجين يتبلور من حيث الوعي والتعليم والإمكانيات والمفاهيم التي تعمق الفجوة، وتضاعف مسافات البعد في الرؤية والفهم، وذلك نتيجة للحصيلة الثقافية والتعليمية التي تخلق صورًا مختلفة لتفسير الأمر وفهمًا مما يضاعف من حجم المشكلة ووزنها وأبعادها، ويخلق من المسائل العادية مشاكل كبرى بسبب سوء الفهم أو عدم القدرة على التقييم السليم أو النضج في الاستيعاب والتعبير. ـ [وإن عنصر الكفاءة ليس بابًا من أبواب الطبقية ولا نوعًا من أنواع التعالي والاستكبار، وإنما هو تنظيم أريد به حماية الأسرة من عدم الرضا بين أفرادها، ومن ضعف التلاحم بين أعضائها، كما أريد به مراعاة حق المرأة في الزواج تطمئن إليه وحق الولد في رب يعتمد عليه، وموجه يثق به، وحق المجتمع في أسرة تمده بالحب عن رضا، وبالتكافل عن قوة، ولا شيء وراء ذلك من طبقية أو عنصرية]. 3ـ فارق السن: وفارق السن المناسب يجعل الزواج أكثر استقرارًا وثباتًا، بحيث يجعل المرأة تقدر زوجها أكثر، نظرة احترام وتقدير، لأنه الأكبر والأكثر خبرة، وهكذا تسير السفينة بربان واحد وسط أمواج الحياة الهادرة، وينشأ الأطفال في جو طبيعي، ليس معنى ذلك أن الزواج الذي لا يراعي فارق السن محكوم عليه بالفشل, فكثير من الأسر تعيش سعيدة بالرغم من ذلك، ولكن الحديث هنا عن الوضع الأفضل والأمثل. ـ إن صور الزواج التي لم يراع فيها فرق السن تتنافى مع الحكم التشريعية المرجوة منه، سواء من الإشباع والإحصان النفسي والجنسي، ولو كان في الزمن الماضي يمكن أن يستمر هذا النوع من الزواج وتتحقق منه بعض المصالح، فإن الوضع الآن اختلف وحاجات الرجل والمرأة من بعضهما البعض قد اختلفت فيجب أن يراعى ذلك. 4ـ عدم الفهم الصحيح لمعنى الزواج: هناك فئة من الناس تفهم الزواج على أنه متعة وإنجاب فقط, وأما ما وراء ذلك من مسئوليات، وما تتطلبه الحياة الزوجية من كدح وتعاون، وما تستوجبه من إدراك سليم وحس صادق، ومعاملة حكيمة وتقديس للحق والواجب، والتزام بحدود الله ـ فلا نكاد نهتم به، بل ربما لا يخطر لبعضنا على بال. وقد يحلو للبعض أن يسمي الزواج مؤسسة الزواج، وهي كذلك لأنها مؤسسة تحتاج إلى أنواع مختلفة من الإدارة، سواء كانت مالية أو تربوية، الخلافات عامة وغيرها، ولا بد لمن يريد الزواج أن يعد العدة لتحمل تلك المسئولية، ولذلك من يفهم الزواج على أنه متعة وإنجاب فقط، عندما يصطدم بالواقع المخالف لذلك، تبدأ من هنا الخلافات والمشاكل، لأنه لم يؤهل نفسه لتحمل تلك المسئوليات. ثانيًا: عدم التفاهم بين الزوجين في القضايا الأساسية: وهي [المال ـ الأولاد ـ طريقة التعامل ـ العلاقة الجنسية]. 1ـ المال: إن مسألة المال والحقوق المالية من المسائل الهامة التي إن لم يتم إلا تفاهم عليها بين الزوجين؟ دب الخلاف في تلك الأسرة، حيث إن المال هو عصب الحياة وعليه تقوم أمور الناس وتتحقق مطالبهم وغالبًا ما تنشأ المشاكل في هذا الموضوع من [النفقة وحدودها، وإسراف الزوجة، الذمة المالية للزوجة]. أـ النفقة والتقتير فيها: إن نفقة الزوج على زوجته واجبة بالكتاب والسنة والإجماع، قال تعالى: {وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن بالمعروف} [البقرة: 233]. والمعروف المتعارف عليه بالشرع، من غير إفراط ولا تفريط, وإنما استحقت الزوجة هذه النفقة لتمكينها له من الاستمتاع بها، وطاعتها له، والقرار في بيته، وتدبير منزله، وحضانة أطفاله، وتربية أولاده. وتبدأ المشاكل عندما تعلم المرأة أن زوجها ميسور الحال وله قدرة في التوسعة عليها وعلى أبنائها، ومع ذلك تراه يمسك عليها ويقتر على أبنائها فتبدأ المطالبة والامتناع وتظهر المشاكل. ب ـ الإسراف وعدم القناعة من المرأة: وهناك من النساء من لا تقنع أبدًا بأي حد، وهذا النوع من النساء دمار البيوت، لأنها تجعل الرجل في توتر دائم وبالتالي الأسرة، فهو إما أن يرفض فتبدأ المشاكل، أو يستجيب ويكون هذا فوق طاقته مما يضطره إلى الدين أو الطرق غير المشروعة. ج ـ الذمة المالية للزوجة: وهذا موضوع طويل وقد سبق طرحه بالتفصيل، ولكن المهم هنا أن عدم فهم الرجل والمرأة ما له ولها وعليه وعليها، يولد كثيرًا من الجدل والمشاكل، والتفاهم في هذا الأمر وفق قواعد الشرع والعرف العاصم من هذه القاصمة، والفضل وحسن العشرة وهو المنجي من هذا الصراع. 2ـ الأولاد: إن تربية الأولاد والمسئولية عن ذلك، وكذلك متابعة المستوى الدراسي، هي من الأمور التي يكثر حولها الجدل، من المسئول عن ذلك الرجل أم المرأة، وهل هذا الأسلوب المتبع في التربية وطريقة الدراسة مرضٍ للطرفين أم غير مرضٍ. والحقيقة أن هذه المشكلة أعني الأولاد من الأمور الهامة التي يجب أن يحسن الأزواج إدارتها إذ إن التنازع فيها، يعرض الأسرة إلى الدمار، والتذبذب يؤدي إلى نشوء أجيال غير واضحة الهوية، مشتتة الوجدان والفكر. 3ـ طريقة التعامل: طريقة التعامل بين الزوجين محور من محاور التفاهم بين الزوجين الأساسية، إذ إن الحياة الزوجية قائمة على التفاهم والحوار، والحوار جزء كبير من هذه الحياة، ولذلك نبه القرآن على ذلك بقوله: {وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ}, وهناك من الأزواج من يتفاهم مع زوجته من منطلق الدونية وإلغاء الهوية والكيان, فهي أشبه بأمة ليس لها من الأمر شيء، فالقوامة عنده قهر وإذلال، وهناك من النساء من تعامل زوجها أسوأ معاملة وتتسلط عليه وتلغي شخصيته وقوامته فيذوب الرجل، وتتذبذب الأسرة، وهناك أسر كأنها حلبة صراع ومعارك حربية، وخطط ومؤامرات، مع أن الصورة المثالية الإسلامية حددت وبوضوح الحقوق والواجبات وأيضًا طريقة العشرة. |
اقتباس:
|
اختي الغاليه ( النبطيه )
الصراحه معني كلمه خيانه مرررررره تخوف والخيانه ماجات في بلدنا اللي من بره وتحصل الخيانه نتيجه اجبار احد الطرفين بالتاني وعشان كده تحصل الخيانه وخيانة المراه اخس واقوي من خيانه الزوج لعده اسباب ؟؟ وشكرا.. |
كلانك صحيح اختي فعلا الخيانه شيء عظيم ويمكن لا يدرك عظمته الا من جربه فهي ليست مجرد تصرف طائش وحسب
انما هي من التصرفات التي تقضي على الثقه بين الزوجين لانها لا تكون الا بالكذب والخداع . وهي في نفس الوقت تدل على انانية هذا الخائن وعدم احترامه لمشاعر الطرف الثاني الله يحفظنا واياكم منها ومن كل مصيبه |
الخيانة الزوجية ثلاثة أسئلة تكرم بالإجابة عليها فضلا ولو باخصار
الأول:أيهما أقبح وأشنع خيانة الرجل أم المرأة؟؟ كلاهما قبيحان وهنا مجتماعاتنا تعظم لديها خيانة المرأة لزوجها اكثر بمراحل من العكس الثانــي: ما حدود الخيانة -أو ما محيط الدائرة الذي من جاوزه يعد خائنا0 النظرة تعتبر خيانه فما بالكم بمن تعداها الثالــث:ما أهم أسباب خيانة الرجل؟وكذلك أهم أسباب خيانة المرأة؟ ضعف الايمان سبب اساسي والبعد عن الله تزيين الشيطان التقصير في حق الطرف الاخر |
الأول:أيهما أقبح وأشنع خيانة الرجل أم المرأة؟؟
خيانة المرأة طبعا اقبح من خيانة الرجل . وهذا معروف وواضح في مواقف كثيره. الثانــي: ما حدود الخيانة -أو ما محيط الدائرة الذي من جاوزه يعد خائنا0 ارى ان لا يوجد محيط معين للخيانة ، لكن الفرج يكذب ذلك او يصدقه بمعنى الفاحشه هي الخيانة. الثالــث:ما أهم أسباب خيانة الرجل؟وكذلك أهم أسباب خيانة المرأة؟ اسباب خيانة الرجل ان الرجل عندما يرغب في التغير ماطاب له من النساء وهذا شرعي ومن حقه يجد زوجته ترفظ الحلال وتنكره فيجد نفسه في دوامه وكبت وضعفه للوازع الديني يجعله يلجا الى الخيانة. واسباب خيانة المرأة اعتقد المرأه لاتفكر انها تغير او انها تتزوج رجل اخر بس ضعف الوازع الديني عندها يجعلها تخون . الله يعطيكي العافية اختى النبطية . && سلطااان&& |
الأول:أيهما أقبح وأشنع خيانة الرجل أم المرأة؟؟
المرأه الثانــي: ما حدود الخيانة -أو ما محيط الدائرة الذي من جاوزه يعد خائنا0 تبدأ بالتفكير و تنتهي بالزنا والعياذ بالله الثالــث:ما أهم أسباب خيانة الرجل؟وكذلك أهم أسباب خيانة المرأة؟ عدم الخوف من الله اولا وبعدها تأتي الاسباب الاخرى |
الساعة الآن 11:53 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©