رجل يغتصب زوجته في الظلام وهو لا يدري
 

[

هذه القصة جاءات على ايميلي وحبيت ان انقلها كما هي لأعضاء المنتدى الأفاضل
وهي قصة رجل متزوج وتسكن في نفس البنايه التي هو يسكنا امرأه جاره لهم وكان دائما
يتحرش بها ويتغزل بقصد التعرف عليها .. وكان تصد عنه في كل مره .. فاشتكت لزوجة
هذا الرجل .. فما كان منها الا أن فكروا في خطه لأيقاع الزوج متلبسا .. فأتفقت زوجة الرجل مع جارتها
على أن تستجيب له وتقوم بتنسيق موعدا معه .. وبالفعل حدث هذا الشئ وقبل ساعه من الموعد
وكان الموعد في غرفة الجاره وكان شرطها أن يكون الغرفه مظلمه بسبب حيائها .. فذهبت الزوجه
الى غرفة جارتها وأطفأت الانوار وأنتظرت حتى جاء زوجها .. ونام معها وعندما انتهى قامت زوجته
وأشعلت الأنوار فـصدم وتفاجأ .. وقال لها " ما أجملك في الحرام وماأقبحك في الحلال " مع العلم أن
هذه الزوجه جميله جدا ولا توجد مقارنه بينها وبين جارتها من الناحيه الجماليه

ولكنه الشيطان يزين للانسان المعاصي والافعال المحرمه]
__________________

أخي العزيز

هذه الزوجه غبيه (((مغفله)))

تعرف ليه

لانها وقعت في فخ لو أن جارتها غدرة بها وجائت برجل أخر غير زوجها لوقعت في الزنا


بنظري هذه الزوجه غبيه ذات عقل صغير جداً


تحياتي

سبحان الله العظيم على عقول بعض النساء من الغباء المركب وبرضه اقول أن كيدهن عظيم

يحبون الحريم الأفلام الهنديه

سبحان الله هههههههههههههههههههههههههههههههههه

أعاذنا الله من الشيطان

بصراحه لو كانت هذه الزوجه محافظه على زوجها ماكان يفكر في هذه الفكره الشيطانيه اكيد كان هناك اهمال من ناحية الزوجه .
ويكون ألأهمال أحد هذه ألأسباب :
1-أن هذه الزوجه مقصره مع زوجها عاطفيآ
2-أو انها مقصره معه جنسيآ
3-أو أن هذا الرجل غير صالح بمعنى فاسد ولايجد من ينصحه .وهنا يكون دور الزوجه .
لو كانت تحبه او محافظه عليه ماكان وقع في هذا الفخ
وشكرآ

كتابة عنوان بريدك الألكترونى فى المشاركات
يعرضك لأيقاف عضويتك
وهذا تبيه أول

هذا زنااااااا وليس اغتصاب

بدل ما تسبوووووووووووا على الزوجة نسيتـــــــــــــوا غباء الزوج
كيف ممكن يقدم على شي ويسلم وهو مغمض
أعتقد هذا يدل على غبااااااااااااااااااء بعض الرجال أولا ومن ثم يمكن ليكون للحديث بقية

لم يعلق احد على سلوك الزوج المشين ومحاولاته المستمرة للتحرش بجارته
واللوم دائما علىالزوجة حتى لو كان الزوج فارغ العين وعديم الاخلاق

سبحان الله

الرجال أي مره مو على ذمته في نظره حلوة وجميلة وممتعة اكثر من زوجته........
الله يهدي الجميع

أختي
أنا أنكرة فعل الزوجة لأنها عرضت عرضها للهتك

أما الرجل فهو مخطاء تماماًَ وما يحتاج أي تعليق لانه شي بديهي وواضح


سلام

هذه القصة هي لشاعر جاهلي كان اذا اراد امرأة ظفر بها والا هجاها في عرضها فيلحقها وأهلها العار فعمدت لهذه المكيدة لتتخلص منه. لكني نسيت اسم الشاعر والقصة ذكرها الشيخ ابراهيم الدويش في شريطه الرائع السحر الحلال.
ولي تعليق تلك الجاهلية خافت على سمعتها وسمعة اهلها من لسان شاعر يساوي في وقتنا اكبر محطة اخبار فضائية ولكن هذه الجارة مم تخاف؟ ولكن
تعدو الذئاب على من لا كلاب له وتتقي سطوة المستأسد البطل

هذه الواقعة حدثت لشاعر كفيف في الماضي وليس في زماننا الحاظر و لكن منالعبرة نستفيد

ليش زنا هذه معاشره بين زوجين وحتى لو ما دروا مسمى انهم زوجيين

اقول لكم لا تزعلوا
هذه القصه تدل على
غباء الزوج
وغباء الزوجه
الاثنين ما شاء الله عليهم
الله جمع ووفق
طنجره ولقيت غطاها
اههههههههههههههههههههههههههههه

الاخت زهره بريه
الخطأ لا يعالج بخطأ

اشكر جميع الاخوة والأخوات على التفاعل مع هذا الموضوع ، واقول ان القصة لا ندري عن صحتها ام لا ولكن سمعنا قصص اكثر منها طرافة وهي صحيحة مئة في المئة ز

شلون هالقصه عجيبه غريبه لذلك الدرجه مايعرف هوجالس مع منو معقوله يااخوان.........

الرجل يعتبر وقع بالزنا
والمرأة لا حياء عندها
والجارة مثلها
والقصة سلسله طويلة من الفشل

هذه القصة لشاعر معروف
وهو ليس بجاهلي وانما شاعر من العصر الاموي
وهو الفرزدق
وقد كان الفرزدق معروفا بفسقه ومجونه
وزوجته التي كادت له هذه المكيدة هي النوار

وهناك قصة اخرى تبين مدى فسقه و زوغان عينه

وهي انه مر ذات يوم ببيت من بيوت المسلمين فرأى على الباب امرأة ومعها جاريتها
فقالت المرأة ما اعجب هذا البرد (الكساء) !!
وهي تشير الى برد كان يلبسه الفرزدق
فقال : ان شئت اعطيتك اياه على ان اقوم بتقبيلك!
فرفضت المرأة فما زال يغريها بأن ذلك امر هين فهي مجرد قبلة!

فقالت لها جاريتها : ما يضيرك يا سيدتي لو قبلك على ان تأخذي هذا البرد الرائع
وبعد محاولات من الجارية اقتنعت المرأة فقبلها الفرزدق
واعطاها البرد
ودخلت المرأة الى بيتها ولكن الفرزدق ظل واقفا عند الباب
الى ان أتى زوج المرأة
فقال له مرحبا: الفرزدق ببابنا ؟؟ انها لفرصةسعيدة
ولكن ماسبب وقوفك ههنا ؟
فقال : طرقت باب بيتك مستسقيا فأتتني جاريتكم بقدح ماء فوقع مني وانكسر
فأبت زوجتك الا ان تأخذ بردي مكانه (رهن او عوض)
فاستنكر الرجل ذلك الفعل
ودخل الى زوجته مغضبا وهو يقول ردي على الرجل برده .

عندنا مثل يقول الجنة تبي والنار تبي (تبي = تريد )
وهذا الشيطان كان يريد الحرام وحتى وان كان فعله مع زوجته فنيته كانت للحرام
تلذذ بها وهي زوجته وقد كان يكره معاشرتها في الحلال رغن انها هي نفسها من تلذذ بها
بصراحه هذا الشخص مريض نفسي وانصح امثاله بمراجعة الطبيب

فضايح على مستوي