![]() |
محتاجه الى توجيهاتكم احبتي
اخواتي اخوتي كيف حالكم
عندي مشكله ولعلها منتشرة انا احمل شهاده عاليه اما زوجي فخريج اعداديه رغم انه مؤمن ووسيم الا ان هذا الشيء يؤلمني كثيرا دون ان اظهر له هذا الشي والالم مستمر:21: اتمنى ان تنصحوني علما باان زوجي لديه ثقافات اخرى |
الغالية ليست الشهادة كل شيء
أهم شيء الأخلاق ياما ناس بشهادات عالية ولكن دون أخلاق واحذري حذااااري أن تبيني له إنك أفهم منه وأعلى في الشهادة وحاولي تقنعينه وتشجعينه يكمل الدراسة تحياتي ودعواتي لكِ بحياه ملؤها السعادة والتفاهم |
مشكوره على توجيك اختي الغاليه
|
والله بسيطه بس الشهادة :
تذكري رجولته وقفاته معاكي وسامته لك انظري الى كل شي فيه حلو فهو فعلا حلو وهنيئا لك بيه واما الشهادة فهي وسيلة وليست غاية الغاية الجوهر والحمدالله انتي تقولي تمام التمام والشهادة برضه مطلوبه ولكنها وسيلة لبلوغ هدف معين مثل الوظيفة او زيادة دخل اوووو لكن كل هذا باين انك مرتاحه فاحمدي الله وغيرك يتمنوا وضعك وماحصلوا الله يوفقك |
عاااااااااادي جدا فأنا نفس الشيء وهذا الموضوع لم يؤثر على حياتي ابدا
اذا كان الموضوع بالنسبه لك حساس ليش تزوجتيه ما دام عنده اخلاق ومثقف يعني ما بيفشل خلص لا تحطي الموضوع في بالك انا كتييييييير سعيده مع زوجي وعمري ما فكرت بالموضوع |
بارك اللله فيك اختي الغاليه الشمس الزرقا هذا الشعور الذي اشعر به للنقص واتمنى ان يزول بحول الله
|
اقتباس:
هلا بيك اختي الغاليه نعم اختي انا تزوجته مكان عندي مشكله ورضيت بالوضع لكن مع الايام اكتشفت انه عصبي جدا علما باانه لايتجاوز عليه بالضرب او الشتائم لكنه عصبي جدا في كل الامور وهذا الشي جعلني اعيد حساباتي كيف اني ضحيت وتزوجت بااقل مني بكثير في الشهاده والشي الثاني صديقاتي دائمات السؤال ماهي شهادته وعندما اقول لهم الحقيقه ولااحب ان اكذب ينظرون ليه بااستغراب شديد وهذا الشي الذي يؤلمني كثيرا |
توكلي على الله
حبيبتي نفس المشكله انا الحين خاطبني شاب معها ثالث اعدادي بس حيل مثقف بل بالعكس احسن مني انا جامعيه ولما يسألني اطنشهن لا وحده مرة قالت لي مو مناسبين بعض قلتلها يكفيني طيبته واصلها واخلاقه ومكون نفسه سكتت وما عاد تقول مرة .
رفعي راسك دام الرجل زين والله يوفق بينكم .اهم حاجه قناعت: والا راح تكوني متوترة دائما |
عزيزتي اتوقع انج كنت تعرفين هذا الشي ووافقتي
فالحين لا تحسسين زوجج انه ادنى منج في اي شي وبعدين الشهادة مو كل شي ياما جامعيين ما يعرفون من الدنيا شي وغير جامعيين عجنتهم الحياة وصنعت منهم رجال ثم انج اعترفتي ان زوجج عنده ثقافة يعني هو قابل لاكتساب المزيد من الثقافة سمعي نصيحتي ولا تربطين سعادتج الزوجية بالشهادة تقولين انه عصبي ، مو شرط يكون منج ، يمكن تكون عنده مشاكل خارج البيت او يمكن انت حسستيه حتى لو بطريقة مو مباشرة انج ندمانة من هذا الزواج حسب ما تبين لي من كلامج |
وهذا رد زوجي اليك
وهذا رد زوجي اتمنى ان تقرايه رغم قسوته:
الاخت العزيزة وقبل اي سلام وخير الكلام ان شهادتك تصلح لئن تعلق على الحائط فقط وهذا واضح جدا من خلال تفكيرك الضيق الذي انحسر داخل قفص وهم كرسي الشهادة الذي صنع منك ( مغرورة تحصيل دراسي) لا تثقيف وتعليم والشهادة سمو للنفس الانسانية قبل ان تكون فوارق طبقية واليك هذه القصة الحقيقية التي عشت تفاصيلها عن قرب في قطر عربي مجاور لبلدي ولصديق لي اسمه بسام، ولست هنا قاصدا تجريحه او النيل من شخصه، بقدر ما اريد ان اوصل لك الالم الذي يعيشه الآن بسبب الوحدة القاتلة التي رمته نتائجها على شواطيء الياس والحرمان، كان بسام هذا مهووسا بعناوين الشهادات فكان يحب كلمة بروفيسور، وكانوا يسمونه بالاعدادية البروفيسور لانه كان يلبس نظارات طبية وهو ليس ضعيف البصر طبعا، والنظارات بيضاء فقط، وكان يمسك قلم الرصاص بيده ويضع رجل على الاخرى، ويعمل حاله يدخن، وهذه القصة عرفتها من شقيقه الاكبر ودرس بسام وحصل على دبلوم في علوم الاتصالات ، وبعد تخرجه اقترن بفتاة الاحلام ابنة خاله ( ن ) خريجة الثانوية ، في شهر العسل صارحها بامنيته القادمة بانه يود ان يدخل المعهد العالي لعلوم الكمبيوتر ، وهو ثلاث سنوات دراسة والرابعة تطبيق عملي في المنشآت والمرافق الحيوية المهمة، ومنح شهادة دبلوم بتفوق وامتياز، وقد كانت هذه الزوجة خير معين لتوفير وتحضير المصادر وفي هذه الفترة رزقهم الله سبحانه بطفل ذكر ( ف ) ، ولكنه كان وطيلة هذه الفترة قد نسي واجباته الزوجية وكان حلمه الاكبر ان يؤسس شركة كمبيوتر، وحسب تعبيره عملاقة ، فجائه احدهم واخبره بان هناك فرصة ذهبية للدراسة في كندا، في كلية متطورة في جامعة تورنتو ، واخبره بانه مساء يستطيع العمل في شركة كبرى، لا اطيل عليك طلبت ابنة خاله الطلاق لانها ضحت بخمس سنوات من عمرها لينال الشهادة الثانية في ظن منها بان هذا طموح له حدود ، ووافق هو فورا دون ان يرف له جفن، وسافر وعاد عام 1999 واخبرته والدته بان يلبي رغبتها في الزواج فورا، وفي هذه الفترة قد عين استاذا محاضرا في احد الكليات المرموقة ، وتمت الخطوبة وبعد ستة اشهر طلبت الخطيبة الانفصال معلنة امام الجميع بان الحجر والشجر فهما مشاعري ، وهذا الرجل يفكر بتبديل براويز الشهادات المعلقة على الحائط ، وفي عام 2000 تمت خطوبته لامراة رائعة بكل المواصفات كما وصفها من حولها، وباعترافه هو فانها ستكون سيدة المستقبل، وفي نهاية عام 2001 جاءت هذه الامراة الى والدته لتقول لها : خالة على ابنك ان يتزوج مكتب فيه كمبيوتر وعشرون شهادة معلقة على الحائط، ووضعت الدبلة بيد الوالدة، وقبلتها من جبينها وبقي بسام وحيدا ولا احد من عوائل المدينة سيجرا على تزويجه من بناته . انا هنا لست ضد الشهادة ، لكني ضد من يجعل الشهادة سلما يستصغر به شريك عمره الذي ممكن ان يكون هو الجامعة الكبرى التي ستمنح شهادة الحب الاكبر. |
الساعة الآن 04:58 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©