هل للأحاديث الجنسية العلمية تأثير سلبي
 

الله اعلم بتختلف من بنت لي بنت

أنا ضد من حيث المبدأ الأحاديث الجنسية أو التثقيف الجنسي ... :30:

يا عزيزي ، الحديث مع المخطوبة في هذه المواضيع قد يفتح باب الشيطان (أقول قد) وتتحول المواضيع من طابع علمي إلى طابع عملي :d ، وتبدأ التخيلات والهواجس ... تركها على الله وصدقني راح تمشي ..

سُئل أحد الظرفاء يوماً: يا أبا حيدرة ، هل تقدم على الزواج من إمرأة لا تعرف الخمسة من الطمسة في أمور الزواج؟ فقال: بل هذا هو المرغوب ، فأول 3 أو أربع لقاءات بينانا لا تحسب ، هي تعليمية بين الطرفين :d

أخي الكريم طنبرجي ماهو باب الشيطان الذي قد يفتح؟ بما انها خطيبتي وزوجتي لاني كاتب كتابي على سنة الله ورسولو

ثانيا سؤالي لم يكن هل أتحدث أم لا ؟
بل هل للحديث اثر سلبي أم لا ؟

بواقع التجربة أترك الكلام في هذه الأمور وأبدا في كيفية تقوية الروابط الزوجية ، كنت في فترة العقد ( الملكة ) أسال الاخوة في كيفية تقوية الرابطة بين الزوجين ، مع الأسف الشديد أكثر الإخوة التفتوا إلى كتب الغريزة الجنسية ككتاب تحفة العروس واللقاء بين الزوجين .. ، وبعضهم أهتم بالكتب العلمية الطبية كيفية الاستثارة والانتصاب .. إلخ كأن الأمر يتعلق بطالب جامعي يدرس طب .. إلا أن أحدهم وهو أقربهم إلي وأكثر ثقافة وقراءة قال لي أقرا كتب محمد رشيد العويد ففيها الذي تريد ، فقرأت واستفدت ووجدت نهمتي ومطلوبي فيها لأن الرجل أولاً ميزه الله بالتفقه في الحياة الزوجية والأسرة ، ثانيًا : وضوح الأفكار في كتابته وسهولتها دون تعقيد .
ومن أنفس كتبه : حتى يكون الزوج سكنا ، قالت لي جدتي ، مذكرات زوجة سعيدة ، محاورات زوجية ، الزوجة المثالية ، إلى المتمنعة من زوجها .. وغيرها ككتاب رسالة إلى حواء مجلد كبير ..

لا أخي لاتؤثر أبدا بإذن الله ..