![]() |
استشاره
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اود ان اتقدم لكم بإستشاره لا اعرف لها نوع فعليا وهذا جزء من استشارتي التي آمل منكم ان تساعدوني وكلي شكر لكم وجعلها الله في ميزان حسناتكم واثابكم عني حسن الثواب..... اولا: انا لدي مشكله كبيره جدا في التعامل مع الآخرين، فبمجرد دخولي الى اي مكان اكون مرفوضه ومكروهه وحتى قبل تحدثي او ابداء ان اعطاء اي ردة فعل ... الكثير يقولوا لي انهم يشعرون اني مغروره ومتكبره ولكن عندما عرفوني اكتشفوا اني تماما اختلف عن ما هم فعلا شعروا منذ البدايه .... ايضا انا عادة ما افهم خطأ ، فمثلا انا اقول كلمة ما اقصد بها شيء ما اخر عن الذي فهم ومختلف تماما ولاجد كل الناس ضدي ويهاجموني ......وابقى ابرر اني لم اقصد كذا وكذا وانما ... ولكن بدون نتيجه... ايضا انا لا اجيد التواصل الاجتماعي فلا اجيد تكوين الاصدقاء من بعد ولكن كل من يكون صديقي يكون مقرب مني واعطيه كل ما املك ولكن فجأه اخسره وعلى العكس يصبح عدوي .... واذا جلست مع جيراني او اقارب فأنا امل ولا اعرف كيف اتواصل معهم واي موضوع اتحدث فيه واشعر بالنعاس وافضل الجلوس في بيتي وعدم الخروج وايضا اشعر ان الكثير من الكلمات هي اهانه لي بطريقه مقصوده او غير مقصوده وغالبا تضايقني واحملها معي لفتره طويله او العكس اكون انا قائد الحوار ولكني من الداخل اكون اعاني وغير مستمتعه ابدا وانما اتألم ولا اعرف لماذا وانا لا اعرف من هو الصادق من الكاذب وعادة اغش بالناس حتى اني اتغشيت بزوجي الذي تزوجني من اجل مالي وكان دائما يقول لي انا لا اعرف ان احكم على الناس وان ي ساذجه وان الجميع يضحك علي ... وهذا فعلا ما اشعره ... وكلما طالبت بحق لي اثور غاضبه واشعر ان لا احد يفهمني .... وان لا احد يقدرني ..... علىالرغم من اني متعلمه واحمل درجة الماجستير وقد كونت كيانا ماليا جيدا بعصاميتي ... وقد علمت نفسي بنفسي واكملت دراستي وانا بعمر كبير علما بأن عمري الان 35 سنه فقد درست دبلومين في 1996 وفي 2001 ومن ثم بكالوريوس في 2005 وماجستير في 2008 ، وعلى الرغم من ان جميع من حولي يقدر ارائي ويقدر عقلي وطريقة تفكيري وذكائي الا اني لا اجد احدا حولي.... لدي الان طفلين اخاف ان افقدهم عندما يكبروا وانا لا اريد ان اعيش وحيده ...... اصبحت الان اشعر ان لدي مرض ما بعقلي فأنا لا اسمع بشكل واضح وافقد اعصابي بسرعه وانسى ماذا فعلت قبل دقيقه واحده ولا اركز بماذا اريد ان اقول واحيانا اقف بنصف الكلام لا اعرف ماذا كنت اقول قبل ذلك .... احيانا وانا اسوق اتفاجأ بسياره اخرى كنت اكاد ان اتسبب انا بحادث لها .... واشعر دائما بلعثممة الكلمات داخلي فتتضارب الكلمات حتى لا استطيع ان اتكلم واصبح عقلي فارغا لا شيء فيه ... فمثلا آخذ اطفالي الى الطبيب لسبب ما وعندما اصبح بالعياده انسى ان اقول ما هوالسبب وانسى جميع الاسئله التي كانت تدور بداخلي.. واقف كالبلهاء .... واناقش حقوقي امام اي شخص لاجد نفسي انهار بالبكاء شاكيه ... اصبحت اشعر ان الجميع يحزنون على حالي وانا احزن على نفسي اكثر واكثر ... حتى والدتي اشعر انها تكرهني واني لست ابنتها .... فأنا لا اشعر بحنانها تزوجت واصبح زواجي فاشلا وانا الان على ابواب الطلاق بطفلين سنه ونصف سونتين ونصف ,,, ولكن اعنقد ان المشكله ليست فقط بي انا وانما به ايضا ... فهو كان يستمر بإهانتي وبضربي وبدون سبب....... اصبحت اشك بتصرفاتي ولا استطيع ان آخذ اي قرار .... لا استطيع التركيز في عملي ولا في حياتي الشخصيه ولا في ابنائي انا لا اشعر بالسعاده ولا بالاستمتاع .... انا اعيش فقط لاولادي واحاول ان اشعر نفسي اني سعيده وان ارضى ... ولكني فعلا غير سعيده ...... عادة ما اقول ما لا اريد قوله ولا اعرف ان اسيطر على تصرفاتي ... ولا اعرف ان افكر قبل ان اخد اي ردة فعل فغاليا ما اعطي ردة فعل سريعه وبدون تفكير وعاطفيه وعادة ما اندم عليها ولكني اشعر اني لا استطيع ان اسيطر على نفسي وكأن هناك من يحركني ارشدوني هل لدي مشكله نفسيه ام سلوكيه ام عقليه وماذا افعل اريد ان احيى حياة طبيعيه .... والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
اقتباس:
|
ابنتي الكريمة دنياي أحزان: إجابة الرد رقم 769
ما شاء الله تبارك الله عليك يتضح من سردك قدرات في القيادة والسيطرة على الذات وغيرة شديدة على دينك وحب لله وخوف منه كما نحسبك ولا نزكي على الله أحد وأوضح لك الآتي: 1- طلبي الكتابة ليس هنا وإن كان ذلك مفيد ولكن طلبت أن تكتبي في ملف ورقي بخط يدك ما في ذاكرتك عن حياتك على النحو التالي: - مراحل حياتك ما قبل الدراسة ثم مراحل الدراسة ثم التخرج وهكذت ثم في كل مرحلة تكتبين الوقائع وتحتها مشاعرك وقت حدوثها تجاهها. - توجهين رسائل في الملف بخط يدك لكل شخص مؤثر في حياتك وتختمينها برسالة توجهينها إلى الله تعبرين في كل رساله ما تحبين أن تقوليه لمن توجه إليه. - تقرئين الملف ثلاث مرات خلال ثلاثة أيام بصوت مسموع. ثم تحرقينن هذذا الملف وتتابعينه وهو يحترق . 2- تأتين هنا وتكتبين مشاعرك بعد ذلك. النصيحة : 1- ابنتي الكريمة يعلم الله وحده مقدار الألم الذي تشعر به من هي في مثل وضعك وباعتباري أب أقدر ذلك وأعرف أن والدك يحترق من أجلك ولكن لن يوضح لكِ شيء من ذلك. 2- والدك حفظه الله لا يصنع قدرك بنفسه ولا قدره بنفسه ولكن لحكمة غابت عنكم أجرى الله ما حصل لكِ كما حصل. 3- أنعم الله سبحانه عليكِ بنعم عظيمة وأخر عنك نعماً أخرى وما أبقى لكِ من النعم هي الأساس لتحقيق الهدف من وجودك بالدنيا وهي عبادة الله وإرضاؤه والزواج والمال مكملات لهذا الهدف فحفظ لك دينك وعقلك وعرضك وبدنك وضيق عليك بتأخر الزواج والنقص بالمال فأنظري لما أبقى لك لترضي ولا تنظري لما فقدتي فقد يكون في الدنيا من هي ذات زوج ومال ولكن لا تصلي أو زوجها لا يصلي مريضه أو عرضها مكشوف وهكذا. 4- لذلك ابنتي أشكري الله على نعمه العظيمة التي أبقى لك وأصبرى بانتظار أن ييسر لك نعمه التي حرمك منها وأسأليه من فضله وأرضيه ليسخر لك قلوب خلقه وتفائلي به سبحانه فهو كريم يخجل أن يرد السائل ويديه صفرا ( واستعينوا بالصبر والصلاة). 5- ندمك على الذنب نعمة عظيمة وتوبة صادقة ولكن لا تجعلي إبليس يستغلها ليحبطك ويجعلك تيأسين من ربك وأجعلي هذه التوبة وقودا للقرب من الله لتنالي رضاه. |
ابنتي الكريمة حزن النفس إجابة الرد 770
مشكورة بنتي الباقة اعتبريها وصلت ودعائك لي ولذريتي بظهر الغيب أكبر مما فعلت والحمد لله على نعمته عليّ وعليك ولهذه الفرحة الكبرى عندك نعمل ولدعائك نطمح ومن باب شكر الله سبحانه وتعالي على ما يسر لك أرجو عمل الآتي: 1- أخبري زوجك بأن الله يسر لك هذه المعالجة وهذه التمارين وتحقق لك ما تحبين فلعل لديه ما يساعده هذا التمرين أو غيره على مزيد من الراحة بعد إزالة ما قد يكون علق في ذاكرته. 2- تصدقي على أقاربك المحتاجين وأصدقاء والديك بنية الشكر. 3- سجلي تجربتك وأوصليها لمن ترين من صديقاتك فلعلك تكونين واسطة خير لمن هي في مثل وضعك. 4- إحرصي على تجنيب ابنتك ومن حولك من الفتيات ما مر بك وتهيئتهم لنفسية متوازنة. التمرين الجديد: أكتبي قدراتك ومواهبك وطموحاتك بشكل نقاط هنا وإمكانية تحقيقها. ألف مبروك ونجاحج نجاح لنا وللجميع . نسأل الله أن يتم على الجميع سلامة النفس والبدن. |
ابنتي الكريمة monarch إجابة الرد رقم 783
الحمد لله على كل حال بيد التقدير وإليه المآل لا شك أن مشاعرك وتركيزك على هذا الموضوع وضغط أهلك المتزايدة يسبب ما يسمي القلق المزمن وهو يشكل ضغط رهيب ويستغله الشيطان لإشغالك عن أهم شي ء في حياتك وهو الصلاة والطاعة بشكل عام ويفرق عن طريق هذا الموضوع بينك وبين أهلك ويغفل عقلك عن الاستمتاع بزوايا الحياة الخرى فالحزن على عدم قدوم الزوج لا يأتي به ويفوت المتعه ببقية نعم الله حتى يأتي فضل الله وكذلك يشغلك عن الرضا بالقضا والصبر على البلوى وترك الدعاء فأقتربي من الله واسئليه من فضله وأصبري وسترين |
ابنتي الكريمة ألم الأيام إجابة الرد رقم 784
اقتباس:
|
ابنتي الكريمة من بعيد 123إجابة الرد رقم 875
الذي أقصده هو أن من يعتقد حل ما حرم الله وحرمة ما أحل الله ليس بكافر عادي بل هو من رؤس الكفر لأنه يعتقد أنه أفضل من الله في التشريع وهذا من الطواغيت الخمسة ولتعملي حجم ذنبه أنظري إلى من يهزأ بالدين لا يقبل منه الرجوع مهما فعل فكيف بمن يضاد الله في شرعه.عند الله وبالنسبة للتوبة فهي تقبل من الجميع قبل خروج الروح او طلوع الشمس من مشرقها إلا ما ذكرت بارك الله فيك ونفعك ونفع بك |
معلش رجل الرجال سؤال......ليش ما رديت عليا بعتذر بس كل يوم بدخل بعرف انه كان في لخمة سامحني لتسرعي ولكن لحاجتي الشديدة يعطيك العافية
|
ابنتي الكريمة أماني القلب إجابة الرد رقم 876
اقتباس:
1- أين الله من كل هذا في نفسك. 2- جعل الله لك قدوة سيئة رسمت لك الحياة بهذا الشكل وجعلتي غير هذا الشكل هو الخطأ . 3- رغم النتائج السيئة لتصرفات زوجة والدك بأولادها وسذاجتهم ووقوعهم تحت تصرف زوجاتهم إلا أنك ما زلتي ترين سطحيتها أنها الأفضل. 4- رغم قناعتك وإدراكك تطابق شخصيتك مع والدتك وروعة مواصفاتها وقدراتها إلا أنك تحبذين السير عكس الاتجاه ومصرة رغم الحوادث التي وقعت لك. 5- بعد أن تزوجتي من المعدد على قناعة خاطئة ولم تجدي ما كنتي تبحثين عنه صدمك الواقع على الصحيح وصرتي ترين قريباتك المتزوجات من أزج لوحدهن وبعمرهن ثم تسألين نفسك لماذا أنا فقط ؟ وأقول لأنك أني من أضاعكِ النصيحة : أنت الآن زوجة معدد وعندك بنت وتغيير نفسك للأجمل ليس بالطلاق بل هو في تغيير قناعاتك ومنطلقات حياتك وإعادة ترتيب ملفات عقلك بما ياوفق الصح وتعديل الخرائط التي تسيرين عليها. وسنفعل ذلك بإذن الله حال استعدادك وبعد تعليقك على ما كتبت. |
ابني الكريم راكان 22 إجابة الرد 787
اقتباس:
|
الساعة الآن 05:42 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©