![]() |
رد: الى هند كايزن ولوفتي
اقتباس:
|
رد: الى هند كايزن ولوفتي
اقتباس:
|
رد: الى هند كايزن ولوفتي
اقتباس:
|
رد: الى هند كايزن ولوفتي
اقتباس:
ماذا عن استخدام بعض المشائخ للصبغ البني الغامق فيظهر الاسود .... |
رد: الى هند كايزن ولوفتي
الموقرة هند : حكم اللولب بالتحريم فيه نظر !!
فقد أجاز زمرة من العلماء الاجهاض قبل نفخ الروح ، فما بالك لو كانت بويضة مخصبة في بداياتها الاولى ؟؟!!! |
رد: الى هند كايزن ولوفتي
اقتباس:
ربما هو نوع استدراج الله لها و اختبارها ليرى الله - و هو أعلم بها - هل مارست التشقير و هي كارهة لتشقير و خائفة منه تعالى فتسارع للتوبة أم أنها ستستمر حتى يموت قلبها و لا ترى أنه معصية بناءاً على من قال من العلماء أنه محرم . ثم لاحظي أن التشقير فيه خلاف بين العلماء منهم من رآه حلالاً و منهم من رأى حرمته كما قلنا استناداً على أنه نوع من انواع التحايل كتحايل اليهود ( أصحاب السبت ) و الحقيقة أن كل مسألة اختلف بها العلماء هي مشتبهات حذر رسول الله من الركون لها و الإستناد عليها دوما لأن العالم يصيب و يخطئ و لا يعلم حكمها الحقيقي من تحريم أو تحليل إلا الله تعالى . فالنمص مقطوعٌ تماماً بحرمته لا جدال في ذلك و ترك الحواجب كما هي على طبيعتها مقطوع بحله تماماً لا جدال فيه يبقى التسقير وهو أمر مختلف فيه أي فيه اشتباه هل هو حرام أم حلال لا يعلم حقيقة حكمه إلا الله .. و لا يعلم أن من أحلوه أصابوا أو أخطؤوا أم من حرموه أصابواأو أخطؤوا إلا الله وحده سبحانه وتعالى . عن النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إن الحلال بين وإن الحرام بين ، وبينهما أمور مشتبهات ، لا يعلمهن كثير من الناس ، فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه ، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام ، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ، ألا وإن لكل ملك حمى ، ألا وإن حمى الله محارمه ، ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب ) رواه البخاري ومسلم . . |
رد: الى هند كايزن ولوفتي
اقتباس:
متفائلة أي أمر حرمه الله مهما أعجبنا و مهما هفت قلوبنا إليه حينما نخالف هوى نفوسنا و نقول : سمعنا و أطعنا لك يا ربنا . فإن الله تعالى يطمئن قلوبنا و يزيدنا إيمانا و هداية ثم ينزع محبة هذا الامر من قلوبنا حتى يكون بغيضا إلينا . أما المشتبهات من الأمور فعلينا أن ندعو الله أن يبين لنا حقيقتها ( اللهم أرنا الحق حقاً و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلاً و ارزقنا اجتنابه ) و إن رأينا الأخذ بقول من أحلها من العلماء فعلى الأقل أن نستخير الله تعالى في استعمالها فربما يكون فيها مضرة خاصة لنا / بينما لا تضر غيرنا قد تكون زينة مباحة لكن عدم الإستخارة تجعل هذه الزينة سببا لإصابتنا بالعين مثلاً . فحقيقة الحياة هي التعلق بالله سبحانه و تعالى في شتى أمورنا فالله لا ينظر إلا للقلوب فليس من اللائق بالمسلمة أن تجعل همها الزينة و تغرق في التزين و تنسى موضع نظر الربّ و هو قلبها تهتم ببشرتها مثلا و لا تهتم بطمئنينة قلبها و اصلاحه بالإيمان و كثرة الدعاء و الذكر و قراءة القرآن و الطاعة . فالإسلام أولى عناية للجسد و المظهر نعم لكنه أعطى جل عنايته للروح لأن أمرها عظيم جداً و تعلقها بالله و بطاعته ضرورية . و فالإنسان على الحقيقة هو روح ركب الله لها جسداً هو آلة تعينه على اجتياز اختبار الحياة الدنيا و يوم يموت الإنسان تصعد روحه للسماء فيُلقى الجسد بلا حراك و لا فائدة و لا قيمة ثم ينتفخ و يتعفن و يصير أذى و مصدر تلوث لذلك يسارعون لدفنه مثلاً : لو أن انساناً يهتم بمركبته ( سيارته ) و يعتني بها عناية خاصة و مشغول بها و بزينتها و ينسى نفسه و شخصه لا يثقف نفسه و لا يتعلم و إلخ كيف ستكون نظرتكِ إليه ؟ بالتأكيد ستقولين مجنون و غافل عن الحياة التي يجب أن يعيشها . فالجسد ماهو إلا السيارة و الروح : الإنسان و الاهتمام بالسيارة و اهمال الانسان .. أكبر خسارة في الدنيا و الآخرة . هذه هي الحقيقة زينة الجسد هي وسيلة يتخذها المسلم أو المسلمة ليوصل روحه إلى خالقه فقط .. ليست زينة لأجل الزينة و ليست زينة لأجل جسد فاني .. ما نلبث إلا قليل و يبدلنا الله تعالى جسداً غيره في الجنة . أمرنا الله بالتزين رجالاً و نساءاً عند كل صلاة لأننا سنقابله سبحانه الملك في صلاتنا فالزينة هنا عبادة . و أمر الزوج و الزوجة من حسن تبعل أحدهما للآخر بالزينة رفعاً لدرجاته و حسناته .. فهي كذلك عبادة و أباح لنا الزينة عند محارمنا و بني جنسنا لأن الله تعالى جميل يحب الجمال . و أي زينة لن ترفع درجاتنا عند الله فلا قيمة لها و لا حاجة لنا بها . فما بالنا بزينة تسبب لنا الغضب و اللعن من الله . . |
رد: الى هند كايزن ولوفتي
اقتباس:
1- الصبغ بالسواد / رأى بعض أهل العلم أنه نهي على سبيل التحريم و رأى بعضهم الآخر أنه نهي على سبيل الكراهة . 2- اللون البني الغامق ليس فيه نهي فالنهي عن السواد و السواد الفاحم بالذات . جزاك الله خيراً |
رد: الى هند كايزن ولوفتي
اقتباس:
يا عسل لا داعي للألقاب فكلنا أخوات . 1- نعم هناك من يرى من العلماء جواز اسقاط الجنين قبل أن يتخلق و لكن بشرط أن يكون الحمل فيه خطر على حياة الأم و صحتها . 2- بما أن آلية عمل اللولب هي عمل تهيج في جدار الرحم يمنع التصاق البويضة المخصبة ( الجنين ) فكم عدد الإسقاطات و كم عدد الأجنة التي سيتسبب اللولب في قتلها خاصة أننا نعرف ان تركيبه يستمر لثلاث أو خمس أو سبع سنوات . 3- من الأكيد أن إسقاط جنين واحد يتسبب في أضرار للمرأة و يضعف صحتها فما بالك بعدد غير معلوم لنا من الاسقاطات التي تحدث خلال سنوات تركيبها للولب . 4- الأخطر من ذلك كله هو أن دم الإسقاط و هو لم يتخلق أي لم ينفخ فيه الروح يُعتبر دم طاهر لا تترك المرأة مع نزوله الصلاة بينما دم الحيض تحرم على المرأة الصلاة مع نزوله فكيف يمكن للمرأة التي ركبت اللولب أن تعرف أن هذا دم حيض أو دم اسقاط ؟ و الله أعلم جزاكِ الله خيراً و نفع بكِ . |
رد: الى هند كايزن ولوفتي
اقتباس:
و الذي أعرفه و لكنني غير متخصصة في هذا المجال أن الفرق الوحيد بين اللولب الهرموني و اللولب النحاسي أن النحاسي يسبب غزارة في نزول الدم مما يؤدي في بعض الحالات من النساء إلى الإصابة بفقر الدم . بينما الهرموني أضيفت له الهرمونات حتى تقلل كمية الدم الذي تفقدها المرأة فقط . و هي نفس الهرمونات التي تتكون منها حبوب منع الحمل . و الله أعلم جزاكِ الله خيراً و نوّر بصيرتك . |
الساعة الآن 01:41 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©