المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أرواااح (المشاركة 3505157) اقدر نصيحتك لي اخي الكريم واقدر اهتمامك لكن لا استطيع حتى لو وافقتك الغاليه أم عبيدالله مع احترامي لها الشديد فلن أوافق الف شكر لك اخي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملكة غاليها.. (المشاركة 3505159) واود ان اهمس في اذنيك اخيتي طمئني والديك دائما عنك اذا عدت لمنزلك كوني في تواصل دائم مع اهلك وزيارة اسبوعيه لان ذلك يجعل الرجل بالحياة الطبيعية دائما يحسب حساب لتصرفاته وفقك الله لرضاه وطاعته

أسأل الله لك التوفيق حبيبتى

طالما القلوب صافية و متسامحة إن شاء الله ما بعد ذلك يكون سهلا و يسيرا

حتى و إن حدثت بعض الصعوبات فى موضوع التلامس فى البداية فلن تكون مثل السابق و ستأخذ وقتها و ستزول بإذن الله تعالى و توفيقه فكلاكما لديه رغبة حقيقية فى النجاح ماشاء الله.

ما عرفتيه هنا حبيبتى عن زوجك اجعليه سر طالما أنه لم يحملك هم آلامه منذ البداية فلا تتحدثى عنها معه و إن حدث و حكى لك ما كان يشعر به تصرفي كما لو أنكِ أول مرة تسمعى هذا الكلام منه.

الناس طبائع مختلفة البعض يرتاح بالحديث عن آلامه و البعض يرتاح بالاحتفاظ بها لنفسه.

حبيبتى عندما تعودين إلى بيتك قد تجدين فى نفسك الحاجة إلى زيادة الاطمئنان مع أنك واثقة فيه (كأن تكون لديك رغبة مثلا فى النظر إلى يديه أو فى جيوب ملابسه قبل أن يقترب منك -هذا قد يحدث و قد لا يحدث-)افعلى ما ترينه مناسبا بدون أن يلاحظ هو و لا تتمادي فيه حتى لا يكون مدخل للشيطان بينكم .ثقى فى الله تعالى ثم فى زوجك.

أيضا قد يشعر زوجك بمثل هذا الشعور أن يريد زيادة اطمئنان مع أنه واثق فيك فيلجأ مثلا إلى فتح هاتفك - هذا أيضا قد يحدث و قد لا يحدث- فما عليك إلا أن تتغافلى و تعملى نفسك مش واخدة بالك ولا تدعي للشيطان مجالا للإفساد بينكم .

الرغبة فى زيادة الإطمئنان حبيبتى هى مطلب بشري حتى مع تمام اليقين و الثقة انظرى إلى خليل الله إبراهيم صلى الله عليه و سلم ماذا يقول كما أخبرنا الله تعالى فى القرآن

يقول الله تعالى :

وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَىٰ ۖ قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن ۖ قَالَ بَلَىٰ وَلَٰكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي ۖ قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِّنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَىٰ كُلِّ جَبَلٍ مِّنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا ۚ وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (260) سورة البقرة


هذا خليل الله و نبيه إبراهيم صلى الله عليه و سلم الذى قذف فى النار و لم يتزعزع إيمانه بالله سبحانه و تعالى وثقته به قيد أنملة ، و وقف صامدا ووحيدا أمام الكفارين وهو موقن تمام اليقين أنه على الحق و أنه لا إله إلا الله.

وفقك الله حبيبتى إلى كل ما يحبه و يرضاه.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملكة غاليها.. (المشاركة 3505159) اوافق الرأي فهنا تستطيعين البوح بكل شيء دون الخوف لانه لايعرفك احد تستطيعين الفضفضة وطلب المشورة وتحليل المواقف وكذلك نحن الاعضاء نستطيع الرد عليك ونصحك وتقديم الدعم النفسي والمعنوي دون الحساب لرأي لطرف الآخر فقط بما تطمئن له انفسنا ويرضاه ديننا الاسلامي كما اننا لا نعلم مدى تقبل زوج ارواح لكتابتها بالمنتدى الى الامام غاليتي ارواح جميله انت ان شاء الله بالطريق الصحيح امامك ان شاء الله ايام جميله مليئة بالفرح والخير ورحمة الله ان شاء الله واود ان اهمس في اذنيك اخيتي طمئني والديك دائما عنك اذا عدت لمنزلك كوني في تواصل دائم مع اهلك وزيارة اسبوعيه لان ذلك يجعل الرجل بالحياة الطبيعية دائما يحسب حساب لتصرفاته وفقك الله لرضاه وطاعته

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسعد فتاة (المشاركة 3505193) براي هذا اهم شي مش لك انتي وبس لكل الحريم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم عبيد الله (المشاركة 3505197) أسأل الله لك التوفيق حبيبتى طالما القلوب صافية و متسامحة إن شاء الله ما بعد ذلك يكون سهلا و يسيرا حتى و إن حدثت بعض الصعوبات فى موضوع التلامس فى البداية فلن تكون مثل السابق و ستأخذ وقتها و ستزول بإذن الله تعالى و توفيقه فكلاكما لديه رغبة حقيقية فى النجاح ماشاء الله. ما عرفتيه هنا حبيبتى عن زوجك اجعليه سر طالما أنه لم يحملك هم آلامه منذ البداية فلا تتحدثى عنها معه و إن حدث و حكى لك ما كان يشعر به تصرفي كما لو أنكِ أول مرة تسمعى هذا الكلام منه. الناس طبائع مختلفة البعض يرتاح بالحديث عن آلامه و البعض يرتاح بالاحتفاظ بها لنفسه. حبيبتى عندما تعودين إلى بيتك قد تجدين فى نفسك الحاجة إلى زيادة الاطمئنان مع أنك واثقة فيه (كأن تكون لديك رغبة مثلا فى النظر إلى يديه أو فى جيوب ملابسه قبل أن يقترب منك -هذا قد يحدث و قد لا يحدث-)افعلى ما ترينه مناسبا بدون أن يلاحظ هو و لا تتمادي فيه حتى لا يكون مدخل للشيطان بينكم .ثقى فى الله تعالى ثم فى زوجك. أيضا قد يشعر زوجك بمثل هذا الشعور أن يريد زيادة اطمئنان مع أنه واثق فيك فيلجأ مثلا إلى فتح هاتفك - هذا أيضا قد يحدث و قد لا يحدث- فما عليك إلا أن تتغافلى و تعملى نفسك مش واخدة بالك ولا تدعي للشيطان مجالا للإفساد بينكم . الرغبة فى زيادة الإطمئنان حبيبتى هى مطلب بشري حتى مع تمام اليقين و الثقة انظرى إلى خليل الله إبراهيم صلى الله عليه و سلم ماذا يقول كما أخبرنا الله تعالى فى القرآن يقول الله تعالى : وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَىٰ ۖ قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن ۖ قَالَ بَلَىٰ وَلَٰكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي ۖ قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِّنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَىٰ كُلِّ جَبَلٍ مِّنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا ۚ وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (260) سورة البقرة هذا خليل الله و نبيه إبراهيم صلى الله عليه و سلم الذى قذف فى النار و لم يتزعزع إيمانه بالله سبحانه و تعالى وثقته به قيد أنملة ، و وقف صامدا ووحيدا أمام الكفارين وهو موقن تمام اليقين أنه على الحق و أنه لا إله إلا الله. وفقك الله حبيبتى إلى كل ما يحبه و يرضاه.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليديا٠٠ (المشاركة 3505208) اللهم لك الحمد ربي ولك الشكر ربي فرحتلك من كل قلبي أختي الحبيبة فقط كما قالت الحبيبة لوفتي لا تتراجعي بعدما تقدمت أشواط للأمام بفضل الله ثم بفضل نصائح الاعضاء حتى ولو قدر الله وتراجعت فلا تستسلمي ولا تفرطي في أسرتك الجميلة زوجك ماشاء الله رجل صالح لكن ما حصل له كان لظرف قاهر وليس طبع متاصل فيه وتحليل الفاضلة ام عبيد الله جعلنا كلنا نتفاهم وضعه اكثر ونشفق عليه أيضا وظني والله أعلم أن ما حصل لكم كان بسبب شر حاسد أو كيد شيطان رجيم لتفريق شمل اسرتك حصني نفسك أختي دائما وأدعي الله أن يحفظ زوجك وأسرتك ويبعد عنك الشرور فكما رايتي ما نظن أننا نملكه بإمكاننا أن نخسره في لمح البصر فلا تضيعي المزيد من الوقت وارجعي إلى أحضان زوجك وعوضو الي فات موفقة اخيتي