![]() |
اقتباس:
اختي الفاضلة الموضوع مو مسألة ترضى والا ما ترضى المسألة مسألة دين والشرع حلل للرجل موضوع الغيرة شئ ثاني اي رجل يتمنى يتزوج اربع لكن بحكم انه يخاف الله ولا يقدر يعدل ما يتزوج بحكم اما المادة او العدل بينهم فاردك ليس في محله اكيد كل انثى ما تبغى زوجها يتزوج لانها تبيه ملكها فقط اما الرجل بزواجة الثانية بتتغير حالته للاحسن انصحك يا اخي ابو لارا تزوج |
اقتباس:
يا عزيزي ما معنى انك تعدل بين زوجاتك؟؟؟ اخفئ زواجك من الثانيه ماله دخل في العدل بالعكس انك تحافظ على بيتك لان لو اخبرتها بنسبة 80% بيطلبون الطلاق يا تميم افهم كلامي اقصد الشرع ما قال علم زوجتك الاولى انك تزوجت ثانيه بالنسبة للعدل العدل يجي في امور كثيرة |
اقتباس:
وين العدل في الموضوع ماني شايفاه |
اقتباس:
اقول بعض الرجال وكل واحد حر برايه بس عندي ملحوظة بكلامك ايش الرجال بتتغير حالته للاحسن هو اعترف ان مافي شيء ناقصه يعني طفاسة الله اكبر من هيك رجال اللهم احفظ زوجي من هيك صنف |
يا أخي الفاضل لك الحق في الزواج من ثانيه لكن هذا الحق له حقوق فقم بها سواء مع الأولى أو الثانيه و ليس من العدل أن تتزوج بغير علم الأولى فبذلك لم تعدل لا مع الأولى و لا مع الثانيه إذا رايت في نفسك القدرة على التعدد فلا تنتظر رأي أي انسان نصيحة أخيرة أخي لا توجد إمرأة تقبل التعدد فإذا عددت لا تكون خفيف و تظلم الأولى فإذا قالت لك طلقني طلقتها إصبر عليها و تحملها و حاول أن تصلح لها فالأمر ليس بسيط بالنسبة لها و أسأل الله لك التوفيق و الخير حيث كان |
حكم الزواج بثانية دون إبلاغ الأولى العنوان هل يجب على الزوج إذا أراد الزواج بزوجة ثانية أن يبلغ الزوجة الأولى؟ وهل جاء في السنة ما يوضح ذلك؟ السؤال الحل للرجل إذا لم يكتف بزوجة واحدة ووجد نفسه يتطلع لأخرى، وحتى لا يقع في معصية الزنا والانشغال عن واجباته الدنيوية والدينية بكثير النظر والتفكر في غير زوجته؛ والله تبارك وتعالى يعلم حاجة الرجل "ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير" ، خاصة إذا كانت زوجته لا تقدر على إشباع رغباته أو تطول أيام حيضتها، أو تكون مريضة، أو تكون غير محبة للقيام بهذا الأمر، عند ذلك لا يجد الرجل ضرورة إلا أن يتزوج بامرأة اخرى، وقد أباح الله عز وجل للرجل أن يتزوج على زوجته، ويكفيه أنه وهو في إمكانه أن يطلق زوجته ويتزوج بامرأة أخرى، أن يبقي زوجته الأولى وأن يضم إليها زوجة أخرى، وان ينفق عليها، وأن يعدل بينهما، فعند ذلك له الحق ولا يحتاج لموافقة زوجته الأولى، ورغم هذا ننصح هذا الرجل أن يكون قد اتفق مع زوجته الأولى، وبين لها هذه الأسباب، ورغم أن تعدد الزوجات أباحه الدين، فإن في تاريخ السنة: أن عليا (رضي الله عنه) أراد أن يتزوج على فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، وكان علي (رضي الله عنه) قد رغب في الزواج من بنت أبى جهل، فلم يرضَ النبي صلى الله عليه وسلم عندما علم بذلك، وعندما أراد علي أن يفعل ذلك، بين النبي السبب وهو ألا يجتمع تحت رجل واحد بنت رسول الله وبنت أبي جهل عدو الله، ولكن عندما توفت السيدة فاطمة تزوج علي بأكثر من امراة، وجمع بين أكثر من امرأة؛ لأن المبرر لم يعد قائما، ومن هذه القصة نعلم أن عليا لم يقم بالزواج إلا بعد الاستئذان، وهذا من باب حسن السلوك، وليس واجبا، ولا فرضا شرعيا، ولكن تأسيا بعلي (رضي الله عنه) ومن مثل هذه الواقعة ندرك أنه يحسن للزوج أن يبين لزوجته وأن يخبرها بالأسباب؛ لتعينه على أن تستمر معه، ولكن ليس حقا لها، ولا تملك منعه المصدر إسلام اون لاين |
فتوى للشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله واسكنه فسيح جناته هناك مشكلة اجتماعية خطيرة استفحلت بسبب الغزو الاجتماعي تلك هي عدم تعدد الزوجات، فما رأيكم في ذلك؟ بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه أما بعـد: فلا ريب أن تعدد الزوجات فيه مصالح جمة، وقد قال الله جل وعلا:فإن خفتم إلا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم إلا تعدلوا فواحدةً أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا، فالله جل وعلا شرع لعباده تعدد الزوجات لمصالح كثيرة منها: ما في ذلك من عفة الرجل وعفة النساء، فإن الزواج من أسباب العفة للرجل عما حرم الله ومن أسباب عفة النساء عما حرم الله، وبقاء الرجل بلا زوجة أو مع زوجة لا تعفه لأنه شديد الشهوة قد يضره ويعرضه للفتن، وهكذا بقاء المرأة بدون زوج قد يعرضها للفتنة، فمن رحمة الله سبحانه أن شرع لعباده الزواج وشرع التعدد حتى يحصل من ذلك الخير الكثير، ومن أسباب ذلك أن الرجل قد لا تكفيه واحدة، قد يكون قوي الشهوة، فلا تكفيه واحدة، وربما تعرض بسبب ذلك إلى ما حرم الله فلذلك شرع الله التعدد، ومن ذلك أيضاً أن المرأة تحيض ويصيبها النفاس أيضاً فيتعطل الرجل مدة النفاس ومدة الحيض، فإذا كان عنده ثانية وثالثة وجد ما يعفه عند تعطل المرأة وعند وجود ما يمنع الجماع، كذلك قد تمرض المرأة، قد تسافر لبعض الأسباب فالحاصل أن الحاجة إلى الثانية والثالثة والرابعة حاجة ظاهرة، كذلك قد يكثر النساء ويتعطلن من الأزواج كونهن عند زوجٍ يعفهن ويقوم عليهن وينفق عليهن ويصونهن ولو كن أربعاً تحت واحد، هذا خير لهن من تعطلهن وعدم التزوج، فالذي جاءت به الشريعة كله خير وكله صلاح للمجتمع فلا ينبغي لعاقل أن يستنكر ذلك، وإن كان بعض النساء قد تستنكر ذلك لقلة الفهم وقلة البصيرة وقلة العلم، وإلا فالتعدد فيه مصالح للجميع، للرجال والنساء جميعاً، ولكن بعض النساء قد يجحد هذا الشيء وقد ينكر هذا الشيء ويرغب السلامة وذلك من عدم النظر في العواقب ومن عدم البصيرة في الدين فلا ينبغي للمرأة أن تستنكر هذا الشيء، نعم، إذا سلمت من الضرة لا بأس، ولكن لا يجوز لها أن تستنكر حكم الله ولا أن تكره حكم الله بل عليها أن ترضَ بحكم الله وأن تعلم أن حكم الله فيه خير للجميع وفيه السعادة للجميع ولو حصل عليها بعض الأذى من الجارة أو ....في بعض الليالي لا يضرها ذلك، والحمد لله ما دام الأمر على شرع الله وفيه مصالح كثيرة فينبغي لها التحمل والتصبر وعدم الاستنكار للزوج الذي عنده أكثر من واحدة بل إذا تيسر لها زوج ليس معها شريك فلا بأس، وإلا فلا ينبغي أن تصبر على الوحدة والبقاء بدون زوج من أجل عدم الجارة، بل ينبغي لها أن تصبر وأن تنكح الزوج الذي معه زوجة قبلها أو زوجتان، ولا بأس عليها في ذلك إذا عدد. تزوج يا اخي وتوكل على الله |
اقتباس:
بارك الله فيك |
يا زين العقل بس
|
ابسرد عليكم قصه صارت هذا شاب تزوج وفتره مع الزمن ما انبسط في زواجه زوجته باااااردة في كل شئ حتى في الفراش ودها لدكتورة بيشوفو الاسباب المهم راجع الدكتورة اكثر من مره وبعد كم شهر اتصلت الدكتورة تبي تشوف وش صار قال لها الله لا يوفقها طيحتني في الحرام هل يا اللي تقول لا تتزوج وخلك مع حرمتك واحفظ بيتك هل يرضيك كذا ملاحظه : الزوج ما يقدر يتزوج وحده ثانية |
الساعة الآن 04:32 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©