![]() |
اقتباس:
كعادتك تطل بتواضع ولاتخفي مابنفسك من نقاء وجمال .. اوردت لنا أسباباً معقولة جداً على تردي حالة هذا الزواج وقراتها بعقلانية .. ولكن دعني اقول لك أمراً يااخي الحبيب . بت اؤمن بأن المرأة الغير عاقلة قد تشكل خطراً على نفسها وعلى زوجها .. فالفراغ الذي تولد من عدم إنشغالها بشيء مفيد (كمهام بيتها) يدفعها بإستمرار بالتفكير نحو زوجها بطريقة مختلفة ..فهي تحب زوجها ..ولكنها لاتملك ان تنظر الى عيوبه كلما اصبحت بلا (مهمة) !! بل والأدهى بأن هذا التفكير يبعدها عنه بغير قصد .. فتتفرغ للبحث عن المثالب والمعايب وتنظر لحياتها وكأنها لاتملك اي شيء !! للأسف هذا مايحدث حين تتحقق الكثير من الأسباب التي ذكرتها انت بارك الله بك ونفعنا وإياك بما قلت ودمت بخير حال |
اقتباس:
وهو بلا شك يستحق اثناء والتقدير شكراً اختي الفاضلة ام عبدالله على مشاركتك وتعليقك |
اقتباس:
وهو بلا شك يستحق الثناء والتقدير شكراً اختي الفاضلة احلاهم واتحداكم على مشاركتك وتعليقك |
اقتباس:
ودمت بخير |
اقتباس:
مشاركة حامية الوطيس ولها طعم مختلف :d بارك الله بك اختي الفاضلة ..واتمنى لك السعادة والتوفيق |
ليش هو يقارن من الاساس امه بزوجته؟؟؟ مافى احد من ماكان تكون مشاعرة وتصرفاته زى الاب والام حتى هى اجل تقارنه بابيها !!المقارنه خاطئه وانا وجهه نظرى مجرد اختلافات هى السبب وطبيعى هالشى يكون ولازم الصبر
|
اقتباس:
الشكر لله أولاً وآخراً |
اقتباس:
حيآك المولى اخي ابو فرآس اشكرك جزيل الشكر ولا اخفيك ان موآضيعك محط حديث دائم بيننا وبعض الاخوة الكرآم هنآ:18: وقلت آليفة لاسبآب شخصية لعلك فهمت منهآ بعضاً من شي والوالد يبعث سلآمه لك ويحيك :d نلت المنى وبغلت المرآم أختك الصغيرة |
اقتباس:
في الماضي كنتُ أضحك من هذه المقولة و أعتبرها نوعاً من التفكه لكن اليوم أراها مقولة واقعية تماماً .. فالزوجة التي تسعف زوجها و تشبع جوعه بالطعام حال قدومه من العمل منهكاً هي تعبر عن شكرها له وتقديرها للجهد الذي يبذله من أجل حياة كريمة لها ولأطفالها . والزوجة حين تفاجئ زوجها من حين لآخر بطبق يحبه ويشتهيه تعبر عن مدى حبها لزوجها ورغبتها في إسعاده . و الزوجة التي تعتني بمكونات الطعام الصحية وطريقة الإعداد المضمونة النظافة لزوجها وأطفالها تعبر عن مدى اهتمامها بصحة زوجها وأطفالها . إذن : تقديم الطعام هو نوع من التعبير عن الحب ليس للزوج فقط بل للأبناء أيضاً وأكثر من ذلك للجيران والأقارب ولجميع الناس . ألم يقول عليه الصلاة والسلام : ( لا تحقرن جارة لجارتها ولو فرسن شاه ) وهو القائل أيضاً : ( أفشوا السلام وأطعموا الطعام و صلوا بالليل والناس نيام تدخلوا الجنة بسلام ) |
اخي ابو فراس..
قبل ان اعلق على ما ذكرت، اود الاشارة الى ان الجميل في مواضيعك انك تمتلك موهبة ادارة الحوار ، بمعنى انك تناقش وتشرك الجميع وتستمع لجميع الاراء بلباقة، احييك على هذه الموهبة اخي.. فعلاً لقد ذكرتِ نقطة هامة وهي : وهي نقطة تدور في نفس المحور الذي تحدث عنه الاخ العزيز Shark . ثم قمت انا بالتعقيب عليه بأن التقصير موجود لاشك ..ولكن انا الوم ردة الفعل السلبية تجاه هذا التقصير من الطرف الآخر .. ولو تحدثنا (كرجل وإمرأة) لن نخفي الصراع الطبيعي الممتد بين الجنسين في إلقاء المسئولية وتداولها بينهما .. فالرجل يرى بأن المرأة مقصرة ..والمرأة ترى بأن الرجل مقصر .. ولكن لو كان في طبيعة هذه العلاقة احد منهما يريد التغيير ..فالمفترض ان يبادر الطرف الآخر بالتجاوب معه !! اخي لا تكمن المشكلة في من يعترف وفي من يقر بتقصيره، فأنا كزوجة، مستعدة على الفور ان اعترف بالتقصير ان بدر مني كي أحجم الخلاف، ولن اجعله صراعا، فالزوجة عادة معنية بإطفاء نار المشاحنات والتشنج الحاصل جراء التقصير الموجود، ولكن اخي لماذا دائما تفعل المرأة هذا؟؟؟ اقصد لماذا على المرأة دائما تدارك لامور واصلاحها ومنعها من التفاقم، حتى ولو على حساب نفسها؟؟ حتى وان لم تكن مخطئة؟؟؟ ان هذا بحد ذاته يقتل بداخلها كل معاني المصداقية بان يتحمل كل مخطيء ذنبه، ليصبح الامر في النهاية بالنسبة لها ( اتقاء للشر والمشاكل ).. ولكن قد يفقد روتين الحياة الزوجية الكثير من المعاني الجميلة المتوقعة بالحياة الزوجية !! لو يستشعر الزوج انه مسؤول تماما كما الزوجة عن هذا الروتين لسعيا كلاهما لقتله بين الحين والاخر.. حسناً .. لقد اشرت الى مااريد مناقشته معك باللون الأحمر .. (ماذنبها) ؟؟ ليست مسألة من هو المذنب ..ولكنها مسألة (تكييف) !! حين تتزوج المرأة من رجل له عادات غريبة ومختلفة جداً عنها وعن مجتمعه ..عندئذ نقول (ماذنبها) ؟؟ اما حين تتزوج من محيطها رجل له مثل عادات كل الناس (اكل البسكويت على الشاطيء ، شرب الشاهي، اكل الأيسكريم ...الخ) .فإن مسألة التكييف تكون اخف وطأة عليها ..لأننا بكل بساطة كمجتمع واحد نفعل تلك الأمور منذ أجيال واجيال اتفق معك في هذا ، حتى وان اضطرت للتمثيل بانها مبتهجة ومسرورة بهذه الامور، كي يحس بانها منسجمة معه، وكي لا تحسسه برغبة عارمة في عودة تلك الاوقات التي كان يقضيها مع امه واخواته، عليها ان لا تحوجه لتلك الذكريات، وان كان جزئيا.. ولم يكن يتوجب عليها ان تذكر كلمة ( طفش ) لان زوجها اجتهد في ان يسعدها على طريقته، ولكن في المقابل يجب على الزوج ان لا يغفل ان عليه ايضا ان يحاول ان يسعد معها في بعض الاحيان على طريقتها هي، ام هل هي وحدها فقط المضطرة للتكيف؟؟؟لا بل عليه ان يحاول التأقلم على ما يبهجها ويسرها، كي يسعدا بعضهما ويفعل كل واحد ما يحبه الاخر وبالنهاية يتكيفا كما اشرت يااخي واقع ان الأم هي الطرف الذي يعطي بلا مقابل ..ذلك صحيح !! ولكن لماذا لم تذكري الأب ؟ :) فالأب أيضاً يعطي بلا مقابل .. ولكن انا اؤيدك بإختيارك للأم لأن الأم (إمرأة) ذات مشاعر مرهفة ورقيقة وهي كائن حنون .. كذلك الزوجة تكون هي الطرف الرابح في مسألة الحنان والرقة وبذل المشاعر بلا حدود !! اخترت الام وليس الاب لانها الانسب في المقارنة بالزوجة، حيث ان كلتاهما لصيق به، ومتفرغ له( الام لصيقة بولدها، والزوجة لصيقة بزوجها )، على عكس الاب، والا لما صح التشبيه ولا استقام.. اما حين تكون الزوجة فظة وغليظة القلب ..فذلك هو الشاذ بين النساء ! اخي الزوجة في موضوعك ليست فظة ولا غليظة القلب، ولكن صدقني، ما ادراك انها لم تحاول مع خالد مرارا وتكرارا؟؟ قد يكون رد فعل خالد معها، وعدم لفت انتباهه لها، منتظرا منها ان تقرا افكاره، هو ما اوصلها لان تكون غير مكترثة به، ولا تلقي له بالا، هل كل النساء فطنات ونبيهات ولماحات؟؟؟ لا يا اخي، في مثل هذه الحال على الزوج ان يصرح لا ان يلمح او ان يترك الامور لفطنة الزوجة، والا كانت النتيجة ما وصل اليه الزواج في موضوعك.. احترامي لدمعتك الصادقة اختي الكريمة .. اتمنى لك السعادة والفرح اشكرك اخي وبانتظار ان تتحفنا بالمزيد من موضوعاتك.. |
الساعة الآن 05:57 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©