|
اقتباس:
أصدقـك القـول لست خائفـة فحسب .. بل ترتعـد فرائصـي .. كعصفـور جريـح .. في ليلـة ماطـرة !! غاليتـي .. لست أخشـى ذات الليلـة .. وليست خيوطهـا الصغيـرة .. وتفاصيلهـا البسيطـة .. ما يؤرقنـي بل ليلة الزفـاف .. وما تعنيـه من مودة رحمـة تناغـم وانسجــام !! ذاكم ما تنشـده الـروح .. ولـه يتـوق الفـؤاد ! *** أما العـزومة .. ما يحتاااج إنتي صاحبة الفـرح .. وإنتي اللي تعزمي !!:22: |
اقتباس:
2. لا تنسيني من دعائك :25: 3. الله يكووون في عووونك .. ويوفقك ويساعدك وينولك اللي في بالك 4. قلت لك مليون مرة .. ما في اعتذار بين الأخوات :( 5. وأخيراً .. مرورك وحضورك داااايماً والله يشرفني ويفرحني ولو كنت حزينة يبسطني :22: :22: *** |
اقتباس:
أوَ تصدقيـن إن قلتُ وتحدثـت .. أم ستُـذهليـن ؟ نـور أختـي الحبيبـة مشاعـري .. لطالمــا عجـزت عن إحكـام سيطرتي عليهــا فتولـي هربى .. بين قطـرات مدادي .. نجدهـا .. مشاعري ..!! تصطبـغ .. بمـداد لؤلؤي .. وآخر زمردي .. وثالث صدفـي غير أن مداد الألـم .. هـو مدادهـا السرمـدي .! *** نور إن همسـت لك بأننـي أنا كاتبـة الكلمــات مسطـرة العبــارات من هـول مدادي .. أهـرب !!!!! *** نعـم أختــاه شتـان بين اليوميـن .. شتــان فذاكم يـومٌ .. تشخص فيـه الأبصــار تتطايـر فيه الصحف ويكون فيه النـاس .. كفراش مبثـوث وتكون فيه الجبـال .. كعهن منفـوش هـو يوم الحســاب .. فيه .. نستلم صحائفنـا وتتحدد مصائرنــا شقي أم سعيد ؟ لجنـة .. أم سعيــر ؟ هـو يوم .. لن يحتـوي أهواله .. وليس هوله لن يحتويهـا مدادي الأنثـوي ! *** وعلى النقيـض نـرى ليلـة زفاف أنس .. بهجـة .. وسرور سعد .. فرح .. وحبـور ليلـة .. تتعانق فيها القلـوب وبلغـة العيـون نـرى حبـاً يصـدح دونما لغـوب ! ولذا .. لم أجمع في تشبيهـي بين اليومين بحـد ذاتهمـا بل جمعت بينهمـا .. في استعداداتنـا في تأهبنـا في جهودٍ نبذلهـا وأموال نصرفهـا وآهات نطلقهـا وزفرات نخرجهـا جمعت بينهمـا .. في سعيِ مستميت .. لنحـوز الأفضـل ! واستنكـرت أخيـراً .. جهوداً ماديـة ومعنوية .. لليلة العمـر و .. غفلتنا عن جهود مادية ومعنوية .. لليلـة المصيــر ! *** نور .. الخوف .. كلمة بمعاجم اللغـة .. نجدها مصدر للفعـل خاف ولست أخال تلكم الكلمـة .. بضآلتهـا تحوي ما أشعـر به ..! فهل من محيــص ؟ *** نـور .. بهجتـي بمرورك .. من عمـق مشاعري .. تختطفنـي ! فلا عدمتك أختي *** |
اقتباس:
لا أدري لماذا لم أجد بقلبي خوفا لتلك الليلة أو ترقبا او إهتماما كانت تلك الأسابيع قبل ليلة الزفاف تمر ساعاتها بكل إعتياد ولا كأن شيئا سيحدث!!!! شعور جامد بطيء هاديء ربما خلتها من كثرة التفكير حلما لن يتحقق وعندما أقترب تحققه لم أصدق فكان ما كان ربما لم أنتظر فيها ما تنتظرين ربما أنتظرت شيئا أكبر من ذلك بكثير شي يسمى ...........لم أجد لهذا الشعور من إسم ربما لأني وحتى الأن لم أشعر بفرق كبير بين الأن وما كان قبل الزفاف ولو جئنا للواقع لرئينا الكثير قد تغير ولكن هناك سر غامض لا يجيد التأمل فيه ومعرفته غير روحين تعذبا طويلا خوفا وقلقا من..........لن اعيد المآسي كل ما في الأمر غاليتي عبير لا تفرطي التفكير في ليلتك الزمردية فعندها ستجدينها دون كل تفكير دع الأيام تفعل ما تشاء وطب نفسا إذا حكم القضاء بتأملي العميق وسط الذهول والخوف والألم وجدت الأمر هين لحظات ولا يستحق أدنى تفكير ولحظات أجده جبلا عظيما شامخا عقبة كبيرة جداجدا تقف على قلبي وتثقله بألم و........ ولكن هي الأيام ما أحلى ترانيم أحزانها وما ألذ آلامها حين تقطر شهدا إبداعا بحروف سرمديه ومعان تذهل كل متأمل فيا أيتها الحروف وأنت يا كلمات وأنت يا معاني ابقى كما شئت وأنت يا آلام ويا أحزان مزقي ما شئت وعذبي قلبي الصغير قد تصلين في لحظة لهزيمتي ولكني لن أشكوا ولن أسمح لعيني بالبكاء وإن صارعت دموعي لتخرج ستبقى كغصة مؤلمة لن أسمح لك أبدا سأنتشل نفسي بعيدا عنك بعيدا جدا جدا سأرى فوقك فوق هذا الكون آلها حكيما عظيما وتنتهي لحظاتك يا ألم ولكنك قد تعود وحتما ستعود فمرحبا بك مادمت توصلني لخالقي ومن هو على كل شيء قدير عبير لقد أثرت أحزاني وآلامي وأشجاني برغم هروبي المستمر منها لا أريد أن أكون كبيرة في حروفي لا أريد كلمات رائعة مبدعة لا أريد حروفا سرمديه فهل لا تأتي إلا من قلب يقطر حزنا ألما وهما لأنساك يا حروفي سانشغل عنك فانا وإن سرقت هذا الوقت لأكتب هنا سرقته من أشغال كثيرة لم تتم وإن سرقته فساعوضه:d ( إبتسامه بعد كل ذاك الحزن) لم أجد كلمة أخرى أفضل اعتذر منك يا معلمتي فأنا دون حروفك لا شيء ولكني فقط تذكرت الكثير وربما كتبت أشياء مبهمة لا يفهمها إلا من يعانيها جمع الله بينك وبين زوجك قريبا إن الله على كل شي قدير والحمدلله رب العالمين |
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
|
الحبيبـة سمــا يبـدو أن كلماتي قـد أخطأت مرماها بقلبك هذه المرة !!! ويحك ياغاليـة .. أين كلماتك .. أين عباراتك .. والتي ما فتأتِ ترددينها قائلة : عبير .. أشعر أن لي قلباً بين ضلوعك ينبض ! عبير .. أشعر أن لروحي توأماً هنا يحلق ! ويحك يا سمااا أما حطت كلماتي .. في مراميها ؟ *** سما تحدثتِ عن نفسك فقلتِ اقتباس:
أجدتِ في صياغة مشاعرك .. و ( مشااااعري ) فهي ذي عبير .. ليست تخشى ذات الليلـة .. بل تخشى .. أن تكون فراشــة ! فراشـة .. تقترب من الضـوء .. تقترب .. وتقترب .. حتى تحترق !!! هل وصلك إحساسي ؟ عبير .. هل أنتِ في حلم .. أم في علم ؟ هل سيسدل الستار على مسرحية الألم وينجلي لنا فصل جديد عنوانه السعادة ؟ هل سيكون ذلك حقاً ؟ هل سيكون ؟ هل سيكون ؟ اقتباس:
ومالذي أنتظره يا ترى ؟ أكاد أجزم أن ما أنتظره .. قـد انتظرته قبلي يا غالية ! اقتباس:
اقتباس:
طالما سجدت لله .. وابتهلت .. أن يُـذهبه ! عذراً .. إن اختلست وقتــاً .. لربما هنالك من هو أجدر مني به ! و .. أكاد أجزم أنه .. من رحِم الآلام .. ولدت حياتـي فإن كانت كلماتك مبهمـة فهي على من جُبـل على الألم واضحـة جليــة !! *** سما أرجــوك باسم أخوة في الله جمعت بيننا وباسم ألم لك عايشتُـه يوماً وشاء الله أن يمد في عمري لأرى انبـلاج فجر جديد على حياتك باسم ألم لي عايشتِـه وأسأل الله أن يمد في عمرك لتري انبلاج فجر جديد على حياتي باس كل ذاك أدعوووك أن لا تنسيني من دعـوة صادقـة بأحد سجداتك .. بإحدى صلواتك الخمس فلعل دعوة صادقة .. لأخت لك بظهر الغيب تفتح لها أبواب السمــاء ! *** |
اقتباس:
|
اقتباس:
اثارت دموعا حري بعيني لكم صارعت كي لا تخرج وتبرز ولكنك رميت بسهم أصاب جرحا غائرا بقلبي وما أدرااك ما سما لم تعد تلك السما ولم تعد......... اعذريني حبيبتي فأنت أيقضت .....لا أدري ما هو ولكني ولكني سأتوقف حتى لا تفضحني دموعي اعذريني سأخرج ولكن ساعود بإذن الله |
سما
عايشنـا حباً مجنوناً صراعاً محموماً لنثبت للناس .. والزمن .. عشقاً بين ضلوعكما .. قـد احتـدم !! ولكن مابالي أراكِ عقب زفافـك وسما .. ماعادت سما أين هي سما ؟ في أي درب قـد سرَت أين هي سما ؟ أناشدك يااااارب أن لا تكـون أحاسيهــا بالنــار قــد اكتوَت !! *** منذ فترة .. وبقلبي تساؤل .. استفســار .. ولربما كان .. تخوّف جعلت مواضيعك عقب زفافــك .. تحت المجهـر كيمــا أستشف منهــا ما عجـز عن تسطيره المداد .. كانت مواضيعك .. وردودك أشبه بحقنة مخـدر تذهب بمخاوفـي .. تُـسكنها إلى حين !! ومن بين ثنايا ردودك .. ينبع الخـوف من جديد .. فما دهاك يا سما ؟ ما دهاك يا حبيبـة ؟ *** |
اقتباس:
هنا بعالمكم وإن فقدت الحضور اعجز عن كتابة شكوى أعجز عن تسطير ألم فهنا من الألام ما تهون دونها هذه الهموم حبيبتي لا تقلقي أبدا فقد اجعل من الحبة قبة سأسطر لك بضع كلمات قد تحكي لك شيئا زهيدا وربما قد تخونني أناملي وأنطلق في التعبير والوصف والإسهاب سعيدة جدا ومسرورة بروح قلبي الحب والعشق والبسمة والسعادة هنا وهناك في كل مكان إلا مكان واحد أو ثغر صغير صغير جدا ربما فشلت في تناسيه فأقلقت روح قلبي وكدرت مشاعره وأذهبت البسمة عنه ألا تذكرين خلاف أبي الحبيب وروح قلبي؟؟ ومن هنا وهناك الشيطان يلعب دوره في إغار الصدور هذا روح قلبي يدخل بيتنا ولا أحد يسبشر بقدومه ولا أحد يستقبله حتى قرر الزيارة الشرعية لا غير في صلة الرحم ولو كل شهرين مرة!!! أمي الحبيبة لم تعتد فقدي وإذا بمشاعر غريبة وتصرفات اغرب تغزوها تظن روح قلبي مانعي زيارتهم وتظن باني لا أحتاج لهم أستغنيت وكفى وبين أهلي وزوجي أجدني انحاز لزوجي ولا اعصيه فكم عانيت أجد امي حزينة غاضبة لا تكلمني وكأنها تضغط علي بأن لا أكون مع زوجي بان ابقى معهم ولا أذهب بصحبته أمي تريد العدل كما تكثر من زيارة اهلك فحتى نحن نريد ابنتنا كم تحب رؤية أهلك فحتى نحن نحب رؤية إبنتنا والله شاهد على اني لم انقطع عن زيارتهم اكثر من 3 اسابيع وفي أخر مرة أشتد الخلاف لدرجة أن امي أسمعت روح قلبي كلام ينفطر له قلبي مفادة الندم على ان صرت زوجته وانهم اخطأوا حين وافقوا على زواجنا!!!! ومن بين غمرة الألام وجدتني أجادل زوجي بأن لا ننقطع عنهم إن كان بإستطاعتنا إكثار الزيارة ولكنه رفض وعاند وفكر بان يطيل الإنقطاع عنهم وقال : ليس هناك ما يشجعني لذلك!!! وفي تلك الليلة حاولت إرضائه ولكنه غاضب أنا آسفه سامحني هل انت غاضب مني؟؟ أوووووووووف وكأنه قد مل سماع آسفه هل أنت غاضب قد مل ذلك وكانني أجبره على ان يرضى علي وهو غير ذلك طوقته بيداي وهو حزين وغبت في نوم عميق من شدة التعب وأستيقظت من نومي في منتصف الليل لأجده بعيدا عن يداي في زاوية بيعدة في الغرفة يفكر ويتاملني بألم سألني هل تحبينني؟؟ نعم أحبك أشك كالسهم ادمى قلبي ماذا أقول ساعتها؟؟؟ هل أعتذر وقد مل أعتذاري؟؟ هل أردد أحبك وهو يشك في ذلك وبعد كل شي كل ما قد كان مني يشك؟؟ كأنني أمثل حبه؟؟ كأنني أكذب وأنافق؟؟؟ هربت كل الحروف ساعتها لم أستطع ان أرمتي بصدره لأرضيه ولا أن أقبل قدميه ولا أن أنطق بحرف همس بلطف لا تبكي وتدثر بغطاء لينام وما هو بنائم أدار ظهره بكيت بكيت بحرقة ردد أنت تعاندي ألم أقل لك كيف لا أحبك أشرح لي لماذا تشك في حبي لك؟؟ ردد بحزن دائما ما نكون في جدال دائما لا نتفق لا توافقيني في شي (تذكرت ينكرن العشير ولكنه رجل وليس إمرأة!!) بكيت لم أجد ما أقول فأنا ادرك ان كل خلافنا في مسالة اهلي وزيارتهم وكل شي لم أدري ما أفعل فأنا بين نارين أمي ترفض محادثتي وعندما اناديها بامي تقول لست بامك لقد وجدت اما غيري!!! ظننت أن بإمكاني أرضاء الجميع ولكن رفعت بصري وعيني مملوءة بالدموع ابكي بشدة لمحت إبتسامة على شفتيه أبعدت نظري عنه وبكيت بحرقة ولكنه ضمني بقوة لا تبكي سامحيني آسف حبيبتي لم اكن أقصد حالتي النفسية متدهورة واحس بصداع والم وحمى لست مرتاحا ابدا لوجودي في بيت أهلك جفف دموعي وغسل حزني ولكن بقى سؤال يحيرني ماذا أفعل؟؟؟ لن أجبره على زيارتهم ولا أريد ان يوصلني للزيارة ولا يدخل أحس بأن الفجوة ستتسع اكثر بينهم ولا أريد أمي لتحزن وتظن باني لا أريدهم إلى الأن أنا مع روح قلبي وما يريد وقررت ان اتجاهل غضب امي وهجرها لي وإن كانت هناك حرقة وانا ارى حبيبتي حزينة |
| الساعة الآن 06:16 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©