ليس عندي اية مانع، ولن اقف كثيرا للتفكير في هذا الموضوع فقبولي الزواج بفتاة وقعت ضحية لجريمة نكراء (الاغتصاب) ليس بالامر الذي يحتاج الى تفكير، فلم يكن لها ذنب فيما حدث، اي انها فريسة لجريمة ، امعقول ان تكون فريسة المجتمع ايضا؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ولما توقع جريمة ( الاغتصاب ) هل بنسمي الضحية --- صاحبة مشاكل --- ؟؟؟؟؟
هل أصبح لا فرق بين ضحية جريمة الاغتصاب، وبين من تبيع نفسها وبرضاها، حتى نقول (( عفيفة وشريفة )) ؟؟؟
وما نظرتنا الى الشاب الذي اغتصبها،، ولا شي، رح يتقدم لخطبة اي فتاة، ورح يوافقو عليه، ويقولوا، غلط، وتاب، واستغفر ربه، هاد اذا بقينا متذكرين انو غلط،،،،

اعتقد بأن الموضوع يقصد منه الستر على بنت اغتصبت
هناك رجال تأخذهم الغيرة والشك وحتى لو اعطي شهادة من الطبيب بأن البنت فقدت عذريتها على يد العدو الصهيوني فلن يغفر لها
هناك من يستمر بالشك طول حياته مع هذه الانثى ويقلب حياتها الى جحيم لذنب ليس لها يد فيه
هناك من يستر عليها ويرضى بها كزوجة
وهناك من لايقترن بها من الاساس
الناس والرجال والنساء ليسوا سواسية ومن غير المعقول أن يتفقوا على حل لمثل هذه المشكلة
الله يستر علينا وعلى اهالينا واهالي جميع المسلمين
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اذا كانت مغتصبه وبدون اردتها لماذا لا نتزوجها ونحافظ عليها وصدقنى بتكون مخلصه لك وبتكون افضل الزوجات لانها حاسه بالحاجه اللى فيها وانك رجل انقذتها من الغرق ولك الاجر عن الله تعالى واعمل بالدنيا لكى تجد الاخرة ولك تحياتى

أواااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااافق

هذه الأمة مرفوع عنها ما اكرهت عليه ..
ايش ذنب البنت اذا المجتمع فيه ذئاب ..
اذا كانت مناسبة لي اتزوجها و القصد مو الحسنات او الشفقه
ما اعتقد انو في واحد ممكن يعيش مع وحده شفقه
بس المشكله في مجتمعاتنا الي تمشي للولد زلته و توقف عند البنت و تبهدلها
مجتمعات نص كم بعيده كل البعد عن الاسلام
و السلام