![]() |
رد : فجر العيد .. ( زاوية خاصة )
في التبلد ... ------------ يقول هيرودوتس أسوأ أنواع الألم هو ذلك الذي يواكب الكثير من الوعي .. و القليل من القدرة على تغيير الواقع .. لذلك ( بعض ) الأحيان من الأفضل التعامل مع الواقع كمخدرين أو كإحدى الشخصيات الخيالية حتى لا نشعر بالألم يعني كبر الجي و روق الدي الجي = الجمجمة الدي = الدماغ |
رد : فجر العيد .. ( زاوية خاصة )
مالا يعرفونه عني ... أنه كان هناك طفل لذيذ وطعوم ودمه خفيف قبل هذا الكائن التعيس البائس أبو دم ثقيل الذي صنع وتشكل على أيديهم وتحت أعينهم . لكن ليتأكد الجميع أن ذلك الطفل مازال موجود تحت الركام يريد فقط أن يتحرر ويشعر بالأمان لينطلق وينشر البهجة في كل الكون . فلا تعملوا على تخويفه ودفنه . هو من كتب ( يعشق نهاية الأسبوع ) :d |
رد : فجر العيد .. ( زاوية خاصة )
اقتباس:
لما قتل المسلم اخاه بدم بارد و لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم |
رد : فجر العيد .. ( زاوية خاصة )
شاكر مرورك وإضافتك أخت sabine 66 |
رد : فجر العيد .. ( زاوية خاصة )
http://s21.postimg.org/p9ybbml4n/image.jpg في داخلي حب يشبه ملامح هذه الصغيرة .... يكفي كل الكون بما فيه من بشر وكائنات حية وكائنات فضائية ^_^ أهدي للجميع هذه الوردة بيد الصغيرة . نهاية أسبوع سعيدة للجميع . |
رد : فجر العيد .. ( زاوية خاصة )
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
متابعة بصمت لفجر العيد ؛ وفقك الله أيها الأستاذ الكريم .. |
رد : فجر العيد .. ( زاوية خاصة )
اقتباس:
|
رد : فجر العيد .. ( زاوية خاصة )
في التصنع .... في مرحلة المراهقة كنا نهرب من بساطة الواقع إلى تعقيد وحزن الخيال لنحيط أنفسنا بهالة محببة لدى الجنس اللطيف ^_^ الآن وقد بلغنا من الكبر عتيا :d وفي ظل الغابة الموحشة التي نعيش فيها نبحث ونستجدي لحظة من السلام والبساطة حتى لو كانت خيال ! |
رد : فجر العيد .. ( زاوية خاصة )
وجود ضدين في الإنسان ( الخير - الشر ). ينفي وجود لحظة يظهر فيها الإنسان على طبيعته المطلقة معرفة هذا الأمر يحقق سلام داخلي و أريحية في التعاطي مع الآخرين و ردات فعل و صدمات أخف و أقل ضرر . |
رد : فجر العيد .. ( زاوية خاصة )
بين الوهم والحقيقة .... ---------------------- جزء مقتبس من كتاب ( أناشيد الإثم والبراءة ) للدكتور مصطفى محمود رحمه الله .. لا يوجد وهم يبدو كأنه حقيقة مثل الحب ولا حقيقة نتعامل معها و كأنها الوهم مثل الموت . فليس هناك أمر مؤكد أكثر من الموت ومع ذلك لا نفكر أبدا بأننا سنموت وإذا حدث و فكرنا لا يتجاوز تفكيرنا وهما عابرا عبور النسيم. والعكس في حالة الحب فرغم أن الحب دائما أمر يزينه الخيال و يضخمه الوهم ويجسمه التصور وتنفخ فيه الشهوات و سبب الخلط و الاختلاط هو دائما خطأ في النسبة فنحن دائما ننسب الجمال الذي شاهدناه والحنان الذي تذوقناه الى صاحبته مع أنها ليست صاحبته فصاحبه و مالكه هو الله و ليس أي امرأة. و يمضي العمر في سلسلة من الغفلات و الاغماءات مجموعها في الختام صفر أو هي في الحقيقة حاصل طرح و ليست حاصل جمع. والقضية بالدرجة الأولى قضية ايمان. هل نستطيع أن نكون ذلك العارف الذي لا يرى في كل شيء الا الواحد ولا يبصر الا وجه ربه في كل محبوب. هل يمكن أن نكون مصداق الآية: "فَأَيْنَمَا تُوَلُّواْ فَثَمَّ وَجْهُ اللَّه". ذلك هو الجهاد الصعب. |
الساعة الآن 08:27 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©