![]() |
رد : لا اريد مواساة اريد حلا
اقتباس:
واخيرا يا اختي الكريمة فتاة انا هنا ماحللت ولاحرمت زواجه عليها التعدد حق مشروع لكل الرجال وهذا شئ كلنا نعلم فيه لاكن التعدد له شروط وقواعد التعدد مسؤلية واللي ينصح بالتعدد لا يظن ان كل الرجال تحمل نفس صفاته ونفس اخلاقه وكذلك المرأة كل شخص ربنا اعطاه تركيبة معينة والناس لا تتشابه في التفكير والعواطف والأخلاق واللي ينطبق على هذا لا ينطبق على ذاك |
رد : لا اريد مواساة اريد حلا
اقتباس:
|
رد : لا اريد مواساة اريد حلا
لا يا بنت الحكمي هو ما غلط و الخطأ مؤ خطاه
هو تعامل بأصله الكريم لكن هي لئيمه .. وان انت أكرمت الليئم تمردا ... للأسف طاح بلئيمه بشكل ؟؟؟ لو كانت كريمه لزادها التكريم كرماً .. و خوفه منها الان يزيدها تمرد و استشعار بالعظمة و السيطرة ان رمت أطفالها اذا هي لا تستحق ا تكون ام و لا عندها عاطفة تنفع لتربيتهم فا بوهم اولى بهم و حفظ الله خادماتنا مثل ما ربونا يربون أبنائنا بإشراف من الاب لان اصلا الام القاسية تعقد أبناءها |
رد : لا اريد مواساة اريد حلا
اقتباس:
بالنسبة للأطفال كم ما كانت قساوة قلب امهم عليهم فليس هناك ارحم من قلب الأم بطفلها لا زوجة أب ولا خادمة ستحل مكان الأم مهما بلغت قسوتها على صغارها ستبقى الأم هي الأم ولن تأتي بديلة لها مهما يكن والأخ صاحب المشكلة وضح صفات في زوجته انا اراها جميلة اولها اهتمامها في بيتها واطفالها ثانيها محافظتها على اسرار زوجها وبيتها وهاذي صفات جميلة وكثير متزوجين يتمنونها ان تكون في نسائهم خصوصا الأولى وكمان صاحب المشكلة قال انها تحبه ولاكنها ما استطاعت ان تخرج ذلك الحب وتترجمه الى الواقع بسبب كبريائها وتعنتها ومثل تلك الزوجة تحتاج جلسة ونقاش يتم فيه الحوار والتفاهم بينها وبين زوجها ويكون حوار صراحة ومكشوف بدون مجاملات او استحياء او خضوع من الزوج نفسه لشئ ينتقص من قدره وقيمته واخيرا الأخ قال في احد ردوده بأن زوجته تخشى وتخاف من التهديد بالتعدد اتوقع لو مانفعت معاه كل الحلول التهديد بالتعدد يمكن يفيده وإذا مانفع معاه الله يعينه آخر العلاج الكي يتزوج لاكن قبل يتزوج يحط مخافة الله بين عيونه ويتقي الله في زوجاته واطفاله وليكون مستعد لجميع الإحتمالات والإفتراضات وربنا يوفقه ويسعده ويسعدك يافتاة وبارك الله فيك . |
رد : لا اريد مواساة اريد حلا
[QUOTE=صاخب جدا;2829565]الحبيب (راضي بحياتي)..
تقريبا زوجتك ذات شخصية قوية أو تحب ان تكون كذلك ، و طيبك الزائد معها مكَّنها من هذا الغرض. و تقريبا - و الله أعلم- هي من النوع الجاف قليلا...و اعذرني أخي لو ذهب ظني إلى أبعد من ذلك ، و هو أنك لا تكاد تشعر بأن لها رغبة في أمور الفراش كثيرا. و هذه - إن صدق ظني في تشخيصها- ف مع خصائصها ، و تنازلك عن ما يجب أن يكون لك ؛ فإنك عبثا تحاول ...صدقتي أخي الكريم.. ولو تهجرها شهورا في الفراش فإنها لن تظهر لك أي تسخط من هذا الشي. بالعكس ممكن تقول لك عادي ما سويت شي. ولو تخبرها أنك ستتزوج بأخرى ، فكذلك لن تظهر لك التسخط . قل لي هل كل ما ظننتُه صحيحا؟ إن كان كما زعمتٌ فأنا مصر على كذلك على رأيي السابق في أنك تعييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييش حياتك . و تبقى غصة الأطفال ..........و هي أكبر عقبة كئود أمامك.. هذه وجهة نظري يااارب بفضل هذا اليوم هيئ له من أمره رشدا[/QUOT الله يجزاك خير اخي صاخب جدا وساجيب على تساؤلاتك نعم هي من النوع لجاف جدا وشخصيتها قويه ولا تبكي بسهوله وتدليلي مكنها اكثر وتنازلاتي كذلك اما الامور الباقيه فبالعكس واضن ان الهجر يؤثر بالفعل وهي كثيرة التوتر بشده خلاله لكن لا تتنازل مع ذلك |
رد : لا اريد مواساة اريد حلا
اقتباس:
والله اكره الطلاق ووالله احب ابنائي بشششششده وهذا طبع كل رجل يدين بالاسلام وما اخفيك لازلت احن عليها عندما اراها كئيبه وخاصة الان لاني في نظري بهجري وتطنيشي باقسوا عليها دعواتك اخي في الله واخيرا اسئل الله العظيم رب العرش الكريم ان يشفي مريضك ويحط من خطاياك وخطاياه |
رد : لا اريد مواساة اريد حلا
اقتباس:
لكن والله جلست وجلست وجلست ومدحت ومدحت في صفاتها وطلبت مطالبي وصارحت لكن لكن سرعان ما تعود لاطباعها الجافه واهمالها لزوجها ادعوا لها بالصلاح |
رد : لا اريد مواساة اريد حلا
اقتباس:
اصارحك واصارح الجميع انا شخصيه لا تحب اخذ شيئ بالعنوه واشعر ان تلبيتها لطلباتي وكاني وحش وغصب عنها هذا بحد ذاته لا يرضيني واشعر بالتضايق فما الحل |
رد : لا اريد مواساة اريد حلا
اقتباس:
|
رد : لا اريد مواساة اريد حلا
اقتباس:
اختي بنت الحكمي جزاك الله خيرا واشكر لك حرصك ونصحك لكن صدقيني لا احب التمارض ثم اني مرضت حقا فما كان اهتمامها كما ينبغي بل تتذمر احيانا وليس دائما يعني يتباين ذلك فشكرا لك |
الساعة الآن 09:41 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©