![]() |
عبدالعزيز
أحسنت، لكن لا تنس الجانب الآخر |
الزوجة الغالية
أهلا بك مرة أخرى اقتباس:
لكني أتمنى ألا يغفل الحفظ تمام، فما أروع أن تكون الإجازة فرصة للمراجعة، مع نادي السباحة، وللعلم فهناك الدورات الصيفية المكثفة، هناك شيء منها يهتم بالصغار وجانب الترفيه. وقد زرت إحدى الدورات الصيفية في العام الماضي، وقد أعجبني نظامهم، حيث أنهم تخصصوا في ما دون المرحلة الثانوية، أي: التلقين والابتدائي والمتوسط، ذلك أن أكثر الدورات الصيفية تهتم بالمرحلة الثانوية فما فوق. وضمن ونظام هذه الدورة أن الطلاب إذا سمعوا الواجب عليهم في ذلك اليوم، يسلمون ورقة للسماح لهم بدخول الصالة الرياضية التي بجانب المسجد (تنس، بلياردو، فريرا، ونحوها، وهذه الصالة في أحد بيوت المسجد، شيء رائع! أليس كذلك؟ وقد تغطي على النوادي الصيفية في المدارس. |
أبو فيصل (كبير المراقبين) مرة واحدة؟
يا للهول، يبدو أني سأعود لاحقا، لأجيب على أسئلتك، فهي تحتاج إلى استعداد، فعذرا. |
اقتباس:
وأسأل الله تعالى أن يجعل هذا العمل في ميزان حسناتك وجزا الله خيرا الأخ أبو فيصل على أسئلته المهمة وأنا في انتظار ردك على أسئلته لأنها مهمة بالنسبة لي بارك الله فيكم |
نعود إلى أسئلة أبي فيصل المؤجلة
1 اقتباس:
اقتباس:
وعندي تنبيه تربوي مهم وهو:أن بعض الحلقات أو بعض الدور أعني المدارس النسائية، أو مدارس التمهيدي، تحرص على إعطاء الابن كمًا هائلا من المعلومات تفوق مستواه العقلي، وبذلك قد (يضرب فيوز) الابن، ويلخبط المحفوظات، وقد يكره الدراسة لأنه حمل فوق طاقته، ولذلك يجب أن يكون الكمّ المحفوظ مناسبا له، ولذلك –برأيي الشخصي- إذا ألْحقْت أحد أبنائك بمدرسة أو حلقة، فلا تحرص على متابعته في المنزل كثيرا، فلا بد ألا يذهب إلى الحلقة إلا وهو حافظ، بل إذا وجدت الدافعية فهذا حسن وتجدر متابعته، وإذا لم توجد فلا يرغم على الحفظ، وما يحفظه تلقائيا في حلقته أو مدرسته فهو أمر حسن، لكن لا يشدد عليه، وهذا رأي شخصي. اقتباس:
- يجيدون الترتيل. - يجيدون القراءة والتلاوة أفضل من غيرهم، حتى في غير القرآن. - يحفظون أسرع من غيرهم، لأنهم نمّوا ملكة الحفظ لديهم، وبعض الطلاب يحفظ صفحة كاملة قبل بدء المدرس في التسميع، وبغض النظر عن صوابية هذا التصرف من عدمه، فإنه تصرف يدل على سرعة الحفظ. - بسبب هذا التدريب القويّ للذاكرة، وقد يكون لبركة القرآن أثر، نجد أنهم يتفوقون على غيرهم في المواد الأخرى فالذاكرة ونشاط المخ لديهم أفضل من الآخرين، ولديّ دليلان قويان على هذا الأمر: أولهما: وجود إحصائيات رسمية اطلعت عليها أن التفوق بين طلاب التحفيظ أكثر منه لدى غيرهم. ثانيهما: دكتور علم النفس إبراهيم بخيت السوداني أخبرنا أن انضم إليهم طلاب من التحفيظ أثناء الدراسة الإعدادية، وقد جاؤوا إليهم من الابتدائي التي لا يدرسون فيها سوى القرآن والقراءة، يقول: هؤلاء الطلاب تفوقوا علينا في دراسة الرياضيات والإنجليزي وغيرها من المواد العلمية، رغم أنهم لم يسبق لهم دراستها في الابتدائي مثلنا. اقتباس:
اقتباس:
وشكرا جزيلا |
جروح
شكرا لاهتمامك وقد أجبت بفضل الله على أسئلة أبي فيصل |
جزاك الله خير الجزاء
طابت لك الأيام والليالي وأسكنك الله في المقام العالي |
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
جزاك الله خيرا اخي الفاضل واسال الله ان يجعله في ميزان حسناتك احنا عندنا تحفيظ القران يكون في فترة الصيف ايام الاجازة الصيفية فقط والحمد لله عندنا مراكز صيفية تقدم دورات تحفيظ القران وقد اعتدت الحمد لله ان اساعد في تعليم وتدرس القران والحمد لله عندي دورات في التجويد وتعليم القران الكريم ولكن بسبب بعض الظروف اضررت ان اترك هذه المراكز ولكني اصبحت اقيم هذه الدروس في منزلنا لابناء اخواني واخواتي المشكله التي اجدها هو عدم التزام اولاد اخواني بالدروس وبالحفظ وانا لا اريد ان استخدم اسلوب الترهيب معهم وجربت معهم اسلوب الهدايا لمن يحفظ ويلتزم والفكرة نفعت للبعض ولم تنفع لاخرين المشكلة الثانية هو انني لا اضع خطه ثابته لدراسه لكي امشي عليها فاحيانا مواعيد الدروس تتغير حسب الظروف وهذا له الاثر السيء لدى الاطفال طلب مني هذه السنة ايضا ان اقدم دروس لغة انجليزية لابناء اخواني وللاولاد جيراننا ولاني كنت اقدمها لهم في السابق والحمد لله نجح معهم المشكله الان هو انني كيف اوفق بين هذه الامور علما بانني هذا الاسبوع انيهت امتحاناتي الدراسيه ولدي بحث المفروض اني اعمله في فترة الصيف واريد الذهاب ان شاء الله لاداء العمرة يعني احس انني ساكون مضغوطه كما انها فترة اجازة بالنسبة لي واريد ان ارفه عن نفسي ايضا سؤالي هو هل ارفض ام اتابع ما كنت اعمل ؟ وكيف استطيع الموازنه بين كل هذه الامور؟ اسفه على الاطالة وجزاكم الله خيرا |
الأخت العابدة
في البداية أهنئك على نفسك التواقة، وروحك النشيطة، وأنا سعيد بوجود أمثالك، كثر من أمثالك. ومساعدتك شرف ووسام أتقلده تقولين: اقتباس:
وما دامت الهدايا نفعت مع البعض ولم تنفع مع آخرين، فهذا يعني أنك ناجحة، ولا يشترط أن تنفع الأفكار مع الجميع، ويمكنك بعد ذلك أن تفكري كيف تجذبين الآخرين الذين لم تنفع معهم الهدايا، فقد تكون البرامج، وقد تكون نوعية الهدايا، وقد يكون عدم مناسبة الوقت، وقد يكون شيء آخر، وقد لا يحبون الارتباط، ولكل واحدة من هذه حل خاص يمكنك التوصل إليه إذا حددت السبب بدقة، وقد يكون السبب الأكبر هو ما ذكرتيه في المشكلة الثانية وسنتعرض لها بعد قليل –إن شاء الله- وهناك فكرة لتخفيف العبء الذي يقع عليك من الهدايا وهي تتشكل بحسب ما تريدين وتستطيعين التعديل عليها وفق وضعك وطريقتك، أسوق الفكرة إجمالا: أن تضعي جدولا وبطاقات، فمن يُحسن تعطينه بطاقة (بدلا عن الهدية)، ومن يأخذ عدد من البطاقات (خمس مثلا) يمكن ملء مربع أمام اسمه في الجدول، أو يمكن إعطاؤه بطاقة أخرى أرفع من الأولى، وهكذا يظلون يجمعون البطاقات حتى يصلوا مرحلة معينة يستحقون فيها الجائزة، ويمكن تسمية البطاقات إما بطاقات فضية وعند جميع خمس يستحق بطاقات أو سبائك ذهبية، ويمكن استخدام دراهم ودنانير بدلا عن السبائك الذهبية والفضية، ويمكن جمع قطرات ماء ويمكن استخدام أفكار أخرى تخفف عليك تكلفة الهدايا عند كل إنجاز، وفيها يحسون بالتنافس بينهم، وأيضا يمكنك وضع دولاب يحتوي على الهدايا، وتوضع الهدايا أمام مرأى الجميع، وكل هدية عليها سعرها بكذا درهم وكذا دينار مثلا، أو بعدد كذا من السبائك، ومن الجيد وضع عبارات تحفيزية، ومن أساليب التحفيز غير الهدايا الرحلات والزيارات واللعب وغيرها مما يمكنك ابتكاره. اقتباس:
لتضعي الأهداف التي تريدينها من برنامجك، ولتكن قليلة بحيث تكون بين الثلاثة والخمسة بالأكثر، مثلا: أريدهم أن يحفظوا جزءا على الأقل، أريدهم أن يعرفوا أحكام النون الساكنة والتنوين، أريدهم أن يحفظوا الأذكار المتعلقة بالمنزل، ويكون التحديد بالدقة، ثم تضعين الخطة الزمنية بعد ذلك، فإذا كان الجزء من القرآن عشرين وجها، وبرنامجك لمدة شهر واحد، فيمكنك جعل الأطفال يحفظون وجها كل يوم، وعشرة أيام متفرقة للمراجعة، وهذا إنجاز كبير. وإذا كانت الظروف العائلية تمنع إقامة البرنامج أحيانا فمن المهم أن يكون لوقت البرنامج احترامه، ولا تكثر الاعتراضات عليه وإلا فشل البرنامج، فاختاري الوقت الأنسب مع عدم تغييره، فوقت الفجر مثلا لا تكثر الاعتراضات عليه، وقريب منه وقت الضحى الساعة العاشرة مثلا، أو بعد الظهر مباشرة. أما بعد العصر والمغرب والعشاء فهو معرض للاعتراضات ا لعائلية. بقي لك سؤال سأجيب عليه في وقت لاحق -إن شاء الله- |
جزاك الله خيرا اخي على درك الكريم
هناك نقاط لم اذكرها وهي ان اخواني كلا يعيش في منزله ولكنهم في فترة الصيف ياتون لزيارتنا يوميا الشيء الثاني هو انني مشتركه كمتطوعه لاحدى الجميعات من بدايه شهر سبعه ان شاء الله يعني سيكون علي التواجد من الساعه السابعه صباحا لغاية 12 فما رايك اخي لو انني اخصص في اول اسبوع حصص استماع للجميع ومن كانت قرائته جيده اخصص له صفحات الحفظ ثم بعد ذالك اجعل مثلا كل يوم جمعه بعد الصلاة حصص تسميع يعني لا اخصص لهم دروس ايام الاسبوع الا من كان عنده مشاكل في القراءة والتجويد فكرة الهدايا جيده جدا جزاك الله خيرا وكذالك اخصص شهر 7 للقران والحفظ وشهر 8 للغة الانجليزية هل سيكون هذا جيد ام انني ساكون مقصره في حق الاطفال بالنسبة للقران علما بانه كل يوم خميس هو مخصص لنساء جيراننا ولوالدتي لتعليمهن التلاوة ما اخشاه هو انني اكون ضاغطه على نفسي واخاف ان افقد كل شيء و فاذا اردت ان اخفف شيء من هذه البرامج فما هي ؟ ومات هي الاولى في التعليم؟ اطلت عليك ولكني فعلا منذ زمن ابحث عن من يساعدني في هذا الموضوع فارجو ان تعذرني وجزاك الله خيرا |
الساعة الآن 12:33 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©