منذ أن كتبت وأنا أفكر
وتوصلت إلى التالي
* أنا إنسانلة مسلمة تؤمن بخالقها
وعليها أن تطيعه وتلتزم بالصلاة فهذه أول خطوة في علاجي

* ليس ذنب زوجي أن والدي إنسان قاسي بخيل

* زوجي ليس والدي ويكفي ما حملته من ذنب

* زوجي يصرف على بناته ما لم يصرفه والدي علي طوال جلوسي عنده

* والدي يرى المرأة بمنظور جنسي فقط وزوجي ليس مثله

* أنا أعيش تناقضاً غريباً بين أفكاري ورغباتي وأريد الحياة على مزاجي فأريد أن أكون زوجة وحبيبة وأم وطالبة علم متفوقة في وقت

* مرض زوجي يقع حائلا بيني وبين أن أحبه بشكل طبيعي كباقي البشر فأرى نفسي كثيرا أستحق رجلا أفضل

* أمي لم تستطع أن تدير حياتها بشكل جيد،، فكيف أتلقى منها أوامر لحياتي،، فهي تدمر حياتي أيضاً

* أمي كانت تحرضني كثيرا على زوجي رغبة منها أن يكون زوجي طوع يدي ويدها،، لا أنكر أنه لئيم معي بعض الشيء لمت ذلك لا ينفي عنها تلك التهمة،، فلم تربيني كيف أكون مطيعة،، بل عاصية وعنيدة طوال الوقت

* استطعت أن أنجح في ما لم تستطعه أمي مع والدي،، وهي حرية النقاش،، فأنا أتناقش بحرية وأمي لا
فأنا آخذ نقوداً منه وأمي لا
فأنا يأخذني معه تمشيات وأمي لا يأخذها أبي

* استطيع أن أدير حياتي بيدي وتحت رأيي أنا وبحكمي أنا لأني امتلك تلك المقومات فأنا لست طفلة


* الطاقة الجنسية هي قدرات بين البشر مثلها مثل الشهية للطعام والشراب

* علي أن أرضى واقتنع بأن زوجي مريض بالروماتيد ويعرج يعرج يعرج روماتيد روماتيد روماتيد يعرج يعرج يعرج فهذه حقيقة طالما اردت إنكارها وتخطيها وعدم رؤيتها بعيني
* أخيراً اشعر بأني أجلد نفسي وأحملها أكثر من طاقتها وأود البكاء مرة أخرى

والله يا ولدي هو شعور وفضفضه لا أكثر

ومن ناحية يسيطر على تفكير أنا أم ولبد أن أحمل هم هذا الطفل ليس باستطاعتي
ومن نا حية وضعها كرساس في مسدس أبداً

انا فرح لانها تذهب مع والدها وتتعرف عليه لكن طفلتي صغيره لم تكمل السنتين

ابي رجل الرجال طبقت ماقلت لي ولله الحمد بدات اتخلص قليلا من الخوف مثلا اصبحت اخرج من غرفتي في الليل ولااخاف واذا خفت رددت كلماتك اذا استيقظت ليلا لاأغطي وجهي كالسابق بل اردد كلماتك وارجع لانام
ولكن الشي الوحيد الذي لااستطيع ان اتركه هو اني اذا نمت مع ابنائى لوحدي لااستطيع ان اطفئ النور
ولكن ابي اشعر باني افضل من السابق
الله ينور حياتك ويرزقك بالفردوس الاعلى يارب

عدت لي اصحح الخطا يا والدي

شكرا لك