![]() |
اختى الكريمه : هانديا شكرا لطرحك الموفق واسلوب الراقى فى طرح الموضوع ومناقشته واذا كان الاختلاف لا يفسد للود قضية تقبلى تحياتى والى الامام دائما خالص الشكر والتقديرى |
شكرا لك أخي محمد شوبير .. واسمح لي ان اتابع الموضوع .. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ النموذج الرابع .. ــــــــــــــــــــــــ مدمن الأفلام الأباحيه .. ـــــــــــــــــــــــــــــــــ لن أفصل في سرد المشكله لأنها واضحه جدا .. ولكن لتحليل هذه الشخصيه ينبغي ان يعرف ان من يتابع هذه الأفلام له ارتباط بممارسة العاده السريه .. والحل .. ـــــــــــ الدعاء له في جوف الليل بتضرع وخشوع .. ضعي له نشرات تذكره بالوعيد وعذاب القبر لتكن على نفس جهاز استقبال هذه القنوات واستخدمي معه اسلوب الحرب النفسي .. قللي من قيمة شأن مايفعله بأعتبار انه ناقص الرجوله حينما يلجاء لمثل هذه الأفلام اذكري له انك بدئتي تحسين بضعفه وانه لم يعد يمتعك كما كان .. أثني على رجال مقربين لك من أخ او خال او عم وانهم رجال بمعنى الكلمه فلا ينزلون بأنفسهم لهذه الدناءت .. وحينما يبطل هذه الأشياء كفائيه بسخاء واثني عليه .. |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,,
أشكرك أخيتي هانديا على طرحك الرائع ,, والأسلوب الأروع والأجمل ,, والتحليل الجميل...... ذُكرت الكثير من الحالات ... والغالب - فيما نرى من مشاهد ونسمع من حوارات ومشكلات ونشعر بحرارتها في جوف أنفسنا وجسدنا- نحلل المواقف من خلال خرائطنا الذهنية الخاصة بنا وبذلك نقترح الحلول من خلال ما حصدناه في ذهننا. وهناك فرضية تنص بأن ما يستجمع ويتشكل في أذهاننا ليس بالشرط أن تكون هي الحقيقة ذاتها. فعلى سبيل المثال رأينا مدخن نعرفه أو سمعنا عنه أو استنشقنا رائحة الدخان منه. ولو سألنا الأشخاص الذين يعرفونه كل واحد منفرد.. ما الذي جعله يدخن؟. سنتوصل بالنهاية إلى أجوبة متعددة فالبعض سيجيب .. بأن المدخن يعتقد أن الدخان من الرجولة ليغطي ضعف في شخصيته وبناء على هذا التحليل سيأتيك بالحلول المناسبة وفق هذا التحليل. والآخر سيقول ... الفراغ اجبره ليملئ وقته بالتدخين ومن هذا التحليل ستطرح سيل من الحلول. وهلم جرة.. ولكن نأتي لواقع الشخص ومع التحليلات والأسئلة للشخص والكيفية التي جعلته يسلك طريق التدخين من المؤكد سنجد أن هناك أسباب بعيدة كل البعد عما حللناه في أذهاننا. وربما تكون هذه الأسباب التي ذكرت سابقاً تبع للأسباب الرئيسية. ولنتفادى هذه السلسلة من الخطوات التي ربما يستثقلها بعض الاخوة في نمط التحليل واحتمالها للخطأ أقرب. لابد أن نؤمن بفرضية أخرى وهي .. أن وراء كل سلوك - سواء سلوك إيجابي أم سلبي - مقصد إيجابي. فمثلاً صاحب العلاقات الغير شرعية.... سلوكه هنا من ظاهره انه سلوك سيء وسلبي ولكن مقصد الشخص ذاته هو أنه يريد أن يشعر بالحنان وميله للجنس الآخر وإحساسه انه مكمل له وسكن له. وهو المقصد الإيجابي للشخص. في هذه الحالة نصحح السلوك ليتوافق مع المقصد الايجابي الذي يسمو ورنو إليه ذات الشخص. فربما شخص سلوكه سئ جداً ولكن وراء سلوكه مقصد إيجابي. فلتكن هذه القاعدة نصب العينين فإنها - من واقع تجربة - سهلت الكثير من حل المشاكل. وأخيراً : أن السلوك الإنسان يتولد من خلال تقطاع ثلاث دوائر .. هي دائرة المعتقدات متقاطعة مع دائرة الإحساس متقاطعة مع دائرة السلوك. وكل من هذه الدوائر تؤثر على الآخر. فالسلوك يؤثر على المعتقد والإحساس. والإحساس يؤثر على السلوك والمعتقد. والمعقتد يؤثر على الإحساس والسلوك. فإذا استطعنا أن نؤثر على إحدى هذه الدوائر فمؤكد أن الشخص سيتأثر معك ويتجاوب في حل المشكلة. ومن خلال الفرضيتين السابقتين سنستطيع أن نضع احتمالات مرنة ومن ثم حلول عامة مرنة تناسب جميع أو معظم الحالات ونكون بعيدا عن دائرة التحديد والتعميم. # أن الخارطة الذهنية التي في عقولنا ليس بالشرط ان تكونن الحقيقة ذاتها. # أن وراء كل سلوك مقصد إيجابي. تحياتي لكم 3body |
أشكر لك كلامك العلمي الجذاب يا أخ 3body واعتقد أنك ملتحق بدورات البرمجه اللغويه العصبيه (N-L -P) وهي من الدورات التي أني الألتحاق بها هذا الصيف ان شاء الله .. ولكن تحليلاتي لم أقصد انها الحلول المثاليه وهي اجتهاد مني قد تصيب وقد تخطئ وانا استمدها من تجارب ناجحه .. لك الشكر على كلامك الرائع الذي زادني حماسا للدخول الى هذا العالم الشيق |
زوجةو زوج لايرى ولايسمع ولا يبصر ولا يغني عن ابنائه شيئا
من سمات هذا الزوج أنه قليل الإهتمام بأبنائه فهو لا يربيهم ماديا بالكسوة أو النفقة وبعضهم يربي ماديا ولا يربي معنويا إما لقلة اهتمامه بإثراء نفسه بالقواعد التربوية الحديثة أو لسيطرة تربية والديه السلبية على شخصيته أو لجهله المدقع فيها فتراه لا يهتم بإنماء شخصية أبنائه وإن حاول فمحاولته لهدم نفسياتهم لا بناءها وإن لفتت نظره زوجته لفداحة ما يفعل زاد إصرارا وعنادا أو يتغير ليومين أو ساعتين أو لمحتين ثم يرجع الكتان مثل ما كان التحليل سبق أن ذكرنا أن هذه الصفة ترجع لجهل المربي ذكرا كان أو انثى أو لأنه واقع تحت سيطرة ظروف تربيته الأولى أو لعدم اهتمامه ووضع التربية آخر المهام إن لم تكن مفقودة في جدول مهامه بالأصل ] الحل جهود جبارة من قبل الزوج للزوجة التى هذه صفتها أو العكس لتثقيفها والحرص على حضور دورات تخص هذا الشأن أو كثرة الأستماع لتجارب مجدية لمن هم أكثر خبرة الدعاء والتنبيه المستمر لتصحيح الأخطاء أو تلافيها الإنفراد بالتربية للطرف الواعي منهما إذا عدمت خطوط العلا ج السابقة |
هانديا......
عفوا أختي لم اقصد أن انتقص تحليلاتك ... وانما احببت أن أبين احدى الطرق التي يتم من خلالها حل المشاكل واحدى صور التحليل. بل على العكس تعدد طرق التحليل يساعد تعدد وضع الحلول. وفعلاً هذه احدى تقنيات علم البرمجة اللغوية العصبية التي اخذتها قبل سنتين وكانت احدى اسباب تفوقي في مجالات شتى فإنها غيرت لدي الكثير حينما أردت التغيير. وأنا اشجعك على دخولك لها... فإنها من الدورات ذات التأثير القوي في احداث التغيير الإيجابي لدى الشخص. فأدخلي وابحري.. واتمنى لك التوفيق. 3body |
يعطيكم العافيه هانديا والجميع على مجهودكم ومتابعتكم :22: |
يفك التثبيت وبانتظار تتمة المشاركات تقديري |
الساعة الآن 10:59 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©