![]() |
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم .جزاك الله خيرا الأخ الفاضل وشكرا لك على حسن التواصل ، والإيجابية. وقد قمت بزيارة الصفحة المذكورة وشكرا |
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم جزاك الله خيرا الأخ الفاضل أبا عمر ( أبا حلموس) وشكرا لك على حسن التواصل ، والإيجابية في المشاركة. على هذه التوجيهات الرشيدة، والإرشادات المفيدة، والنصائح السديدة وشكرا لك على هذه العبارات الرقيقة، وهذه الكلمات المعبرة. وأرجو أن يتسع صدرك للنقاش الذي بدأته ومرحبا بك وبالتطويل والموضوع ينقسم إلى قسمين أو ثلاثة: وقبل ذلك أشكرك على تعليقك القيم ، وفتح باب النقاش المثمر القسم الأول: ليس بالضرورة أن من ينقل مقالا يعجب بكل ما جاء فيه. وأنت تعلم أن القاعدة هي : أن الناقل لا يطلب منه كل مرة أن يكتب هذه المقولة: كافة الأخبار معزوة إلى مصادرها ، وكافة المقالات والفتاوى المنشورة تعبر عن اجتهادات وآراء أصحابها من السادة العلماء والمفكرين والدعاة، ولا تعبر بالضرورة عن اجتهادات وآراء يتبناها القائمون على الموقع أو الجريدة أو المجلة... إلخ. والثاني: لو قرأت مقالاتي أو تعليقاتي لعلمت أنني دائما أحاول بث الأمل وزرع الثقة بل وترسيخ اليقين بأن المستقبل لهذا الدين. ارجعوا مثلا لهذا المقال فهو يؤكد ذلك. هل حقا المستقبل لهذا الدين ومتى نستحق النصر؟ http://vb.66n.com/showthread.php?t=20965 وأكثر الرددود التي أكتبها تنشر ذلك مثل هذا التعليق الذي أكرره دائما: وشكرا على مثل هذه الأخبار التي تبث الأمل و تشحذ الهمم وتقوي العزائم، وتزرع الثقة وترسخ اليقين بأن المستقبل لهذا الدين. الأمر الثالث : وهو المهم والمتعلق بموضوع المقال ومتى ننشر الترهيب والتخويف والرعب ومتى ننشر الرحمة والرجاء والحب فبعد قليل لأني سأذهب قليلا ثم أعود : |
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم جزاكِ الله خيرا الأخت الفاضلة أيام الطفولة على الدعاء وجزاك الله خيرا على حسن التواصل على الاهتمام بالرد. |
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم جزاك الله خيرا الأخ الفاضل أحمد شوبير على هذا الجهد الطيب . وشكرا على الثقة الغالية وجزاك الله خيرا على الدعاء والمدح والثناء وأسأل الله تعالى أن أكون عند حسن الظن. والعبد له اختيار ويمكنه التفريق بين الخير والشر لكن علينا أن نكون على استعداد في أي لحظة لمقابلة ملك الموت فالموت يأت بغتة والقبر صندوق العمل نسأل الله تعالى أن يرزقنا جميعا الإخلاص في القول والعمل وجزاك الله خيرا . |
اخي العزيز
اعضاء المنتدى الاعزاء لقد عشنا زلزالا مماثلا ليس بنفس القوة لكن يبقى اسمه زلزالا حصد كل تلك الارواح وقد نجينا باعجوبة اد بعد خروجنا من المنزل وفي الهزة الارتدادية انهار كل شيء امامنا في رمشة عين وضننا باننا لن ننجو ولكن رحمة اله كانت واسعة وقد مات الكثير هناك من مات في المسجد وههناك من مات في الحانة نعود بالله رحمهم الله جميعا واعانا على طاعته. |
بسم الله الرحمن الرحيم ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــجزاك الله خيرا الأخ الفاضل أبا عمر ( أبا حلموس) وشكرا لك على حسن التواصل ، والإيجابية في المشاركة. قتباس من كلام الأخ الفاضل أبي عمر أو (أبي حلموس): ارجو الا تقول انك _ وهو معك _ قلتم ان الاسلام هو الحل , فأنا اعتقد ان هذا شعار مطاط يصلح لحملة انتخابية , ولابد ان تنزلوا الي البسطاء من الناس وتشرحوا لهم ما الذي عليهم ان يفعلوه للتغلب علي ما يعانونه من مشاكل , وكيف يجب ان يكون السلوك مطابق للقناعة الشخصيه والتفكير يساير الواقع حتي يتحقق الانسجام بين ما يسمعه في المساجد وبين ما يقوم بفعله . ارجو الا اكون قد اطلت عليك واشكرك علي ما تقدمه وما تكتبه , جعلها الله في ميزان حسناتك. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ أرجو أن أكون قد أوضحت في الجواب السابق والآن نكمل : أما قولك الذي اقتبست منه هذه الفقرة فيحتاج إلى رد وسيكون مختصرا لأني سأنبه لأمور مهمة فقط لأني مدرك أنك لا تريد إرساء لأركان واضحة بل تريد الرد على شبهة قد تكون غير واضحة. نعود للرد المكون من ثلاثة أقسام القسم الأول: ليس بالضرورة أن من ينقل مقالا يعجب بكل ما جاء فيه. والثاني: لو قرأت مقالاتي أو تعليقاتي لعلمت أنني دائما أحاول بث الأمل وزرع الثقة بل وترسيخ اليقين بأن المستقبل لهذا الدين. وطبعا أنت تطوعت مشكورا وقلت: الكلام السابق وهذا يحتاج لرد مستقل. نعود للقسم الثالث : أكد العلماء يا إخواني أن وقت انتشار المعاصي أو طغيان الكبائر ، أو الإسراف في المنكرا ت فلا نخاطب أهلها إلا بالترهيب والتخويف . والزلزال كما نعلم يتعظ به المؤمنون غالبا ويخاف منه العاقلون، لكن والأمة غارقة في الملذات سابحة في بحور الشهوات هل نتركها ولا نوقظها بهذه الآيات بل هذا الزلازال إنذار عميق ينبغي أن نستغله لإيقاظ البشرية كلها التي تلهث وراء الماديات وتثق في المخترعات التي بحوزتها حتى أن بعضهم أو بعض فلاسفتهم ولشدة التقدم العلمي المزعوم ادعى أن البشرية لا تحتاج الآن إلى إله بل ذكر كبير فلاسفتهم أن الإله مات كما صرح نيتشه في موت الإله وإرسال الله تعالى الآيات الدالة على قدرته وبيان عجز البشر هو إيقاظ للناس كافة نسأل الله تعالى ألا نكون ممن ورد قول الله تعالى فيهم (وَكَأَيِّن مِّن آيَةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُونَ {12/105} وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللّهِ إِلاَّ وَهُم مُّشْرِكُونَ {12/106} أَفَأَمِنُواْ أَن تَأْتِيَهُمْ غَاشِيَةٌ مِّنْ عَذَابِ اللّهِ أَوْ تَأْتِيَهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً وَهُمْ لاَ يَشْعُرُونَ {12/107} يوسف. و التكملة بعد قليل |
التكملة للأمر الثالث : متى نرهب الناس ومتى نبشرهم ؟ وما عقيدة المسلم التي تجمع بين الخوف والرجاء وهل البشرية اليوم على حافة الهاوية وتحتاج لمن يوقظها أم لا؟ لنقرأ أولا هذ الحديث الشريف عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (لو يعلم المؤمن ما عند الله من العقوبة ما طمع بجنته أحد ، ولو يعلم الكافر ما عند الله من الرحمة ما قنط من رحمته أحد ) رواه مسلم في التوبة باب سعة رحمة الله تعالى(2755). يبين الرسول صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث شدة ما عند الله تعالى من عقوبة وعذاب أليم لو اطلع المؤمن على حقيقة هذه العقوبة ومقدارها وهولها لما طمع وتوقع أن يدخله الله الجنة على الرغم من إيمانه بالله ذلك أن الله تعالى لو حاسب الناس بعدله المطلق لهلكوا جميعاً كما قال تعالى: (وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللّهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِم مَّا تَرَكَ عَلَيْهَا مِن دَآبَّةٍ وَلَكِن يُؤَخِّرُهُمْ إلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ) النحل:61 وهذا عدل من الله تعالى وحق ، وهو ما يجعل المؤمن دائم الخوف من عذاب الله وانتقامه قال تعالى:( أَفَأَمِنُواْ مَكْرَ اللّهِ فَلاَ يَأْمَنُ مَكْرَ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ) الأعراف :99 ، فالأمن من عذاب الله دليل خسران لأنه تجاهل لقدرة الله على تعذيب من شاء من عباده ، يقابل عقيدة الخوف من الله تعالى، وترقب عقابه في كل حين عقيدة الرجاء في رحمة الله تعالى، والتي يكشف عنها الحديث نفسه حين بين الرسول صلى الله عليه وسلم أن الكافر لو يطلع على سعة رحمة الله تعالى وعلى عظيم عفوه لتوقع دخول الجنة وطمع بها على الرغم مما بدا منه من كفر بالله تعالى . وهذا يعني أنه لا مكان لليأس والقنوط من رحمة الله تعالى مهما عظم ذنب الإنسان قال تعالى :( إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ) يوسف87 ، أي لا يقنط من رحمة الله تعالى ولا يستبعد عفوه تعالى إلا ّ الجاهل بالله تعالى وبصفاته الحسنى المتضمنة كمال رحمته وعظيم عفوه وحبه لخلقه وكثرة تجاوزه سبحانه وتعالى عنهم، والجهل بهذا وعدم الإيمان به ذنب عظيم. إن المسلم عندما يستشعر هذا المعنى ويستحضر المعنى الذي سبقه، يفهم معنى التوازن ويشعر أنه في هذا المقام كالطائر الذي لا يستقيم وجوده في السماء إلاّ بجناحين متوازيين سليمين، وهكذا المسلم في حياته فلا يستقيم أمره إلا بجناحي الخوف والرجاء، ويستحسن أن يغلب جانب الخوف في حال قوته وصحته ليكون دافعاً له على الاجتهاد في العبادة، في حين يغلب جانب الرجاء في حال الضعف والشعور بقرب الخاتمة كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم :" لا يموتن أحدكم إلاّ وهو محسن الظن بالله) رواه مسلم. لقد فهم الإمام الشافعي هذا المعنى فكان ينشد وهو على فراش الموت لما قسا قلبي وضاقت مذاهبي جعلت الرجا مني لعفوك سلما تعاظمني ذنبي فلما قرنتــه بعفوك ربي كان عفوك أعظما والذي يهمنا هنا هو الجواب على هذا السؤال أو هذهين السؤالين : إذا قابلت إنسانا يائسا من مغفرة الله، ولا يعرف سعة رحمة الله تعالى، لأنه ارتكب الكثير من الموبقات، ووقع في العديد من الذنوب والمعاصي، والمنكرات، ويخاف ألا يغفر الله تعالى له، فكيف تخرجه من هذه الحالة؟ مثل هذا الرجل : عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: أَسْرَفَ رَجُلٌ عَلَى نَفْسِهِ [أي بالمعاصي] فَلَمَّا حَضَرَهُ الْمَوْتُ أَوْصَى بَنِيهِ فَقَالَ إِذَا أَنَا مُتُّ فَأَحْرِقُونِي ثُمَّ اسْحَقُونِي ثُمَّ اذْرُونِي فِي الرِّيحِ فِي الْبَحْرِ فَوَاللَّهِ لَئِنْ قَدَرَ عَلَيَّ رَبِّي لَيُعَذِّبُنِي عَذَابًا مَا عَذَّبَهُ بِهِ أَحَدًا، قَالَ فَفَعَلُوا ذَلِكَ بِهِ فَقَالَ لِلْأَرْضِ أَدِّي مَا أَخَذْتِ فَإِذَا هُوَ قَائِمٌ فَقَالَ لَهُ مَا حَمَلَكَ عَلَى مَا صَنَعْتَ فَقَالَ خَشْيَتُكَ يَا رَبِّ أَوْ قَالَ مَخَافَتُكَ فَغَفَرَ لَهُ بِذَلِكَ) أخرجه البخاري ومسلم . و إذا قابلت إنسانا مفرطا لا يفعل الطاعات والفرائض، معتمدا على سعة رحمة الله تعالى في الحصول على غفران الذنوب، وقبول التوبة قبل الموت والوصول لعفو للذنوب من الله الرحيم التواب، فكيف تنصحه في هذه الحالة؟ فما رأيكم في حالة البشرية اليوم الغارقة في الآثام ألا تحتاج للترهيب والتخويف بل ما رأيكم في حال غالبية المسلمين ؟ أليسوا بحاجة للتخويف والتهديد ؟ والله تعالى أعلم |
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم جزاك الله خيرا على هذا الجهد الطيب . وشكرا على هذه التذكرة المفيدة وشكرا على هذه المواعظ البليغة وتلك التوضيحات الجميلة وشكرا على عرض هذه التجارب الناجحة لعلنا نتعظ ونتكاتف للعمل على إيقاظ أنفسنا وإبقاظ الغافلين من أمتنا وشكرا . |
و قد يكون بالخسف بها ... فأمريكا و إسرائيل ووو
ليست فى نعمة , و ليس المعيار هو كما قيل على لسان البعض فى سورة الفجر __________________-- اجزيت الجنان معلمنا الفاضل همام ولدي تساؤل اطفالي حينما راوا الزلازل سالوني ليش ربي ما يسوي بامريكا كذا احترت ماذا اجيبهم وقلت ان الله يمهل ولايهمل وشرحتها لهم هل ردي صحيح |
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم جزاكِ الله خيرا الأخت الفاضلة دبدوبة على هذه الأفكار الطيبة وشكرا لكِ على هذا المجهود، وبخصوص السؤال : أولا : منذ فترة قصيرة تعرضت أمريكا لعواصف وأعاصير عديدة دمرت المنشآت وخربت المدن حتى زلزال آسيا مات فيه سياح من عدة دول أوروبية وغيرها بل وتتكتم أمريكا خبرا مهما لم أستوثق منه حتى الآن يفيد بغرق جزيرة صغيرة كاملة عليها قاعدة أمريكية عسكرية كبيرة ولم تنفع معداتها الهائلة في مقاومة المد البحري أو الطوفان . ولم ينشروا الخسائر كما يتكتمون عن خسائرهم الحقيقية في العراق. و نظرا لكثرة خسائرهم يهتمون بإغاثة المتضررين أو لهم أهداف أخرى لاستغلال الحدث لنشر التنصير. والجواب الذي ذكرتيه مفيد كذلك . وشكرا. |
الساعة الآن 03:02 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©