شوفي اختي انتي لازم اول شي تقولي لي عمرك
 

ولي رجعه ان شاء الله بس اهم شي عمرك

لان هالمشكله اعاني منها بس العمر هو اللي يحكم بيني وبينك

اختي العزيزة أذا كان يحبك وانت تحبينه بهذه الدرجة فلا اهمية لفارق السن مدام الحب موجود واما بالنسبة لنظرات الناس فارجو منك ان تننظري لسعادتك فأنت لا تلعمين شيئأ غلط
مع رجاء الاخذ في الاعتبار واعتقد انها المشكلة الحقيقة هو الزوج نفسه فكثيرا من الازواج الذين يوجد بينهم وبين وزجاتهم فارق سن كبير يمتلا ئهم الغيرة الشديدة والي تصل في بعض الاحيان ألي الشك
فبرجاء التاكد من انه ليس بيه هذه الصفة

اختي توكلي على الله فالفارق مناسب جدا لان المراة دائما تشيخ قبل الرجل فالرجل دائما يبقى شابا

فانا الن ابلغ من العمر23 و زوجي 24 احس بانني سوف اشيخ قبله لان فارق السن بيني وبينه فقط سنة واحده واقول في نفسي لو كان الفارق اكبر لكان احسن بكثير لكن النصيب غلاب

احمدي الله على نعمته و لا تفكري كثيرا لان الناس دائما يتكلمون. فانت تقولين بانك تحبينه فلمادا تفكرين اتكلي على الله و سوف تعيشين حياة هنيئة ان شاء الله

ونحن لا نعرف من منا السابق للموت.

يااختي انا لاارى في فارق السن اي مشكلة
دام انه انسان طيب وحنون وراح يدلعك ويهنيكي فين المشكله
الاهم في الاختيار
حطي في بالك انه ناضج وعاقل وان شالله ربنا يوفقك معاه بس اهم حاجه لاتنسي الاستخارة عشان تحسي بالراحه النفسيه وتوضي امرك لرب العباد ومن جد ربنا يهنيكي وترا الولد لسه صغير يعني 37 ماشالله في عز شبابو وانتي في عز شبابك
ربنا يوفقك وياريت نسمع خبر حلللوووو قريب

السلام عليكم ورحمة الله

بالبداية أحب أن أشكر كل من أخذ من وقته الثمين ولو بالقليل وفكر بمشكلتي ورد عليها ..وجزاكم الله كل خير وأخص بالذكر أخواتي العزيزات :)
بخصوص من سئلني عن عمري فقد ذ كرته بالموضوع ((عمري 20 وخطيبي 37))

أما بخصوص الأخ الذي سئلني إن كان فعلا يحبني او مجرد تلاعب بمشاعري ؟؟؟
فاقول لو لدي شك 1% فقط انه يتلاعب بي لما فكرة به على الرغم من حبي له ولو انه لا يحبني وهدفه الاستهتار بمشاعري لما تقدم لخطبتي ؟؟؟

أختي sweet

فعلا ربما تكون مشاعري وحبي له من باب الشفقة انه مطلق وبحاجة الى زوجه ؟؟؟ لكن صدقيني كان ذلك بالبداية ومع الأيام صرت اشفق على طليقته التي خسرته كإنسان لا يعوض ، وانا ايضا أخاف ان أخسر قلبه فهو يحبني كثيييرا ومن الصعب هذة الأيام أن تجدي انسان يحبك كل هذا الحب قد تقولون الحب يأتي بعد الزواج لكن هذا لا يسمى حب بل عشرة والألفة بين الزوجين ، الحب أن يخاف علي أكثر من نفسه ،الحب عندما احزن أرى حبيبي بجانبي يواسيني وعندما أفرح يفرح بفرحي أكثر مني ، الحب ان تكون افكارنا كلها واحدة وتفكيرنا واحد مابي نفسي يكون بنفسه والعكس صحيح .

كل ذلك جعلني أوقن انه يحبني وانا كذلك ابادله هذا الحب ...

أختي سأقول لك بعض المواقف وانت من خلالها استنتجي اذا كان يحبني ام لا ؟؟

انا لا ازال ادرس بالجامعة وايام الإختبارات لا أحد يشجعني ويبعث الفرح والراحة بنفسي غيره ، وأيام النتائج أجده قلق علي أكثر من نفسه ، ولما أخبرته بنتيجتي والله فرح اكثر مني ،أكلمه وهو طاااااير من الفرحه

ولما أمرض كل ثانية يسئل عن صحتي ويريحني بكلمتين ، وحبنا دام سنة إلى ان تقدم لخطبتي من اشهر لكن لا ازال خائفة من فارق السن بيننا وان كان اهلي موافقون لرغبتي بالارتباط به لكن ايضا متخفون وهذا ما أراه فيهم كل يوم زاد قلقي وتعبي ، وعندما اتكلم عنه ويرون كل الحب بيينا يخففون من قلقهم ولكن مع الايام يرجع هذا القلق وهكذا هذه حياتي ....

يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : (( اذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ))

اذا انطبق عليه هذا الحديث فتوكلي على الله .. ويكفي الانغماس في علاقة محرمة بات التساهل فيها امرا عاديا ..

أختي الكريمة ....


هناك مزايا وهناك عيوب في الزواج من شخص يكون فرق السن بينك وبينه كبير ......


وهناك مزايا وهناك عيوب في الزواج من شخص يكون فرق السن بينك وبينه قريب جداً ....


الكبير يتميز بالحكمة ، الصغير يتميز بالحيوية ، الكبير يتميز بالعقل الراجع وبخبرته الكبيرة في الدنيا ، الصغير يتميز بالإنطلاق والمغامرة ، الكبير يعيبه (وأنا لا أراه عيب) بأنه عندما يصبح عمرك أنتي خمسين سنة ، سيكون هو في السبعين ، ولكن هل هذا سبب حقيقي للرفض ؟؟؟ هل تضمنين عمرك أنت أو هو ، وحتى لو إفترضنا بأننا نحسب حساب المستقبل ، المعروف بأن المرأة تكون في سن السابعة والعشرين إلى الثلاثين في قمة أنوثتها ، والرجل في السابعة والثلاثين إلى الأربعين في قمة رجولته ، أما بالنسبة لمن سيكون عمره مثل عمرك مثلاً ، فسيكون عمره أربعين عاماً ، وهو في عز أيام رجولته ، وتكونين أنتي في نفس السن قريبة من سن اليأس ،،،، الرجل لا يؤثر عليه السن ولا يعيبه كما هو حاصل للأسف مع المرأة (وهذه أفكار خاطئة لابد لها بأن تتغير) .....


والخلاصة من هذا الكلام كما قلت بأن هناك عيوباً ومزايا في كل صنف من الأصناف ، ولكن وبصفة عامة أنصحك ولوجه الله تعالى بنصيحة غالية جداً وستعلمين قيمتها بعد تنفيذها وهي : حديث سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم : (( اذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ))



وعليك بالإستخارة والقرار بيدك في النهاية ...


تحياتي ...

أخي الفيلسوف

فعلا أخي الكريم كلامك عين العقل :)


لكن تبقى هناك مشكلة الأهل رغم موافقتهم على خطيبي إلا أن نظرتهم نظرة كلها خوف وقلق :( :( :(


فماذا أفعل ؟؟ تخيل ان أرى هذه النظرة في وجوههم كل يوم كل لحظة :( :( :( فأنا الإبنة الوحيدة لهم ومن حقهم أن يخافوا على مستقبلي لكن ليس بهذة الصورة فما العمل ؟؟؟؟

الاستخارة ثم الاستخارة

جزاك الله خير

وبانتظاركم :)