![]() |
رد: الزوجة بين الصداقة والعطاء
اقتباس:
احسنتِ طريقة اختلاف تفكير الشخص وخباراته الحياتيه بما فيها مفهوم الصداقة لديه من خلال جنسه قد يكون لها دور. العطاء العاطفي، لايعني أن يكون فقط الزوجة هي الخادمة والزوج هو المتبطح فوق الأريكة، لا إنما هناك لمسات معينة من الزوجة تضفي على الحياة، والرجل بطبعه مهما كانت ثقافته أو دولته يحب اهتمام المرأة من كل النواحي (وهذا لايعني أيضاً عدم اهتمام الرجال للمرأة وأن المرأة تحب الاهتمام) << هذا التوضيح فقط للمدرعمين، ولكن حين تصل الصداقة إلى مسألة رسم بالمسطرة أنت أعمل ملابسك وأنا أعمل ملابسي أنت سو كذا وأنا أسوي كذا، أعتقد أن هنا نصل إلى صداقة نعم ولكن لامجال للعاطفة فيها أو الكينونة العائلية لأن في أتفاقيات وشروط، وهذا لاينفي أن يقوم الرجل بكل المهام التي تقوم بها، حينما كنت متزوجاً، كنت أطبخ مانسبته 90%، ولم أرى في ذلكَ عيباً، لكن فقط كان يسؤوني أهمالها وعدم استعدادها وحرصها على الطبخ وهي تتهيئ للزواج أو أثناء الحياة الزوجية. |
رد: الزوجة بين الصداقة والعطاء
لم اقل ان الامر يكون بالمسطرة
لكن بدا لي بداية موضوعك ان الرجل فعلا متبطح على الكنبة و ذلك لاني ذكرت طبعا العمل الأكبر على الزوجة لانها جالسة بالبيت. و كذلك فصلت العطاء لنوعين و على فكرة. بعض الزوجات يصيبها الاحباط و الملل فعلا لو كانت تقدم العطاء الخدماتي. في طل رجل كسول حتى لو اعتبر نفسه صديقها أظن هذا الامر حدث لك ايضا. لكننا ربما يصل الامر لنتيجة عكسية. فمن متعاونون. الى الرغبة و السعادة برؤية الزوجة قائمة على قدم و ساق. و الفوط مرتبة و المكان شيك و فندقي. نعم شعور رائع لكن لو وضعت نفسك مكان الزوجة ستجد انك العنصر الخادم. حتى لو كُنتُم أصدقاء و بينكم تبادل عطاء عاطفي. الامر يعتمد على حب ذلك الشخص. للخدمة و الكرف. و على قلة الأطفال كذلك. فالامر يساعد. وجود متعاونون مثل زوجة الابن. و البنت.و كذلك جودة الاثاث و الحياة حيث نرى ان امهاتنا جبارات و نسينا ان الحياة كانت ابسط من ناحية التنظيف فمن ناحية تحف و دولاليب ضخمة و مساحة واسعة لا تقارن بالماضي. ام. ابنها يتزوج مبكرا. تصبح آمرة. ناهية. يقل الجهد عليها. الجهد فعلا يؤثر على النفسية. ارجو ان لا أكون مدرعمة و خرجت عن الموضوع خلاصة ما كنت ارمي له زوجان صديقان. امر حلو عطاء عاطفي متبادل. حلو حب. حلو عطاء خدماتي منزلي بطبيعة الحال الزوجة اكثر مو حلو كثير بالنسبة لأحدهما و حلو جدا بالنسبة للاخر و على فكرة كثييير من العضوات ممن يذكرن انهم مهتمات بشدة و بفن. و كل شيء تمام و إدارة ممتازة. يستعن بخادمات اما دائمات او أجار. و هنا لا يكون الامر خارق😕 |
رد: الزوجة بين الصداقة والعطاء
اقتباس:
|
رد: الزوجة بين الصداقة والعطاء
شكل اخر مشاركة ما جازت لك
عموما اعتبرها مشاركة زوجة واقعة فعلا في خضم الخدمة و تتكلم من واقع تجربة. خدمة بكل الاحتياجات كما ذكرت اول موضوعك. مع وجود اطفال و بلا مساعدة خارجية. امر مرهق. |
رد: الزوجة بين الصداقة والعطاء
أنت سو كذا وأنا أسوي كذا، أعتقد أن هنا نصل إلى صداقة نعم ولكن لامجال للعاطفة فيها
8 بالعكس و لا ارى رابط لانتفاء العاطفة و الصداقة هنا. هم أصدقاء. متعاونون. بشكل معقول. و منطقي ان الطرف اللي يعمل بوظيفة سواء زوج او زوجة اهتمامه لحاجيات الاخر. تقل و كونهما أساسا صديقان غير انانيان فهمًا سيتفهمان ذلك و لن يفرض احدهما على الاخر الامر بالمسطرة!الامر سيأتي تلقائي و سلس و بتفاهم |
رد: الزوجة بين الصداقة والعطاء
اقتباس:
هو طبع فيني ولاننكر ان الحب الحقيقي هو من يدفع للعطاء والاستمتاع لانك تعطي من حب وليس لاجل واجب مجبر عليه وتنتضر مقابل من ورائه بصراحه اعتبر نجاح الشخص هو في فهم شخصيته اولا وبعدها هو فهم شخصية الشريك ببداية زواجي حدثت تصادمات لان كلانا يحمل نفس الصفات ولاكن عندما فهمة شخصيتي وشخصيت زوجي وصرت انضر للامور بمنضوره هو واحاول معه ان ينضر هو بمنضوري تغيرت حياتنا كثيييرا فهم الذات وبلمقابل فهم الشريك هو اول بوابة عبور لنجاح الحياة الزوجيه بعد توفيق الله |
رد: الزوجة بين الصداقة والعطاء
اقتباس:
كان الله في عونك وأعانك. |
رد: الزوجة بين الصداقة والعطاء
اقتباس:
|
رد: الزوجة بين الصداقة والعطاء
اقتباس:
|
رد: الزوجة بين الصداقة والعطاء
اقتباس:
|
الساعة الآن 05:29 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©