|
للتصحيح انا رجل وليس امرأة
وشكرا |
فمن تفكر بالعواقب رده ذلك عن ارتكاب المعايب.
اللهم اغننا بحلالك عن حرامك. |
لنكن صرحاء صراحة منضبطة بضوابط الشرع، وواضحين وضوحاً محاطا بسياج الحياء والعفة لتكون خطوة للتصحيح ونقله للإصلاح .
بعيداً عن العاطفة، وعن سرابها الخادع، لو كانت تلك الفتاة التي تقيم العلاقة المحرمة منطقية مع نفسها وطرحت هذا السؤال: ماذا يريد هذا الشاب؟ ما الذى يدفعه لهذه العلاقة؟ بل ماذا يقول لزملائه حين يلتقى بهم؟ وبأى لغة يتحدثون عني ؟ إننى أجزم يا بنتي أنها حين تزيح وهم العاطفة عن تفكيرها فستقول وبملء صوتها إن مراده هى الشهوة والشهوة الحرام ليس إلا، إذا ألا تخشى الخيانة؟ أترى هذا أهلا للثقة؟ شاب خاطر لأجل بناء علاقة محرمة، شاب لا يحميه دين أو خلق أو وفاء، شاب لا يدفعه إلا الشهوة أولاً وآخراً أتأمنه على نفسها بعد ذلك؟ لقد خان ربه ودينه وأمته ولن تكون هذه الفتاة أعز مالديه، وما أسرع ما يحقق مقصوده لتبقى لا سمح الله صريعة الأسى والحزن والندم. وحين يخلو هؤلاء الشباب التائهون يابنتي بأنفسهم تعلو ضحكاتهم بتلك التي خدعوها، أو التي ينطلي عليها الوعد الكاذب والأحاديث المعسولة. |
جزاك الله خيرا
اختك بدويه |
بارك الله فيك اختي الكريمة بدوية
واشكر لك المرور و مشاركتك الدائمة وكثر الله من امثالك |
كثر الله من أمثالك انت أخ V I P
والله يعطيك العافية ونتشرف بقراءة المزيد من مواضيعك الممتازة نحن في الانتظار أختك طلعة الشمس |
بوركت اختي طلعة الشمس واسأل الله لي ولك التوفيق والسداد
ونسأل الله الهدى والتقى والعفاف والغنى مع خالص تحياااتي |
اخي العزيز انا معك فيما تقول ولكن اختلف معك في ان يمكن ان تكون العاطفه هي التي ادت اليه للشهوة وليس الشهوة هي التي دفعته للعاطفه انا لا أقيد الشهوه في الحب ولكن لنكن اقل قسوه حينما نقول ان جميع الشباب الذين لجأو للشهوه بعد العاطفة هم شهوانيون لا يمكن الاعتماد عليهم ولا يمكن الوثوق بهم .... لا يمكن الوثوق بهم بان يكون ازواج ولكن اذا شعر بالخطا وكل ما اريد ان اقوله هو ليس كل شهوه عاطفه وليست كل عاطفه شهوة
|
لم افهم ماذا تقصدين بالضبط واطلب السماح منك
وشكرا لك |
هل ممكن توضيح مشاركتك هالة قمر
وتقبلي تحيااتي |
| الساعة الآن 04:42 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©