|
اقتباس:
أو إخوتها فهي التي ساهمت في القيام بشئونهم مع والديها أو إن كان لك أخوات يجلسن معها ويأتينك من سبأ بنبأ يقين !! أما أن تحاول بنفسك أن تختبر شخصيتها من أول لقاء فيظهر لي أن الأمر من الصعوبة بمكان اقتباس:
إن أحبتك ستنقاد لك وتخضع أيا كان خلقها .. فالحب يذيب النفوس ويلين القلوب ولا يتراءى لي من أمر الفتاة إلا خيرا لا تنسى أن تستخير وأسأل الله أن ييسر أمرك |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته;
إخوتي, ياأهل الخبرة, أرجو إبداء النصح. سؤالي هو, إذا تقدمت لخطبة فتاة وأعجبتك لخلقها ودينها, ولكن والدها كان صريح معك وأخبرك أن الفتاة عندها شخصية قوية جدا ؟ حسيت من كلامك ذي ميكون قوة الشخصية في المرأة عيب لا سمح الله مافهمته هو أن الفتاة ستحاول فرض رأيها ليس معنى ان الفتاة قوية الشخصية تفرض رايها دائما او تكون متسلطة المشكل ياإخوتي يكمن في قوة الشخصية لدي أنا أيضا يعني قوة الشخصية محمودة في الرجل ومذمومة في الفتاة ....لا طبعا لما أقول كلمة تتنفذ حتى ولو قطع رأسي اعتقد ده خارج نطاق قوة الشخصية ويميل الى الاستبداد طبعا أنا لا أتعصب لشيء يغضب الله. فكل شيء أرده لكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم. كذلك المراة قوية الشخصية أخشى من تصادم قوي لشخصيتي وشخصيتها مما يؤدي إلى ما لايحمد عقباه. لانك من اولها حطيت حجرة عسرة ولا تريد ان تحتوي تلك الفتاة وتفهم طبيعة شخصيتها في رأيكم, لكل النساء ذوات الشخصيات القوية, والرجال ذوي الشخصيات القوية لمن له تجارب: اعتبر نفسي ومن اراء جميع من حولي اني قوية الشخصية ولا ارى ذلك بعيب بل بالعكس هذا يضفي علي الحكمة واحترام جميع من حولي لي ولكــــن الا الان مع الاسف لم اجد الرجل الذي يستطيع ان يفهمني ويحتويني ويحتوي شخصيتي القوية ويقدرني هل يمكن ترويض النساء ذوات الشخصيات القوية؟ مع انني ضد كلمة "ترويض" واكرهها ولكن بالطبع يمكنك ولكن اياك ثم اياك ان تحسسها بانك تنوي القيام بذلك. تقدم لي احدي العرسان ومن اولها احسست بنيته فرفضته في ساعتها من الذكاء ان تقوم بذلك تدريجيا وغير ملحوظ مع مراعاة احترام شخصيتها وان تجعلها ان تحس انها ايضا لها السيادة في الراي والمشاركة مثلها مثلك ولو انت فهمت قصدي حتعرف تتصرف تمام كيف يمكن ترويض النساء ذوات الشخصيات القوية؟ خلي بالك ان النساء ذوات الشخصية القوية في الغالب تكون قدر ثقافتهم اعلى (حسب رايي) من الاخريات المستسلمات . لا تحاول فرض رايك لمجرد السيطرة. دائما قبل اي قرار اطرح الموضوع وابدي رغبتك الشديدة في معرفة رايها واذا كان رايها سديد فلما لا تاخد به وتقول لها احترمك واحترم ارائك. بعض الاحيان تكون هناك اشياء ترجع للمراة وتكون قوة شخصيتها مطلوبة فيها مثلا اي شيئ يحدث داخل المنزل وفي مملكتها فهو يرجع للمراة ما الجوانب التي تظهر فيها قوة الشخصية لدى النساء؟ ده كتييير وصعب لانه يختلف من واحدة لاخري هل المرأة القوية الشخصية تعشق الرجل الأقوى شخصية منها؟ بعضهم تحب وبعضهم لا ولكن عموما المراة القوية الشخصية لا تحب الرجل الضعيف التافه هل تحب أن ترى نفسها ضعيفة أمامه, أم تحب أن تكون بنفس قوته في فرض آرائها؟ طبعا في لحظات الحب والعشق لابد ان ترى نفسها ضعيفة امامه وهذا اجمل شيئ في الدنيا لا تبخلو علي بآراكم النيرة إخوتي وأخواتي. أرجو مشاركة قوية من كل قويي الشخصية تقبل الله طاعاتنا وطاعاتكم.[/QUOTE] ارجو ان اكون افدتك اختك في الله بــوبــو |
يا أخي حفظك الله
كونها الكبرى هذا يجعلها تتصدر الريادة وطبيعي تكون شخصيتها قويه كيف تعرف انها متسلطه من كونها قوية الشخصيه من ثلاثة امور تقريباا الاول ثقة أهلها بهاا وكونها تتولى زمام بعض الامور أو اغلبها لانها احق بذلك الثاني كونها محبوبه لدى الجميع ولها مكانه عندهم الثالث كونها تنفع الآخرين لاسيما أخوانها ومراعاتهم وتعليمهم والاشراف على بعض أمورهم واخيراا وفقك الله فاني المح بين طياات كلامك انها ذات شخصيه قويه اداريه ليست تسلطيه وفقك الله لما يحب ويرضىى |
تبي الشور
انا انصحك تبعد عنها |
انا احس ان الأب التعبير خانه .. واظن قصده
يمدح بنته فبدون مايحس خرب عليها ... اظنه كان بيقول انها هي القائد بالبيت وهي الي تدير البيت .. أنا اقول استخير والله يوفقكم .. نسيت اقولك بالعكس لا تحط ببالك ابدا انك تقولها يوم الشوفة الآراء نتناقش فيها لكن الرأي الاخير لي .. تصدق لو تقوله لها يمكن تغير رايها عنك لأنه باين من كلامك كأنك بتهمشها .. مهما كانت الآراء لازم نتناقش والرأي الأخير هو الصحيح اقصد الصواب هو الي يصير سواء رأيها او رأيك .. انصحك ماتقول رأي وما رأي .. يوم الشوفة للتعارف فقط اذا حبيت تسألها عن نفسها ودراستها واعطها نبذة عنك ولا تنسى تقول كيف الحال اذا دخلت عليك .. والف مبروك مقدماً |
| الساعة الآن 11:26 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©