رد : كلمة و معنى
 

◥ما معنى◤ عَزَّرْتُمُوهُمْ ؟!

( وَقَالَ اللَّهُ إِنِّي مَعَكُمْ ۖ لَئِنْ أَقَمْتُمُ الصَّلَاةَ وَآتَيْتُمُ الزَّكَاةَ وَآمَنتُم بِرُسُلِي وَعَزَّرْتُمُوهُمْ وَأَقْرَضْتُمُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنً) 12 المائدة

وقال الله إني معكم: بالعون والنصرة على عدوكم وعدوي الذين أمرتكم بقتالهم
عزرتموهم : أي أطعتموهم و نصرتموهم
أقرضتم الله : أي أنفقتم في سبيل الله وذلك في جهاد عدوه وعدوكم.

▸【مع القرآن】◂

رد : كلمة و معنى
 

◥ما معنى◤ فَأَغْرَيْنَا ؟!

(وَمِنَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَىٰ أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُوا حَظًّا مِّمَّا ذُكِّرُوا بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللَّهُ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ) 14 المائدة

أي فألقينا بينهم العداوة والبغضاء لبعضهم بعضا ولا يزالون كذلك إلى قيام الساعة ولذلك طوائف النصارى على اختلاف أجناسهم لا يزالون متباغضين متعادين يكفر بعضهم بعضا ويلعن بعضهم بعضا فكل فرقة تحرم الأخرى ولا تدعها تلج معبدها فالملكية تكفر اليعقوبية وكذلك الآخرون وكذلك النسطورية والآريوسية كل طائفة تكفر الأخرى في هذه الدنيا ويوم يقوم الأشهاد.

▸【مع القرآن】◂

رد : كلمة و معنى
 

◥ما معنى◤ سوءة ؟!

(فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَابًا يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْءَةَ أَخِيهِ) 31 المائدة

يبحث في الأرض: ينبش التراب بمنقاره وبرجليه ويثيره على غراب ميت حتى واراه
يواري : يستر ، سوءة : جيفة
وقيل كان يحمله على عاتقه مائة سنة لا يدري ما يصنع به , يحمله ويضعه إلى الأرض حتى رأى الغراب يدفن الغراب.

▸【مع القرآن】◂

رد : كلمة و معنى
 

◥ما معنى◤ خِلَافٍ ؟!

(إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ) 33 المائدة

من خلاف : أي أيديهم اليمنى وأرجلهم اليسرى ، أو ينفوا من الأرض: أي نفيه من بلد إلى بلد غيره وحبسه في السجن في البلد الذي نفي إليه حتى تظهر توبته من فسوقه ونزوعه عن معصيته ربه ، وجاءت أو لترتيب الأحوال فالقتل لمن قتل فقط والصلب لمن قتل وأخذ المال والقطع لمن أخذ المال ولم يقتل والنفي لمن أخاف فقط.

▸【مع القرآن】◂

رد : كلمة و معنى
 

◥ما معنى◤ الْوَسِيلَةَ ؟!

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) 35 النساء

الوسيلة : أي تقربوا إليه بطاعته والعمل بما يرضيه ، وقيل معناها المحبة أي تحببوا إلى الله.

▸【مع القرآن】◂

رد : كلمة و معنى
 

◥ما معنى◤ نَكَالًا ؟!

(وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) 38 المائدة

فاقطعوا أيديهما: أي يمين كل منهما من الكوع وبينت السنة أن الذي يقطع فيه ربع دينار فصاعدا وأنه إذا عاد قطعت رجله اليسرى من مفصل القدم ثم اليد اليسرى ثم الرجل اليمنى وبعد ذلك يعزر ، نكالاً: أي عقوبة من الله على لصوصيتهما ، ولا ترثوا لهم أن تقيموا فيهم الحدود فإنه والله ما أمر الله بأمرٍ قط إلا وهو صلاح ولا نهى عن أمر قط إلا وهو فساد.

▸【مع القرآن】◂

رد : كلمة و معنى
 

◥ما معنى◤ لِلسُّحْتِ ؟!

(سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ) 42 المائدة

السحت : أي الحرام كالرشوة.

▸【مع القرآن】◂

رد : كلمة و معنى
 

◥ما معنى◤ الْأَحْبَارُ ؟!

(إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ ۚ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِن كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ) 44 المائدة

الذين هادوا: أي اليهود ، والربانيون : جمع رباني وهم العلماء الحكماء البصراء بسياسة الناس وتدبير أمورهم والقيام بمصالحهم ، والأحبار : جمع حبر وهو العالم الفقيه المحكم للشيء.

▸【مع القرآن】◂

رد : كلمة و معنى
 

◥ما معنى◤ وَقَفَّيْنَا ؟!

(وَقَفَّيْنَا عَلَىٰ آثَارِهِم بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ) 46 المائدة

وقفينا : أي أتبعنا
على آثارهم: يعني أنبياء بني إسرائيل
أي أتبعنا عيسى ابن مريم على آثار النبيين الذين أسلموا من قبلك يا محمد فبعثناه نبيا مصدقا لكتابنا الذي أنزلناه إلى موسى من قبله أنه حق وأن العمل بما لم ينسخه الإنجيل منه فرض واجب.

▸【مع القرآن】◂

رد : كلمة و معنى
 

◥ما معنى◤ وَمُهَيْمِنًا ؟!

(وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ) 48 المائدة

مهيمناً : أي شهيداً وقيل أي حاكما على ما قبله من الكتب
أنزلنا الكتاب الذي أنزلناه إليك يا محمد مصدقا للكتب قبله وشهيدا عليها أنها حق من عند الله أمينا عليها حافظا لها.

▸【مع القرآن】◂