![]() |
بسم الله
أختي الكريمة .. لا تسكتين مرررررةةةةة انتبه على عدم السكوت حاول تهددين بإنك تعلمين اهله أو اهلك ، حاولي ولكن لا تنفذي ، ذلك . ولكن ان ساكتي وجاملتي ، سوف يأتي بعد ذلك بالحشيش وبعدها بغيرها .. ثم يشرب بعد ذلك ، ولا يلقي لك بال .. أختي الكريمة : من خلال ما نواجه في عملنا ومن خلال المجتمع أن السكوت على هذا الامر له أضرار كبيرة في المستقبل : 1- يتمادى زوجك في الشرب . 2- نزعةالحياء والخوف منك تقل . 3- يكثر الشرب . 4- يتطور الىانواع اخرى من المخدرات اختي الحذر والحذر من السكوت ... بلغي اهله هو أذا لم يمتنع ، بلغي اهلك .. بلغي من له تأثير عليه من الاصدقاء الشرفاء .. |
لي عودة بإذن الله
|
اختي لازم ايكون لك تصرف حازم ولاتتهاوني بلشي ابدا
هالشي يجر اشياء اذا مانفع اتكلميه انه يقطعه فورا ولاخاف ربه في نفسه وفيك وفي اولاده روحي لواحد يسمع منه مثل ابوه او اخوه الكبير يكلمه مع اني افضل ان المشكله المفروض ماتطلع برا البيت وبلا الفضايح وقوليله هالشي انك تخافي عليه احد يمسه بكلمه وتخافي من غضب ربه عليه والموت حق وماتدري اي ساعه تجي المنيه . وانصحك بلدعاء طبعا لك وله ,لك علشان الله يقويك وتنقذي زوجك من هالشي اللي طب فيه وله علشان ربنا يهديه وبسئلك هل كان قبل لايشرب يحافظ على فروضه؟ |
ينقل الموضوع إلى قسم الثقافة و التوجيهات الزوجية تحياتي |
لا تستخدمي معاه الصراخ ولا الهواش ولا حتى التهديد...
نصائح الاخوان والاخوات بانك تذكريه بالله هي الافضل قولي له .. الا تخاف ان يعاقبنا الله في اولادنا؟؟ .. بالتوفيق لك .. |
اشكركم جميعا على نصايحكم
وسويت اللي قلتو لي عنة وقلت لة يرضيك يتشتت شملنا قال لي لا قلت هالسم دمر بيوت كثير وذكرت بالله وهو ما رد علي بكلمة وحدة ... وقلت لة فكر بكلامي ترى الخمر ضرره اكثر من نفعه وقعدت اقوله كل اللي باخطر وهو ساكت مو عادته ويوم انهيت كلامي ما قدرت اتحمل بكيت من قل الحيلة لكن ما اقول الا حسبي الله ونعم الوكيل انشالله ياااارب يقتنع بكلامي ويبطل هالخبيث آآآآآآآآآآآآآآآآمين |
اختي الغالية سالي ... قرأت البارحة موضوعك وما قدرت ارد لعجلتي والله وكنت مضطرة اطلع .. واليوم الصبح اول ما قعدت والله موضوع ببالي ونازلة اكتبلك رأيي فيه .. بما انه زوجك شكله لين .. وخاصة انه عطاك فرصة لتتكلمي وتقولي كل الي بقلبك ومارد .. مليون بالمية هو يشعر بالذنب .. ويسمع لكلامك ودخل قلبه .. وهذا شيء جداً رائع ومفيد في حالتك لتحلي المشكلة .. نصحيتي لك كما ذكرها بعض الاخوان ان لاتستخدمي معه اسلوب شديد .. وبصراحة اعارض الي يقولك خبري اهلك او هدديه بذلك .. ترا الرجال ما يحب العناد .. واذا طخ في باله والله يعاند الدنيا كلها .. خلي هذا الحل للأخير .. يعني بعد ان تستنفذي كل الحلول الموجودة عندك .. ومافي فايدة وهو مصر .. اي بذلك الوقت قوليله ترى راح اخبر الاهل وخاصة اذا كان فيه ضرر على نفسية الاطفال .. بصراحة اول ما قرأت موضوعك تذكرت برنامج عرض على قناة اقرأ وكان الشيخ يتحدث عن هذا الموضوع .. بصراحة ذكر قصة رائعة .. لشخص هو من حكى قصته يعني كيف انه كان يشرب الخمر وكيف ان زوجته صبرت عليه .. يقول كنت اشرب الخمرة وارجع للبيت سكران .. ومع معرفة زوجتي بذلك لم يتغير تعاملها معي بسوء ابداً .. كانت تنصحني .. ولكن بنفس الوقت تأدي جميع واجباتها تجاهي معادا اني اذا رجعت سكران تقفل باب غرفة النوم .. .. وكانت تشترط علي اني ما اجلب الخمرة للبيت .. وكنت استغرب من صبرها علي لاني اعرف اني من اكون سكران لا اطاق .. ومرات كنت احس انها تمشي كلمتها او تعاندني بعدم سماحها لي بادخال الخمر للبيت .. فكنت اتعمد ذلك .. وكانت تبدي لي تضايقها الشديد بدون كلام .. وتدخل تنيم الاولاد بدري .. وتقفل غرفة النوم للصباح .. وتجي تصحيني .. وكأنه لم يحدث شيء البارحة .. تصحيني بابتسامة واسلوب رقيق .. كانت تكثر من الصلاة والقيام .. كنت انا كالشيطان اتعمد اني امزح معاها وهي تصلي .. حتى مرة جلست امامها بالصلاة ومكان سجودها لأنظر ما تفعل .. كانت ببرود تبتعد من امامي لتسجد في مكان ابعد مني .. وتكمل صلاتها بكل الطرق .. ولاتعترض بعد الانتهاء .. بل تبتسم معي .. اعلم انها كانت تقوم الليل لتدعوا لي ان يهديني ربي للصواب .. وكنت بالفعل استغرب من تصرفها .. يقول إلى أن جاء اليوم الذي صدمتني به بشدة .. فبعد ان عدت سكران للبيت كالعادة .. واتت توقظني في صباح اليوم التالي وذهبت للعمل وعدت .. يقول بعد ان انهيت طعامي .. دخلت الاولاد ونيمتهم .. وقالتلي عندي لك مفاجأة .. عندي شريط فيديو جميل جداً .. يقول انا اتشوقت بالفعل لرؤيته .. ودخلت الشريط بالجهاز وشغلت التلفاز .. واذا بالشريط تصوير لي وانا سكرااان .. تخيلوا ذلك .. منظر قبيح وحركات فظيعة .. انظر واقول مستحيل انا اتصرف هالتصرفات .. وبدون شعور نزلت دموعي انهاراً .. وعرفت مدى الوضع الرديء الذي يضعني فيه ذلك المشروب الحقير .. وندمت اشد الندم وحلفت لها اني لن اعود للشرب مرة أخرى واعتذرت لها وقمت واغتسلت وتبت لله توبة نصوح .. بعد ان صبرت زوجتي العزيزة علي ثلاث سنين .. تخيلي اختي ثلاث سنين يعني سامحيني على الاطالة .. لكن تصرف هذه المرأة كان جدا رائع .. وكانت تتصرف بكل رقة لانها تعرف انها اذا عملت اي تصرف آخر سيتقبله منها لانها امتلكت قلبه بحكمتها .. انتي عليك بالدعاء والصبر .. والتفكير بكل حركة وكلمة تنطقين بها امام زوجك .. ويكون لها تأثير عليه .. واهم شيء انك ماتقصري بحقه ابداً .. من كل النواحي والله يسعدك ويوفقك للي فيه الخير .. وان شاء الله نسمع منك اخبار طيبة .. انتظر ردك تحياتي لك اختك م |
أذكري له أختي الغالية قصة الصحابي الذي كان مدمن للخمر وهو أبي محجن الثقفي رضي الله عنه … رجل مدمن لشرب الخمر !… سبحان الله، مع أنه فارس
مغوار إذا نزل الميدان أظهر البطولة و الرجولة و لكنه ابتلي بإدمانه لشرب الخمر و مع ذلك تراه جندياً في صفوف القادسية… خرج للقتال؟.. نعم !.. و هو الذي كثيراً ما يؤتى به ليقام عليه الحد؟.. نعم و في ميدان البطولة و الشرف أتي به لقائد الجيش سعد بن أبي وقاص لأنه قد شرب الخمر فلعبت الخمر برأسه مرة أخرى في ساحة المعركة؟!!!… نعم !… فأمر سعد بن أبي وقاص خال رسول الله أن يمنع أبو محجن من المشاركة في المعركة و أن يقيد حتى تنتهى المعركة لأنه لا تقام الحدود في أرض العدو و قيد أبو محجن و بدأت المعركة و ارتفعت أصوات الأبطال و قعقعة السيوف و الرماح و تعالت أصوات الخيول و انفتحت أبواب الجنة لتطير إليها أرواح الشهداء.. و هنا احترق قلب أبي محجن!.. الذي جيء به على معصية؟.. نعم!… لا لم يفهم أبو محجن أن الوقوع في المعصية يمنحه أجازة مفتوحة من العمل لدين الله من المشاركة لنصرة لا إله إلا الله إنما احترف قلبه و بكى و نادى على زوج سعد بن أبي وقاص سلمى و قال لها أسألك بالله يا سلمى أن تفكي قيدي و أن تدفعي لي سلاح و فرس سعد ـ لأن سعداً قد أقعده المرض عن المشاركة في القادسية إلا بالتخطيط ـ فرقت سلمى لحال أبي محجن ففكت قيده و دفعت له السلاح و الفرس و قال لها : لكي علي إن قتلت فالحمد لله!… وإن أحياني الله جل و علا أن أعود إلى قيدي لأضعه في رجلي بيدي مرة أخرى!.. و انطلق أبو محجن و تغير سير المعركة على يد بطل… على يد فارس… حتى قال سعد الذي جلس في عريش فوق مكان مرتقع ليراقب المعركة قال سعد: والله لولا أني أعلم أن أبى محجن في القيد لقلت بأن هذا الفارس أبو محجن و لو لا أني أعلم أن البلقاء في مكانها لظننت أنها البلقاء فردت عليه زوجه و قالت نعم!.. إنها البلقاء و إنه أبو محجن و حكت له ما قد كان و لما انتهت المعركة دخل سعد بن أبي وقاص على أبي محجن في موقعه في سجنه فوجد ابو محجن قد وضع القيد بيديه في رجليه كما كان مرة أخرى!! فبكى سعد بن أبي وقاص و رق لحاله و قال له : قم يا أبا محجن و فك القيد عن قدميه بيديه و قال له سعد : والله لا أجلدك في الخمر بعدها أبدا ، فنظر إليه أبو محجن و قال : ربما أكون كنت أذل فيها لأنني أعلم أنني أطهر بعدها بالجلد ، أما الآن لا تجلدني فأنا والله لا أشرب الخمر بعدها أبدا!!… و صدق مع الله جل و علا وعليك بالدعاء ولا تنسين ساعة العصر من يوم الجمعة فإنها مجابة بإذن الله إذا أسست بالتقوى والإخلاص |
الاخت ميموتا
جزاك الله الف خير على ردك الاكثر من رااااائع والله دعيت لك من كل قلبي لاهتمامك بمشكلتي وفعلا كلامك صحيح ... وانشالله ما يرجع زوجي للخمر وانشالله كلامي يجيب نتيجة ... الاخ سليل الجد جزاك الله خير وتاكدو انشالله انه لا قدر الله وشفتة يتجرع هالسم ما راح اسكت زي اول راح اعترض بشدة وكان الله في عوني |
أختي الفاضلة/سالي ، أسأل الله أن يهدي لك زوجك وأن تقر عينك بصلاحه إليك بعض طرق التعامل مع حالة زوجك : الدعاء ، الدعاء ، الدعاء وخاصة في الثلث الأخير من الليل النصيحة وأقصد بالنصيحة هو تذكير زوجك بالله من خلال آيات القرآن والأحاديث وقصص التائبين وما للتائبين من أجر عند الله وكل ذلك بالحكمة والموعظة الحسنة ومن الحكمة اختيار الوسيلة المناسبة في توجيه النصح فمثلاً لو كان زوجك يحب القراءة فلا مانع من إهدائه مجموعة من الكتب أو برسالة منك تكتبين فيها مدى حبك له وأنك حريصة كل الحرص عليه وأن غاية مناك بأن يتوقف عن شرب الخمر وغير ذلك مما يكن في خاطرك وإذا كان يفضل السماع فيصبح من الأفضل هو إهدائه مجموعة من الأشرطة وهكذا الاهتمام الزائد به وهذا يعني أن تضاعفي من مجهودك معه من حيث تلبية متطلباته والتزين له وتجهيز البيت له وهكذا تنبيه لطيف : أحذري كل الحذر أن تهددي زوجك بفضح أمره أو أن تنصحيه بغلظة والله سبحانه وتعالى قال مخاطباً نبيه :{ فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك} مع خالص تمنياتي بأن يهدي الله زوجك |
الساعة الآن 07:50 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©