![]() |
رد: التجاهل أفضل أم الرد ؟!
اقتباس:
فنفرق بين الخضوع والخشوع فالأول هو إنكسار القلب والبدن فالخاضع هو من يسكن قلبه وينحني برأسه ورقبته وكتفيه دون الركوع وهذا ليس هو الواجب في الصلاة وتنطع أما الخشوع فهو سكون القلب دون البدن وهذا هو الواجب في الصلاة فيقف المصلي وتقف المصلية مستقيم الرأس والرقبة والصدر والعين على موضع السجود دون إنحناء. والأصواد وكما ورد في القرآن تخضع وتخشع قال تعالى ( ولا يخضعن بالقول) الآية وقال عز وجل ( وخشعت الأصوات للرحمن ) الآية. من هنا نجد أن الخضوع بالقول هو سلوك يصدر من المرأة وهو هنا كلام يشعر السامع بانكسارها له وكأنها تحني الرأس والرقبة له خضوعا واستسلاما. ومرض القلب هنا وصف لبعض الذكور وليس الكل ولم يقل مرضى القلوب بل قال في قلبه مرض وهنا فرق ولاحظي أن المرأة وتكريماً لها لم توصف بمرض القلب بل تم تأديبها من الله عز وجل بتوجيهها بعدم الإنكسار بكلامها مما يغري بها مريض القلب. وفي القانون هناك ما يسمى إغواء بالتحرش مقابل التحرش والإغواء غير الإغراء. لذلك تتجنب المرأة من في قلبه مرض بترك العبارات التي يفهم السامع منها أنه لا مانع لديها من البدء بالتحرش. أما الخضوع بالصوت في كسر الصوت بترقيقه لإثارة الإعجاب ونحوه أما المرأة التي بطبيعتها ذات صوت ناعم فلو أظهرت الجدية والاحترام بكلامها فلن يطمع فيها من في قلبه مرض |
رد: التجاهل أفضل أم الرد ؟!
مافهمت الان شيء ...
تقول الخضوع بالقول انها ترقق صوتها او تشعره بالاستسلام ! ( اول مره ادرى ان كل دا يجي من الصوت ) بعدين تقول اذا كانت ذا صوت ناعم تتكلم بجد وحزم ،.! طيب حتى لو تكلمت بجد هذا صوتها نفس المسالة الاولى بيعتبر خضوع بالصوت الاغواء <<< دى جديده بعد اغواء غير اغراء ..! |
رد: التجاهل أفضل أم الرد ؟!
اقتباس:
الخضوع بالقول هو الكلامي نفسه وليس الصوت. والفرق بين الإغراء والإغواء أن الأول بين الزوجين حلالاً والإغواء هو بين ذكر وأنثى على وجه الحرام وهو معناً عام لكل ضلال وتلاحظين التمييع الإعلامي في السينما وغيرها بكلمة ملكة الإغراء وهي تتعري وتسبب الإغواء. |
رد: التجاهل أفضل أم الرد ؟!
يعنى هيا تغوي الناس ..
طيب حتى الرجل ممكن يغوي .. مشكور للتوضيح |
رد: التجاهل أفضل أم الرد ؟!
اقتباس:
لكن صوتي و أسلوبي ماله دخل لأني كنت ماشية في السوق وماكنت أتكلم في جوال أو مع اي احد وسمع صوتي. |
رد: التجاهل أفضل أم الرد ؟!
اقتباس:
وإجابة لسؤالك فقد سبق أن بينت أن المتحرش نوعان ذوخبرة ينتظر إشارة بالإذن له وآخر أعمته الغريزة فيتحرش بكل سواد واتوقع من تذكرين من هذا النوع. ( غشيم أهوج). |
الساعة الآن 03:27 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©