المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المتواضع305 (المشاركة 3499179) الامثال تضرب ولاتقاس وهذا المثل صحيح في معناه الا اذا حُمّل اكبر ما يحتمل ...! المقصد ان المرأه الراغبه بالزواج وتكوين اسره والاستقرار لابد ان تتنازل عن بعض شروطها لاسباب كثيره اما لكبر السن او لقل جمال او لعقم او لطلاق او ... امور كثيره ليست على الكيف تأتي وانما بأقدار الله نمضي لذلك تقبل بالموجود وهذا لاينافي التوكل على الله وبذل الاسباب والاختيار الصحيح لكن قد يكون محدود بالنسبه للمرأه ...!

نعم, بعض الأمثال لا ترتبط بأي منطق
وهذا المثل حمّل أكبر مما يتحمّل, لأنّه أصبح عند البعض عرفا وقاعدة وضغط
وكلّ ضغط يولّد رغبة في الإنفلات إذا كان بقوّة لا تطاق

نقول فعلا على المرأة أن تتنازل عن بعض الشروط وتقدّم بعض التضحيات ولا تستند إلى علمها وقدرتها ومعرفتها
فتكتفي بالعيش بلا زوج
هذا إذا قدِم من يكون قادرا على توفير العيش الكريم لها .
ونقول كذلك على الرجل أن يتنازل أيضا عن شروطه في البحث عن المرأة الكاملة
ويقدّم أيضا التنازلات ويتحمّل المسؤوليات التي تجذب المرأة إلى ظلّه .

شكرا لمداخلتك الكريمة وأقدّر فيها الإشارة إلى التوكّل على الله في الأمر كلّه.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meemaa (المشاركة 3499190) كلامك صحييح قلتي الي بخاااطري الله يسعدك .. اوقات تكون المرأه بظل حيطه افضل من انها تكون بظل رجل ظالم وقاسي .. واوقات توجد امرأه لاتستطيع القيام بأي شي ولا تكمل حياتها بدون رجل بحياتها .. وشخصيا اعتبر الزوج مكمل لحياة المرأه وهي مكمله لحياته ولا يقتصر الموضوع على ظل الرجل ..

بالتأكيد
هناك تكامل يفترض أن يكون
وفي الواقع نرى كثيرا من النساء تتمنى الخلاص وتفرّ إلى ظلال الحيطان.

شكرا لحظورك والتعبير على نظراك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاجر9 (المشاركة 3499191) هذا من الامثال التي لم تعد صالحة لهذا العصر المادي الان المرأة تقوم بجل اعباء الاسرة و الرجل صار مقتصر دوره علي الانفاق و اذا كانت موظفة فهي مطالبة بالمشاركة حتي في الانفاق تقود السيارة تدفع فواتير الماء و الغاز و الكهرباء تتابع مع مدارس الاولاد و ادارتها مسؤولية عن اغراض البيت في حال غياب الرجل باختصار صارت المرأة تدخل الزواج و تجبر ان تكون بقدرات رجل نمط الحياة هذا فرض مفهوم الشراكة هو شريك و هي شريكة احترمني و احترمك قدرني و اقدرك قوم بواجباتي اقوم بواجباتك هذا لا يسقط انه الرجل له قدره و احترامه و كلمته مسموعة ما دام قايم بواجباته في حدود امكانياته من وقت و مال و خلافه و الباقيات تحت ظلال حر الشمس افضل منها هذا لظروف تجبرهم من باب من جبرك علي المر

تحليل سليم لما نراه
وترجمة مختصرة لواقعنا المعاش وما يحدث في الأسر

الجميل هو أن لا تختل موازين القوامة وأن يعرف كلّ راع ما عليه

سعيدة بمداخلتك ورأيك الرّزين
شكرا لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح انتهت (المشاركة 3499357) بالنسبه لي حسب الرجل وحسب الحيطه ساعات الشيء ينقصك ما يزوودك

كلمات موجزة معبّرة

على المثل: خير الكلام ما قلّ ودلّ

شكرا كثيرا لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الـــوحيد (المشاركة 3499471) اختي الكريمه اعتقد ان المثل صحيح وتفسيرك للمثل هو الخطأ المقصود من المثل ان ظل الرجل اللي هو ان تكوني تحت حماية رجل وحتى لو كان الرجل غير صالح سوف تكوني بعيده عن اعين الطامعين فـ السلاح يخوف وحتى لو كان فاضي

نعم
مثل ما قلت للأخ قبلك أن المثل الصحيح لو نظرنا له من ناحية معناه الحسن
وأكيد في أصله معناه على ما تفظّلت
ذلك صحيح حين يكون الرجل واحة ظلال حيثما جلست المرأة قربه استظلت
لكن في بعض الأحيان تظلّ المرأة تنكمش وتتقلّص لعلّها تصل لحجم الظلّ الشحيح المتوفّر
ورغم ذلك لا تستظل بما يكفي
ولا ينكر أحد أن بعض الرجال يكادون يكونون بلا ظلّ

الكثيرون يلومون المرأة على أنّها هي التي أوصلت نفسها لهذا بمطالبتها النّدية للرجل
لكن الكثير من النساء رحن ضحيّة هذا المعتقد حين نزع الرجل ثوب الراعي للبيت
وارتدى ثوب المسافر والسائح وأصبح بيته فندقا لإقامة دائمة

وكم من امرأة دفعت ثمن هذه المقولة التي يذكّرها بها الجميع عندما تشكو الضيم لها ولأبنائها,
لأنّها لو تحرّرت من هذه المقولة أصبحت مصدرا لقلق عائلي واجتماعي
لا يجب أن تجرؤ على ترك رجل يبعدها على أعين الطامعين في اكثر وأجلّ أدواره

هل من السليم اجتماعيا وأخلاقيا وشرعا أن تصبح المرأة مصدرا للطامعين إذا صارت بدون ظل رجل؟
هنا نبقى في حلقة العرف الإجتماعي الظالم للمرأة من كل الجوانب
حين تتأرجح بين القهر أو الطمع !!!
لماذا بالضرورة تكون مصدرا للطامعين إذا هي حرمت مصدر الظلّ ؟
للأسف نظلّ نضع المرأة في خندق المشاكل ونعتبرها همّا فورما تظهر عليها معالم الأنوثة
لنلقي بها إلى التظلّل بظلّ متحرّك قد يسير بها فوق الأشواك والحفر.

لا اقول المثل خاطئ جملة وتفصيلا
لكن هو ليس بالصحيح في كلّ الأحوال.