![]() |
رد: الزوجة بين الصداقة والعطاء
اقتباس:
بما انه وصل الى انه يستشري ولا يقدر يستغني عنك هذا دليل انه يثق بعقلك اهتمامك به وعطائه له بالتأكيد سيفتقدك لو غداي عنه هنيئاً لكما! |
رد: الزوجة بين الصداقة والعطاء
اقتباس:
فالصدام سيقع لامحالة في نظري وإذا استطعت الجمع بين الامرين فالامر يعتمد على شخصية وطبيعة الزوج في تقبل دور وشخصية المرأة في الاستقلالية |
رد: الزوجة بين الصداقة والعطاء
لي عودة لبقية الردود حين اجد نفسي فارغا
شكرًا للجميع على ردودهم القيمة |
رد: الزوجة بين الصداقة والعطاء
بالوقت الحالي بكل صراحة ما اعتقد موجود
نعم قد تكون مستقلة / صديقة لزوجها / لكنها لن تهتم بتفاصيله وتدلله كما لوكانت زوجة عاطفية مرتبطة ارتباط وثيق مع زوجها أو تابعة له . في بالي الان 4 من اقاربي .. واحدة دكتورة اكاديمية والثانية بزنس وومن والثنتين الباقيات وحدة موظفة ووحدة زوجها رجل اعمال .. للاسف مايستمتعون بخدمة الزوج وتغلب علاقتهم طابع الصداقة فقط . نعم ناجحة واراءها سديدة والكل يحسب لها حساب لكن من ناحية زواجها ترى انها مساوية له ولا ترى انها تابعة له او " كلمته تمشي عليها" هذا بمجتمعي بالوقت الحالي :) ومن كلامهم حتى يتضح |
رد: الزوجة بين الصداقة والعطاء
اقتباس:
من تجمع تلك الشخصية، وزوجها معجب بذلك، فسيعيش في بحبوحة من أمره. أحياناً هذه الشخصية تحمل هذا الطبع وهذين الأمرين، وهي لاتشعر بضغوطات لأنها تستمتع بذلك وتستمد وجودها وسعاداته من خلال هذين الشيئين. |
رد: الزوجة بين الصداقة والعطاء
اقتباس:
أنا لا أتحمل أن أعيش مع زوجتي بشكل تقليدي رغم كل مايقال أن المرأة ماتنعطى وجه وأن المرأة يجب أن تعامل وفق أسلوب معين وكأننا نعيش مع شخص يجب أن نحاسب في التعامل معه وأن نستعمل الخيط كثيراً!! إذا لم يكن الطرف الأخر شريك في الحياة بكافة تفاصيلها وإلا لالزوم لإمرأة أمارس عليها عُقدي الاستبدادية والاقصائية التي نرى شواهدها حية في كثير من العوائل. إشارتكِ جميلة جداً، في موضوع أن المرأة أيضاً يجب ألا تكون تقليدية في تفكيرها، ولو كانت تقليدية فلن تساعد الزوج الذي يطمح أن تصل علاقتهما إلى درجة الصداقة، وكنت أعامل طليقتي كصديقة كما لو كان صديقي، ولكن يبدو أن هذه الطريقة لم تعجبها. لم تشيري إلى موضوع العطاء، وهو هل تستطيع الزوجة أن تجمع بينهما!؟ الأخت توتي أشارت إلى أنها نجحت في ذلك، وأعتقد أن الرجل يهمه العطاء من المرأة كثيراً، حتى لو لم يهمه موضوع الصداقة كمرحلة عالية من العلاقة بين الزوجين، بل بعض الناس لايريدها كما هو معلوم. |
رد: الزوجة بين الصداقة والعطاء
اقتباس:
شكراً لك. |
رد: الزوجة بين الصداقة والعطاء
واااارد جدًا جدًا
ان وجدت الزوج الصديق والمعطاء كنت اطلق ع طليقي مسمى صديق وكان هدفي من هذه التسمية ان أؤصل في نفسي ونفسه كوننا أصدقاء و أصحاب خاصة في بداية زواجنا، وكون زواجنا تقليدي ان تعتبر شريك حياتك صديق لك امر في غاية الأهمية وله تأثير لاشك رائع على سير الحياة الزوجية ولكن ان تضحك على نفسك وتقول انا صديق زوجتي او انا صديقة زوجي وفي حقيقة تعاملنا مع بعض نحن ابعد عن الصداقة ، نحن اقرب الى عقد لا ادري ما اطلق عليه ولكنه حقوق واجبات من حقي كذا ومن واجبك كذا وانا امنعك عن كذا وانا لست مجبرة بكذا هنا ينطلق الخصام ، واعتقد اغلب شبابنا لايريد زوجة صديقة الا فيما تهواه نفسه في اللعب ولحظات المتعة الخ اما في الأشياء التي اعتبرها جزء من حياتهم والتي يفترض ان تمر مرور سلسل بين الأصدقاء ولاتخلو من مراعاة مصلحة الطرفين كدراستها كتعليمها، كحياتها الاجتماعية يفضّل الرجل امرأة وفق نظام هذا من حقي وواجب عليك كذا بصرف النظر عن مصلحة الطرف الأخر ولا أنكر وجود بعض النساء من ذلك الصنف التي تعجز عن توفير الصداقة في محيط علاقتها مع زوجها لانها تقيمها ع اساس حقي تنفق علي زي ماكان ابوي ينفق وحقي كا اطبخ لك وووووو وتجي تقول تذكر يوم اكون صديقتك ذااااااك اليوم!! وذكرت الرجل اولا او جعلتها غالبا لان حسب السائد في مجتمعاتنا للرجل التحكم الأكبر في زمام الزواج انتي وهو لم تكونو اصدقاء مثل الشخص الذي دخل مدينة ترفيهيه ساعة زمان وطلع منها اقول ختاما ان توافرت بين الزوجين الصداقة الحقيقية يأتي معها العطاء اللذيذ اما غير ذلك يأتي عطاء قائم على حقوق وواجبات ، قد يحاسب فيه احد الطرفين الاخر يومًا ما |
رد: الزوجة بين الصداقة والعطاء
اقتباس:
أعتقد أن الزواج القائم على حقوق وواجبات، هو زواج قائم على أداء المهام بغير نفس، أو بغير رغبة وعاطفة، كما لو كان عمل محدد يجب أن تنهيه دون نقاش!! الصداقة لاتعني غياب الحقوق والواجبات ولكن يتجاوزها الشخصين إلى أن قوموا بها ولكنها ليس في قاموس تفكيرهم. حين تصل الحياة الزوجية لهذا السمو، ولهذه الصورة ونفس الصورة التي ذكرتها متفائلة، تنطلق نحو سماء رحب لاحدود له. أرى أختي الكبيرة قريبة من ذلك من خلال حوارها مع زوجها ونقاشهما الجميل، وبنفس الوقت هي مغدقة عليه بكل شيء وتهتم بأدق تفاصيله، وكأنها مسخرة له، ومع ذلك لم يصلا إلى مرحلة الصداقة الأكثر عمقاً أو على الأقل حسب ما أتصورها. |
رد: الزوجة بين الصداقة والعطاء
الصداقة
اشعر ان كل امرأة تتوق لصداقة زوجها منذ دخولها قفص الزوجية و قد بساعد الزوج في ذلك و المثير يصد لاعتبارات كثيرة اختلاف التفكير. نظرة السيد و التابعة انخراط كلا منهما في عالم صداقات قديمة اقصد لنفس الجنس. عدم فهم احدهما لطبيعة الاخر و طريقة تعاطيه مع الأمور بالنسبة للعطاء ان كان المقصود العطاء العاطفي فكذلك وارد و ليس صعب ان وجدت المعادلة الاولى الصداقة و انت كنت تقصد ان تضيف لها العطاء الخداماتي ذو الخمس نجوم يعتمد على حب المرأة لشغل البيت و الكرف فمنهم من تكون عادي و منهم رفلة و منهم نشيطة. بغض النظر عن صداقتهم لأزواجهن كما ان ارى انه لو كانو أصدقاء. فمفهوم العطاء الخدماتي. سيختلف ان كانو أصدقاء حقا فالأصدقاء يتعاونو بالشغل. يخدم احدهما الاخر. يحضران ملابسهما كل واحد بنفسه. يرتب الزوج سريره اذا نهض و الزوجة كذلك. يعني مثل الروميت لكن ليس في كل شيء كون عنده عمل و هي لا مثلا. لكن ان ينتظر فقط الخدمة من صديقتها هو جالس او يستمتع بالخدمة و يفرح انها تتلذذ بالخدمة. ما اعتقد انها صداقة. رجعنا لمفهوم سي السيد |
الساعة الآن 07:57 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©