![]() |
رد: تشتاق نفسي ان تحب 😳
😊 ولا يهمج اعتبريني الحب و دزيلي الهدية
هذا الخيال طبيعي 😊 ترى اغلب البنات جذي قبل الزواج بس لا تجرينه للواقع اساساً الحب مو شيء تدورينه و تتعرفين عليه ❤️ الحب مو شيء نختاره ، وإنما يأتي صدفة ، والحب يختارج ويختاره و يدق قلوبكم |
رد: تشتاق نفسي ان تحب 😳
مع احترامي الشديد جداً
ومع اعجابي الشديد بشخصيتك اختي صاحبة الموضوع وحبك للحلال وتفكيرك بالصوت المسموع اتمنى تسمحوا لي بأن اقول ان "الحب" هذا اللي تتكلمون عنه وتتلهفون عليه وتتوقعون انه هو "السعادة" بعينها لهو اكبر وأقسى مقلب ستأكلوه في حياتكم نعم له لذة نعم له سكرة نعم له لهفة ومن اجل هذا فهو اكبر مقلب ليس لأن ليس له نهاية بل لأن له نهاية مؤلمة وصادمة وانكسار رهيب لأنكم جعلتم الفجوة كبيرة جداً بشطحكم في عالم الحب الموهوم وبين عالم الواقع عالم كلما توغلتي فيه كلما ازددتي شقاءاً عالم لم يصمم له النجاح في هذه "الحياة الدنيا" اكيد ستكون هناك نماذج استطاعت البقاء (لااقول النجاح) ولكنها بنسب ضئيلة ونسب ضرورية من اجل ان يتم اختبار مزيد من البشر هل ينجرفوا ام يثبتوا! اذن هو مقلب بل مقلب كبير لااتكلم عن الحب بشكل عام وانما باأتكلم عن الذي تقصده اختي صاحبة الموضوع (مع انها تنظر له من الطرف الصادق البريء العذب او كما يخيّل لها) الخلاصة: انتي قلتيها بنفسك في العنوان "تشتاق (((نفسي))) ان تحب" "نفسي" والنفس أمّارة بالسوء وعلى فكرة ترى مش سوء يعني انه مش حلو ولذيذ بل هو في قمة اللذاذة والحلاوة ولكن عاقبتها مصيبة غير طبيعيه وانهيارات وعذاب نفسي عاد هذا الله وهذه حكمته حفّت الجنة بالمكاره وحفّت جهنم بالشهوات والملذات ختاماً : انا تقريباً شاعر بك لذا الله يصبّرك وينجحّك في هذا الاختبار ويارب تعدّي هذا الاختبار بأقل قدر من الخسائر بل ياريت تعدّيه بتفوّق ونجاح طلب: حطي لنا كم صورة من اختياراتك الرائعة من المزهريات |
رد: تشتاق نفسي ان تحب 😳
مع رأي الأخ عضو قديم ..
عزيزتي لو مكانك .. اجيب بسة و اربيها و اعطيها كل اهتمامي و رعايتي لها بجد اتكلم ^_^ |
رد: تشتاق نفسي ان تحب 😳
انا اجيب كلب هههههه
|
رد: تشتاق نفسي ان تحب 😳
دام عندك هالفيض الهائل من الحب
ليش تطلقتي سبحان الله اتركت الرجال وتبونها تربي كلب او قطو |
رد: تشتاق نفسي ان تحب 😳
اهلا اختي ابتسامة
انا مقدر وضعك و لا الومك لأني اشعر بما تشعرين سبحان الله في تشابه كبير بيني وبينك في هذه المسألة لكن لا تجعلين هذا مدخل للشيطان عليك وتخسرين دينك و دنياك ادعي الله وتصدقي بنية الله يرزقك بزوج الصالح اللي تتمنينه و اللي يسعدك |
رد: تشتاق نفسي ان تحب 😳
اقتباس:
س 1 هل الحب الحلال من المكاره اما من الشهوات ؟ س 2 هل الزواج مليء بالملذات والشهوات ؟ |
رد: تشتاق نفسي ان تحب 😳
اقتباس:
|
رد: تشتاق نفسي ان تحب 😳
اقتباس:
وان وجد قليل ونادر اما في ما يتعلق في السؤال ثاني انت تقول حفّت الجنة بالمكاره وحفّت جهنم بالشهوات والملذات هل الزواج خالي من الملذات و الشهوات وسلامتك يا غالي |
رد: تشتاق نفسي ان تحب 😳
اقتباس:
س- هل الزواج الشرعي (الحلال) طريق يؤدي للجنة ام لجهنم؟! فإن كانت اجابتك انه طريق مؤدي للجنة فإذن هذا الطريق مليء بالمكاره (ماتكرهه النفس البشريه) يعني تقدر تقول انه طريق وعر غير مسفلت به منحنيات لاتوجد به اضاءة خط واحد وهكذا (تقريباً للصورة) اما ان كانت اجابتك انه طريق مؤدي لجهنم فإذن هذا الطريق ملىء بالملذات والشهوات (ماتحبه وتهواه النفس البشريه) يعني تقدر تقول انه طريق مسفلت ومضاء واكثر استقامة وخط مزدوج وهكذا (تقريباً للصورة) - نقلت لك هنا شرح للحديث النبوي كي يتضح اللبس : ### السؤال: أسمع أن الجنة حفت بالمكاره وأن النار حفت بالشهوات، فهل معنى ذلك أن من أراد دخول الجنة فإنه لن يجد طعم الراحة في الدنيا ولن ينعم في الدنيا وسيعيش في شقاء وأنه سيفعل ما يكره، إن أراد أن يدخل الجنة؟ وأن من أراد دخول النار فإنه سوف يجد طعم الراحة في الدنيا وسينعم في الدنيا وسيعيش في سعادة، لأنه يفعل ما تشتهيه نفسه؟. أرجو التوضيح؟. الإجابــة: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فهذا الحديث مخرج في الصحيحين، ومعناه أن من أراد دخول الجنة فعليه أن يفعل ما تكرهه نفسه من الطاعات وتحمل مشاق العبادات، وأما النار فطريق دخولها هو فعل ما تشتهيه النفس من المحرمات والمعاصي، وقد أوضح الإمام النووي ـ رحمه الله ـ معنى الحديث أتم إيضاح، فقال في شرحه على صحيح مسلم: قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: حُفَّتِ الْجَنَّةُ بِالْمَكَارِهِ، وَحُفَّتِ النَّارُ بِالشَّهَوَاتِ ـ هَكَذَا رَوَاهُ مُسْلِمٌ: حفت ـ ووقع في البخاري: حفت ـ ووقع فيه أَيْضًا: حُجِبَتْ ـ وَكِلَاهُمَا صَحِيحٌ، قَالَ الْعُلَمَاءُ: هَذَا مِنْ بَدِيعِ الْكَلَامِ وَفَصِيحِهِ وَجَوَامِعِهِ الَّتِي أُوتِيَهَا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ التَّمْثِيلِ الْحَسَنِ، ومعناه لا يوصل الْجَنَّةَ إِلَّا بِارْتِكَابِ الْمَكَارِهِ وَالنَّارَ بِالشَّهَوَاتِ، وَكَذَلِكَ هُمَا مَحْجُوبَتَانِ بِهِمَا، فَمَنْ هَتَكَ الْحِجَابَ وَصَلَ إِلَى الْمَحْجُوبِ، فَهَتْكُ حِجَابِ الْجَنَّةِ بِاقْتِحَامِ الْمَكَارِهِ، وَهَتْكُ حِجَابِ النَّارِ بِارْتِكَابِ الشَّهَوَاتِ، فَأَمَّا الْمَكَارِهُ فَيَدْخُلُ فِيهَا الِاجْتِهَادُ فِي الْعِبَادَاتِ وَالْمُوَاظَبَةُ عَلَيْهَا وَالصَّبْرُ عَلَى مَشَاقِّهَا وَكَظْمُ الْغَيْظِ وَالْعَفْوُ وَالْحِلْمُ وَالصَّدَقَةُ وَالْإِحْسَانُ إِلَى الْمُسِيءِ وَالصَّبْرُ عَنِ الشَّهَوَاتِ وَنَحْوُ ذَلِكَ، وَأَمَّا الشَّهَوَاتُ الَّتِي النَّارُ مَحْفُوفَةٌ بِهَا فَالظَّاهِرُ أَنَّهَا الشَّهَوَاتُ الْمُحَرَّمَةُ كَالْخَمْرِ وَالزِّنَا وَالنَّظَرِ إِلَى الْأَجْنَبِيَّةِ وَالْغِيبَةِ وَاسْتِعْمَالِ الْمَلَاهِي وَنَحْوِ ذَلِكَ، وَأَمَّا الشَّهَوَاتُ الْمُبَاحَةُ: فَلَا تَدْخُلُ فِي هَذِهِ لَكِنْ يُكْرَهُ الْإِكْثَارُ مِنْهَا مَخَافَةَ أَنْ يَجُرَّ إِلَى الْمُحَرَّمَةِ أَوْ يُقَسِّي الْقَلْبَ أَوْ يَشْغَلَ عَنِ الطَّاعَاتِ أَوْ يُحْوَجَ إِلَى الِاعْتِنَاءِ بتحصيل الدنيا. انتهى. وبدوام المجاهدة يصير المكروه للشخص من الطاعة محبوبا، فيؤدي الحق سماحة لا كظما، وطواعية لا كرها، ولكن هذه المنزلة لا يوصل إليها إلا بمصابرة النفس ومجاهدتها، كما أوضحناه في الفتوى رقم: 139680. والله أعلم. ### |
| الساعة الآن 04:26 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©