![]() |
رد : حياتي إلى أين
اقتباس:
|
رد : حياتي إلى أين
اقتباس:
|
رد : حياتي إلى أين
اقتباس:
|
رد : حياتي إلى أين
زوجك مثل زوجي كل شئ يحطه عند امه و امه بالطبع اخواته
لا مفهوم للخصوصية لديهم كل شئ عالمكشوف مالك حل الا انك لا تخبرينه بشئ حتى يتسائل ما بك و اخبريه بانزعاجك رغبتك بحفظ تفاصيلكم |
رد : حياتي إلى أين
اقتباس:
واحمدي الله بأنهم سعيدين لأجلك ...! أمه أقل حق أن تعرف لأنها أمه ..وكذلك تقول لكِ كلي ..ومن حقها أن تسعد لسعادة ولدها فلا تحرميها من أبسط سعادة لاتفعلي مثل النساء اللاوتي يقولن لا ولا ولا أهلك وأهلك .. واحمدي الله علاقاتكِ طيبة معهم غيرك يُعاني من أهل الزوج .. وإذا كنتِ تخافي على حملك من العين ونظرات الآخرين ...اعلمي وثقي لو اجتمعت الإنس والجن أجمعهم على أن يؤذكِ لم يؤذيك إلا بشيء قد كتبه الله لكِ .. عادي جداً .. |
رد : حياتي إلى أين
اقتباس:
|
رد : حياتي إلى أين
اقتباس:
|
رد : حياتي إلى أين
لأن طبيعتي متكتمة جدا .. ولا أحب أن يتدخل احد في خصوصياتي حتى أقرب شخص لي "أهلي" نعم فهمتك وفهمت معاناتك.
أنا غير متزوجة لكن مغتربة ومع أخي ،، وأخوي نفس طبيعة زوجك "فضيحة نمبر ون" .. وآنا على النقيض تماما ... آقوله لو أمر من عندك واحد سألك شفتها قل لا :d لا أحد يقولي وش دعوا .. ياناس العالم طبائع.. وأنا لا أتدخل بحياة آحد ولا اسمح احد ابدا يتدخل بحياتي. والحمد لله حياتي ما احد يدري عنها الا من اعطيه اشارة برتقالية لدقائق معدودة وبعدها يودعنا. طبعا التكتم لا يعني عدم حبي للأخرين أو اني اكرههم .. بالعكس احبه واغليهم لكن ما احد له علاقة فيني .. وبس ! المهم أخوي الان "كاربون كوبي" من طبيعتي.. اصبح متكتم جدا .. :d اقولك كيف.. طول سنوات البعثة وانا اردد عليه.. ياخي لا تقول لاحد، انا طبيعتي كذا لا تعلم احد فهمت؟، ان سمعت فلان والا فلانة جايبة طاري للخبر ماعادني قايلة لك شي مو انا قايلة لا تقول.. اخباري لا تقولها لا احد ابد لو سمحت .. ومع كثر الترديد باسلوب حازم وحلو صدقيني بيتغير. فأختي حاولي وحاولي لكن بأسلوب حلو يناسب طبيعة زوجك.. وصدقيني بيتغير |
رد : حياتي إلى أين
عزيزتي..
لا أحد يحب التدخل في خصوصياته .. هذا حقك دون شك. ولكن حاولي أن تأخذي بعض الأمور ببساطة أكثر. مشكلتكِ أنكِ تتحسسين من كل تصرف أو قول بنفس القدر .. ورأيي أن توازني قليلاً. الكل يعرف راتب زوجكِ أو أموره المالية؟ .. نعم هذا أمر كبير يستحق أن تناقشيه فيه. أمه علّقت على أكلكِ واحتياجكِ للحديد؟ .. أمر مزعج .. ولكن خذيه من باب حسن الظن وأنها قلقة على صحتكِ .. ومرري الموضوع. يسألونكِ متى الولادة؟ أي مستشفى؟ ولد والا بنت؟ .. يووووووووووووووووووه كل الناس تسأل هالسؤال حتى الأغراب :d النقطة الأهم من وجهة نظري هي المتعلقة بابنتيكِ. تخرجتُ في الجامعة بامتياز .. وكان طموحي أن أكمل دراستي وأحصل على الماجستير .. ولكن زواجي وإنجابي أخّرا الأمر كثيراً .. وها أنا على وشك إكمال عشر سنوات منذ أن تخرجت .. ولازلت غير قادرة على البدء بسبب ابنتي ذات السنة ونصف .. ولكن لا يزال عندي أمل أن أتمكن من إكمال دراستي. الشاهد يا عزيزتي أن ابنتيكِ لن يقتلا طموحك .. ربما يتأخر قليلاً كون الصغيرتان تحتاجانكِ دون شك في هذه المرحلة من عمريهما .. ولكن بقليل من التخطيط يمكنكِ تحقيق ما تتمنين .. مثلاً اتفقي مع زوجكِ على عدم الإنجاب حالياً .. وتفرغي تماماً لتربية ابنتيكِ لبضع سنوات .. أربع أو خمس سنوات هي الفترة المقبولة من وجهة نظري .. ثم بعد ذلك أكملي دراستكِ. وأود أن أسألكِ سؤالاً.. لماذا لم تنهي دراستكِ قبل إتمام الزواج؟ |
رد : حياتي إلى أين
وسعي صدرك هالأمور بسيطه
والحريم العاديات دايم هذي مواضيعهم واسئلتهم وما يفهمون إلا في ذي الأجواء الدراسة والأبناء تحتاج لموازنة تخرجت من الجامعة وانقطعت لفترة لظروف مشابهة وعدت الحمدلله لمقاعد الدراسة بنشاط وطموح كبيرين جداً.. كما أن الوقت الذي مضى استغللته في طلب العلم من هنا وهناك.. وها أنا ذا قلبت الجامعة (فوقاني تحتاني) ومن أول أسبوع دراسة تركت بصمة قوية تأثر بها كثير من أعضاء هيئة التدريس ... وبل إنه بعضهم تعرف علي سريعاً في أول لقاء.. فالنجاح يا أختي لا يأتي فقط من مقاعد الدراسة وصدقيني حينما حظيت بتلك الفرصة مع أطفالي حصلت على الكثير الكثير مقابل الجهد والوقت الذي قدمته لهم ولولا الله ثم تلك الفترة.. لبقيت أنا كما أنا.. مجدة ومجتهدة واسعى للإمتياز بشكل تقليدي بحت.. فلا تحزني ... أطفالك بحاجتك الآن .. فلا يوجد لديهم أم تهتم بهم وترعاهم وتحنو وتخاف عليهم سواكِ.. وبإمكانك التوفيق بينهما حالياً إذا لم يكن أهلك بالقرب فاستعيني بالحضانة الجيدة والمخصصة لهذا الشأن المهم لا تيأسي ... لا تيأسي ... |
الساعة الآن 06:22 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©