منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   المتزوجين (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=6)
-   -   لا أعلم ما بي ! (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=245654)

toto chan 22-07-2013 05:05 AM

رد : لا أعلم ما بي !
 
اسمعي حبيبتي متتتىىى ما حسيتي بذا الشعععور فكري كذا
الدنيااا اش اخخرها اخخرها بنمموت كلنا ولا نافعني لازوج ولا مال ولا اهل ولا راحه ولا شئ الحياه ببساطه طريق للاخخره والدنيا كلها بتنتهي في يووم من الايااام فليش الحززن والضيق ونحن نعلم ان لكل هذا نهايه انا استخدم هذي الطريقه كل ما حسيت بضيق و بعدين احس الدنيا تصغر بعيني واضحك على نفسي ليش كنت متضايقه على دننيا تافهه
واقرئي قران والاذكار كلمي امك ابووك خالاتك صااحباتك حاولي تشغلين نفسكك
انا من الطفش عشاني موقفه دراسه اشتريت كراسه و مرسمه و الوان خشبيه تعرفينها وصرت ارسم :)

تحتَ الظلال 22-07-2013 07:19 AM

رد : لا أعلم ما بي !
 
بسم الله الرحمن الرحيم




اقتباس:

ما اراه من وصفك هي اعراض اكتئاب ، والاكتئاب متعدد
المراحل متنوع التصنيف وينبغي التعامل معه بجدية ..
وقد يكون احد اعراض نقص بعض الفيتامينات الضرورية
للجسم كفيتامين د ..

أؤيد هذا الرأي …………

لاحظي أن الموضوع بابتدأ معك منذ سماعك بخبر الوفاة
و من بعدها و أنت تعيشين في تخوف و قلق و من ثم انعكس ذلك على سلوكك بشكل عام ……
حاولي أن تخرجي من الجو الذي تعيشين فيه و أنصحك بالذكر و القرآن فهما سكينة النفس أنا شخصيا مررت بمرحلة تشابه تقريبا ما مررت به مع شعور بالخوف و الفزع و الاختناق لكنني كنت في تلك الفترة أجهل مالذي حل بي و لم أعرف السبب إلا بعد أن تعافيت و الحمد لله كما أن حالتي لم تكن قد وصلت إلى وضع حرج معقد و لم يدم الأمر سوى بضعة أشهر و من ثم عدت لحالتي الطبيعية تدريجيا ……

تطمني ما تمرين به هو أمر نفسي لا أكثر و الله أعلم

رزقك الله العافية ……

رغدة 000 23-07-2013 10:00 AM

رد : لا أعلم ما بي !
 
صدمة الخبر مع الوقت تروح بس داومي على القرآن والاذكار

احتمال أخير 31-07-2013 10:18 PM

رد : لا أعلم ما بي !
 
تابعتُ ردودكم وأشكركم جدًا لاهتمامكم، لا أعلم كم مرّ من الوقت منذ كتابة الموضوع.
كنتُ قد تحسنتُ لأيام قليلة، خرجتُ من المنزل وارتحتُ جدًا وتعجبت من سعادتي التي كانت متطرفة جدًا، أعني.. فرحتُ بشكل مبتذل ولم أفرحه من قبل، وهكذا أصبحت مشاعري، متطرفة تمامًا فإما حزن شديد غير مفهوم ولا سبب له، أو فرح شديد غير مبرر أبدًا، لا أتأمل مشاعري في العادة بهذه الدقة لكني أعيش وضعًا غريبًا، مررتُ بمواقف صعبة وأزمات عديدة لكن ما يحدث لي منذ بداية الشهر شيء غريب، ولا يُحتمل.
أقول لنفسي: لاتستسلمي للوساوس، لا شيء صحيح مما تقولينه، كل مشاعرك مجرد تخيلات وناتجة عن استسلام للأفكار.
لكن الحقيقة أني أشغل نفسي بشكل مفرط بحيث لا أسمح لأي فكرة بالتمدد في رأسي وفرض نفسها عليّ، ثم في النهاية أفشل.
منذ أيام وأنا أعاني من ضيق شديد، حزن شديد، بكاء من وقت لآخر، حساسية من كل شيء، انفعال وغضب لأتفه الأسباب، أريد أن أًصرخ حتى يختفي صوتي تمامًا، لم أكلم أحدًا عما بي، زوجي يرى تصرفاتي فقط ويبدو أنه ضجر مني، يقضي وقته ما بين النوم والعمل والتصفح واللعب، هذا جدوله من زمان ومرتاحة لذلك فهو لا يحرمني من أي حقّ ونتحدث ونلعب معًا وكنت سعيدة، ما الذي تغير؟! لا أعلم.
قال اليوم بعد نقاش حادّ: إن لم تكوني مرتاحة معي اذهبي لأهلك، أفضل من أن تنكدي على نفسك وعليّ.
مرتْ هذه الجملة عليّ كأي جملة، لم أهتمّ، لا يهمني أن أبقى أو أذهب، لا أعرف هل كان جادًا أم لا، لا أعرف هل يشعر بي أم لا، لا أعرف هل أنا بحاجة إلى أن يراعيني ولو قليلًا، أم عليّ مواجهة كل هذا الإعصار بمفردي.
بالأمس طلبت منه أن يتحدث معي، لا يوجد موضوع لنتحدث حوله، أكثر كلمة أقولها: نفسيتي زفت، لا إراديا أقولها ثم أشعر أني أصبحت مملة وثقيلة وبالتأكيد لن يفهمني.

يسألني الجميع كيف حالك؟ بخير، ينتهي الأمر عند هذه الـ بخير، لا أريد أن أتحدث مع أحد عما أمرّ به، حتى والدتي، لأنهم سيسألون عن السبب والحقيقة أني لا أعرف السبب، ليس لديّ صديقات، وحتى لو كان لديّ.. أعرف أني لن أظهر أمام أحد ممن حولي بهذا المظهر الرث والقبيح والمتشائم.
أشعر بوحدة شديدة، أتمنى لو كان لديّ طفل لنتسلى معًا، لا التلفاز ولا النت ولا أجهزة التواصل وبرامجها تزيح عني هذا الشعور بالوحدة.
أكثر الأفكار التي ترعبني.. أني أريد أن أموت، أشتهي (حالة اشتهاء حقيقية كما نشتهي صنفًا من الطعام) أن أخنق نفسي، هذه الفكرة ملحة عليّ بشكل مخيف وأخشى أن أستسلم لها في لحظة ضعف أو انهيار.

أقرأ قرآن باستمرار، أصلي وأستغفر وأدعو الله، أرتاح قليلًا والحقيقة أن هذه الأمور تشبه المهدئات الموضعية لكن سرعان ما يعود كل شيء مثلما كان.

دعواتكم، والمعذرة لأني لا أستطيع الرد لكني قرأت كل الردود بحرص.

ام يوسف وسما 01-08-2013 01:46 AM

رد : لا أعلم ما بي !
 
غاليتي هل تتناولين اي ادوية حاليا
او منذ فترة وتوقفتي حاليا؟؟

هل مررتي باجهاض خلال الفترة السابقة؟؟

هل هناك امكانية حدوث حمل حاليا؟؟

الفترة التي بدات فيها هذه المشاعر
ربطتيها بوفاة زوج امراة تعرفينها
هل هناك اي احداث اخرى خلال تلك الفترة
ولو كانت عادية؟؟


رزقك الله راحة البال والطمأنينة

احتمال أخير 01-08-2013 03:29 AM

رد : لا أعلم ما بي !
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Um-SaMa (المشاركة 2948713)
غاليتي هل تتناولين اي ادوية حاليا
او منذ فترة وتوقفتي حاليا؟؟

هل مررتي باجهاض خلال الفترة السابقة؟؟

هل هناك امكانية حدوث حمل حاليا؟؟

الفترة التي بدات فيها هذه المشاعر
ربطتيها بوفاة زوج امراة تعرفينها
هل هناك اي احداث اخرى خلال تلك الفترة
ولو كانت عادية؟؟


رزقك الله راحة البال والطمأنينة



لا.. لم أتناول أي أدوية.. لم أمر بإجهاض وليس هناك حمل.

لا يوجد أحداث أخرى، وما أمرّ لم يبدأ بشكل مباشر بعد وفاة زوج الفتاة، بدأ بعد ذلك بأيام، كنت حزينة لكن قليلا وكنت أمارس حياتي بشكل طبيعي، بدأت بعدها فكرة الخوف من فقد زوجي ثم انتهت هذه الفكرة وانتقلت لمرحلة التخبط في المشاعر وفي الأفكار، الحياة بأكملها مختصرة في عدة أفكار ومشاعر:

"لا أحد كامل، الكاملون لا يعيشون طويلا"
"لا قيمة للحياة"
"الموت محبب جدًا بالنسبة لي"
"وجودي لا قيمة له" أشكرك أختي.

unlimited 01-08-2013 04:39 AM

رد : لا أعلم ما بي !
 
لم تكوني مستعده لتري الوجه الاخر للحياة
وجه جاد لايشبه الشجر الاخضر وطبق الغداء ولعبة وهاشتاق!
كمن قال لك عفوا انت تعيشين في البحر والسمك في الهواء(مفاهيم منقلبة راسا على عقب)تفقدك ذاتك
للحياة دروس تربوية من الله تختلف عن قصة امي عن ليلى والذئب
فجناح الفراشات ليست كجناحي الكواسر التي تنقب عن حقيقة وجودها وقبولها للنقص بقلب مرتاح متزن
تحتاجين هذا الاتزان

تعلمي يارفيقتي ان تحولي مشاعرك الى مشاريع تحملين حس كتابي رفيع اكتبي عن حالك وان كنت لاتحملين هدفا تصلين عنه(البحث عن االذات كنخل الهواء لايجاد تلك الفراشة )
اقراي
تحتاجين لتفاعل ايجابي مع الذات وادرك احترازك في الحرص على عدم ادخال طرف اخر لن يزيدك الا ارباكك
محدثتك مرت بصورة اعمق واثقل مما انت فيه ولذات الاسباب و بالظروف ذاتها مضاعفه جدا لذا ادرك جيدا من احدث وما اكتب لها
ستعشقين النتيجة وسترين كفاية من وجه الحياة وستنظرين لها بتروي وبروح قوية باذن الله وستجدين متعة بذوق اعمق

بسمـة امل 01-08-2013 06:57 AM

رد : لا أعلم ما بي !
 
محتاجة برنامج رقية شرعية تداومين عليها دون ملل او تركها يوم .. وأكد لك انك راح تنظرين للحياه بتفاؤل ..

احتمال أخير 05-10-2013 09:27 PM

رد : لا أعلم ما بي !
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة unlimited (المشاركة 2948740)
لم تكوني مستعده لتري الوجه الاخر للحياة
وجه جاد لايشبه الشجر الاخضر وطبق الغداء ولعبة وهاشتاق!
كمن قال لك عفوا انت تعيشين في البحر والسمك في الهواء(مفاهيم منقلبة راسا على عقب)تفقدك ذاتك
للحياة دروس تربوية من الله تختلف عن قصة امي عن ليلى والذئب
فجناح الفراشات ليست كجناحي الكواسر التي تنقب عن حقيقة وجودها وقبولها للنقص بقلب مرتاح متزن
تحتاجين هذا الاتزان

تعلمي يارفيقتي ان تحولي مشاعرك الى مشاريع تحملين حس كتابي رفيع اكتبي عن حالك وان كنت لاتحملين هدفا تصلين عنه(البحث عن االذات كنخل الهواء لايجاد تلك الفراشة )
اقراي
تحتاجين لتفاعل ايجابي مع الذات وادرك احترازك في الحرص على عدم ادخال طرف اخر لن يزيدك الا ارباكك
محدثتك مرت بصورة اعمق واثقل مما انت فيه ولذات الاسباب و بالظروف ذاتها مضاعفه جدا لذا ادرك جيدا من احدث وما اكتب لها
ستعشقين النتيجة وسترين كفاية من وجه الحياة وستنظرين لها بتروي وبروح قوية باذن الله وستجدين متعة بذوق اعمق

ما الذي بوسعي فعله الآن؟ كلما اقتربتُ من فهم الحياة.. فقدتُ رغبتي في أن أعيشها.
الأسئلة في رأسي تدور كدراويش الصوفية، إن مررتُ بموقف أو واجهني حدث أو حتى حين أرى مقطع فيديو أو مشهدًا أو فيلمًا، لا أكفّ عن التساؤل كطفلٍ مزعج، أطرح أسئلتي بإلحاح على زوجي ويجيب عليها، وأحيانًا أطرحها عليّ وتظل تدور حتى أشعر برغبة حقيقية في التقيؤ لفرط ما تنهكني الحوارات الداخلية التي تتحول أحيانًا وقت وحدتي إلى حوار مسموع، بل قد أختصم مع الأدوات الجامدة وأشعر أنها من الممكن أن تفهمني، المكنسة كثيرًا ما صببتُ عليها جام غضبي والغسالة كثيرًا ما وبختها وهكذا يمكنني تخيل أن كل ما حولي يسمع ويشعر.

أفكر في الكثير من الأمور.. سلوك المجرمين، الدوافع التي تجعلهم يقبلون على الجريمة، أخطاء التربية، الدين والحياة، أفترض الكثيرَ، تتحول الافتراضات إلى ما يشبه الوهم، سرعان ما أتخلص منه، أنام وأحلم بما كنتُ أفكر فيه، مهما كان ما فكرتُ فيه تافهًا.. مهما كان الواقع تافهًا فهو ينتقل إلى أحلامي.

أنام أحيانًا اثني عشر ساعة، أستيقظ دون هدف سوى أداء أعمالي بروتينية دقيقة، لا يخلو ذلك من صراع مع الوقت كي أذهب لعملي بروحٍ أخرى، لا تشبهني أبدًا، تخبرني مديرتي بأني هادئة جدًا حدّ أن هدوئي قد يؤثر على تقييمها لأدائي.
أود أن أتحدث عن حياتي منذ البدء لكن ما الجدوى؟

unlimited 07-10-2013 08:45 PM

رد : لا أعلم ما بي !
 
هذه تسمى الصحوة وتفاعلك مع الجماد لعلمك بانها لن ترد عليك! وتساؤولاتك الملحة اسئلة طفلة بداخلك تسأل مالذي يحدث هنا!كما لو اوقضوها بعد سنون للتو
تحدثي عن حياتك منذ البدء والفائدة بان تتفلل امامك بانسياب تلك الدراويش الصوفية!
اسردي الاحداث واعرجي عن استيائك ثم حاكمي الاطراف


الساعة الآن 12:35 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©