أوافق كلام أختي بيتا Beta تماما
لا تطلق زوجتك إذا كنت فعلا تائب و نادم فالله يغفر لعباده و عسى الله أن يقبل توبتك
كانت لك عدة محاولات معها و حاول الآن أيضا من أجل أطفالك , لا تشتتهم و لا تصدق ماقالت
قد يكون الجرح لازال ينبض , دعها ترتاح و تجرب البعد عنك قليلا حينها ستتذكر ايجابيات بقاءها معك
مستقلة بذاتها و مع أطفالها و سترى حال أطفالها بدون عز الأب
ستشعر بالفرق ,,, لا تطلقها..بما أنك تحبها و شاريها

اخي رجل ولكن
انتبه لاتسمع لكلام زوجتك واطلقها
انا على يقين انها راح ترجعلك بس هي تبي تعطيك درس لن تنساه وصدقني العشره ماتهون على احد
وسع صدرك والجا لربك
وانا انصحك لاتكثر اعتذار اثقل عليها واترك لها مساحه حره من دون ضغط علشان تفكر بعقل بعيد عن سقف الغضب علشان ترجع لك بقلب صافي وعن قناعه تامه
انت اعتذرت كثير وبينت موقفك وكفايه
الله يجمعكم مع بعض مره ثانيهه وتكون وياها قلب واحد

هل فعلت حقا ما اتهمتك به؟؟

لقد قرأت الآن مواضيعك
أظن أن مشكلتك أكبر مما تظنه يا أخي
قبل أن تحاول ارضاء زوجتك عليك أن ترضي ربّك

اولا:صورتك اهتزت في عيني زوجتك فلا تطلب منها العودة الان بل اتركهاولا تطلق ثانيا:عليك حل المشكلة انت وحدك وذلك من خلال اصلاح نفسك زوجتك تحبك والا لما انجرحت كل هذا الجرح عليك بالتوبة واستشعار عظم الذنب الذي ارتكبت كفر عن ذنبك اخلص النية لله تعالى غير من نفسك للافضل اجعل صلاتك كلها في المسجد حاول ان تحضر الدروس وان لم تستطع على الاقل اسمع الاشرطة الدينية والمحاضرات والدروس ابحث بكل امانة عن طريق الهدايةفمع الله ستجد ضالتك اجعل التغيير جذري في حياتك فهذا ابتلاء لك من الله فاجعله نعمة عليك بالرجوع الى الله واحرص على ابنائك اهتم بذهابهم للمسجد واحرص على ادخالهم تحفيظ فهذا سينفعهم دنيا واخرة وايضا سيشعر زوجتك بالسعادة لاهتمامك باولادك حتى وان كانوا يعيشون معها ثالثا:حاول ان يكون هناك من يوصل اخبارك لزوجتك بدون ان تحس انك انت من طلب ذلك ان لمست زوجتك التغيير الحقيقي فيك فستتراجع عن قرارها واهم شيء لابدان يكون خوفك من الله هوالرادع لك من الوقوع في مثل هذه الذنوب لاخوفك منها هذا سيولد فيها الثقة من جديد واشعرها دوما واستشعر انت خوفك من الله ستجدها تدريجيا تعود لك امراة واثقة محبة لامحطمة فابدا بالعمل يارعاك الله فعلى الله الاتكال الله يصلحلك حالك واهلك ويرد المياه بينكم لمجاريها

المرأة ضغطت على نفسها كثير..

امهلها ببيت أهلها فتره .. وأكرمها وأعطها حقها من مصروف وغيره

إذا انتهت المهله الي حددتها 3 شهور أو 6 شهور وهي ما زالت مصره

فالله يغني كلا من سعته