![]() |
اختي ام عمر الله يقرعينك بزوجك ويسعدك بحياتك وينور ايامك بالايمان ويحفظ لك زوجك واولادك يارب
حبيت ادعيلك اختي لان اخواتي واخواني ماقصروا بالنصايح والله يهنيك بحياتك يارب |
الله يفرج همك حبيبتي
هل هالوضع رح يكون دائم ام مؤقت؟ |
أمة البديع بإذن الله مافي حاجة تخافي منها صدقيني واضح زوجك محترم وخلوق وبما إنه طمنك صدقيه واستودعيه الله وين مايروح واتركي عنك التفكير رح يتعبك كثيييير هي مجرد وسواس فقط لاأكثر |
ممكن توضحين كيف أنك انت تملين منه عندما يكون في البيت لأنك متعودة على غيابه وفي نفس الوقت تشعرين انه لا حصة لك في زوجك. كلام متناقض
|
اولا اسمحي لي ان نرحب باخينا تونسي الحمد لله اطمنا عليه
وثانيا حبيبتي مش كل الرجال تخون ومن ثم استودعيه الله انا مع رد بيتا كفت ووفت ووقت تتصلي فيه فقط لتطمئني عليه وعلى صحته لا غير وطمنيه عليكم وعبري عن شوقكم لغيابه وكيف ان البيت عتم وهو غير موجود ووقت يرجع انتي من كثر اشتياقك وخوفك والشيطان تحسي انو مسروق منك ولو مع اولاده خلي الليل لك والنهار للاولاد ومن ثم وقت تعرفي انو راجع حضري نفسك والغي كل مواعيدك وخصصيها لزوجك وبيتك فقط خليه يرجع ونفسيتو مرتاحه تيقدر يرجع ويخلص بعمله وما يترطو وصدقيين آلاف الاشخاص منتظرين هالعمل ويحلمو يوصلو لمنصبه عاونيه نفسياااا الزوج طفل محتاج من زوجته الحنان وهذا الشيطان استعيذي بالله منه واطرديه من بيتك ودايما اقرس القرآن وادعيه وقولي هذا لابو عمر الله يحميه ويحفظو ويبعدو عن الحرام واولاد الحرااام اعتقد ان ردودنا رح يكون لها اثر كبير على نفسيتك ووقت تتعبي ارجعي للردود لترتاحي |
بداية أعتذر عن تأخري بالرد لإنشغالي بأهل زوجي والآن سأحاول جاهدة أن أرد على الجميع وأعتذر إن لم أكمل اقتباس:
اقتباس:
أخي الفاضل البليغ حقيقة أخي أبو عمر تركيبة صعبة بعض الشيء كنت قد تأقلمت عليها ولكن مع البعد بت أشعر بالغربة وصعوبة التأقلم ولأكون واضحة أكثر أبو عمر عملي حتى بمشاعره لاأريد أن أظلمه أو أبهته حقه أبو عمر إنسان محب لعائلته طيب القلب وراااااااااائع لأبعد حد والمشكلة عندي وليست عنده أنا لم أعد كالسابق في الماضي لم يكن يهمني من المبادر وأعتقد أني كنت المبادرة غالبا اليوم بت أريد أن أرى منه مبادرة لهفة وطوفان مشاعر وهذه حقيقة ليست من شيمه يحبني بجنون ولكن تصرفاته لاتدل على ذلك ليس له بحركات المحبين والعشاق الظاهر أنا مراهقة على كبر أشكرك أخي الفاضل لمداخلتك الرائعة وأتمنى أن تبقى على تواصل في موضوعي لربما تصل إلى ماآلت له نفسيتي من ردودي جزاك الله خيرا دمت في حفظ الرحمن تحياتي |
أخية:
أشكر لك ثقتك بي. نعرف –والله- ما تحتاجه النساء عادة من عواطف، وكلام جميل؛ فهذا بحد ذاته غنىً لذاتها وكينونتها. لكن الرجال ربما لا يلتفتون لهذا. يا أخية: إن الرجال العمليّين يقيسون حياتهم بمقاييس الأهداف، والإنجاز، والصعود لأعلى. يا أخية: والله إن الرجال حينما تشغلهم الحياة بالركض خلف لقمة العيش مع ما يراه من مسؤولية ناحية أولاده لتأمين نفقاتهم لحياة كريمة فإنهم ينسون أنفسهم ومشاعرهم. يا أمة البديع: ربما أن أبا عمر –حفظه الله- قد اعتاد على مبادرتك، وربما هو شخص يحب أن تأتي المبادرة من غيره. وعليه فلا بأس أن تبادري على فترات متقطعة متباعدة. لدي اقتراح أتاني الآن: ما رأيك أن تكتبي رسالة نصية إلى هاتفه+وضّحي بها كل مشاعرك ناحيته+أدخلي عليها الدعاء له+وضّحي بلطف احتياجاتك له؟ أسأل الله أن ينفع ذلك الاقتراح. |
بارك الله فيك اخت غرين على لفتتك . نرجوا ان تكوني في احسن حال
|
اقتباس:
الله يسعدك ويوفقك حابه أنوه إنو مو تعتقدي إني قالبة حياتي وحياته نكد لا ولكن كما قلت أنا حاسه وأعتقد هو كمان حاسس حياتنا مو مثل قبل لاتنسيني من دعواتك الطيبة دمتي في حفظ الرحمن تحياتي |
اقتباس:
أخي الفاضل معدن الرجولة لربما لامست بعذ الوجع كنت سابقا متلهفة ليعمل أبو عمر وأفرش بيت مثلي مثل غيري تزوجت أبو عمر وهو طالب وعشت معه ظروف صعبة وأوضاع مادية سيئة رغم أني كنت مرتاحة جدا عند والدي ومع ذلك كنت سعيدة ومبسوطة وعلى قناعة إنو الآن هو طالب وغدا يعمل ونبدأ من الصفر سوية صدقني كانت أوضاعنا على قدنا بس كنا سعداء أكثر كنا مرتاحين أكثر الآن ضريبة استقرار وضعنا المادي بعده حصلت على بيت رائع والحمد لله ولكنه خاوي بغياب صاحبه وكما يقال الجنة من غير ناس مابتنداس لن أكذب وأقول لاأريد مال لا على العكس الآن نحن شباب بعمر الإنتاج والعطاء ولكن ألا نستطيع أن نجتمع سويا وننعم بما فضل الله علينا ورزقنا به ونحن مع بعضنا ألم في القلب يحرمني سعادتي وغدا بإذن الله يرزقك الله زوجة طيبة لتشعر أكثر بمايعنيه فراق الزوج أشكرك على مداخلتك الطيبة دمت في حفظ الرحمن تحياتي |
الساعة الآن 08:24 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©