|
هي غير ملزمه ابدا بالموضوع
واحس انو يا تصرف من نفسها بدون مايطلب ولا ماتصرف ابدا |
لها الحق واذا رأت ان رجلها يستاهل ماراح تبخل ابدآ
ودمتم,, |
السلام عليكم . . . أنا غاظني العنوان ... خصوصا عبارة "بحجة الشرع" وكأن الشرع ليش بحجة مقنعة وكأن هذه زوجة جااااحدة على زوجها الشرع أسلوب حياة ... الله يوفقنا اتّباعه . . . أخي الكريم ... انت فاهم الدنيا غلط من حق الزوجة أن لا تصرف درهم واحد من فلوسها لا على زوجها ولا على بيتها ولا أولادها فذلك أخي الكريم من مسؤوليات الزوج وليس لأي زوج أن يرى أن له الحق في راتب زوجته فهي لها ذمتها المالية المنفصلة وإذا مو عاجبك شغلها .... خليها تجلس في البيت واصرف انت عليها . . . طبعا ضروريات الحياة هذه الأيام في ظل الغلاء الفاحش يستلزم من الزوجة أن تساعد زوجها في مصروف البيت ولكن على الزوج في هذه الحاله أن يعلم أن ما تصرفه زوجته على بيت هو صدقة منها يعني بارك الله فيها وما قصرت والله يجزيها الخير وفي ميزان حسناتها بإذن لله . . . الموضوع قبل أن يكون موضوع مالي فهو موضوع قناعة يعني قد يشترط بعض الأزواج -نظرا لضيق ذات اليد- أن تعمل زوجته ولكن من الواجب عليه أيضاً أن يقدّر لها ويشكر لها (لأنها ليست مسؤوليتها) . . . أسأل الله العفو والعافية والله المستعان http://www.hawaaworld.com/sites/default/files/s1478.gif |
أخي الفاضل :
راي في المشكلة على النحو التالي : اولاً : إذا شرطت عليها في العقد انها ماتشتغل وتتفرغ للبيت وبعدين الزوجة رغبت في العمل فلك الحق في المطالبة في جزء من راتبها لان الزوجة سوف تترك البيت وتهمل البيت وتربية الابناء .... الخ. واما اذا كانت موظفه من قبل العقد وانت وافقت انها تعمل بدون اي شروط فلها الراتب بالكامل ولا يحق لك المطالبة بأي مبلغ . نفقه الزوجة يلزمك الاساسيات والضروريات أما الكماليات فلا تلزمك شرعاًُ مثل تسديد فاتورة جوالها او مصاريف كوفيرة أو إعطاء الزوجة مصروف شهري..... الخ كل هذه كماليات ماتلزم الزوج لكن الزوج يحب ان يكرم زوجته ويقدرها أما مايلزمك الشرع هو الاكل والشرب على قدر كفايتها بالمعروف العلاج السكن الكسوة الجماع :22: حسن العشرة .... الخ اذا ارادت زوجتك اي اثاث منزلي يمكن لها ان تشترية من حسابها وفي حالة الطلاق لاقدر الله تأخذه معاها لان هي من دفعت قيمة الاثاث حقها المطلوب من الزوج توفير الاسياسيات والضروريات |
نأتي لنبحث عن الحل فلا نجد سوى كلام مثالي يجبرنا على العيش فيه ولكن في الحقيقه ليس لنا الا حياتنا المقررة لنا ... المعلمه من خلال ماوجدته في حياتي وكلام المجالس بين الرجال انها ينزوجونها الرجال ليس لجمالها او كيانها بل لراتبها ولولا الله ثم الراتب لما تزوجت المعلمه
من يقوم باولاد المعلمة يشتري لهم كل احتياجاتهم المعلمه من يصرف على البيت سوى المعلمه لماذا لايبقى من راتب المعلمه اخر الشهر ولاريال لماذا عند التقاعد نجدها على باب الله لماذا نجد المعلمه عند محلات التخفيضات جوال المعلمه المتزوجه اقل من جوال الغير معلمه المتزوجه وقد تجد من هي غير معلمه هي الافضل الكل يلتفت يمينا وشمالا .... سوالف المعلمات لاتقتصر عن الاقساط والسيارات وشراء منزل ...اما زوجها فهمه شرب الشيشه في المقاهي واذا تحدث بالمجالس فكأنه هو من يصرف على بيته ففي الحقيقه نجد العكس اهنئ اي معلمه تقف امام زوجها وتقول لا لالالا ولن ادفع ريالا واحدا .... لانها في النهايه هي الكسبانه ...لو طلقت فمليون واحد يتمناها ...ولو استمرت فهو الكسبان لانه لن ازواج المعلمات نوعيه خاصه ....سبحان الله نصيحتي لها ان لا تدفع ريالا واحدا ...اذا على البيت اذا الزوج مو قد المسئووليه ليه يتزوج .... وفلوسها تخليها عندها او احسن لها تقسط بكامل الراتب اراضي علشان مايطمع ....لان بالنهايه راح يتزوج عليها .... لان طبيعة الرجل هو الذي يقدح ويتعب بحياته اما اذا لم يدفع ووجد كل شي عنده فشي طبيعي راح يبحث عن وحده غير موظفه ...علشان يحس برجولته ,وشكرا لكم |
هي ان ساعدته يعتبر كرم منها فقط
اما ان رفضت فهي حرة..فهي غير ملزومة بالمشاركة معه في مصاريف البيت والنفقة هو الزوج اللي يتحمل كل الأمور اللي ذكرت..واذا ما عطته الزوجة من كيفها خلاااص لايطلب منها وبعدين المرة من طبيعتها العطف واللين..اذا شافت من زوجها الحب والاخلاااص بتعطيه عيونها موبس مالها |
اقتباس:
:22:100%:22: |
الزوجة مو ملزومة بمشاركة زوجها في نفقات البيت
وإذا أنفقت فهذا من طيبها |
أنا مع كلام الاخ تعاندي
أختي مايجوز تقولين الكلام اللي قلتيه ,, الزوج ملزم بالانفاق مو الزوجة والزوجة لها حق الاختيار أما بالمساعدة أو لااا |
هذا شرع الله في الزواج
أحل لكم التعدد وأوجب عليكم النفقة..فلا تأخذون ببعض الكتاب وتتركون البعض |
| الساعة الآن 06:24 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©