أما بالنسبة لأمك شوفي خاطرها وأوقفي جنبها .......... بكل قوة و عزة لأنها (( أمك ))
.
.
الله يفرجها عليها كربتها ويعطيها اللي تتمناااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه

يعني حبيبتي امك صابره كل هاالصبر عشان كلام الناس


وصحتها يا قلبي

كلام الناس لا يقدم ولا يأخر وصحت امك بالدنيا وما فيها


قومي اضحكيها وخففي عنها

وعلميها النت خليها تغير جو وتدعي اللهم اجر امي في مصيبتها واخلف لها خيرا من ابي



خيرا من ابي مش بالضروره يكون زوج ثاني ولكن يمكن يكون بركم لها او اي شي تاني



لان خير الله لا نعلمه نحن بيده كل شيء

يستحيل أب لا يكلم أبناءه دون أسباب. أنا اعرف جيدا هذه الأشياء . تجد الأبناء دوما في صف الأم ضد ابيهم و تربيهم الأم على التقليل من قيمة الأب . مع بعض الأخطاء من الأب. فيثير ذلك حفيظة الأب . و بعدين يأتي الأبناء و يقولون أبانا بالإسم فقط. رأيت حركات كثيرة مثل هذه.
على كل حال الطلاق لوالديك أحسن ما دhم غير متفاهمين. خاصة أن صحة أمك ليست جيدة.

طيب أخت دنيا صحيح ما كان يفعله والدك قبيح جدا و أدرك حجم معاناتك. هل كان أبوك يعيلكم؟. هل هو الذي كان ينفق عليكم رغم بخله؟هل كان ميسور الحال ؟
أعرف أن من زرع حصد. لكن هناك حقيقة لا مجال للشك فيها. و هي أنه في الشرع أبوك يحاسب على تقصيره و أنت لا تُعذَرين على عدم برك إياه.فتقصير أحد الوالدين لا يبرر عدم بره و لو كان كافرا و هذا معلوم في الدين.أبوك لم يكن بارا بأمه فلم تكوني أنت بارة به و كما تدين تدان, و كل يحاسب لوحده و ليس لأحد من عذر. و كما حصد أبوك فقد تحصدين أنت أيضا مع أبنائك و لا تقولي لا سأربي أبنائي جيدا فكم من إبن عاق لأمه و هي أحسن الأمهات.
على كل حال أمر الطلاق ما دام مفروغا منه فلا داعي للقلق. و لا يهم أمر الناس و ما سيقولونه و لا يجب الإلتفات إليهم.

أنت نظرت إلى نصف كلامي فقط . لكن لا بأس كنت أتكلم على سبيل النصح لا أكثر و لا أقل.
أنا أعتقد لو وصلت المسألة إلى حد الحقد البغضاء بين والديك فالطلاق خير لهما و لكم. و الله يهدي الجميع.
لكن إهتمامك بكلام الناس لا فائدة منه. ماذا يهمك في الناس و ما يقولون!!