![]() |
وتقبلوا مني هذه الزيادة[B]
بسم الله الرحمن الرحيم الأمة التي يشغل شبابها هكذا مناسبات بالتأكيد تعيش واقعاً تعيساً وأنا أبشرها بمستقبل أدهى وأمر وليست المشكلة في هذه المظاهر بل بتعلق القلوب بها و كثير من شباب المسلمين يعللون سلوكهم بالواقع و المجتمع ولكن قلوبهم في الواقع تحب الفاحشة وتفرح بها . نحن نعرف بأن الأمم المنتصرة تفرض سلوكها وقيمها على الأمم المهزومة ولكن هذا و طول التاريخ لم ينطبق على أمتنا المسلمة فنحن نعرف المغول الذين مزقوا أمتنا شر ممزق لسنين طويلة ثم عادوا إلى بلادهم مسلمين ولكن المؤسف أن هذا لا يحدث اليوم ..... وبهذه المناسبة أوجه دعوة إلى المسلمين بجميع فئاتهم وأقول أخيراً الإسلام أمانة في أعناقكم ورّثوه لأبنائكم كما ورثتموه عن آبائكم وتذكروا أن الإسلام قلعة حصينة إذا احتميتم به سلمتم إذا خرجتم منه هلكتم وبقي هو صامداً........... |
أما الحديث ذو الشجون لدي
أنهم يحتفلون اليوم بعيد الحب ولم يدروا أنا عشاق حتى الموت يحتفل العالم اليوم بعيد ما يسمي عيد الحب وقد أخذ هذا الاحتفال جزءا كبيرا من الاهتمام العالمي بسبب التحرك الكبير الذي تبديه آلة الإعلام (اليهودية) والغربية بشكل خاص .. يحتفلون بهذا اليوم .. ويكذبون على أنفسهم .. يقولون لبعضهم كلمات الحب ويتبادلون هدايا الحب .. ثم يعودون في اليوم التالي كأن شيئا لم يحدث ! كأن الحب كبش قد تم ذبحه في نهاية اليوم الماضي هو يحتفلون بهذا اليوم .. ليس من أجل الحب الذي نعرفه .. ولا من أجل الهدايا .. ولا من أجل العشق .. هم يحتفلون من أجل الشهوة وتبادل الحب الرخيص الساقط .. هو يوم اسمه (عيد الحب) ولكنه يوم ممتلئ بالرذيلة من شروق شمسه .. إلى غروبها مسكينة الشمس في هذا اليوم .. تطلع على الرذيلة .. وتغرب على الرذيلة يريدون منا أن نحتفل معهم بهذه المناسبة وما دروا أننا عشاق منذ الولادة .. إلى لحظة الممات ما دروا أننا نحب ونمنح الحب .. ونصنع الحب .. ونصدر الحب إلى العالم كله .. من شلالات الحب لدينا يعيش الكون .. يزغرد الطير .. تبتسم الوردة .. يحتضن العصفور صغيرة .. ويحنو الغزال على وليده من أنهار الحب التي تنبع من قلوبنا .. يشرب العالم كله شربة النجاة من النار .. ليسير في ركب الهداة نحن (نحب) لأننا بدون الحب أموات .. وبدون الحب صحراء قاحلة لدينا (حب) لا يعرفونه هم .. ولم يمر بهم هل سمعوا صوت الحبيب صلى الله عليه وسلم .. وهو ينادي في جنبات المدينة واااشوقاه لإخواني !! واشوقاه لإخواني الذين لما يأتوا بعد قالوا: أولسنا إخوانك يا رسول الله؟ قال: بل أنتم أصحابي.. واشوقاه لإخواني الذين لما يأتوا بعد قالوا: أولسنا إخوانك يا رسول الله؟ قال: بل أنتم أصحابي.. واشوقاه لإخواني الذين لما يأتوا بعد قالوا: من إخوانك؟ قال: قوم يجيئون في آخر الزمان، للعامل منهم أجر سبعين منكم قالوا: منا أم منهم؟ قال: بل منكم قالوا: لماذا؟ قال: لأنكم تجدون على الخير أعوانا، ولا يجدون على الخير أعوانا هل سمعوا عن أنين المنبر الذي تركه النبي صلى الله عليه وسلم ..؟ هل سمعوا عن بكاء الشجرة للنبي صلى الله عليه وسلم ..؟ هل سمعوا عن بكاء عشرات الألوف من الصحابة في لحظة واحدة حين توفي النبي صلى الله عليه وسلم ؟؟ هل سمعوا ضجيج المدينة حين شيعت جسد النبي الطاهر ؟ هل سمعوا عن آخر لحظة من حياته صلى الله عليه وسلم .. حين وضع رأسه على صدر عائشة .. وكأنه يقول .. على الحب والمودة نموت.! في مثل هذه اللحظات يركع الحب .. ولا تبقى مفردات في قواميس المحبين والعشاق .. لأن الصورة تكفي لبيان حقيقة الحب مساكين هم .. الحب لديهم شهوة تنقضي في لحظات.. أما الحب لدينا فهو يتجدد في كل لحظة .. لأننا عشاق للحياة .. وعشاق للموت .. وعشاق للجنة .. وعشاق .. هكذا ولدنا .. وهكذا سوف نموت شكراً لقراءتكم |
مررت من هنا ..
شكرا للجميع |
شكرا لك على هذا النقل وهذا الكلام ....
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .... اخي العزيز ...< ابو فروة > ...اشكرك على بيان هذا الشئ ....الذي ربما ينخدع ...به المثيرون ...من المسلمين ... و يقون ..في براثن هذه العادة ....في كل سنة ....و العياذ بالله ... فهذا العيد ..عيد نصراني ... و ابتعه شخص ...وهو قسيس ... نصراني يقال له ..< فلانتاين > عندما ...من احد ملوك الرومان للرجال ...الزواج ...لي يكون هم الرجال الاول ....هو القتال ...لنشر .. فتوحاتهم ...فكان هذا القيسيس يزوج هولاء الرجال ...بالسر ...فلما علم ..به ملك الرومان ...و امره ان يرتدع عن نصرانيته ...سجنه .. ثم بعد ان اصر < فلانتاين > .... على ان يبقى نصرانياً ...بلاً من ان يكون رومانياً ...امر بقتله .... ثم من هنا ....تولدة ... فكرة . الحب .. و ابتدعت فكرة ...في مناسبة هذا الشخص ...النصراني ...لعنه الله ....و الله اعلم .... وشكراً ... Game Over |
والله اخاف اقول رأيي و تهجمون علي :( بس انا اعتقد ان الغلط و الحرام مو في الاحتفال في هذا اليوم و تقديم الهدايا و لكن يكون حرام لما نسمي هذا اليوم عيد...و الله سبحانه و تعالى جعل لنا عيدين معروفين طبعا ..
يعني حرام لما الناس يحتفلون و سبب احتفالهم تقديس هذا العيد و تقليد الرومان في كل ما كانوا يفعلونه في ذلك اليوم ... و اوثانهم و مدري ايش... و لكن ما المانع من تقديم هدية بسيطة بين الزوج و زوجته في هذا اليوم ليس احتفالا بالاوثان و لكن احتفالا بالحب نفسه ... ما المانع ان يكون في يوم في السنة يتذكر الزوجين حبهم و اجمل ذكرياتهم و يعطون بعض هدايا .. من غير ما يسمونه عيد او شي!! ليه ما يكون يوم الحب بدل عيد الحب ؟ مثل ما في يوم الأسرة و يوم المسنين و يوم العمال ....الخ " انما الأعمال بالنيات" و الأنسان اذا نيته تذكر الحب اللي جمعه بزوجته و يعطيها هدية بهالمناسبة ..شالغلط في ذلك ؟ لكن اذا الانسان هدفه تقليد الغرب و انه يحتفل به مثل ما يحتفل بعيدي المسلمين و يبالغ في الاحتفال و تقديس ذلك اليوم ..عندئذ يكون مخطئا ... شكرا |
أنا معاكم إنه حرام وشي أكيد إنها خرابيط بس إذا شي يقربك من زوجتك راح يكون شي حلو
ويمكن يعزز علاقتكم هذا رايي سلام |
مرثد الخيل ... فتحت موضوع في وقته جزاك الله خيرا هيفاء المغتربه ... كلماتك بصمت على حال الامه الاسلاميه بصمه صريحه ...جزاك الله خيرا . قطر الندى ...نقلت القصه الحقيقه وهذا هو مايجب ان يعرفه المسلمون عن هذا العيد ....الاسف الشديد هي برامج التلفاز التي لاتكاد تترك منفذا لتظهر الاحتفال بهذا اليوم الشنيع...وماتعرضه من اشكال وديكورات وهدايا وملابس تغري الشباب لتتطرهم على الاقل شراء ورده حمراء ......اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه ... شكرا اخي معالم طريق على اضافة الرابط سارونا.. وفيله ..عجبت لكما تقران كل هذا ثم تقولان ما قلتما ....هداكما الله ...ليس مايقرب بين الزوجين هو ما يخالف الاسلام ولا يحترم حرمته ...لماذا لايكون احتفال الزوجين في يوم زواجهما وحبهما الخاص ...لما يتركان النصارى ولرومان تحدد لهما يوم حبهما .. والخلط هنا في العيد نفسه وليس في مسماه عيد او غيره ... شكرا للجميع ... سلامي.... |
تم الدمج.. تحياتي |
أشكر كل من مر على الموضوع وأثراه برأيه الطيب.
تحياتي لكم... أخـــــ أبوفروة ــــــوكم |
الساعة الآن 10:30 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©