|
اشكركم جميعا على المرور
|
مشكوووووور
لكن فين الرجل الي يفهم |
اقتباس:
أختي البسمة الناعمة شكراً على طرحك لهذا الموضوع الحساس صراحة أنا من الرجال اللي مايحبوا أبداً منظر الدموع على الزوجة ، ليس تكبراً مني وإنما هي تبكي وأنا اللي على صح ، طيب ماهو العمل هل أطبطب عليها وتصير كل ماتشوف نفسها على غلط تقوم تبكي ؟ وبعدين البكاء ضعف ولا يحل شيء . أنا ماأحب بكاء الدلع ( الحريم مايشوفوه دلع ولكن احنا نشوفه دلع مثل انتم تشوفوا ان الرجال قاسين بنظركم ). هذا والله أعلم . |
فعلا دموع المراة سببها الرئيسي الرجل
المراة بطبيعتها حساسه جدا وماتحب تسمع الكلام الجراح من زوجها لو تسمع من غير زوجها يمكن اخف الله المستعان رمضان كريم |
مو كل الرجال هيك الحب الحب الحب الحب أهم شي في الدنيا
|
بس النصف ليش ما تقولي كلها :)
تدري انا من انوع الي ماأ بكي قدام زوجي ما ابغاه يشوف ضعفي خلال سنوات زواجنا الي تعدت 11 سنة ما شاف دموعي الا مرات قليلة دموعي كثير غالية علي زوجي يقول متكبرة بس والله مو تكبر بقدر ما هي عزة نفس الله يجعل دموعنا دموع خشوع ودعاء أم وليد |
قولى كلهااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا سببها الرجل
|
السلام عليكم اشكرك على هذا النص الرائع انتي محقا في هذا الكلام
|
إذا كانت نص دموع المرأه من الرجل فالدموع سببها العاطفة والرقة
بينما اكثر من نصف دموع المرأه ( يمسحها الرجل ) اختي انت تتكلمين عن صفة في المرأه وليست ظاهرة غير طبيعية، فكل النساء يبكين والسبب لانهن نساء فقط هههههههه تحياتي لك |
وماذا عن الرجل ايتها البسمة الناعمة اليس الرجل مخلوق مثل المراة ام ان الرجل ليس له قلب يتالم مثل باقي البشر فضل الله الرجل بدرجة عن المراة وجعل القوامة للرجال دون النساء وجعل الرجل قائم على اسرة كاملة بل اسر كثيرة في الكثير من الحالات لحكمته وحنكته وصبره فماذا تضني الرجل ايتها البسمة الناعمة اتحدى ان تقول اي امراة انها تستطيع تسير حياتها بدون الرجل سواء زوج او اب او اخ انصفي في كلامك قبل اتهام الرجل بالقسوة والله ثم والله هو احن من المراة بكل المقاييس اقتداء بالرسول صلى الله عليه وسلم ولو لم يكن كذالك لما كانت القوامة للرجال |
| الساعة الآن 01:38 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©