![]() |
السلام عليكم ..
الاجابة على سؤالك تكون اذا كان زوجك عادل فاسمحي له بالزواج اذا كانت لديه النيه في ذلك !! لان لا يمكن ان تذهبي لزوجك و هو جالس في آمان الله و تقولي له " اقترح عليك ان تتزوج باخرى ! " الامر الاخر و هذا اذا تكلمنا بمنطق العقل بعيداً عن مشروعية التعدد في الاسلام و هنا اخاطب به من ترفض التعدد لانها مثل الفريك لا يحب شريك !؟ اعتقد ان اي امرأة لا توفر الراحة المطلوبة لزوجها , لا تقوم بواجباتها الزوجية . مقصره جنسياً , تعاني من مرض ما , تعاني من العقم فلها ان تسمح بسعة صدر لزوجها بان يتزوج من اخرى .. و لكن في رايي يوجد نقطة اهم اذا توفروا في الزوج يجب فوراً ان تسمح الزوجة له بالزواج من اخرى و هى اذا كان كثير العلاقات النسائية و يتجه للحرام و هو متزوج منها فيجب ان تعصمه فوراً و تسمح له بالزواج من اخرى و لا تقول " اهم شىء انه يعود لينام اخر اليل بجانبي !! فهل هذا يعقل !؟؟ .. اما الدين اخواتي و هو اهم من كل ما سبق فاليكن التالي من شبكة المشكاة الإسلامية ما حكم تعدد الزوجات؟ وهل له أسباب ؟ ومن أجل الاستمتاع فقط هل يجوز ؟ د. عبد الحي يوسف السؤال ما حكم تعدد الزوجات؟ وهل له أسباب إذا توفرت جاز للرجل أن يعدد وإذا كان من غير أسباب بل من أجل الاستمتاع فقط هل يجوز ؟ الإجابة الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد. فيجوز للمسلم أن يتزوج بأكثر من واحدة إذا أنس من نفسه العدل؛ أما إذا كان لا يعدل فلا يجوز له، بل يجب عليه الاكتفاء بواحدة؛ لقوله تعالى (فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة) وليس صحيحاً ما يظنه بعض الناس أن الزواج بثانية لا ينبغي إلا إذا قام بالإنسان سبب موجب ككون الأولى عاقراً، أو مريضة لا يتأتى معها المعاشرة في الفراش، أو أنها عجوز قد انقطع عنها إرب الرجال، أو غير ذلك من الأسباب، بل يصح للمسلم أن يتزوج بثانية ولو كانت الأولى صالحة طيبة ودوداً ولوداً شابة، وقدوتنا في ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام؛ وفي صحيح البخاري أن ابن عباس رضي الله عنه قال لسعيد بن جبير: هل تزوجت؟ قال: لا. قال: {فتزوج فإن خير هذه الأمة أكثرها نساء} يعني بذلك النبي صلى الله عليه وسلم . يقول الشيخ محمد الأمين الشنقيطي رحمه الله تعالى: إباحة تعدد الزوجات لأمور محسوسة يعرفها كلُّ العُقَلاء: منها - أن المرأة الواحدة تحيض وتمرض، وتنفس إلى غير ذلك من العوائق المانعة من قيامها بأخص لوازم الزوجية، والرجل مستعد للتسبب في زيادة الأُمة، فلو حُبس عليها في أحوال أعذارها لعطلت منافعه باطلاً في غير ذنب ومنها - أن الله أجرى العادة بأن الرجال أقل عدداً من النساء في أقطار الدنيا، وأكثر تعرضاً لأسباب الموت منهن في جميع ميادين الحياة؛ فلو قصر الرجل على واحدة، لبقي عدد ضخم من النساء محروماً من الزواج، فيضطرون إلى ركوب الفاحشة؛ فالعدول عن هدي القرآن في هذه المسألة من أعظم أسباب ضياع الأخلاق، والانحطاط إلى درجة البهائم في عدم الصيانة، والمحافظة على الشرف والمروءة والأخلاق، فسبحان الحكيم الخبير! (كتاب أحكمت آياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير) ومنها - أن الإناث كلهن مستعدات للزواج، وكثير من الرجال لا قدرة لهم على القيام بلوازم الزواج لفقرهم؛ فالمستعدون للزواج من الرجال أقل من المستعدات له من النساء؛ لأن المرأة لا عائق لها، والرجل يعوقه الفقر وعدم القدرة على لوازم النكاح، فلو قصر الواحد على الواحدة، لضاع كثير من المستعدات للزواج أيضاً بعدم وجود أزواج؛ فيكون ذلك سبباً لضياع الفضيلة وتفشي الرزيلة، والانحطاط الخلقي، وضياع القيم الإنسانية، كما هو واضح؛ فإن خاف الرجل ألا يعدل بينهن، وجب عليه الاقتصار على واحدة، أو ملك يمينه؛ لأن الله يقول (إِنَّ الله يَأْمُرُ بالعدل والإحسان) والميل بالتفضيل في الحقوق الشرعية بينهن لا يجوز؛ لقوله تعالى (فَلاَ تَمِيلُواْ كُلَّ الميل فَتَذَرُوهَا كالمعلقة) أما الميل الطبيعي بمحبة بعضهن أكثر من بعض، فهو غير مستطاع دفعه للبشر، لأنه انفعال وتأثر نفساني لا فعل، وهو المراد بقوله (وَلَن تستطيعوا أَن تَعْدِلُواْ بَيْنَ النساء) وما يزعمه بعض الملاحدة من أعداء دين الإسلام، من أن تعدد الزوجات يلزمه الخصام والشغب الدائم المفضي إلى نكد الحياة، لأنه كلما أرضى إحدى الضرتين سَخطت الأخرى؛ فهو بين سخطتين دائماً - وأن هذا ليس من الحكمة! فهو كلام ساقط، يظهر سقوطه لكل عاقل؛ لأن الخصام والمشاغبة بين أفراد أهل البيت لا انفكاك عنه البتة، فيقع بين الرجل وأمه، وبينه وبين أبيه، وبينه وبين أولاده، وبينه وبين زوجته الواحدة؛ فهو أمر عادي ليس له كبير شأن، وهو في جنب المصالح العظيمة التي ذكرنا في تعدد الزوجات من صيانة النساء وتيسير التزويج لجميعهن، وكثرة عدد الأمة لتقوم بعددها الكثير في وجه أعداء الإسلام - كلا شيء، لأن المصلحة العظمى يقدم جلبها على دفع المفسدة الصغرى. فلو فرضنا أن المشاغَبة المزعومة في تعدد الزوجات مفسدة، أو أن إيلام قلب الزوجة الأولى بالضرة مفسدة، لقدمت عليها تلك المصالح الراجحة التي ذكرنا، كما هو معروف في الأصول؛ فالقرآن أباح تعدّد الزوجات لمصلحة المرأة في عدم حرمانها من الزواج، ولمصلحة الرجل بعدم تعطّل منافعه في حال قيام العذر بالمرأة الواحدة، ولمصلحة الأمة ليكثر عددها فيمكنها مقاومة عدوها؛ لتكون كلمة الله هي العليا، فهو تشريع حكيم خبير، وهو أمر وسط بين القلة المفضية إلى تعطل بعض منافع الرجل، وبين الكثرة التي هي مظنة عدم القدرة على القيام بلوازم الزوجية. والعلم عند الله تعالى تحياتي .. |
أسمح له عادي صدق بيكون قلبي منجرح منه بس عادي اسمحله لان هذا شرع ربي
ربي اللي محلله ما يحق لنا نعترض عليه ,,الاهم انه هو يمشي على شرع الله... يمكن تقولوون اجابتي فيها مثاليه ولو يجي ذاك اليوم والله ما وافقتي بقولك ايه ممكن لكن الان قناعااتي من واقع اللي عشته وشفته مو كل ضره تضر بالعكس اشووف ناس استفادو بعد موت البعل بضراارهم شي ربي محلله أكيد فيه الخير ولو كان عكس هذا فإن فيه الخير أكيد يا بالدنياا يا الاهم بالاخره واحتسبوو كل شي تسوونه لله أعظم أجر وأسهل بالعمل كلامي متلخبط شووي أتمنى تستوعبون اللي قلته... تحيااتي لكم |
إذا حطني في قبري
|
إذا كنت مريضه بمرض مزمن (لا أهش ولا أنش)...........أو عقيم (الحمدالله والله يخليلي بنتي مريم وأبومريم)
|
اقتباس:
أخ Ossama طالما إنت أناني في زوجتك أكيد بتكون زوجتك أنانيه به...هذي هي عاطفة المرأه! |
طبعا بعد ما أموت
|
اقتباس:
على فكرة لين الحين ولا زوج معدد من اللي أعرفهم يعدل بين زوجاته بالمعنى الشرعي الصحيح..بعض الرجال الله يهديهم ياخذون من الشرع اللي يريدونه ويتركون الباقي.... |
متى ما فكرت انا وانا فقط بالانفصال
عاد هذيك الساعه كيفه يتزوج 1 2 3 4 ..........................اي دونت كير!! |
اقتباس:
ليس أنك لم تقابل أي زوج معدد من اللي تعرفيهم يعدل بين زوجاته أن العيب في التعدد ولكن العيب في هؤلاء الأزواج بالطبع وقولك هذا كمن تقول لين الحين ولا منتقبة من اللي أعرفهم تلتزم بالشرع كما يجب لذلك فالنقاب ما منه فايدة ، فهل هذا القياس جائز ؟؟!!!! وهل يمكن قياس الجزء علي الكل أم أن العكس صحيح ؟ وبصورة أخري هل يوصم المبدأ أو الشرع بالعيب والتقصير لوجود عيب في التنفيذ والتطبيق لهذا الشرع ؟ أم أن الصحيح هو القول بأن الشرع مع إقرارنا بصحته إلا أن من ينفذونه قد جانبهم الصواب في التنفيذ أخيراً وليس بآخر هناك حقيقة ليست خافية علي الجميع آل وهي أن نسبة الإناث اللاتي بسن الزواج بالنسبة لنسبة الذكور الذين بسن الزواج هي تقريباً 3 أو 4 :1 وبالتالي فلو إفترضنا جدلاً بأن كل رجل تزوج زوجه واحده فقط ، فما هو الوضع ؟؟؟ :25: بالطبع تبق باقي الإناث بغير زواج لعدم وجود رجال بعددهن وبالتالي فإما أن تنحرف أو تمرض لعدم وجود طريق شرعي لتفريغ عواطفها المعنوية والحسية هذا بالإضافة لنسبة النساء اللاتي تترمل أو تطلق :14: وهي نسبة غير بسيطه تضاف إلي باقي العدد فأيهما أفضل إنتشار الرزيلة و الأمراض و........ أم تطبيق شرع الله لمن يستطيع ذلك ؟:25: أرجو أن أكون قد أوضحت الرأي بدون تعصب أو عاطفه تنجرف بنا عن طريق الجادة:21: والسلام |
أبدا ما أسمح مهما كانت الظروف
|
الساعة الآن 07:58 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©