|
أصلا الرجل كامل الرجولة الذي تنشدونه , لا يبحث أعن أنثى معطلة الأنوثة
أو أنوثة مصطنعة , الفشل الأنثوي دائما يعزى الى الفشل الذكوري , شماعة المرأة اليوم , والحق يقال , يتحمل الإثنان المشكلة يكفي أن الأعرابية علمت كيف تتعامل مع زوجل فقالت لبنتها .. كوني له أمة يكن لك عبدا .. فيكفي أن تكونوا أعرابيات حتى تنالن ما تردن |
كلامك رائع ولكن الموضوع متساوي
عندما ابتعدنا عن انوثتنا واخذنا نعمل كل امورنا بنفسنا تركونا الرجال ولكن لو عدنا الى انوثتنا لعادوا لنا الرجال |
أختي وهج العتيبي .. رائع ماخطته يداك .. والموضوع إن دل فإنما يدل على أصل طيب فيك ورغبة صادقة لأن يأخذ كل منا دوره الحقيقي .. فجزاك الله كل خير وجعلك من السعداء الذين لا يشقون أبداً ..واسمحي لي بهذه المداخلة أقول أن النساء مختلفات كما أن الرجال كذلك فمن النساء صنف كما ذكرتي يتقمصن دور الرجل وذلك لأن الظروف المحيطة بهم أجبرتهم على ذلك سواء من زوج غير مبالي أو مسؤل أو من أب ضاقت عليه السبل أو بوفاة العائل الوحيد وغير ذلك من الظروف المختلفة ..فيصبحن ولا ملاذ لهم إلا العون من الله ثم تقمص ذلك الدور حتى تتحرك عجلة الحياة وهذا الصنف بمجرد ما يجدن ما يأخذ منهن الدور ويتحمله بكامل تبعاته لها ..يشعرن بالأمان والراحة ويبدأن حينها بالتفرغ الكامل لدورهن الأنثوي الكامل الذي شعرن أنه مفقود منذ فترة من عاطفة وحب ودلع واحتواء وتربية وغير ذلك ... وهنالك صنف آخر من النساء يتقمصن الدور لا لأن الظروف أجبرتهم إنما لأنهم خيل لهم وأقنعوا بطريقة وأخرى بإعلام أو بتأثير ممن هم حولهم أو بحديث يدور بينهم وبين أنفسهم بأنهم لاينقصهم أي شيء عن الرجال وعليهم أن يثبتوا ذاتهم وأن لديهم قدرات يجب أن يفجروها والعمل وتقمص الدور هي أفضل طريقة لذلك ونسوا أو تناسوا أن أفضل ما يفجرون به أبداعاتهم وطاقاتهم هي الأنوثة نفسها حقاً لأن المرأة تحمل بين طياتها قدرات أنثوية عجيبة وهبها الله هي ...ووالله أنها كفيلة بأن تجعل من الرجل إنسان آخر وكما قيل وراء كل رجل ناجح أمراْة عظيمة ..بالإضافة إلى أنه يمكنها أن تفجر طقاتها الأخرى الإبداعية في البيت وفي المجتمع الأنثوي المحيط من عائلة وصديقات وغير ذلك بل تشارك في المجتمع الذكوري ولكن بالضوابط الشرعية المعروفة .. ومن تلك الإبداعات الطبخ والرسم والدعوة إلى الله بالأساليب المختلفة وتغليف الهدايا والتصاميم والديكور وغير ذلك الكثير والكثير ... أما الصنف الثالث ونسأل الله أن يحمينا منهم ولا يجعل نساء المسلمين منهم ... هو الصنف الذين يستخدم القدرات الأنثوية الكامنة في المرأة لكي يصل إلى مراده .. فهي تشارك في ذلك العمل وتخرج إلى ذلك المكان ليس للحاجة أو إثبات الذات وإنما لأغراض أخرى منها إثبات أنها مرأة لأنها لم تستطع إثبات ذلك في البيت لعدة أسباب سواء لأنها غير متزوجة أو متزوجة ولكن من نصف رجل أو لأنها لم تجد العاطفة الحقيقة من الأب والأم والأسرة بصورة عامة أو لأسباب أخرى .. وصنف رابع هي تلك المرأة التي ليس لديها أي ظروف حرجة أو صعبة ولكنها تخشى من المستقبل فهي تعيش مضربة من التفكير في المستقبل من موت أب أو زوج أو طلاق أو أو أو أي سبب آخر وهدفي من ذكر تلك الأصناف فهو أن نعرف الطريقة المناسبة للتعامل مع كل صنف ولا نجعلهم في بوتقة واحدة حتى لا تضيع الأمور من بين أيدينا ونعرف حقا وقتها كيف نعالج الخطأ فالبنسبة للصنف الأول نقول فيه للمرأة أعانك الله ووفقك وندعوها إلى أن تحتسب الأجر من الله وأن تكن مع الله ومن كان مع الله كان الله معه ... ونقول للرجل اتق الله فأنت المسؤل الأول عن رعاية تلك المرأة سواء كانت زوجة أو أخت أو ابنة ..ويجب عليك أن تقدم لها كل مافي وسعك لراحتها وتأمين احتياجاتها الضرورية بل في بعض الأحيان حتى الكماليات ... وتذكر بأن كل منا راعي ومسؤل عن رعيته وأما الصنف الثاني فأقول فيه للمرأة أخيتي..أنت تمتلكين قدرات رائعة وطاقات كامنة ولكن تذكري قول الحق (وقرن في بيوتكن ) ودعيك من التأثيرات الخارجية واصرفي كل طاقاتك في ما يرضي الله عزو وجل واعلمي أنهم يريدون أن تفقدي معنى الأنوثة عندما زجوا بك في ميادين العمل فأنت أجمل ماتكونين أميرة وملكة على عرش منزلك .. وأما الرجل فأقول له.. أخي لك دور في التوجيه والتذكير بالتي هي أحسن فحاور وناقش وأمنع لأنك مسؤل أمام الله عن تلك المرأة التي في أول الأمر وآخره إن لحق بها ضرر سوف تكون أنت أول من تلام.. وأما الصنف الثالث .. فأقول فيه للمرأة اتقي الله وتوبي إليه وليكن تصريف شهواتك وعاطفتك بالطريقة الصحيحة وبأن تطلبي حقوقك الزوجية إن كنت متزوجة بكل ما تستطيعي من طرق مختلفة ومناسبة وأن لم تكوني متزوجة فاطلبي الزواج ولا حياء في ذلك بأكثر من طريقة أيضاً ونفسي شيء من عاطفتك مع من هم حولك من والدين وأخوات وإخوان واعلمي أن هذه الدنيا إنما هي دار ابتلاء فاصبري وصابري ولك الأجر بإذن الله .. واحذري من ألاعيب الشيطان ..فأنت أرقى من أن تضعي نفسك في ذلك الموضع .. وأقول للرجل إن كان أباً اتقي الله وبث الكلمات العاطفية لإبنتك وناديها بأحب الأسماء لها ودلعها وداعبها وتحدث إليها واحرص كل الحرص على زواجها بالرجل الصالح حتى لو اضطر الأمر إلى أن تبحث عنه بنفسك وتجتهد في ذلك لأنك ربما يخفى عليك ما تعاني منه ابنتك .. وإن كنت زوجاً فأقول ... إن كنت قادراً على إشباعها العاطفي ولكنك مقصر .. فاحذر وبادر إلى احتواء زوجتك وعاملها بالتي هي أحسن واجعل من نفسك جمرة مشتعلة من العاطفة والحب وإن كنت تصرف عاطفتك مع زوجة ثانية .. فاعلم أن لكل زوجاتك حق عليك فراعي كل زوجة بما تحتاج إليه وإما إن كنت لاقدر الله تصرف عاطفتك بالحرام .. فاتق الله واحذر من عقابه وارجع إلى صوابك وزجتك فهي بحاجة لك وإلى عطفك وحنانك وكما تدين تدان وأما الصنف الأخير فأقول للمرأة .. أن الأمور بتقدير الله عز وجل وتوكلي على الله فهو الرازق والمتكفل بأمور العباد واطمأني ولا تجزعي وأسألي الله من فضله ولا تجعلي المستقبل ينغص عليك حياتك ..وأما الرجل فأقول له .. أخي لك دور كبير في بعث الطمأنينة في قلب زوجتك أو إبنتك من كلام طيب وعبارات رائعة مع تذكير بالله عز وجل .. بالإضافة أنك لو كنت مقتدراً لا مانع من أن تهبهم شيء من مالك كأرض أو عقار أو غير ذلك .. أختي وهج... لك مني كل التقدير وأعتذر أليك عن طول مشاركتي لكن وجدتها فرصة سانحة لأن أتكلم بما يدور في خلدي .. ولكن أشكرك فعلاً على كلماتك الرائعة .. وأسأل الله لي ولك التوفيق |
موضوع رائع حقا سطرته أناملك الذهبية .. أنا معكِ أختي وهج .. في كل حرف كتبتيه ...
فهم رجال كما نحن أناث .. وإذا ما خلع الرجل لباسة كرجل .. خلعت المرأه لباسها كمرأه .. وتبادل كليهما الادوار... فهذا ذكر... وليس كل الذكور رجالا.........!!!!!!!!!! وبعدا عن الخشونه و اللين ... نتفق كلانا .. على أننا <<كنساء... نريد أن نعود كسابق عهدنا .. عندما كنا على اللين و الدلال نتسابق.. وعندما تقررين بالعودة .. وتضعين أول قدم لك على الطريق .. يأتي ذلك الرجل فيقول لك ... اقتباس... """"" هل ممكن تعودون للبيت تنظفون وترفضون متابعة احدث الموديلات والتسوق الشره وكثرة الخروج للمناسبات حتى لو على حساب بيتك وزوجك هل تستطيعين اجابة زوجك لكل مايحتاج مثل الرجال السابقين هل ممكن تصحين الفجر لتجهيز فطور زوجك هل تهتمين بأبنائك مهما كان عددهم هل ممكن تقتنعين بالخروج للمشغل مره بالسنه هل بالاجازه الصيفيه لا تحاولين الضغط على زوجك للسفر هل ممكن تربية مواشي في بيتك وانتم تخافون من النمل هل هل هل هل هل هل هل تعودون اناث لنعود رجال"""" فأقول هنا ...هذا ما أردناه .. بأن نعود لسابق عهدنا ...وما أدراك أن النساء لا يفعلن ذلك .. وإن كن لا يفعل ذلك القليل ... فما بال الكثير؟؟؟.... وليس معناه إذا المرأه امتنعت عن الخروج والدخول أو الذهاب إلى السوق بأنها خلعت ثوبها كامرأه.. وذلك لا يدل إلا على أنها مازالت محتفظة بأنوثيتها ... هل من الممكن أيها السادة الذكور أن تعودوا إلى شخصيتكم الحقيقية و صدقكم وكرمكم وعطفكم ولينكم وقيامكم بواجبكم... (((((((((ممن فقدها)))))))))) ... هل يمكن أن تعودوا رجالا يعتمد عليهم في النكبات .. فيكونوا كـ(الحيطة)... أم أنكم مثلها في السكون وعدم الحركة !!! هل تقفون إلى جانب زوجاتكم عندما تغادرهم السعادة؟؟ أم أنتم تخافون على الدرهم و الفلس وتخفون عنها ما أفرحكم من أخبار خشيه أن تطالبكم!!!((أي عقلية هذه؟؟ اجلس في بيتك .. واترك المرأه معززة في بيت أهلها إن كنت لن تشاركها همك وفرحك .. وتتقاسما لقمة العيش سويا)) ... ولا مكان للمشاعر في قلوب أغلبيتكم... أم أنتم تريدون الأخذ ولا تريدون البذل ولو بالقليل!!! ... وهنا تنويه بأنني ذكرت الذكور ... الذين يختلفون عن الرجال.. فأما الرجال رجالا .. وليس كل ذكر ... رجل!!!! ... وهناك كما ذكرتي اختي الفاضلة .. رجال... عجز القلم عن وصفهم ...الذي يفوق درجات الرجولة ... حماهم الله ووفقهم وسدد خطاهم وبارك الله فيك .. على هذا الموضوع الطيب... |
لا أنتوا أبقوا رجالاً واحنا باقين رجالاً
|
كلام من ذهب والماس المراء صارت كل شي تصرف وتربي وتخدم والرجال ولا على باله يبغاها دايم قويه وجذابه ورشيقه ويولها اذا سمنت ولايحس ان البيت كله على راسها والله لوانها بعير كان انهدت فكيف بقاروره شفافه زجاجيه
|
لا انكر انه موضوع رائع كتابيا ولكن بدايته فيها ظلم صارخ للرجل هذه الايام اما النهاية عدلت من الموضوع يعني انصفتينا اختي الكريمة - ادعوا الله ان اكون دائما رجلا بكل معنى الكلمة - ولكن يا اختي اردت ان اشير الى ان هناك ايضا من النساء العدد الكبير اللواتي تحولن بارادتهن عن كونهن اناثا يعني باعتقادي هنالك مسئولية تقع على عاتق النساء ايضا لو ابرزتيها بموضوعك سيكون مكتمل باذن الله
نهاية الحديث لا اقول ان كل الرجال رجال وكذلك ليست جميع النساء نساء وفقنا الله لما فيه صلاح ديننا ودنيانا ووفق ازواجنا لذلك ومن لم يهبهن الله نعمة الزواج ان يزوجهن الله برجل يستظلن بحبه وحناه ورجولته ولاخواني الرجال ايضا ادعو الله ان يرزقكم بنساء مؤمنات قانتات عابدات تائبات كجميع اخواتنا في المنتدى الشامخ والاصيل والرائع اقبلوا احترامي وشكرا لسعة صدوركم |
شكرا للاخت وهج
على الكلمات الصادقة والخالدة مع اعتبار ما علق به الاخ رادع |
هناك تجني كبير على الرجل في
بعض الردود كعادة المرآه البعد عن النقاش الجاد والبحث عن الأشياء الجانبيه عندما يفكر الرجل في المستقبل كمنزل او تجارة لكي يعيش افراد الآسرة في رغد تجد ان المرآه تفكر في أقرب زواج وماتلبس وماهو الموديل واللون المناسب أو تفكر الى أين تذهب في يوم الخميس وتغضب جدا عندما يكون زوجها مشغول في عمله 00000 |
والله جيتي على الجرح .. سبحان الله .. كان لي فترة أفكر أكتب عن الموضوع ده .. دايماً .. أقول لأصحابي .. "ونسيت إني امرأة" .. حتى أنني .. بطلت أعتمد على أهلي وأخي .. ليس لعيب فيهم .. الله يخليهم لي ويعطيهم الصحة والعافية .. ولكن تحسباً للمستقبل .. الله وحده يعلمه .. أريد أن أتعلم أن أعتمد على نفسي في كللل شيئ .. حتى لا أشعر في يوم من الأيام أن ظهري مكشوف لضربات ضعاف النفوس و الظالمين .. وأستطيع أن أربي أولادي إذا ربي كاتب لي زواج وأولاد .. وأعبر بأسرتي نهر الحياة بسلام .. الله يوفقنا جميعاً .. ويهدي شباب ورجال المسلمين .. |
| الساعة الآن 03:18 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©