اقتباس:

الله يوفقك يارب ويبارك فيك كلمات في الصميم

و يوفقك و يبارك فيك أيضا.

الحمد لله الذي و فقني لهذا القول إن كنتم ترونه حسنا .

أشكرك على مشاركتي .

حماك الله .

كلمات لامست الوتر الحساس ..

لانملك ان نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل ..

جزاك الله خير أخي وليد

ماشالله تبارك الله


موضوع متميز وقمه في الروعه



سلمت يداك على ماخطت

يثبت

كلام صحيح.. تعيشه أغلب الزوجات .. هدى الله الأزواج جميعا...

ورزق كل زوجه .. محبة زوجها لها..

فتراه اليوم يشكرها على هذا الصنيع .. وغدا يبتسم لها مشجعا على ذاك العمل..

و بعده .. تراه بأبهى زينه لها فقط .. واليوم الذي يليه ..تراه معانقا السماء من شده تعلقه بها ..

**********

متى يأتي ذلك اليوم؟؟؟

*********

هداكم الله أيها الأزواج .. تشعل المرأه أصابع أيديها شموعا .. حبا في زوجها.. وهو هناك في الزاوية ..

عند ذلك الركن .. بجانب تلك الجريدة وقد أشعل السيجارة .. يمقتها بنضاراته الحاة .. وهي ..

تبستم ولكن قلبها يشتكي وعيناها تكاد تخرج وتقول له ألا تراني .. ألا تسمعني..

ها أنا ذا .. أطفئ سيجارتك .. وأمسك بيدي .. اقترب.. ادنوا .. عانقني .. القي علي همومك..

وافتح لي باب قلبك .. ليزرع ورد الحب في تلك الجزيرة التي بات يكسوها السواد ..

لم يا ... زوجي الحبيب...

لم تتجاهل دموعي .. وشكواي .. لم تبتعد عندما أقترب.. لم تتجاهل بسمتي وفرحي..

فعندما أكون فرحة مسروة بأمر ما .. لابد أن تكدرني..

وعندما أكون حزينة .. تفرح وتسعد ..

كنت أحبك يا زوجي .. ولكني لا أحب أفعالك .. ولا أحب سيطرتك علي..

أما الآن فلا أحبك .. لأنك أنت أجبرتني على ذلك ..

فارقت قلبي.. وخرجت مسرعا وأغلقت الباب..

أنت يا زوجي .. أنت الذي قد فعلت كل هذا..

طلبتك أن تأتي فلم تأتي..

كررت النداء..

فلم أسمع سوى صداي..


ها انت قادم؟؟

ماذا تريد الآن؟؟




تأخرت كالعادة!!!.. فقد أسدلت الأستار.. وانتهى العرض..



************
أول مرة أبوح عن شي كتبته ...
أختك

كلمات أصابت جرحا غائرا فنكأته ...........

مشكورة

ابدعـــت يااخي
جزاك الله خيرا
الله يسعدك ويوفقك..
اختك:الحائــــرة