![]() |
حتى لو كنت قد عقدت عليها ارى ان لا تقوم بمثل هذه الحركات معها فهي لا تزاااال صغيره بمعنى الكلمة ..
وقد يؤثر عليها نفسيا مستقبلا ... رفقا بها بارك الله فيك ... عاملها كالطفلة .. ولا تستعجل شيئا .. اعانك الله معها |
اعقد القران وحاول ان تتزوج بسرعه
واتقى الله اترضى ذلك لاختك او لبنتك فيما بعد. ومبروك مقدما على الزواج وربنا يسعدكم. تحياتى golvedan |
اقتباس:
رومـــــــــــــــــــــــــــــــــــيو |
أخى يجب على كل إنسان يقوم برد على هذة المسائل أن يتقى الله ولا يقول ما يريدة هواة فهذه أمور لابد أن يتدخل فيها شرع الله سبحانه وتعالى مهما كانت النتائج ىوإن أزعجتك ولا تغضب من الحقيقة التى يهرب منها كثيرا فى هذا المنتدى ...
إن ما تفعلة بالطبع حرام ومنكر لأنه لا تحل لك وبمجرد أن تجلس معها وتنفرد بها فهذا مخالف لشرع الله فما بالك بما قلت وأنصحك أن تتقى الله وتبدأ صفحة جديدة وتصارحها بأن هذا لا يجوز ويجب تأجيله إلى بعد الزوراج وسوف تحترمك أكثر إنشاء الله.. أ،ت تريد زواجكم أن يكون مبارك ولا يذكر أحدكم الآخر بذنوب قد أرتكبت قبل الزواج ..هذا والله أعلم وأدعو الله أن يستر علينا جميعا ( ومن يتقى الله يجعل له مخرجى ويرزقه من حيث لا يحتسب ) نصيحة آخرى كلما لعب الشيطان فى زهنك ويريدك أن تفعل ذلك تغلب عليه وقم توضئ وصلى ركعتين لله مع خطيبتك |
وللهي يا اخي دي مشكلة
بث يا ريت تحاول تقلل هذا كل مرة إلى ان تنتهي من فعل هذه الاشياء . وتقبل تحياتي |
بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:-
ففترة الخطبة ليست محطة لتفريغ الشهوات والعواطف سواء أكان هذا عن طريق الكلام، أو الفعل، أو غير ذلك، ولا يجوز تبادل الكلمات التي تثير العواطف ، وتحرك الشهوات، ويحل للخاطب أن يجلس مع مخطوبته في وجود محرم، فقط في وجود محرم يعني رجل بالغ عاقل ويتكلم معها في حدود ما يسمح به العرف المنضبط بالشرع، حيث إنها ما زالت أجنبية عنه حتى يعقد عليها. فللخاطب أن يرى من مخطوبته وجهها ويديها حتى يتبين ملامحها ، ليكون أدعى إلى القبول بينهما ، وأنفى للجهالة ، ولا مانع من النظر بشهوة أثناء تعرفه عليها ، كما قال النووي ، وله أن يعيد النظر ويكرره ، حتى يكون على بينة من أمره . فإذا رضي بها وأعجبته فلا يجوز له أن ينظر إليها بشهوة ، لأنها أجنبية ، وإنما يجوز أن ينظر إليها كما ينظر إلى بقية نساء المسلمين بلا ريبة ولا شهوة ولا تلذذ . والخاطب أجنبي عن مخطوبته لا يحل له منها إلا أن يرى وجهها وكفيها ، ولا يجوز له أن يلمسها ، ولا أن يتحسس جسمها ، ولا أن ينظر إليها بشهوة ، ولا أن يقبلها ، ولا أن يقترب منها بحيث يكون ملاصقا لها ، ومماسا لجسدها ، فكل ما له هو أن يجلس معها في وجود المحرم ، وتجلس هي ولا تظهر سوى الوجه والكفين ، ويتبادلا الحديث الذي ليس فيه تمايع ، أو ليونة أو إثارة ، والمقصود من الحديث أن يتعرف كل واحد إلى شخصية الآخر . والحديث بين المخطوبين حديث جاد، أو كما سماه الله تعالى ( وقلن قولا معروفا) فليس هو حديث الحبيبين، أو العاشقين، وليس فيه كلمات الغزل، ولا كلمات الحب والعشق فضلا عن ألفاظ الزوج مع زوجته . فالخطبة لا تحل حراما، ولا تقرب بعيدا، ولا تهدم السدود، ولا تزيل الحدود، وقد يحسب كثير من الناس أن الخطبة متنفس للشباب والفتيات تسمح لهم بإخراج ما تفيض به المشاعر، وبث ما تحمله القلوب، وتنطوي عليه الضلوع، بل يحسبها البعض متنفسا لإفراغ الشهوة المكبوتة ... فتحملق العيون، وتتسع الحدقات، وتنطلق الألسنة هادرة سابحة، وقد يقف البعض بالخطبة عند هذه المحطة. وقد يستمر آخرون فيستحلون كل حرام باسم الخطبة، ويحصلون على كل ما يريدون باسم الحب . والحق أن هذا كله ليس من الإسلام في شيء، فالخطبة للتروي والاختبار، والاستشارة والاستخارة، وللمدارسة والمكاشفة حتى يمضي هذا العقد الغليظ ، أو يرى صاحباه أنهما أخطآ الطريق فيفترقا. أما إشباع الحواس المتعطشة بدءا من العيون، ومرورا بالآذان، وختاما بالجوارح فلا يكون إلا بعد الزواج. بل إن على المخطوبين إذا أحسا بأن حواسهما تنازعهما نحو الحرام، وأن الوئام أصبح حبا لا يقاوم ، وأن هذه العاطفة القلبية أصبحت تتمشى في جوانب النفس، وتترسم على الجوارح....... عليهما حينئذ أن يعجلا بالعقد..والزفاف . |
وهل تهمك حالة خطيبتك النفسية فقط .. ولا يهمك الرأي الشرعي في هذا الموضوع .
عجباً على هذا الزمن الذي لا يراعي فيه المرء لحقوق دينه . |
| الساعة الآن 04:58 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©