![]() |
مافي مشكله لوكانت قويه الشخصيه
بالعكس من وجهه نظري شي طيب بس تكون قويه شخصيه على اشياء تستوجب القوة اما اذا بتكون قويه الشخصيه على اشياء مالها داعي مثل فرض الرأي وغيرها انا بكون اقوى منها |
اقتباس:
أويد رأي أختي غلا القلب ومهما كانت المرأة قوية الشخصية قبل الزواج على أهلها تكون مع زوجها شي ثاني وأود أن أنصحك أخوي نصيحة ( معرفتك أنها قوية الشخصية لا تجعله سبب لمشاكلكم في المستقبل وأنت تحاول على قولتك تروضها ) ومن المحتمل أن أبوها يقولك أنها قوية الشخصية من خوفه على بنته ويخاف أنك تحتقرها أو تعاملها معامله سيئة وأود ان أوضح نقطة يا أخي ( الترويض للحيوان فقط وليس للأنسان ) وتحياتي وبالتوفيق |
شوف اخوي 00
محاولة الترويض انساها تماماً لانها مستحيلة اما ان تقبل بها كما هي 00 او تتركها |
السلام اخي الفاضل
اذا والد البنت قال شخصيه قويه فتاكد انه البنت قويه جدا جدا يا اخي ..مافي اب يقول عن بنته كذا الا اذا كانت فعلا قويه ... يا اخي الاقطاب الغير متشابه تتقارب و المعنى من كلامي واضح .. يعني اذا انت قوي و هي قويه لا ينفع يا اخي ...ماكو شيء اسمه ترويض هذي مو وحش هذي انسانه لها احساسيها .. من تربه على شيء يعيش و يموت عليه صعب جدا تغيرها فلا تتزوج من شخص لتغيره و انما لانه شبيه بالي تبيه انت و تقدر تعيش معاها ... اذا تبي بنت مو قويه لا تتزوج من بنت قويه لتغيرها ف من الممكن تفتح على نفسك باب و تبدا اب حروب مالها اول ولا تالي .. انا اختي قويه جدا و ماكو شيء اسمه ضعوغ و زوجها متقبل هذا الشيء و يحبها ..اذا انته عنيد و متمسك اب رايك ف من الممكن جدا هي ايضا ..الي يبي قويه ياخذ قويه و الي يبي ضعيفه ياخذ ضعيفه و الي يبي البيضه يدور بيضه و الي يبي سمره يدور سمره و الكل مسؤؤل عن اختياره لانه هذا زواج مو لعب ...الديره مليانه بنات في ناس مستعده تتغير و تغير من حالها لكن البنت ايوها يقولك قويه يعني توقع منها اي شيء .. و ارجو اكون افدتك اختك بني |
الصراحة.. ما أنصحك..!!
|
فرق بين المرأة القوية الشخصية والمرأة ( المتسلطة )
فالمتسلطة هي التي تسعى للسيطرة على ما حولها وفرض رأيها سواء كان الحق معها أم لا ومثل هذا النوع من النساء يستحسن تجنبهن ليس ضعفا من الرجل وإنما اتقاء للمشاكل والمتاعب ( والباب اللي يجيك منه الريح .. سده واستريح ) أما قوة الشخصية .. فهي خصلة حميدة وهي المرأة المتزنة الواثقة من نفسها التي يعجبك فيها سلامة منطقها وسداد رأيها إن تكلمت أقنعت وإن جادلت أفحمت وإن تصرفت أحسنت التصرف وأحكمت فهذه مكسب للرجل وليس من قوة الشخصية في شيء التمرد على قرارات الرجل وعدم الانصياع لها إن أمرتها بشيء _ وكانت فيه المصلحة _ أطاعتك وإن لم تكن فيه المصلحة لم تخالفك وإنما تناقشك بأسلوب حكيم حتى لتجد نفسك مقتنعا برأيها !! فإن أبيت إلا أن تفرض رأيك فلن تعصي لك أمرا نصيحة .. إن كانت من هذا النوع فلا تفوتها على نفسك ! |
شاطيء المحبه ياسلام عليك
والله كلاامك درر رائع ماقلت بارك الله فيك صراحه عند قرآئتي لكلمااتك ماقدرت إلا لازم أرد وانأ معك تماما فهناك خلط بين قوة الشخصيه وحسن التدبير للأمور وبين التسلط والعنجهيه |
اقتباس:
كلام اكثر من رائع وتسلم الأنامل إلي كتبت هذا الكلام وتحياتي |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,
الله يجازي بالخير كل من رد على الموضوع أو حتى قرأ الموضوع فقط. بداية أود الإعتذار لإخواتي النساء ولكن من وجد ضيقة من إستعمالي لكلمة "ترويض", فوالله ما كان قصدي إنتقاص قدركن ولكن خانتني كلماتي, فعذرا. حتى أكون في الصورة, والله ما أدري ماذا يقصد والدالفتاة من قوله " البنت لها شخصية قوية ", حسيت إنها نقطة سلبية. فهو بدأ بالثناء على بنته كحفظها لنصف كتاب الله "ما شاء الله عليها", ثم عقب ولكن ... أما خوفي فأن آمرها بشيء, فتعصيه وتأتي غيره. فتكون بذالك قد تحدت رجولتي وهذا شيء لاأتحمله أبدا وحقيقة لن أتهاون في إرسالها إلى بيت والديها. الملاحظ هو أن الفتاة هى أكبر إخواتها, فقد تعودت على إدارة أمور إخوتها في غياب والديها, وهذا قد يكون الممول الأكبر لقوة شخصيتها لأنها متعودة على صنع القرارات. في الجانب الآخر لا أريد ظلم الفتاة, قد تكون قوة شخصيتها شيئا محمودا. ولكن كيف السبيل إلى إكتشاف حقيقة شخصيتها؟ قوية كانت أو متسلطة؟ هل المرأة إذا أحبت زوجها تنازلت وخضعت له؟ إخوتي من الممكن جدا أني سأذهب لرؤية الفتاة في بيت أهلها, أحد أصدقائي نصحي بكشف كل مايدور في رأسي كأن أخبرها بأن قرارت المنزل نتناقش عليها ولكن القرار الأول والأخير لي أنا وحدي ... مارأيكم في هذا, هل يفضل أن أرسم لها الخطوط الحمراء وأكون واضح معها من أول لقاء لنا ؟ بالله عليكم لا تبخلوا علي بنصائحكم فرأسي مشوش. بارك الله فيكم |
صل صلاة استخارة
|
الساعة الآن 03:35 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©