![]() |
رد : - ب عفويه .
اقتباس:
ي جعلهااااااا دووووم ي هند شايفه سعادتك ذي شي كبير بالنسبه لي |
رد : - ب عفويه .
( فإن يتُوبوا يكُ خيراً لهم ... )
أنت على موعد مع الخير كل يوم ، إذا تُبت وأقبلت على الحيّ القيّوم !! |
رد : - ب عفويه .
اقتباس:
ربي يحفظك و يخليك لي انتي قلب ناادر ما حصل مثلك أحد الله يسعدك و يسخر لك عباده الطيبين |
رد : - ب عفويه .
اقتباس:
اللهم أختم بالصالحات أعمالنا وأرزقنا توبه نصوحا قبل الموت كل الشكرر لك أم خااالد . |
رد : - ب عفويه .
علمتني الحياة أن ﻻ أقرب أحدا إلا لله
فجميع من قربتهم لدنيا إبتعدوا و بقي لي من أحبني لله و في الله اللهم أحطني بصحبه الخير دائما |
رد : - ب عفويه .
صالح بن عبدالقدوس
من شعراء الدولة العباسية امتاز شعره بالحكمة والزهد في الدنيا ومحاسبة النفس وكان دائماً ما يعظ الناس في شعره إحدى القصائد الخالدة يقول فيها: ودِّع الصِّبا فلقدْ عداكَ زمانُهُ وازهَدْ فعُمرُكَ مرَّ منهُ الأطيَـبُ ذهبَ الشبابُ فما له منْ عودةٍ وأتَى المشيبُ فأينَ منهُ المَهربُ دَعْ عنكَ ما قد كانَ في زمنِ الصِّبا واذكُر ذنوبَكَ وابِكها يـا مُذنـبُ واذكرْ مناقشةَ الحسابِ فإنه لابَـدَّ يُحصى ما جنيتَ ويُكتبُ لم ينسَـهُ الملَكـانِ حيـنَ نسيتَـهُ بـل أثبتـاهُ وأنـتَ لاهٍ تلعـبُ والرُّوحُ فيكَ وديعـةٌ أودعتَهـا ستَردُّها بالرغمِ منكَ وتُسلَـبُ وغرورُ دنيـاكَ التي تسعى لها دارٌ حقيقتُهـا متـاعٌ يذهـبُ والليلُ فاعلـمْ والنهـارُ كلاهمـا أنفاسُنـا فيهـا تُعـدُّ وتُحسـبُ وجميعُ مـا خلَّفتَـهُ وجمعتَـهُ حقاً يَقيناً بعـدَ موتِـكَ يُنهـبُ تَبَّـاً لـدارٍ لا يـدومُ نعيمُهـا ومَشيدُها عمّا قليـلٍ يَـخـربُ فاسمعْ هُديـتَ نصيحةً أولاكَها بَـرٌّ نَصـوحٌ للأنـامِ مُجـرِّبُ صَحِبَ الزَّمانَ وأهلَه مُستبصراً ورأى الأمورَ بما تؤوبُ وتَعقُبُ |
رد : - ب عفويه .
اقتباس:
جزاكِ الله خير ياهنودة :) |
رد : - ب عفويه .
بمحطة القطار أمسك جريدته و بدأ يتصفحها سريعا ؛ و بجواره رجل في العقد السادس .
كان يتمتم ببعض الكلمات لم يفهم شيء منه ، بعد دقائق من تصفحه التفت إليه و قال : - سيدي ما الحب ؟ - لا أعلم ! - حسنا ما الإشتياق ؟ - أيضا لا أعلم . - أصدقني القول ؛ ما الحب !؟ أرأيت يوما زهرة الشمس ؟ أرأيت كيف تتبعها كطفلة ؟ كيف تحلق نحو شعرها الذهبي ؟ تخشى الغيوم ! و لا تعلم انها تختبئ خجلا منها . - و ما شأن هذا بالحب ؟ اتسخر مني ؟! - شأنه اننا تابعين ! يغرينا الإهتمام و يأسرنا الحديث المنمق ! يكسونا فرح عارم أكفهم الدافئه مغمورة بالحب كفعل الشمس مع زهرة الشمس خلف من نحب رغم غيابه المتكرر و المؤلم . - إذا الحب مؤلم ؟ - لا ليس كذلك ؛ بل هو حياة الحياه - عذرا فالحديث معك لا يمل و لكن هذا نداء رحلتي - حسنا ، سنلتقي في يوما آخر - وداعا. - إلى اللقاء |
رد : - ب عفويه .
و تتجلى رحمه الله تعالى لنا في أمور كثيرة ،
لكن العمى مخجل و مخزي كثيرون ﻻ يرون نعمة الله عليهم و يستمرون في قنوطهم و بث شكواهم ليل نهار خلقنا الله و ميزنا بالعقل و وفق كثير منا لمعرفته منا من اجتهد حتى وصل و منا من لم يصل بعد ومنا من يتخبط يمنه و يسرة ﻻ يدري مالذي يحدث به في هذه الدنيا وﻻ يعرف ماذا يريد و أين يسير الى أن تتقاذفه رحمه الله التي لم تفارقه لكنه للتو انتبه لها في كل خير فالذي وصل وصل برحمته و الذي لم يصل بعد سينال عدله في كل خير فلك الحمد إلهي حمدا طيبا كثيرا اللهم وفقنا لمرضاتك و طاعتك و يسر لنا دروب الخير دائما |
الساعة الآن 01:34 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©