منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   المتزوجين (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=6)
-   -   زوجي في انعزال تام وحالة صمت وذهول ونظرات ريبه تحيطنا (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=218426)

&دلوعة مودي& 31-12-2010 11:29 AM

جزاكم الله خيرآ وجعل ما فعلتموه تجاهي من وقفه ودعاء في ميزان حسناتكم والا يريكم مكروه في انفسكم ومن تحبون

لكل من سأل عن ردة فعل زوجي من كلام الطبيبه حتى هذه اللحظه وهو مصدوم وشارد الذهن والتفكير وملازم للصلاة والدعاء وقرآة القرآن

وحينما رآني انهرت امام الطبيبه وبكيت قال لي ارجوك تماسكي

قرأت ردودكم جميعها واستشعرتها وسأعمل بما توجهوني به والله يقدرني على ان اتماسك واصبر

واشكر كل من رد علي وساندني

وبكائي امام اطفالي غصب عني حينما آراهم يلعبون حولي ويأتون بحضني وبحضن ابوهم اشفق على حالهم وافكر بمصيرهم المنتظر

يارب سلم سلم

&دلوعة مودي& 31-12-2010 11:35 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة haddaf (المشاركة 2545428)
السلام عليكم أختنا الفاضله
أولا أسأل الله في هذا اليوم المبارك أن يفرج همك و ينفس كربك و يقيك شر ما تحذرين
الحياة كلها هموم و يتعرض الانسان لامور لا يعلم عنها و يعتبرها محنة و هي منحة من رب العالمين و لا تدري لعل ما تمري به الان منحة لك من رب العالمين او كما يقال هزة تنبيه. و الله تعالى يقول " عسى ان تكرهوا شيئا و يجعل الله فيه خيرا كثيرا" والله تعالى يقول " عسى ان تكرهوا شيئا و هو خير لكم" فأنتي أكثري من حمد الله و أكثري من الاستغفار و اعلمي ان الله احرص منك على ما يصلح لك فأسأليه و أكثري الدعاء و اللجوء إليه. و الله تعالى يقول " لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم " و العبرة بعموم اللفظ كما قال العلماء.
أختنا الفاضله: أود ان اذكرك ان الله تعالى قال " قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا و على الله فليتوكل المؤمنون" فلن يصيبك إلا ما كتب عليك. و كما اخبر النبي صلى الله عليه و سلم " إن الله يقضي بالقضاء فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط" فلا تجعلى همك سبيلا لسخط الله بل اجعليه سبيلا لرضى الله.

لكن اريد اختي الفاضلة أولا ان لا تستبقي الأحداث ثم اريدك ان تنظري للامر من زاوية مختلفه.
و لو سمح لي المنتدى لارسلت لك رقمي لاكلمك مباشرة لان هذا هو الوقت الذي تحتاجي من يقف معك و يهديء من روعك –. لكن و الامر كما هو من حرص المنتدى على منع ذلك فليس لنا الا ما نكتبه هنا فتحملي طول الموضوع.
أختنا الفاضله: إن الظلام لا يزول بالسب و اللعن له و لكن يزول بإيقاد شمعة. و تحملك للهم و الحزن و الخوف و الهلع لن يحل شيئا من المشكلة –– بل قد يؤدي إلى نتائج عكسية من اكتئاب و ضغط و سكر بسبب التفكير في مشكلة قد لا تكون موجودة أصلا و هذا ما أسأل الله ان يحققه لك .
إن الثبات مهم في هذه الظروف و المؤمن يقول للهم " إن كنت يا هم كبيرا فإن لي ربا أكبر"
فأنتي الآن إلجأي لله تعالى أن يفرج همك و ينفس كربك و نحن معك في هذا اليوم المبارك و انظري للأمر بتفاؤل و أحسني الظن بالله فإن الله تعالى يقول أنا عند ظن عبدي بي. فأشغلي نفسك بالتفاؤل و الثقة بالله و اليقين ان الله سيفرج عنك ما اصابك. و هذه فرصة للتصحيح لنا كلنا ليعلم كل منا ان لا ملجأ لنا إلا الله.
أختنا الغاليه: نغفل في حياتنا عن انفسنا و عن اللجوء لله و حتى يصيبنا مكروه ثم ننتبه و نعود. و هذه من نعم الله على من يشاء من عباده. و الله تعالى يصيب بالبأساء من يشاء من عباده لعلهم يتضرعون إليه. يقول الله تعالى" فلولا إذ جائهم بأسنا تضرعوا و لكن قست قلوبهم و زين لهم الشيطان ما كانوا يعملون". و الله تعالى يبلوا الانسان بالشر و الخير فتنه.
و اعلمي أختي ان أسعد اللحظات لابليس هي عندما يجد الانسان مهموما فيحاول ان يزيده هما و حزنا – لان ذلك فيه بعد عن التعلق بالله تعالى و غفلة عن ذكر الله و يبقى على هذا الحال حتى يهلك.
و الله تعالى نهانا عن الهوان و الحزن " و لا تهنوا و لا تحزنوا و انتم الاعلون ان كنتم مؤمنين" فالتعلق بالله تعالى و التفاؤل يحبه الله تعالى . و قد وجهنا الله تعالى و سألنا " أمن يجيب المضطر إذا دعاه و يكشف السوء"
فأنتي إلجأي إلى الله أن يثبتك على ما يرضيه و ان يتولاك و اهل بيتك بحفظه و إليك الدعاء التالي الذ اخبر النبي صلى الله عليه و سلم انه دعاء الله باسمه الاعظم الذي إذا دعي به أجاب و إذا سئل بع أعطى.
" اللهم إني أسألك بأني أشهد انك انت الله لا إله إلا أنت الأحد الصمد الذي لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفوا أحد ان ---- ثم قولي حاجتك.
و للدعاء آداب منهها:
الوضوء – استقبال القبله – حمد الله و الثناء عليه – الصلاة على النبي صلى الله عليه و سلم – الدعاء – الصلاة على النبي - حمد الله تعالى.
و من ساعات تحري الاجابة: دبر الصلوات المكتوبة - وقت نزول الغيث – بين الاذان و الاقامه – مابين صعود الخطيب للمنبر إلى نزوله يوم الجمعه – الساعة الاخيرة من يوم الجمعة – الثلث الاخير من الليل – السفر – عند إفطار الصائم .
تذكري ان ربك اكبر من الهم و ان لمشكلة قد لا تكون موجودة أصلا – إلزمي التفاؤل و أحسني الظن بالله
أسأل الله الاحد الصمد الذي لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفوا أحد أن يفرج همك و ينفس كربك وان يبدل همك سعادة و حزنك فرحا و كآبتك انشراحا.

جزاك الله خير الجزاء

كلامك له وقعه بنفسي وقرأته مرتين

والحمدلله على كل حال وعلى كل شيء

سبحانه امره بين الكاف والنون اذا قال لشيء كن فيكون

هو خلقنا وهو يتولانا بأمره

وانا راضيه تمام الرضا بما يقسمه الله لي

والحمدلله

ريفاان 31-12-2010 11:38 AM

احسني ظنكي بالله بان مافيك الا العافية فان الاقدار تاتي محطه بظنون

الله يفرج همك

هضاب نجد 31-12-2010 01:03 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أقسم بالله أني أحبك وأسأله سبحانه بأسمائه وصفاته أن يجعل ما أصابك تكفيرا لدنبك ورفعه في درجاتك وأن يشفيك ويحفظك من كل سوء أنه سميع قريب مجيب.
أنا اجزم بأدن الله أن مافيك الا العافيه طبيعي ان تصابي بفطريات من الدرجه الأولى...ولكن انصحك بأستخدام المره ادا كنت تعرفينها تنقعين قدر حبة الحمص في ماء حار قدر كأس ادا صار دافي تستخدمينه كدش مهبلي ادا كانت المنطقه فقط متورمه غير متجرحه من الداخل اضيفي مقدار نصف ملعقه صغيره من الملح الخشن الى المره وادا فيك جروح من الداخل فقط مره حتى تلتئم ثم اضيفي الملح.
ايضا امضغي على الصباح حبه سوداء مع ملعقة عسل مع كأس ماء دافي وماتشوفين شر يالغاليه تراها عدوى فقط واجزم بأدن الله أن الدكتوره ماعندها سالفه وشكلها توها متعينه ودها تفلسف وتسوي نفسها عارفه..ترى بعض الناس ماعندهم اسلوب وللأسف معهم شهادات عاليه..لكن العقل نعمه..
عليك بالأستغفار لأن الشيطان يفرح بحزنك اطرديه بالدكر..وقولي في نفسك والله لو أراد الله أن يصيبني بمرض والله ليصيبنني الله به حتى وأن كان زوجي ماسافر ولم يفعل الحرام.هدا اختبار لك فأثبت لله حبيبنا وحبيبك أنك تصبرين من أجل حبه.

عن هشام بن عروة بن الزبير ، أن أباه خرج إلى الوليد بن عبد الملك ، حتى إذا كان بوادي القرى وجد في رجله شيئا ، فظهرت به قرحة ، ثم ترقّى به الوجع ، وقدم على الوليد وهو في محمل ، فقال : " يا أبا عبد الله اقطعها " ، قال : " دونك " . فدعا له الطبيب ، وقال : " اشرب شيئا كي لا تشعر بالوجع " ، فلم يفعل ، فقطعها من نصف الساق ، فما زاد أن يقول : حس حس . فقال الوليد : " ما رأيت شيخا قط أصبر من هذا ". وأصيب عروة بابنه محمد في ذلك السفر ، إذ ركضته بغلة في اصطبل ، فلم يسمع منه في ذلك كلمة ، فلما كان بوادي القرى قال : " لقد لقينا من سفرنا هذا نصبا } ( الكهف : 62 ) :
اللهم كان لي بنون سبعة فأخذت واحدا وأبقيت لي ستة ، وكان لي أطراف أربعة فأخذت طرفا وأبقيت ثلاثة ، ولئن ابتليت لقد عافيت ولئن أخذت لقد أبقيت " .



قال عبد الله بن محمد : " خرجت الى ساحل البحر مرابطا ، فلما انتهيت إلى الساحل إذا أنا بخيمة فيها رجل قد ذهب يداه ورجلاه ، وثقل سمعه وبصره ، وما له من جارحة تنفعه إلا لسانه وهو يقول : اللهم أوزعنى أن أحمدك حمدا أكافىء به شكر نعمتك التي أنعمت بها عليّ ، وفضلتنى على كثير ممن خلقت تفضيلا ، فقلت : والله لآتين هذا الرجل ولأسألنه أنّى له هذا الكلام ، فأتيت الرجل فسلمت عليه فقلت : سمعتك وأنت تقول اللهم أوزعنى أن أحمدك حمدا أكافىء به شكر نعمتك التي أنعمت بها عليّ وفضلتنى على كثير من خلقت تفضيلا ، فأيّ نعمة من نعم الله عليك تحمده عليها !؟ ، وأي فضيله تفضل بها عليك تشكره عليها !!؟ ، قال : أوما ترى ما صنع ربي!! والله لو أرسل السماء علي نارا فأحرقتني ، وأمر الجبال فدمّرتني ، وأمر البحار فغرّقتني ، وأمر الأرض فبلعتني ، ما ازددت لربى إلا شكرا ؛ لما أنعم علي من لساني هذا ، ولكن يا عبد الله إذ أتيتني فإن لي إليك حاجة ، قد تراني على أي حالة أنا ، أنا لست أقدر لنفسي على ضرّ ولا نفع ، ولقد كان معي ابن لي يتعاهدني في وقت صلاتي فيوضّيني ، وإذا جعت أطعمني ، وإذا عطشت سقاني ، ولقد فقدته منذ ثلاثة أيام ، فتحسّسه لي رحمك الله . فقلت : والله ما مشي خلق في حاجة خلق كان أعظم عند الله أجرا ممن يمشي في حاجة مثلك . فمضيت في طلب الغلام ، فما مضيت غير بعيد حتى صرت بين كثبان من الرمل ، فإذا أنا بالغلام قد افترسه سبع وأكل لحمه ، فاسترجعت وقلت : بأي شيء أخبر صاحبنا ؟ فبينما أنا مقبل نحوه إذ خطر على قلبي ذكر أيوب النبي صلى الله عليه وسلم ، فلما أتيته سلمت عليه ، فرد عليّ السلام ، فقال : ألست بصاحبي ؟ ، قلت : بلى ، قال : ما فعلت في حاجتي ؟ ، فقلت : أنت أكرم على الله أم أيوب النبي ؟ ، قال : بل أيوب النبي !! ، قلت : هل علمت ما صنع به ربه ؟ أليس قد ابتلاه بماله وآله وولده ؟ ، قال : بلى ، قلت : فكيف وجده ؟ ، قال : وجده صابرا شاكرا حامدا ، قلت : لم يرض منه ذلك حتى أوحش من أقربائه وأحبائه ؟ ، قال : نعم ، قلت : فكيف وجده ربه ؟ ، قال : وجده صابرا شاكرا حامدا ، قلت : فلم يرض منه بذلك حتى صيره عرضا لمارّ الطريق ، هل علمت ذلك ؟ ، قال : نعم ، قلت : فكيف وجده ربه ؟ ، قال : صابرا شاكرا حامدا ، أوجز رحمك الله !! قلت له : إن الغلام الذي أرسلتني في طلبه وجدته بين كثبان الرمل ، وقد افترسه سبع فأكل لحمه ؛ فأعظم الله لك الأجر ، وألهمك الصبر ، فقال المبتلى : الحمد لله الذي لم يخلق من ذريتي خلقا يعصيه فيعذبه بالنار . ثم استرجع وشهق شهقة فمات . فقلت : إنا لله وانا اليه راجعون ، عظمت مصيبتي في رجل مثل هذا ، إن تركته أكلته السباع ، وإن قعدت لم أقدر له على ضر ولا نفع ، فسجّيته بشملة كانت عليه ، وقعدت عند رأسه باكيا ، فبينما أنا قاعد إذ جاء أربعة رجال فقالوا : يا عبد الله ، ما حالك ؟ وما قصتك ؟ ، فقصصت عليهم قصتي وقصته ، فقالوا لي اكشف لنا عن وجهه ؛ فعسى أن نعرفه . فكشفت عن وجهه ، فانكب القوم عليه يقبلون عينيه مرة ويديه أخرى ، ويقولون : بأبي عين طالما غضت عن محارم الله ، وبأبي وجسمه طالما كنت ساجدا والناس نيام ، فقلت : من هذا يرحمكم الله ؟ فقالوا : هذا أبو قلابه الجرمي صاحب ابن عباس ، لقد كان شديد الحب لله وللنبي صلى الله عليه وسلم . فغسّلناه وكفنّاه بأثواب كانت معنا ، وصلينا عليه ودفناه ، فانصرف القوم وانصرفت إلى رباطي ، فلما أن جن علي الليل وضعت رأسي ، فرأيته فيما يرى النائم في روضة من رياض الجنة وعليه حلتان من حلل الجنة ، وهو يتلو الوحي : { سلام عليكم بما صبرتم فنعم عقبى الدار } ( الرعد : 24 ) ، فقلت : ألست بصاحبي ؟ ، قال : بلى ، قلت : أنّى لك هذا ؟ ، قال : إن لله درجات لا تنال إلا بالصبر عند البلاء ، والشكر عند الرخاء ، مع خشية الله عز وجل في السر والعلانية



هذا والله تعالى أعلى وأعلم

آنثى ـآ 31-12-2010 01:05 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة &دلوعة مودي& (المشاركة 2545383)
اقسم بالله اليوم جلست احضن ابني عمره سنة وشهرين احضنه وانا ابكي واضمه وهو يبتسم لي حبيبي

يارب يارب امري بيدك ثبتني وصبرني وريح تفكيري وبالي

الله يخليكم ارجوكم لاتنسوني من دعائكم في صلواتكم وغدا يوم الجمعة وفيه ساعة استجابة ارجوكم ادعوا لنا بالسلامة ارجوكم









من قريت انك تحضنين ابنك وتبكين وهي يبتسم خلااص انهرت ماقدرت احبس دموعي ,
الله يشفيك شفااء عاجل ياارب انتي زوجك
يارب يارب يطمن قلبك بالعافيه تكفيييييين دلوعه لاتوسوسين والله ماراح يصير فيك الا اللي كاتبه ربك
ليش تسبقين الاحداث انتي توكلي على الله بسسس وثقي بان الله ماراح يخليك ابد , الله يحفظك لاولادك ولكل محبينك ويشفيك ياكريم

سحابة الصحراء 31-12-2010 01:28 PM

خليك قوية بالله واستغلي اوقات الأجابة واطلبي من الخالق الفرج والعافية

وداومي على تلاوة كتاب الله والاذكار

وعيشي طبيعية حتى لا يتأثر نفسية الأولاد وصحتك

رزقك الله السكينة والعافية

طالبة الخير 31-12-2010 02:22 PM

لا حول ولا قوة إلا بالله
لا تيأسي من رحمة الله
وترى بعض الدكاترة يزيدوا الهم على القلب

أنا ما أنسى دكتورة تعالجت عندها وسوست بي من كلامها زوجك عمل ايه..لازم يجي يفحص نفسه
وطلبت منه يستخدم دوائي ....والله مااستفدت من علاجها وما أنام الليل...ذهبت إلى أخرى ولم أسمح لها بالكشف عليا
واعطيتها التحاليل ووصفت العلاج ومن أول استخدام الحمد لله خفت الالام ومع الاستمرار على العلاج شفيت ولله الحمد
وانت لا تسبقي الاحداث وعليك بالاستغفار وقراءة القرآن
أما زوجك لا تخلي شيئ في قلبك قولي كل اللي عندك حتى لو رأيته تاب وداوم على الصلاة وقراءة القرآن
لأنك امراءة خافت ربها و صانت نفسها بحضور الزوج أو غيابه فابتلاك هذا الزوج باستهتاره
قلبي معك ولن نمل من الدعاء لك حفظك الله لأولادك وعافاك

عبرات حائرة 31-12-2010 03:03 PM

السلام عليكم حقا شيئ يدمي القلب وما يترك لك الى دعء الرب
لا فقدي الامل فالحمد لله لكل داء دواء فان لم يكن بالكيماوي فبالاعشاب وخاصة في هدا الوقت ما في شي مستحيل عدا الموت وهدا ما جاء عن خير المرسلين فلا تياسي من روح الله ولا تقتلي نفسك قبل الداء اختي لا تبقي مكتوفة اليدين روحي وسالي عن الدواء لا تنتظري 6 اشهر كثير واستعيني بالله وقيام الليل فساهمه لا تخطا ونحن هنا معك بدعواتنا من كل اقطاب الارض واحسني ظنك فالله فالله عند ظن عبده به

بنت مكة2008 31-12-2010 03:42 PM

الله يصبر قلبك ويفرج همك

naima89 31-12-2010 03:58 PM

أسأل الله أن يشفيك ويعافيك وإن شاء الله مافيك إلا العافية وكوني متأكدة أن الله معك ولن يتخلى عنك ونحن بدورنا معك ولن ننساك بدعواتنا وإن شاء الله تجي وتطمنينا عنك أنك وزوجك سليمين والله يخليكم لأولادكم يارب العالمين.


الساعة الآن 02:03 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©