![]() |
صبحك الله بالخير اخي الكريم "" غريب قادم ""
يمكن تستغرب من كلامي بس انا ما ادخل النت الا فهذا التوقيت تقريبا وانا متابعة الموضوع وكل مرة ادخل اتمنى الاقيك كاتب "" توصلت لقرار ماراح اتزوجها والله يستر عليها "" هذا مجرد امنية فخيالي هههههههههههه واتمنى تتوصل للقرار الانسب باذن الله سواء الاختيار الليانت تتمناه او اللي انا اتمناه |
اقتباس:
وأشكر لك نصيحتك , ولكن لا أتفق معك أبداً فيما إقتبسته من كلامك عند عدم وجود تكافؤ إجتماعي بيننا فتعريفي أختي للتكافؤ الإجتماعي هو تكافؤ الدين وحسن المنبت والأصل وهذا متوفر وبقوة في الفتاة , أما المال والناحية المادية فوالله لا يجب أبداً أن تكون من ضمن مايحسب في التكافؤ الإجتماعي وأنا إن كان الله قد وهبني المال ووهبه لعائلتي فليس لنا أدنى فضل في ذلك بل كل المال هو مال الله , وإنما يضعه في أيدينا كأمانة وعلى سبيل الإبتلاء والإختبار فقط لاغير , ليرى هل نحسن التصرف فيه أم نسيء ؟ وأنا أظن أن منتهى إساءة التصرف بالمال هو التعالي به على من لم يهبه الله هذا المال وأن نضعه عامل مقارنة في التكافؤ الإجتماعي . ولا أقول هذا الكلام من باب الفلسفة أو إدعاء الحكمة والله وحده يشهد علي , فلو تقدم مثلاً ذو دين وصاحب أصل ومنبت طيب للزواج من إبنتي فوالله لأزوجنه ولو لم يكن له مال أبداً , وسأكتفي فقط بعد دينه وطيب أصله ومنبته أن يكون له القليل الذي يستطيع أن يعيل به نفسه وإبنتي ( يعني أن يكون قادراً على إكتساب الرزق ) . بارك الله فيك |
اقتباس:
بارك الله فيك ونصيحتك أقدرها كثيراً وأسأل الله أن يلهمني الصواب جزاك الله كل خير |
اقتباس:
لا ياأختي ليست العواطف هي المسيطرة علي والمتحكمة في , وإلا لأستسلمت لها ولم أطرح موضوعي من أصله . وكذلك وكما قلت كثيراً فإني لو وثقت أن قراري الصحيح هو في الإبتعاد عن هذه الفتاة , فلن أحتاج لإغلاق الجوال أو تغيير الرقم وما إلى ذلك مما يفرضه المرء على نفسه ليبعد عنها المؤثرات , بل يكفيني فقط أخذ القرار وبعد ذلك أنا قادر بإذن الله على الإبتعاد تماماً وفوراً ومهما عاندتني مشاعري وعواطفي , بفضل الله أنا أقهرها وهي لا تستطيع أن تقهرني , هكذا تعودت منذ نعومة أظافري . بارك الله فيك وجزاك كل خير |
اقتباس:
وبارك الله في عقلك وفي زوجك وفيمن تحبين أما أسئلتك فلا أجد في نفسي حرجاً أن أجيب عنها علناً كالتالي : 1- للأسف الشديد زوجتي الفاضلة الحبيبة تهتم كثيراً برأي الناس وبصورتها أمامهم , عكسي تماماً وطالما نصحتها كثيراً وطالت نقاشاتنا في هذا الأمر , ولكن طبيعتها تتغلب عليها دائماً وللأسف . 2- أما حبها لي فأنا أعترف أنه حب عطاء وإيثار وليس حب تملك , والإعتراف بالحق فضيلة . 3- زوجتي وبفضل الله شديدة الإلتزام بالدين وهي بالفعل تفوض أمرها لله في كل أمورها , وتعترف تماماً بأن كل ماجاء به الشرع هو الحق وماسواه هو الباطل , بل حتى في مسألة التعدد تعترف وتقر بأنه شرعي وبأن تشريعه جاء بكل تأكيد لما فيه مصلحة البشر والمجتمع , ولكنها تضيف وبكل حسرة أن تقبلها لهذا الأمر فوق قدرتها الشخصية على التحمل وتسأل الله المغفرة بسبب ذلك !! 4- زوجتي تعتمد علي في الأمور الهامة ولا تستطيع أن تخطو فيها خطوة بدون على الأقل رأيي وتشجيعي , أما الأمور البسيطة فتستطيع الإعتماد على نفسها وعلى ولدها الكبير , وبإختصار فإنها تستطيع لو أرادت أن تعتمد على نفسها وعلى إبنها في الكثير من الأمور , أما نفسياً فلا غنى لها عني أبداً . كما أرجو أن تلاحظي أنني حتى ولو تزوجت ثلاثة مع زوجتي هذه فلا يمكن أبداً وبتاتاً أن أدعها لشأنها أو أكره أعتمادها علي وقضائي لحوائجها , فهذا من حق الزوجة على زوجها , ولو أحسست في نفسي ولو بشبهة تقصير في ذلك سواء نحو زوجتى الحالية أو حتى المستقبلية إن أقدمت على الزواج . فلم أكن لأفكر مجرد تفكير في الزواج الثاني , فحقوق الزوجة مصانة ومعتبرة ومقدمة عندي على ماسواها ومهما كانت الأعباء , والذي ليس ذلك في وسعه فلا يجب أن يظلم بنات الناس معه بنذالته , فعدم قضاء حوائج الزوجة والقيام على شأنها أعتبره نذالة لا تليق بالرجال , وأية نذالة ! وشكراً جزيلاً أختي الفاضلة لمداخلاتك القيمة ونصائحك المخلصة وجزاك الله كل خير |
اقتباس:
ولكني لست في حالة عشق كما تصورتي , فالعشق الذي يطمس على عقل صاحبه ولا يريه من الدنيا إلا ما تأمر به عواطفه , فهذا لا أعرفه ولا أرضاه لنفسي وأظنه من قلة المروءة . ولو حدث وتزوجت هذه الفتاة الفاضلة فلا يمكن بحال أن تكون هي كل همي وتنسيني ما سيسألني ربي عنه من رعية جعلني الله راعياً لها , سواء زوجتي أو أولادي أو من توليت أمرهم من باقي الناس , فهذه أمانة أختي الكريمة ومن أضاعها أضاع دينه ولقى ربه وهو عليه غضبان , وهذا ما لا طاقة لي به وما أستعيذ بالله منه دائماً , وكما قلت مراراً أنني أختي الكريمة وبفضل الله وحده أنا الذي أسيطر على مشاعري وليست هي التي تسيطر علي أبداً وهذا فضل الله يؤتيه من يشاء وهذه أكبر نعم ربي علي أحمده عليها أناء الليل وأطراف النهار . بارك الله فيك وجزاك كل الخير |
اقتباس:
وشكراً جزيلاً على إهتمامك لا ياأختاه , لا أفضل إثارة الشك واللعب بعواطف زوجتي , فهي كريمة ولا تستحق ذلك , وأرى أن هذه الطريقة تعتبر إبتزازاً لعواطفها ولكني أفضل الصراحة والوضوح . وأعيد شكري وتقديري لمشاركاتك المخلصة وحسن إهتمامك جزاك الله كل خير وأحسن إليك وأدام عليك نعمه |
اقتباس:
ليتك ماترددت وتفضلت علي بمشاركتك القيمة هذه منذ البداية فهي بحق مشاركة متفردة عميقة الإخلاص , أسأل الله أن يجزيك بها خير الجزاء وبالعكس أخي الكريم أفكارك مرتبة ولغتك راقية وفصيحة ونصيحتك مفيدة من كل النواحي بارك الله فيك وأحسن إليك ورزقك ما تمنيته |
اقتباس:
وأحسن الله إليك فقد أثرت بالفعل نقطة هامة وهي الأولاد والأهمية القصوى للحفاظ على أمانة رعايتهم حق الرعاية , وهي أمانة ليس هناك أي شيء يستحق أن يجبر المرء على التقصير فيها , وثقي أنها دائماً في بالي . أما ماقلتيه عن إمكانية تغير نظر الأولاد لأبيهم المتزوج , فهذه لا أوافقك فيها فليس هذا من حق الأولاد وطالما أن أباهم لن ينتقص من حقوقهم الشرعية التي فرضها لهم الشرع , فليس لهم من الأمر شيء , ومن حسنت تربيته من الأولاد فلا يمكن أن يقل إحترامه لأبيه إن تزوج , فإن فعل فهو ولد عاق أو على الأقل لم يحسن أبوه تربيته , وهذا ما أعيذ نفسي وأولادي منه ولا أظنهم سيفعلونه أبداً إن شاء الله . شكراً جزيلاً وجزاك الله كل خير |
اقتباس:
لا أحد فينا يدري أين هو الخير , فإن أخلص العبد النية ثم بذل وسعه وأخذ بكل الأسباب التي في يده ثم أحسن بعد ذلك التوكل على الله وأكثر من إستخارته فبإذن الله وبرحمته فسوف يهديه إلى الخير وهذا ما نسعى له جميعاً . وهذا ما أحاول أن أفعله مخلصاً , ومن ضمن الأخذ بالأسباب هي إستشارتي لكم بارك الله فيكم جميعاً , وبإذن الله أنا على ثقة أنه برحمته سوف يهديني إلى مافيه الخير والسداد والرشاد , فقط ادعوا لي بذلك بعد أن تكرموني بآرائكم . جزاك الله كل الخير |
الساعة الآن 12:12 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©