منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عيادة رجل الرجال النفسية:

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)

- العلاقات الأسرية والإجتماعية (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=91)

- - عيادة رجل الرجال النفسية: (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=224904)

مستشارنا
ماشاء الله
الله يعطيك العافية والقوة على متابعة كل هذه المشاكل
بس لاتنسى تابعني في خضم هذه الزحمة :11::11::rolleyes:
:18::18::18:

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الم الايام (المشاركة 2719638)

سلام الله عليكم
تحية طيبة
مستشارنا الفاضل
يمكن انت فسرت في ردك الاخيرعلى حسب ماذكرته لك اني وهو اصبحنا لعبة في يد ابليس نعوذ بالله منه وان يحضرنا ومع هذا احترم وجهة نظرك وتحليلك
لقد ذكرت لك مااستجد بعدما قطعت تواصلي معه اكثر من شهر ولم اعد ادخل على المسن او المنتدى الذي تعرفت عليه من خلاله وبعد ما قال لي انه لن يكلمني ثانية فقد ارسل لي رسالة يسال عن غيابي ويعاتبني ان هذا ليس زعل واني زودتها وتجاهلت الرد عليه قرابة الاسبوع ولاكن انبارح بعثت له ردا سالته ليش يسال عني بعد ان قرر انه لن يكلمني مرة اخرى
فوصلتني منه رسالة يقول:لمادا لااريده ان يسال عني ويطلب ان نكون اخوة احسن وانه لايريد ان يضايقني او يسبب لي الم وانه يعتذر عن كل شيئ)
سيدي مارايك في كلامه وكيف تحلله ؟
لانه يسبب لي حيرة
بماذ تنصحني مع ان له معزة في قلبي ولم استطع ان اسيطر على مشاعري تجاهه
اتعتقد انه سياتي اليوم الذي اصبح فيه مثل قبل ان اتعرف اليه؟
ما راضي يروح لامن عقلي ولاتفكيري ولاقلبي شو الحل؟:29:

ابنتي الكريمة :
أفسره بأن الوضع كما ترين لا ابتعاد ولا تقارب وكيف يريدها علاقة أخوّة وعلى أي أساس هو وأنتِ تحتاجان لوقفة حازمة مع النفس
إما حلال ومتابعة هذا الطريق حتى خاتمته الحسنة لكما أو الابتعاد وطلب البديل الحلبال من الله ومن ترك شيئاً لله عوضه الله بأحسن منه.
وبالنسبة لتعلقك الشديد فيه قد يكون حب عميق أو حاجة شديدة لوجوده وسبق أن اختبرتيه حيال مشاعره وحيال ما يريد وتبين لك من هو وكونه لا يبتعد ولا يقترب فقد يريدك هكذا معه بديل لنقص عنده ويستغني عنه وقد هدم الحاجة له..
تعلقي بالله سبحانه وتعالى قلبا وقالبا وييسر لك قلوب عباده كلهم وليس واحد منهم, ونادي في الظلمات (((أن لا إله إلا أنت إني كنت من الظالمين))).
واعتذر عن التأخير وأشكرك على التنبيه.

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الجواهر (المشاركة 2727244)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والدنا العزيز

جزاك الله خير على ما تقوم به من خدمات جليله وجليه للجميع أسأل الله ان يفرج عنك بكل حرف كربة من كرب يوم القيامة

الوقائع:

زوجة شغلها الشاغل الخروج وزيارة اهلها والأسواق والاستراحات والجمعات العائلية بكل وقت

آخر سنتين لم اعد أراها أبداً تعمل في الصباح بوظيفة مؤقته - وبعد العصر تدرس دبلوم في احدى الجامعات من الساعة السادسة صباحاً وحتى التاسعة مساءً نلتقي لننام

اثر على العلاقة الحميمه هذا البعد فتصل عدد مرات العلاقة الى مره بالشهر او مرتين

أثر هذا على نظافة المنزل فأصبحت من شمر عن ساعديه وبدأ بمسح البلاط وجلي الصحون وقلت ياسي سيد فترة وتعدي

اكل من المطاعم فلا وجبه استطعمها ولا حياة بالمنزل ولا رائحة

عندي ولد عمره سنة ونصف أول كلمة نطقها هي بابا واستمر عليها حتى انهت زوجتي عقد الوظيفة المؤقت واصبحت تجلس بالمنزل فترة الصباح فأصبح يقول ماما

ابني الصغير ذو السنة ونصف يقول بابا 44 مرة بالدقيقة ويقول ماما مره واحدة

حين خروجها للجامعة تضعه عند والدتي فيأنس اهلي بهذا الحفيد الرائع ولأن امي كبيرة بالسن اذا رجعت من العمل امسك طفلي عنها مراعاة لها واقضي يومي مع هذا الطفل النشيط باللعب والضحك وما أجملها من لحظات

تتصف بالعناد بشكل فظيييييع جداً كانها حرب لا نتفق على شئ أبداً حتى أثاث البيت 4 سنوات ولم يكتمل تأثيثه

كثيرة الشكوى والنواح عند اهلها حين اكون أنا المخطئ وحين تخطئ هي تكابر وتبرر الأخطاء بأني من تسبب بها

آخر الأحداث :

الشعرة التي قصمت ظهر البعير عند والدها في مجلسه كنا نتناقش في مشكله بسيطة ووالله لا اسميها مشكله اسميها سوء تنظيم بيننا وسوء تنسيق قالت لي بالفم المليان امام والدها انت كذاااااااااااب

فما كان مني إلا ان التفت على والدها وقلت له هل سمعت ما قالت ابنتك المصونه عني مع السلامة خرجت ووالدها يناديني ولكني لم ارد عليه امنت لأبني الحفاظات والحليب ووضعتها لهم عند الباب وخرجت

المطلوب:
أنا حالياً افكر بالطلاق بجدية رغم حبي لأبني الصغير وان زوجتي الآن حامل بالشهر التاسع وعلى وشك الولادة

إلا اني لم اذق طعم الإستقرار قط ولم اذق طعم أكل المنزل ولم احس بإهتمامها رغم ان تضحياتي ومشقاتي لتنوء منها العصبة من الرجال

هل أطلق أم اجتمع بها مرة أخرى لأحدد معها النقاط والحروف لحياتنا مع اننا قد حددناها سابقاً ولكن لا حياة لمن تنادي

أبني الكريم:
ماشاء الله تبارك الله على وضوح رؤيتك وحسن عرضك
1- كرجل مر بهذه التجربة ( زوج لزوجة في الشهر التاسع ) هذا الغضط يزول بعد النفاس وجاهزيتها لك بإذن الله فلا تستعجل.
2- الطلاق حل نهائي لاستحالة العشرة ولا أظن مثلك يعجز عن تربيتها من جديد نعم أوقول تربيتها بحيث أن قوامتك عليها هو تقييمها للأفضل لك ولها ولطفلكما وللقادم على خير بإذن الله.
3- القلوب الكببيرة تحتوي القلوب الصغيرة ولا تسمع لقولها ولا ترى فعلها بعين الرجل من الرجل بل من عين الرجل من المرأة فهي لا تتكلم مثل الرجال وتظنها مثلك بما تقول وتفعل فهناك فرق.
4- هي في الشهر التاسع ويعتريها من الضغط ما يعتريها ولا يبرئها مما تفعل من سلبيات ولكن تحتاج للعناية بهذا الوقت.
5- الطلاق هروب من المشكلة وليس حلا لها فواجه مشكلتك معها وطبق منهج الأبيض ليتضح الأسود وألف نظرها لذلك فهودء صوتك وأفعالك وردود أفعالك المتوازنة تكشف لها ما تفعله هي من عكس ذلك.
6- أكتب ورقة عمل تحدد فيها نقاطها السلبية ومعها ما تريد تغييره له منها وأعطها الورقة وكن جاداً في ردود أفعالك تجاه أفعالها السلبية.
7- طبق رفقا بالقوارير بحمايتها من نفسها وضع لك هدفاً تصل إليه عندما تبلغ الستين عاماً وهو كيف حميت بيتك واسرتك من الانهيار وهيأت لأولادكما عشا جميلاً مريحاً بدل من تشتيتهم بينكما بالطلاق.
8- قل لها إني أحبك وسأجعلك تكونين أفضل فساعديني على نفسك فأنا زوجك لا والدك ولا أخيك.
إذا بالامكان أن تحضر هي معك هنا لنجعل لكما حلقة حوار بحضورنا ونتوصل لنقاط الالتقاء ونزع نقاط الاختلاف, ولا تخشى من قراءتها لما تقول عنها ولا ما ستقوله عنك فالهدف البعيد هو عند الستين سنة تذكر ربي يعطيي الجميع العمر والطاعة.
بعد تعليقك نتابع بإذن الله.

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل الرجال (المشاركة 2727483)

ابنتي الكريمة :

اكرمك الله استاذنا الفاضل
والله انك نعم الاب والمستشار الحكيم
لك مني كل الاحترام والتقديروانه ليثلج صدري كل حرف من حروفك التي امتزجت بجميل العطاء والكرم والسخاء

أفسره بأن الوضع كما ترين لا ابتعاد ولا تقارب وكيف يريدها علاقة أخوّة وعلى أي أساس هو وأنتِ تحتاجان لوقفة حازمة مع النفس
إما حلال ومتابعة هذا الطريق حتى خاتمته الحسنة لكما أو الابتعاد وطلب البديل الحلبال من الله ومن ترك شيئاً لله عوضه الله بأحسن منه.

ونعم بالله اساله ان يهدني لما يحب ويرضى
وان يرزقك الفردوس الاعلى

وبالنسبة لتعلقك الشديد فيه قد يكون حب عميق أو حاجة شديدة لوجوده وسبق أن اختبرتيه حيال مشاعره وحيال ما يريد وتبين لك من هو وكونه لا يبتعد ولا يقترب فقد يريدك هكذا معه بديل لنقص عنده ويستغني عنه وقد هدم الحاجة له..تعلقي بالله سبحانه وتعالى قلبا وقالبا وييسر لك قلوب عباده كلهم وليس واحد منهم, ونادي في الظلمات (((أن لا إله إلا أنت إني كنت من الظالمين))).
واعتذر عن التأخير وأشكرك على التنبيه.

لاتعتذر مستشارنا الكريم
نحن من نعتدر منك على تعبك معنا ونقدم لك جزيل الشكر والعرفان لما تقدمه من خدمات استشارية الى ابنائك

سيدي رجاء منك ان توضح لي وتسهب في شرح تلك الجملة في ردك والتى اشرت لها بالاحمر

بعد اذنك اخي المستشار

اصابعي تحكني

ما قادره

لا مش حساسيه

نو

بدي اسأل واطمن على لوجين لاني شفت اخي ابو خليفه اسمو منور بالمنتدى

اخ ابو خليفه ممكن تطمني عليك وعلى لوجين

انتظر ردك

يمكن انشغل شويه انما راجعه لك اتمنى ما تكون نعسان عندي شوية افكار يمكن تعجبك ويمكن لا

شي نص ساعه واكون موجوده

معلش اتحمل خالتك

اخي المستشار عرفت ليه اصابعي تحكني بدي اطمن على بنتي لوجين

عمي رجل الرجال

مااعرف في المقدمات

بس محتاجه منك بعد اذنك

تعطيني تمارين في ضبط النفس

انا مشكلتي ان بالي طويل ومااعصب

الا عل امي

وقت تعصبني تشوف الصوووت العالي والعصبيه

وهذا الشي مخلي سمعتي عند خالاتي وجدتي مررررررررررة زفت

صاروا يقولوا هذه تزعق عل امها وماتستحي ومن هذا الكلام

مع العلم اني ماارفع صوتي ولا اعصب ولا علي احد مهمها عصبني

رديت بالموضوع الخاص اخوي الكريم رجل الرجال .. جزاك الله خير ونفع بك يارب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
الأخ الفاضل رجل الرجال حقيقة يعجز لساني عن شكرك فلن أجد أوفى لك من جزاك الله خيرا ودعوة في ظهر الغيب ..

مشكلتي ليس حدثا مررت به يؤثر علي أو أحدا أساء إلي ولم أستطع نسيانه مشكلتي باختصار (( لا أعرف فن البكاء والفضفضة )) مع حاجتي الشديدة لذلك بسبب ابتلاءات مررت بها وأمر بغيرها حاليا( وهو ما أردت استشارتك فيه على الخاص) فله الحمد في الأولى والآخرة ..

سبب ( عدم الإستغراق في البكاء) في ظني وتحليلي : أنها غلبة العقل والمنطق في منهجية تفكيري .

تفصيل المشكلة :
أنا لا أعطي نفسي فرصة كافية للبكاء والإنهيار لدرجة أنه يُسمع مني أثناء مزاولتي لحياتي اليومية صوت مثل (التنفس القوي المتقطع) الي يطلع من الطفل لما يبكي كثير وبعدين يبدأ بشبه شهيق متقطع >> أتمنى إنك فهمتني ....
طبعا يطلع مني بعض المرات .. مرة سمعته أمي وخافت علي وقالت اسم الله عليك وش فيك أكيد عشان ماشفتي عيالك !

سابقا لم أعر ذلك الصوت إهتماما لكن مع القراءة في هذا المتصفح ومع خبرة الإنسان كل ماتقدم به العمر عرفت أن البكاء والإنهيار أمر أحتاجه كثيرا .. ولذلك أنا أتنهد بتلك الطريقة الغريبة !
تخيل لدرجة أني تقريبا من عدة أيام صار لي موقف مؤلم لأبعد حد ولم أبكي منه إلا شيئا بسيطا ( وأظهر أمام الناس في قمة التماسك بل الهدوء التام) وأمس أغلقت باب الغرفة وقررت ( أن أتغير) فبكيت بمرارة شديدة ولو سمعني أحد لظن أني فقدت أحدا !! >> الله يحفظ لي أحبابي .
بعدها حسيت بالراحة ولما هممت بالقيام قلت في نفسي لا باقي وأرجع وألقى نفسي أبكي .. ما أدري وش مشكلتي بالضبط !
حقيقة أنا لا أعرف أفعل مثل أختي وغيرها من النساء عندما يتضايقون يثرثرون كثيرا وترتفع أصواتهم وقد يكسرون شيئا كنت أظن في السابق أني محظوظة لأنهم ثائرون وأنا هادئة.. لكن يبدو أنهم يتخلصون من كل الشحنات السالبة والتي مكثت فيني سنين عمري ... تخيل حتى تحملي للألم ( الحسي) مهول عندي قدرة على الشرح والأخذ والعطاء مع قمة ألم يعتصر بطني مثلا أو أي عضو آخر ..
حقيقة أجد نفسي أعاملها بقسوة مفرطة .. حتى في حساباتي مع نفسي فإني شديدة اللوم لها .. عندما يُخطئ علي تقول لي أختي الثانية لا تحكين الموقف فأنت من ( شدة ) عدلك في النقل لا تبينين حقك والظلم الذي وقع عليك ..

فأنا عندما أتضايق من أحد لا أسب ولا أشتم ولا أصرخ ليس لأني جيدة بقدر أني لا أُجيد ذلك .. حقيقة أعلم أن الأخلاق في الحلم والصبر وأن ما أفعله (صريح الخلق) كما يصفونني بذلك .. لكني تعبت .. معقول ممكن الإنسان يكون خلوق وحليم ويتعب .. أنا تعبت كثير .. في كثير من الأحيان أشتاق إلى الله رغبة في ترك ذلك الكتمان والألم الذي أعيشه ..

إضافة مهمة :
حتى أنقل االصورة سليمة عن شخصي لا تتخيل من نقلي أني شخصية ضعيفة .. فلدي نظرات عن مئة كلمة .. وكلمة واحدة تترجم كلمات .. عندما أتكلم أعني ما أقول .. لي حضوري ويُحسب لشخصي حساب ..

قد يكون في جعبتي أكثر .. لكني مثل ما ذكرت لك لا أُجيد فن الفضفضة ..

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الم الايام (المشاركة 2727570)

ابنتي الكريمة:
السيد هو الله سبحانه وتعالى
وبارك الله فيك على مشاعرك وأسأل الله العلي القدير أن يؤنسك به سبحانه عن خلقه.
أقصد بهذه العبارة ما يلي :
1- الرجل عندما يحب ويرغب في الزواج يبادر باتخاذ الخطوات العملية لذلك لأنه في الغالب يعتمد على العقل.
2- إذا لم يحب أو لا يرغب بالزواج يتوقف ويقطع العلاقة.
3- إذا صار لا يتقدم في تواصله ولا يقطع فهو لحاجته لهذه الأنثى لأن أموره العاطفية تتأرجع بين الإشباع والنقص وعند النقص يبحث عما يشبعه وعند الإشباع لا يلتفت لمن سدت حاجته لوجود الأصل.
4- يتم اختبار هذه النظرية بالمصارحة في إنهاء العلاقة بشكل جاد إما وإما.
5- عليكِ بالدعاء الصادق من القلب لله عز وجل أن يبدله في قلبك بخير منه عاجلاً غير آجل وييسر أمرك وسترين فالله يخجل من الداعي.

بارك الله فيك... اسمح لي ان اعقب على نقاطك ....

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل الرجال (المشاركة 2727486)

أبني الكريم:
ماشاء الله تبارك الله على وضوح رؤيتك وحسن عرضك
1- كرجل مر بهذه التجربة ( زوج لزوجة في الشهر التاسع ) هذا الغضط يزول بعد النفاس وجاهزيتها لك بإذن الله فلا تستعجل.
لست متعجلاً وان كنت سأتخذ قرارات فهي بعد وقت مع ترجيح كفة الطلاق
2- الطلاق حل نهائي لاستحالة العشرة ولا أظن مثلك يعجز عن تربيتها من جديد نعم أوقول تربيتها بحيث أن قوامتك عليها هو تقييمها للأفضل لك ولها ولطفلكما وللقادم على خير بإذن الله.
كنت أقول هذا الكلام لنفسي أن زوجتي تحتاج الى عملية فرمته كامله واعادة تنصيب برامج المسؤولية والحقوق حتى تصبح برامج اساسية في جهازها العقلي لكن قبل 5 أشهر اجتمعت بها بعد بقائها في بيت اهلها اكثر من شهر ونصف ووضعت لها فوق الطاوله ما يضايقني وقلت لها بالحرف انا اريد الاستقرار اريد العودة لمنزلي بعد عمل شاق ومضني واستنشق رائحة المطبخ حتى يسيل لعابي - اريد ابتسامه واستقبال ساخن - اريد لملابسي ان تكون جاهزة في الدولاب وليست جاهزة في كيس لأحملها الى المغسلة - اريد ان اجلس بالبيت واسامرك ونضحك سوياً
ولقد جربت كل السبل في سبيل تحقيق ما ذكرت ولكن 4 سنوات ولا فائدة فماذا تريدين ؟؟؟؟ وكيف نصل الى اتفاق ؟؟؟

واتفقنا على ان تتغير ولكن الحمل ووضعها وتعبها يحكم بالتغيير الجبري فقلنا صبر جميل والله المستعان

3- القلوب الكببيرة تحتوي القلوب الصغيرة ولا تسمع لقولها ولا ترى فعلها بعين الرجل من الرجل بل من عين الرجل من المرأة فهي لا تتكلم مثل الرجال وتظنها مثلك بما تقول وتفعل فهناك فرق.
ممكن توضح هالنقطة بإسهاب جزاك الله خير
4- هي في الشهر التاسع ويعتريها من الضغط ما يعتريها ولا يبرئها مما تفعل من سلبيات ولكن تحتاج للعناية بهذا الوقت.
وانا مقدر هذا الحمل الثقيل الذي جعل رب العالمين يرفع شانها ويجل قدرها فلها العذر حالياً
5- الطلاق هروب من المشكلة وليس حلا لها فواجه مشكلتك معها وطبق منهج الأبيض ليتضح الأسود وألف نظرها لذلك فهودء صوتك وأفعالك وردود أفعالك المتوازنة تكشف لها ما تفعله هي من عكس ذلك.
هنا المشكله الكبرى استاذي ووالدي رجل الرجال سأتحدث بقليل من التفصيل هنا .....
زوجتي لها ام قوية الشخصية صوتها مرتفع جهور وبعض صفات زوجتي من صفات امها ...
والد زوجتي هادئ جداً وحصل موقف أمامي جعلني افكر كثيراً هل يعقل هذا هل زوجتي تريد نسخة عن والدها ؟؟؟
لا أذم والدها بالعكس هو السبب الأول الذي جعلني اصاهرهم بهدوءه - بكلامه المنطقي بتحليله للامور - احببته كثيراً وقلت في نفسي هذا الرجل جوهرة فأبنتة بالتأكيد لؤلؤة
لكن الظاهر ان والدها لا يهتم لمن الكلمة ولا يهتم ان وجد ملابس نظيفة او يقفز للمغسله ولا يهتم اذا لم يجد طعاماً

وحين تحدثت معه عما يضايقني قال لي لا تكبر الأمور فهي امور بسيطة ولكنها بالنسبة لي أساسية وحياتية ومصيريه ولم نصل الى نتيجة
6- أكتب ورقة عمل تحدد فيها نقاطها السلبية ومعها ما تريد تغييره له منها وأعطها الورقة وكن جاداً في ردود أفعالك تجاه أفعالها السلبية.
هي حالياً عند اهلها هل اكتبها بورقة واعطيها يداً بيد او ارسلها لها برساله ؟

وهل اكتبها ب4 اوراق A4 او اختصرها بورقة A3 كبيرة :d دعابه

7- طبق رفقا بالقوارير بحمايتها من نفسها وضع لك هدفاً تصل إليه عندما تبلغ الستين عاماً وهو كيف حميت بيتك واسرتك من الانهيار وهيأت لأولادكما عشا جميلاً مريحاً بدل من تشتيتهم بينكما بالطلاق.
والله يا والدي رجل الرجال هذا هو هدفي وهي تعرف ان هذا هدفي وتعرف اني لا اريد لأطفالي ان يعيشوا بعيداً عنا
وهنا تكمن المشكلة تتمادى في العناد والتقصير وتستغل هذا الهدف
وكل مره يحن قلبي واعود لها واخذها
8- قل لها إني أحبك وسأجعلك تكونين أفضل فساعديني على نفسك فأنا زوجك لا والدك ولا أخيك.
حقيقة ما ادري هل لها تأثير ايجابي او سلبي أخاف تستغلها ضدي بصغر عقل
إذا بالامكان أن تحضر هي معك هنا لنجعل لكما حلقة حوار بحضورنا ونتوصل لنقاط الالتقاء ونزع نقاط الاختلاف, ولا تخشى من قراءتها لما تقول عنها ولا ما ستقوله عنك فالهدف البعيد هو عند الستين سنة تذكر ربي يعطيي الجميع العمر والطاعة.
بعد تعليقك نتابع بإذن الله.

اشعر بان العطاء من طرف واحد وهي فقط تستقبل ما يقدم من عطاء بدون مقابل

انا اعلم بقرارة نفسي ان هذه مسؤوليتي في الزواج

ما مضى من 4 سنوات هو زواج انتساب لا طعم له

لا اقول اني كامل ولا اخطئ لا والله انا بشر واخطئ واكبر اخطائي اني رجل اتأثر بما حولي

فلو تضايقت من العمل عدت وانا متضايق ويظهر على ملامحي الشرود والبرود والسرحان حتى تحل المشكله واعود كما كنت

الآن في عقلي سؤالين :

1- هل استحق ان اقضي حياتي في لم شمل العائلة والتغاضي مره والتشديد مره حتى اصاب بالسكر والضغط ؟؟

2- هل انا اناني وافكر بنفسي اني لم اعد احتمل هذا الوضع ؟؟

القرار المبدأي : لن اطلق الآن حتى تنتهي فترة النفاس

وعند انتهاء فترة النفاس لكل حادث حديث فما رأيك ؟

جزاك الله خير